أمام مراى السلطات المحلية بمراكش.. صاحب مقهى يحتل الرصيف المخصص للراجلين
كشـ24
نشر في: 10 مارس 2017 كشـ24
. لاحديث داخل اوساط ساكنة ازلي ودوار ايزيكي والاحياء المجاورة الاعن الفوضى وقانون الغاب الذي اصبح ينهجه بعض ارباب المهن الحرة من اصحاب المقاهي والمأكولات الخفيفة من خلال اقدامهم وبمباركة من السلطة المحلية وأعوانها بالمنطقة على الترامي على الملك العمومي واحتلال الارصفة المخصصة اصلا للراجلين والاطفال المتمدرسين.
وخير مثال على ذلك توضح مصادر لـ"كشـ24"، الاشغال الجارية حاليا بالمقهى المجاور لوكالة بريد بنك ووكالة وفاكاش بشارع العيون بدوار ايزيكي بمقاطعة المنارة، حيث يسابق صاحب المشروع الزمن ليل نهار من اجل احتلال مساحة مهمة من الرصيف وضمها الى مشروعه بدون حياء اوخجل، وفي تحد سافر لكل القوانين المنظمة للتعمير والملك العام للمدينة.
والغريب في الأمر تضيف مصادرنا، أن صاحب المشروع اقام جدرانا وأدراجا فوق الرصيف مما تسبب في عرقلة سير الراجلين واضطرهم لاستعمال الشارع المخصص للسيارات والحافلات والدراجات النارية وخاصة تلاميذ المدارس المجاورة (مدرسة ابن حزم وروض الاطفال التابع لمؤسسة محمد 6 للنهوض بالاعمال الاجتماعية لاسرة التعليم) المتواجدتين على مرمى حجر من المشروع المذكور بشارع العيون بمدينة مراكش، مما يعرض حياتهم للخطر.
. لاحديث داخل اوساط ساكنة ازلي ودوار ايزيكي والاحياء المجاورة الاعن الفوضى وقانون الغاب الذي اصبح ينهجه بعض ارباب المهن الحرة من اصحاب المقاهي والمأكولات الخفيفة من خلال اقدامهم وبمباركة من السلطة المحلية وأعوانها بالمنطقة على الترامي على الملك العمومي واحتلال الارصفة المخصصة اصلا للراجلين والاطفال المتمدرسين.
وخير مثال على ذلك توضح مصادر لـ"كشـ24"، الاشغال الجارية حاليا بالمقهى المجاور لوكالة بريد بنك ووكالة وفاكاش بشارع العيون بدوار ايزيكي بمقاطعة المنارة، حيث يسابق صاحب المشروع الزمن ليل نهار من اجل احتلال مساحة مهمة من الرصيف وضمها الى مشروعه بدون حياء اوخجل، وفي تحد سافر لكل القوانين المنظمة للتعمير والملك العام للمدينة.
والغريب في الأمر تضيف مصادرنا، أن صاحب المشروع اقام جدرانا وأدراجا فوق الرصيف مما تسبب في عرقلة سير الراجلين واضطرهم لاستعمال الشارع المخصص للسيارات والحافلات والدراجات النارية وخاصة تلاميذ المدارس المجاورة (مدرسة ابن حزم وروض الاطفال التابع لمؤسسة محمد 6 للنهوض بالاعمال الاجتماعية لاسرة التعليم) المتواجدتين على مرمى حجر من المشروع المذكور بشارع العيون بمدينة مراكش، مما يعرض حياتهم للخطر.