كوب-22
“أكورا” .. فضاء للنقاش والسجال بالمنطقة الخضراء بقرية “كوب22” بمراكش
تحتضن المنطقة الخضراء، بمؤتمر الأطراف (COP22) بمراكش، حلقات للنقاش والسجال العلمي حول الإشكاليات والقضايا التي تهم مستقبل الإنسانية ومن ضمنها البيئة والمناخ. على شاكلة المكان المخصص للتشاور لدى فلاسفة اليونان « أكورا »، يضم هذا المكان جميع الجنسيات، من أفارقة وأوروبيين ومشارقة وامريكيين. هنا النقاش على أشده ومداخلات واطروحات يقدمها خبراء وفاعلون تلقى ردود فعل وتفاعلا كبيرين من طرف الحضور والمشاركين في المؤتمر.
سعيد زنيبر، مدير شركة أجنبية بالمغرب، خاصة بجمع أنواع النفايات يقول عن « أكورا » المؤتمر، هي تجربة جديدة في المؤتمرات، وهو نظام مفتوح للنقاش، على عكس المحاضرات الجامعية التي تكون مغلقة، كما أنه نظام يجعل الناس يشاركون في مواضيع تهمهم ويعطيهم الفرصة للمشاركة في النقاش حول القضايا الإنسانية.
ويضيف سعيد زنيبر، أن هناك عقبة واحدة تعترض هذه الحلقيات و هي غياب وحدة الموضوع، الى جانب استعراض العضلات الذي يقوم بها بعض المتدخلين.
من جهتها اعتبرت رحمة بنور، عضو منظمة تجديد الوعي النسائي، أن حلقات أكورا هي عبارة عن مجموعة ورشات ومحاضرات يقوم بها مشاركون في مؤتمر المناخ (كوب 22)، ويحضرها من له ميول لهذا الموضوع أو ذاك، وهي بطبيعة الحال ميولات شخصية ، تختلف حسب الوعي الثقافي لهذا الشخص، مؤكدة أن حلقات أكورا بمؤتمر المناخ موزعة حسب التخصص واللغة والثقافة، وايضاً تتوزع بين ما هو نخبوي وما هو جد بسيط.
في حين اعتبر المهندس محمد-ت، أن حلقة « أكورا » بداخل المنطقة الخضراء بالقرية التي تحتضن مؤتمر الامم المتحدة حول المناخ، هي تفاعل بين المختصين والفاعلين، وهي فكرة مستمدة من الفلاسفة الرومان، مضيفا « جميل أن تكون مثل هذه الحلقات في هذا المكان الذي يتفاعل فيه الناس من جميع الجنسيات، وهو امتياز يحتسب لمنظمي هذا المؤتمر ».
حليمة راصد، ذهبت في نفس سياق المهندس محمد، واعتبرت الفكرة في وجود حلقية « أكورا » بفضاء المنطقة الخضراء، هي فكرة جميلة وتحتسب للمنظمين، مؤكدة أن هذه الحلقيات تتيح سماع واكتساب بعض المعلومات والمعطيات مهمة خصوصا في البيئة.
الجدير بالذكرأن فضاء المجتمع المدني بالمنطقة الخضراء، يضم سبعة فضاءات لحلقية » أكورا »، وهي الجامعات والبحث، الشباب، النوع الاجتماعي والمناخ، الفنون الثقافة، المعارف والتقاليد، الأقاليم والجماعات الترابية.
تحتضن المنطقة الخضراء، بمؤتمر الأطراف (COP22) بمراكش، حلقات للنقاش والسجال العلمي حول الإشكاليات والقضايا التي تهم مستقبل الإنسانية ومن ضمنها البيئة والمناخ. على شاكلة المكان المخصص للتشاور لدى فلاسفة اليونان « أكورا »، يضم هذا المكان جميع الجنسيات، من أفارقة وأوروبيين ومشارقة وامريكيين. هنا النقاش على أشده ومداخلات واطروحات يقدمها خبراء وفاعلون تلقى ردود فعل وتفاعلا كبيرين من طرف الحضور والمشاركين في المؤتمر.
سعيد زنيبر، مدير شركة أجنبية بالمغرب، خاصة بجمع أنواع النفايات يقول عن « أكورا » المؤتمر، هي تجربة جديدة في المؤتمرات، وهو نظام مفتوح للنقاش، على عكس المحاضرات الجامعية التي تكون مغلقة، كما أنه نظام يجعل الناس يشاركون في مواضيع تهمهم ويعطيهم الفرصة للمشاركة في النقاش حول القضايا الإنسانية.
ويضيف سعيد زنيبر، أن هناك عقبة واحدة تعترض هذه الحلقيات و هي غياب وحدة الموضوع، الى جانب استعراض العضلات الذي يقوم بها بعض المتدخلين.
من جهتها اعتبرت رحمة بنور، عضو منظمة تجديد الوعي النسائي، أن حلقات أكورا هي عبارة عن مجموعة ورشات ومحاضرات يقوم بها مشاركون في مؤتمر المناخ (كوب 22)، ويحضرها من له ميول لهذا الموضوع أو ذاك، وهي بطبيعة الحال ميولات شخصية ، تختلف حسب الوعي الثقافي لهذا الشخص، مؤكدة أن حلقات أكورا بمؤتمر المناخ موزعة حسب التخصص واللغة والثقافة، وايضاً تتوزع بين ما هو نخبوي وما هو جد بسيط.
في حين اعتبر المهندس محمد-ت، أن حلقة « أكورا » بداخل المنطقة الخضراء بالقرية التي تحتضن مؤتمر الامم المتحدة حول المناخ، هي تفاعل بين المختصين والفاعلين، وهي فكرة مستمدة من الفلاسفة الرومان، مضيفا « جميل أن تكون مثل هذه الحلقات في هذا المكان الذي يتفاعل فيه الناس من جميع الجنسيات، وهو امتياز يحتسب لمنظمي هذا المؤتمر ».
حليمة راصد، ذهبت في نفس سياق المهندس محمد، واعتبرت الفكرة في وجود حلقية « أكورا » بفضاء المنطقة الخضراء، هي فكرة جميلة وتحتسب للمنظمين، مؤكدة أن هذه الحلقيات تتيح سماع واكتساب بعض المعلومات والمعطيات مهمة خصوصا في البيئة.
الجدير بالذكرأن فضاء المجتمع المدني بالمنطقة الخضراء، يضم سبعة فضاءات لحلقية » أكورا »، وهي الجامعات والبحث، الشباب، النوع الاجتماعي والمناخ، الفنون الثقافة، المعارف والتقاليد، الأقاليم والجماعات الترابية.
ملصقات
كوب-22
كوب-22
كوب-22
كوب-22
كوب-22
كوب-22
كوب-22