جهوي
أمزازي يزور المتحف الوطني للخزف بآسفي
قام وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي سعيد أمزازي بزيارة للمتحف الوطني للمدينة وذلك على هامش زيارته لعدة مؤسسات تعليمية بالإقليم.يذكر أن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي والمتحف الوطني للخزف مرتبطان باتفاقية شراكة موقعة منذ عام 2015.وخلال هذه الزيارة تابع السيد أمزازي الذي كان مرفوقا بعامل اقليم آسفي لحسين شينان وأمين المتحف سعيد الشمسي عرضا عن مدينة آسفي للفنون التي تمثل مجمعا ثقافيا يضم مكتبة إقليمية ومسرحا ومعهدا للموسيقى بالإضافة إلى متحف الخزف.وقدمت للوزير شروحات حول تاريخ هذا المتحف وأنشطته الثقافية والتعليمية والترفيهية والسياحية ومهام حفظ الذاكرة، بالإضافة إلى مكونات وتحف المتحف القادمة من مختلف مناطق المغرب.كما زار أمزازي معرضا ينظم بالمتحف بمناسبة الاحتفال بالذكرى المئوية لتصنيف حي الخزف تراثا وطنيا.وأعرب الوزير ، الذي وقع في سجل زوار المتحف، عن سعادته بزيارة هذا المتحف الذي يجمع بين روائع الخزف الوطنية.وأقيم هذا المتحف سنة 1990 في قصبة دار السلطان، وهو معلمة تاريخية أسسها الموحدون في القرن الثاني عشر، وبعد حالة التدهور التي هددت مجموعة التحف، قررت مؤسسة المتحف الوطني في سنة 2014 نقلها إلى مدينة الفنون، القريبة من دار سلطان.وقد مكن هذا المبنى الجديد من تصميم مجموعة جديدة تلبي المعايير الدولية للمعرض والحفاظ على التحف .ويضم المتحف الوطني للخزف مجموعة مهمة من الفخار والسيراميك من مختلف مناطق المغرب.وتأتي هذه القطع الأثرية والإثنوغرافية إلى حد كبير من المتاحف الوطنية كمتحف تطوان الأثري، ومتحف القصبة في طنجة، ومتحف التاريخ والحضارة، ومتحف الوداية في الرباط، ودار جامع بمكناس، ودار سي سعيد في مراكش، والبطحاء بفاس.كما تم إثراء المجموعة من خلال المقتنيات المحلية في شكل تبرعات من بلدية أسفي ، وبعض الخزفيين من المدينة وجامع فرنسي للتحف مقيم في آسفي.
قام وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي سعيد أمزازي بزيارة للمتحف الوطني للمدينة وذلك على هامش زيارته لعدة مؤسسات تعليمية بالإقليم.يذكر أن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي والمتحف الوطني للخزف مرتبطان باتفاقية شراكة موقعة منذ عام 2015.وخلال هذه الزيارة تابع السيد أمزازي الذي كان مرفوقا بعامل اقليم آسفي لحسين شينان وأمين المتحف سعيد الشمسي عرضا عن مدينة آسفي للفنون التي تمثل مجمعا ثقافيا يضم مكتبة إقليمية ومسرحا ومعهدا للموسيقى بالإضافة إلى متحف الخزف.وقدمت للوزير شروحات حول تاريخ هذا المتحف وأنشطته الثقافية والتعليمية والترفيهية والسياحية ومهام حفظ الذاكرة، بالإضافة إلى مكونات وتحف المتحف القادمة من مختلف مناطق المغرب.كما زار أمزازي معرضا ينظم بالمتحف بمناسبة الاحتفال بالذكرى المئوية لتصنيف حي الخزف تراثا وطنيا.وأعرب الوزير ، الذي وقع في سجل زوار المتحف، عن سعادته بزيارة هذا المتحف الذي يجمع بين روائع الخزف الوطنية.وأقيم هذا المتحف سنة 1990 في قصبة دار السلطان، وهو معلمة تاريخية أسسها الموحدون في القرن الثاني عشر، وبعد حالة التدهور التي هددت مجموعة التحف، قررت مؤسسة المتحف الوطني في سنة 2014 نقلها إلى مدينة الفنون، القريبة من دار سلطان.وقد مكن هذا المبنى الجديد من تصميم مجموعة جديدة تلبي المعايير الدولية للمعرض والحفاظ على التحف .ويضم المتحف الوطني للخزف مجموعة مهمة من الفخار والسيراميك من مختلف مناطق المغرب.وتأتي هذه القطع الأثرية والإثنوغرافية إلى حد كبير من المتاحف الوطنية كمتحف تطوان الأثري، ومتحف القصبة في طنجة، ومتحف التاريخ والحضارة، ومتحف الوداية في الرباط، ودار جامع بمكناس، ودار سي سعيد في مراكش، والبطحاء بفاس.كما تم إثراء المجموعة من خلال المقتنيات المحلية في شكل تبرعات من بلدية أسفي ، وبعض الخزفيين من المدينة وجامع فرنسي للتحف مقيم في آسفي.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي