ثقافة-وفن

أمال عيوش: “فخورة” بتمثيل المغرب في لجنة تحكيم مهرجان مراكش


كشـ24 نشر في: 8 ديسمبر 2015

أجرت الحوار: أمال التازي – قالت الممثلة أمال عيوش إنها “فخورة” بتمثيل المغرب في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة للدورة 15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش (4-12 دجنبر).
وأكدت في حوار لوكالة المغرب العربي للأنباء، “أنا فخورة ويشرفني جدا تمثيل المغرب وسينماه وأيضا المرأة المغربية الفنانة في لجنة تحكيم حدث هام من حجم مهرجان مراكش، التي يرأسها هذه السنة المخرج الأمريكي الكبير فرانسيس فورد كوبولا”.
وأكدت الفنانة التي تأمل في أن تكون في مستوى المهمة الملقاة على عاتقها، أنها ستشاهد الأفلام بعين موضوعية، حيث سيرتكز اختيارها أولا على الجودة وتميز الرؤية السينمائية، موضحة بالمقابل أنها ستنجذب على الخصوص للفيلم الذي سيؤثر فيها بشكل أكبر.
واعتبرت أمال عيوش التي شاهدت مع باقي أعضاء لجنة التحكيم، الفيلم المغربي الطويل الوحيد المشارك في المسابقة الرسمية، وهو “المتمردة” لجواد غالب (عرض يوم الأحد) ، أنه “مثير للاهتمام”.
وبعيدا عن المسابقة الرسمية، أشارت الفنانة المغربية إلى الاهتمام الذي يوليه المهرجان وتشجيعه للإبداع الوطني، الحاضر في مختلف فقرات برمجة هذه السنة، حيث تمت برمجة أفلام خارج المسابقة الرسمية مع العرض ما قبل الأول ل”المسيرة الخضراء” ليوسف بريطل و”لا إيسلا” لأحمد بولان، وهو إنتاج مشترك مع إسبانيا ويعالج موضوعا أثار نقاشا سياسيا في البلدين الجارين، وأيضا برمجة الوصف السمعي فيلم “جوق العميين” لمحمد مفتكير.
وينضاف إلى ذلك مسابقة أفلام المدارس الخاصة بالأفلام القصيرة، المفتوحة على الخصوص أمام طلبة مدارس السينما المغربية، مع طموح اكتشاف سينمائيين شباب.
وشددت أمال عيوش على أنه من المهم أيضا بالنسبة للجمهور المغربي اقتناص الفرصة التي يوفرها المهرجان من خلال الانفتاح على سينما العالم لاكتشاف ثقافات ورؤى سينمائية مختلفة.
وبخصوص مشاريعها القادمة، كشفت أمال عيوش أن الجمهور المغربي سيكتشفها قريبا في دور جديد في الفيلم الأخير لهشام الجباري “دموع الشيطان”.
وأوضحت أن الأمر يتعلق “بفيلم مرعب يرسم قصة انحدار إلى الجحيم” مضيفة أنها لا تخشى تجسيد أدوار مظلمة لاقتناعها بأن الممثل مدعو الى تجريب كل الأساليب.
وأقرت بأنها تتطلع إلى العمل تحت إدارة المخرج الفرنسي جون بيار جوني، شريكها في لجنة تحكيم الدورة 15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش.
وعلى الصعيد الوطني، لا تخفي أمال عيوش رغبتها في العمل مع مخرجين متميزين من أمثال الجيلالي فرحاتي وأحمد المعنوني.
وحول الحضور النسائي في السينما المغربية، سجلت الممثلة المغربية وجود تطور ملحوظ. فثمة اليوم العديد من الممثلات ومخرجات بدرجة أقل على غرار الرائدة فريدة بليزيد ونرجس النجار من الجيل الجديد.
ومن أجل النهوض بالإنتاج الوطني، تشدد أمال عيوش على الحاجة إلى مدارس للتكوين السينمائي وقاعات عروض مناسبة، مبرزة أهمية تشجيع الشباب على التشبع بتربية سينمائية في مرحلة مبكرة.
يذكر أن أمال عيوش، من مواليد الدار البيضاء عام 1966. بدأت اكتشاف المسرح شبه الاحترافي بجامعة مونبولييه بفرنسا عام 1987، ولعبت أول أدوارها عام 1997 مع حسن بنجلون في فيلم “أصدقاء الأمس”.
كما برزت أمال عيوش من خلال مشاركاتها في”علي زاوا” لنبيل عيوش ، و”ملائكة الشيطان” لأحمد بولان، و”مصير امرأة” لحكيم نوري.

أجرت الحوار: أمال التازي – قالت الممثلة أمال عيوش إنها “فخورة” بتمثيل المغرب في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة للدورة 15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش (4-12 دجنبر).
وأكدت في حوار لوكالة المغرب العربي للأنباء، “أنا فخورة ويشرفني جدا تمثيل المغرب وسينماه وأيضا المرأة المغربية الفنانة في لجنة تحكيم حدث هام من حجم مهرجان مراكش، التي يرأسها هذه السنة المخرج الأمريكي الكبير فرانسيس فورد كوبولا”.
وأكدت الفنانة التي تأمل في أن تكون في مستوى المهمة الملقاة على عاتقها، أنها ستشاهد الأفلام بعين موضوعية، حيث سيرتكز اختيارها أولا على الجودة وتميز الرؤية السينمائية، موضحة بالمقابل أنها ستنجذب على الخصوص للفيلم الذي سيؤثر فيها بشكل أكبر.
واعتبرت أمال عيوش التي شاهدت مع باقي أعضاء لجنة التحكيم، الفيلم المغربي الطويل الوحيد المشارك في المسابقة الرسمية، وهو “المتمردة” لجواد غالب (عرض يوم الأحد) ، أنه “مثير للاهتمام”.
وبعيدا عن المسابقة الرسمية، أشارت الفنانة المغربية إلى الاهتمام الذي يوليه المهرجان وتشجيعه للإبداع الوطني، الحاضر في مختلف فقرات برمجة هذه السنة، حيث تمت برمجة أفلام خارج المسابقة الرسمية مع العرض ما قبل الأول ل”المسيرة الخضراء” ليوسف بريطل و”لا إيسلا” لأحمد بولان، وهو إنتاج مشترك مع إسبانيا ويعالج موضوعا أثار نقاشا سياسيا في البلدين الجارين، وأيضا برمجة الوصف السمعي فيلم “جوق العميين” لمحمد مفتكير.
وينضاف إلى ذلك مسابقة أفلام المدارس الخاصة بالأفلام القصيرة، المفتوحة على الخصوص أمام طلبة مدارس السينما المغربية، مع طموح اكتشاف سينمائيين شباب.
وشددت أمال عيوش على أنه من المهم أيضا بالنسبة للجمهور المغربي اقتناص الفرصة التي يوفرها المهرجان من خلال الانفتاح على سينما العالم لاكتشاف ثقافات ورؤى سينمائية مختلفة.
وبخصوص مشاريعها القادمة، كشفت أمال عيوش أن الجمهور المغربي سيكتشفها قريبا في دور جديد في الفيلم الأخير لهشام الجباري “دموع الشيطان”.
وأوضحت أن الأمر يتعلق “بفيلم مرعب يرسم قصة انحدار إلى الجحيم” مضيفة أنها لا تخشى تجسيد أدوار مظلمة لاقتناعها بأن الممثل مدعو الى تجريب كل الأساليب.
وأقرت بأنها تتطلع إلى العمل تحت إدارة المخرج الفرنسي جون بيار جوني، شريكها في لجنة تحكيم الدورة 15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش.
وعلى الصعيد الوطني، لا تخفي أمال عيوش رغبتها في العمل مع مخرجين متميزين من أمثال الجيلالي فرحاتي وأحمد المعنوني.
وحول الحضور النسائي في السينما المغربية، سجلت الممثلة المغربية وجود تطور ملحوظ. فثمة اليوم العديد من الممثلات ومخرجات بدرجة أقل على غرار الرائدة فريدة بليزيد ونرجس النجار من الجيل الجديد.
ومن أجل النهوض بالإنتاج الوطني، تشدد أمال عيوش على الحاجة إلى مدارس للتكوين السينمائي وقاعات عروض مناسبة، مبرزة أهمية تشجيع الشباب على التشبع بتربية سينمائية في مرحلة مبكرة.
يذكر أن أمال عيوش، من مواليد الدار البيضاء عام 1966. بدأت اكتشاف المسرح شبه الاحترافي بجامعة مونبولييه بفرنسا عام 1987، ولعبت أول أدوارها عام 1997 مع حسن بنجلون في فيلم “أصدقاء الأمس”.
كما برزت أمال عيوش من خلال مشاركاتها في”علي زاوا” لنبيل عيوش ، و”ملائكة الشيطان” لأحمد بولان، و”مصير امرأة” لحكيم نوري.


ملصقات


اقرأ أيضاً
موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
ثقافة-وفن

اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة