

سياسة
ألباريس يهيئ لزيارة رئيس الوزراء الإسباني إلى المغرب
يستعد وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، لتدشين رحلته الثنائية الأولى إلى الخارج منذ بدء الولاية التشريعية الجديدة، حيث ستكون وجهته المملكة المغربية.
وتكتسب هذه الزيارة أهمية خاصة، لأنها تهيئ لزيارة رئيس الوزراء الإسباني إلى المغرب من أجل تعزيز التعاون بين الرباط ومدريد، وفقا لخارطة الطريق التي تم تحديدها خلال اللقاء الأخير بين جلالة الملك محمد السادس ورئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز.
وتهدف الزيارة المقبلة لرئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، إلى تعزيز العلاقات بين إسبانيا والمغرب، ومعالجة القضايا الرئيسية مثل قضية الصحراء، وتبادل الأشخاص والبضائع، والربط البحري، وترسيم الفضاءات البحرية، وإدارة المجال الجوي. والتعاون في مجال الهجرة والتعاون الاقتصادي والتجاري والطاقة والصناعة والثقافة، فضلا عن تحديث معاهدة حسن الجوار والصداقة والتعاون لعام 1991.
وتروم هذه الزيارة الدبلوماسية إلى تعزيز خارطة الطريق الموضوعة بين البلدين، من خلال تحديد أولويات الاجتماعات الرفيعة المستوى المقبلة. وهو يوضح الأهمية المعطاة للتعاون والحوار بين إسبانيا والمغرب، بهدف إيجاد حلول مشتركة للتحديات المشتركة بينهما.
وتمثل زيارة رئيس الوزراء الإسباني إلى المغرب مرحلة جديدة في العلاقات الثنائية، وتسلط الضوء على التزامهما المتبادل بالاستقرار والازدهار والتنمية. ويهدف إلى تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم مصلحة البلدين.
يستعد وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، لتدشين رحلته الثنائية الأولى إلى الخارج منذ بدء الولاية التشريعية الجديدة، حيث ستكون وجهته المملكة المغربية.
وتكتسب هذه الزيارة أهمية خاصة، لأنها تهيئ لزيارة رئيس الوزراء الإسباني إلى المغرب من أجل تعزيز التعاون بين الرباط ومدريد، وفقا لخارطة الطريق التي تم تحديدها خلال اللقاء الأخير بين جلالة الملك محمد السادس ورئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز.
وتهدف الزيارة المقبلة لرئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، إلى تعزيز العلاقات بين إسبانيا والمغرب، ومعالجة القضايا الرئيسية مثل قضية الصحراء، وتبادل الأشخاص والبضائع، والربط البحري، وترسيم الفضاءات البحرية، وإدارة المجال الجوي. والتعاون في مجال الهجرة والتعاون الاقتصادي والتجاري والطاقة والصناعة والثقافة، فضلا عن تحديث معاهدة حسن الجوار والصداقة والتعاون لعام 1991.
وتروم هذه الزيارة الدبلوماسية إلى تعزيز خارطة الطريق الموضوعة بين البلدين، من خلال تحديد أولويات الاجتماعات الرفيعة المستوى المقبلة. وهو يوضح الأهمية المعطاة للتعاون والحوار بين إسبانيا والمغرب، بهدف إيجاد حلول مشتركة للتحديات المشتركة بينهما.
وتمثل زيارة رئيس الوزراء الإسباني إلى المغرب مرحلة جديدة في العلاقات الثنائية، وتسلط الضوء على التزامهما المتبادل بالاستقرار والازدهار والتنمية. ويهدف إلى تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم مصلحة البلدين.
ملصقات
