

مجتمع
أمطار الجنوب الشرقي تعيد الحياة إلى الآبار
أعادت الأمطار الغزيرة التي شهدتها العديد من الأقاليم بالمملكة، الحياة إلى مجموعة من الآبار التي عانت من الجفاف لسنوات طويلة، وهو ما يبشر بموسم زراعي جيد ويمنح أملًا جديدًا لساكنة هذه المناطق التي عانت طويلاً من ندرة المياه.
ووفق ما أورده موقع "الما ديالنا" التابع لوزارة التجهيز والماء، فإن سكان إحدى قرى إقليم تنغير، لاحظوا عودة المياه إلى بعض الآبار التي جفت بسبب النقص الحاد في التساقطات على مدى السنوات الماضية، وفي بعض الحالات، أدى ارتفاع منسوب المياه إلى فيضانات في الآبار المستعمل.
الأمطار الأخيرة لم تحسن فقط الظروف الزراعية، بل أيضًا خفَّفت من الضغوط اليومية على السكان في تأمين حاجياتهم من المياه الصالحة للشرب والري، يقول المصدر ذاته.
إن هذه التحولات المناخية الإيجابية تعزز أهمية التخطيط المستدام لإدارة الموارد المائية في المناطق التي تعاني من الجفاف، وتفتح الباب أمام استغلال أفضل للمياه الجوفية والسطحية في السنوات القادمة.
أعادت الأمطار الغزيرة التي شهدتها العديد من الأقاليم بالمملكة، الحياة إلى مجموعة من الآبار التي عانت من الجفاف لسنوات طويلة، وهو ما يبشر بموسم زراعي جيد ويمنح أملًا جديدًا لساكنة هذه المناطق التي عانت طويلاً من ندرة المياه.
ووفق ما أورده موقع "الما ديالنا" التابع لوزارة التجهيز والماء، فإن سكان إحدى قرى إقليم تنغير، لاحظوا عودة المياه إلى بعض الآبار التي جفت بسبب النقص الحاد في التساقطات على مدى السنوات الماضية، وفي بعض الحالات، أدى ارتفاع منسوب المياه إلى فيضانات في الآبار المستعمل.
الأمطار الأخيرة لم تحسن فقط الظروف الزراعية، بل أيضًا خفَّفت من الضغوط اليومية على السكان في تأمين حاجياتهم من المياه الصالحة للشرب والري، يقول المصدر ذاته.
إن هذه التحولات المناخية الإيجابية تعزز أهمية التخطيط المستدام لإدارة الموارد المائية في المناطق التي تعاني من الجفاف، وتفتح الباب أمام استغلال أفضل للمياه الجوفية والسطحية في السنوات القادمة.
ملصقات
