

مجتمع
أمزازي: ليست لدينا فكرة على مدة تأجيل امتحانات الأولى باكالوريا
قال سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، إن وزارته ليست ليدها فكرة على مدة تأجيل امتحانات السنة الأولى باكالوريا، بالنظر إلى تغير الوضعية الوبائية بشكل أسبوعي، مضيفا أنه "لا أحد يعلم كيف ستكون، خلال شهر نونبر أو دجنبر المقبلين، مؤكدا أنه سيتم منح التلاميذ مدة شهر، أو شهرين، للاعداد للامتحان قبل إجرائه".ولفت أمزازي، خلال تعقيبه على مدخلات البرلمانيين، في اجتماع لجنة التعليم في مجلس النواب اليوم الأربعاء 26 غشت الجاري، إلى أن وزارته كانت مضطرة إلى تأجيل إجراء امتحانات السنة الأولى باكالوريا، بسبب التطور الذي تعرفه الوضعية الوبائية، معبرا عن رفضه فكرة إلغائها، لأنها تضرب في مصداقية شهادة الباكالوريا، وفق تعبيره.وردّ الوزير أمزازي، على الانتقادات الموجهة إلى صيغة التدريس للموسم الدراسي المقبل، التي تمزج بين التعليم الحضوري، وعن بعد، مشددا على أن التعايش مع الجائحة أصبح قضية اضطرارية، مشيرا إلى أن منظمة الصحة توقعت أن تستمر الأزمة سنة أخرى على الأقل.
قال سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، إن وزارته ليست ليدها فكرة على مدة تأجيل امتحانات السنة الأولى باكالوريا، بالنظر إلى تغير الوضعية الوبائية بشكل أسبوعي، مضيفا أنه "لا أحد يعلم كيف ستكون، خلال شهر نونبر أو دجنبر المقبلين، مؤكدا أنه سيتم منح التلاميذ مدة شهر، أو شهرين، للاعداد للامتحان قبل إجرائه".ولفت أمزازي، خلال تعقيبه على مدخلات البرلمانيين، في اجتماع لجنة التعليم في مجلس النواب اليوم الأربعاء 26 غشت الجاري، إلى أن وزارته كانت مضطرة إلى تأجيل إجراء امتحانات السنة الأولى باكالوريا، بسبب التطور الذي تعرفه الوضعية الوبائية، معبرا عن رفضه فكرة إلغائها، لأنها تضرب في مصداقية شهادة الباكالوريا، وفق تعبيره.وردّ الوزير أمزازي، على الانتقادات الموجهة إلى صيغة التدريس للموسم الدراسي المقبل، التي تمزج بين التعليم الحضوري، وعن بعد، مشددا على أن التعايش مع الجائحة أصبح قضية اضطرارية، مشيرا إلى أن منظمة الصحة توقعت أن تستمر الأزمة سنة أخرى على الأقل.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

