

مجتمع
أكثر من 4 آلاف شرطي لتأمين الاحتفال بـ”البوناني” بالبيضاء
بمناسبة الاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة، قامت المديرية العامة للأمن الوطني ومن خلالها ولاية أمن الدارالبيضاء باتخاذ مجموعة من التدابير الأمنية، حتى تمر احتفالات "البوناني" في أحسن الظروف بالعاصمة الاقتصادية.
وأوضحت مصادر بولاية الأمن، أن هذه التدابير تبقى اعتيادية ويتم اتخاذها عادة لتأمين احتفالات رأس السنة. وقامت مصالح الولاية بتعبئة شاملة بشرية ولوجستيكية شملت عددا من الوحدات الأمنية بجميع الفضاءات الحيوية والحساسة بالعاصمة الاقتصادية وأيضا للتصدي لمختلف أنواع الممارسات الإجرامية بالشارع العام.
وجندت مصالح الولاية أكثر من 4 ألاف شرطي ومئات كاميرات المراقبة المرتبطة بقاعة المواصلات، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الأجهزة المتطورة. كما استعانت بعناصر من القوات المساعدة والكلاب المدربة وفرق الهيئة الحضرية لتأمين سلاسة وحركية السير والجولان في كل المحاور الطرقية، و لاسيما الأماكن السياحية، مع الاستعانة بأزيد من 210 كاميرا مرتبطة بقاعة المواصلات بمقر الولاية.
وقال مصدر أمني في تصريح لـ"كِشـ24" : "انتشرت المصالح الأمنية في المحاور الطرقية والشوارع بما يسمح بالاستجابة القصوى لنداءات المواطنين لضمان مواكبة سير هذه الاحتفالات لتمر في ظروف مواتية".
ولوحظ نشاط كبير لفرق الأمن التي تقوم منذ أيام بتغطية عدد من المناطق الحيوية ببالعاصمة الاقتصادية. وأكدت ولاية أمن الدار البيضاء قبل أيام تكثيف الحضور الأمني في عدد من المناطق بالمدينة، وأظهرت صور ومقاطع فيديو حجم الاستعداد عبر آليات وتجهيزات ووحدات أمنية.
بمناسبة الاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة، قامت المديرية العامة للأمن الوطني ومن خلالها ولاية أمن الدارالبيضاء باتخاذ مجموعة من التدابير الأمنية، حتى تمر احتفالات "البوناني" في أحسن الظروف بالعاصمة الاقتصادية.
وأوضحت مصادر بولاية الأمن، أن هذه التدابير تبقى اعتيادية ويتم اتخاذها عادة لتأمين احتفالات رأس السنة. وقامت مصالح الولاية بتعبئة شاملة بشرية ولوجستيكية شملت عددا من الوحدات الأمنية بجميع الفضاءات الحيوية والحساسة بالعاصمة الاقتصادية وأيضا للتصدي لمختلف أنواع الممارسات الإجرامية بالشارع العام.
وجندت مصالح الولاية أكثر من 4 ألاف شرطي ومئات كاميرات المراقبة المرتبطة بقاعة المواصلات، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الأجهزة المتطورة. كما استعانت بعناصر من القوات المساعدة والكلاب المدربة وفرق الهيئة الحضرية لتأمين سلاسة وحركية السير والجولان في كل المحاور الطرقية، و لاسيما الأماكن السياحية، مع الاستعانة بأزيد من 210 كاميرا مرتبطة بقاعة المواصلات بمقر الولاية.
وقال مصدر أمني في تصريح لـ"كِشـ24" : "انتشرت المصالح الأمنية في المحاور الطرقية والشوارع بما يسمح بالاستجابة القصوى لنداءات المواطنين لضمان مواكبة سير هذه الاحتفالات لتمر في ظروف مواتية".
ولوحظ نشاط كبير لفرق الأمن التي تقوم منذ أيام بتغطية عدد من المناطق الحيوية ببالعاصمة الاقتصادية. وأكدت ولاية أمن الدار البيضاء قبل أيام تكثيف الحضور الأمني في عدد من المناطق بالمدينة، وأظهرت صور ومقاطع فيديو حجم الاستعداد عبر آليات وتجهيزات ووحدات أمنية.
ملصقات
