أكاديمية جهة مراكش تانسيفت الحوز تفوز بجائزة الإخراج في المهرجان الوطني للفيلم التربوي بفاس
كشـ24
نشر في: 15 مايو 2013 كشـ24
فازت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش تانسيفت الحوز بجائزة الإخراج ضمن جوائز الدورة 12 للمهرجان الوطني للفيلم التربوي الذي اختتمت فعالياته في نهاية الأسبوع بفاس.
وعادت جائزة الإخراج للفيلم التربوي "بغيت نقرا" الذي أنجزته سعيدة صبري من مجموعة مدارس اولاد بيبو التابعة لمندوبية التعليم بشيشاوة٬ فيما عادت جائزة التشخيص بالنسبة للدور النسائي خلال هذه الدورة لسارة آيت لهاي من إحدى المؤسسات التعليمية التابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش تانسيفت الحوز عن دورها في الفيلم التربوي "أحلام مرة"٬ في حين عادت جائزة التشخيص بالنسبة للذكور لمحمد مبروك (أكاديمية سوس ماسة درعة) عن دوره في فيلم "العائد".
أما جائزة أحسن سيناريو فكانت من نصيب أكاديمية فاس بولمان عن فيلم "أمان" لثانوية مولاي إدريس التابعة لنيابة فاس٬ بينما حجبت لجنة التحكيم الجائزة الكبرى للمهرجان.
وحسب لجنة التحكيم فإنه لم يتمكن أي فيلم تربوي من الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للدورة 12 للفيلم التربوي من احترام مجموع الشروط والمواصفات التي حددتها اللجنة لنيل الجائزة الكبرى لهذا الحدث الثقافي والفني.
وتكونت لجنة التحكيم الخاصة بهذا المهرجان التي ترأسها المخرج والمنتج جمال السويسي من كل من السادة خليل الدامون رئيس الجمعية المغربية لنقاد السينما٬ والمخرج رشيد الشيخ والسيناريست حميد تشيش والفنانة كريمة بنميمون.
وعرفت دورة هذه السنة تنظيم حفل تكريمي للطفل أحمد أمين وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة الذي قرر رفع التحدي وأخرج فيلما عن معاناته وآلامه.
وشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان خلال هذه الدورة 12 فيلما تربويا من إعداد تلاميذ الأندية التربوية والثقافية والفنية بالمؤسسات التعليمية التابعة لمختلف الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بالمملكة.
وإلى جانب الأفلام التربوية المشاركة في المسابقة الرسمية برمجت الجهة المنظمة عرض 12 فيلما تربويا آخر وذلك احتفاء بجهود وإبداعات التلاميذ.
ومثلت الأفلام 24 المشاركة في هذا المهرجان والتي تم انتقاؤها من أصل 43 فيلما تربويا توصلت بها الجهة المشرفة على تنظيم هذه التظاهرة الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بمختلف جهات المملكة.
ويتوخى المهرجان الوطني للفيلم التربوي تسليط الضوء على أهمية انفتاح المؤسسات التعليمية على محيطها الاجتماعي والاقتصادي والثقافي وتعزيز العلاقات القائمة بين التربية والسينما٬ فضلا عن أهمية دور الفيلم البيداغوجي في تكوين الأجيال.
فازت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش تانسيفت الحوز بجائزة الإخراج ضمن جوائز الدورة 12 للمهرجان الوطني للفيلم التربوي الذي اختتمت فعالياته في نهاية الأسبوع بفاس.
وعادت جائزة الإخراج للفيلم التربوي "بغيت نقرا" الذي أنجزته سعيدة صبري من مجموعة مدارس اولاد بيبو التابعة لمندوبية التعليم بشيشاوة٬ فيما عادت جائزة التشخيص بالنسبة للدور النسائي خلال هذه الدورة لسارة آيت لهاي من إحدى المؤسسات التعليمية التابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش تانسيفت الحوز عن دورها في الفيلم التربوي "أحلام مرة"٬ في حين عادت جائزة التشخيص بالنسبة للذكور لمحمد مبروك (أكاديمية سوس ماسة درعة) عن دوره في فيلم "العائد".
أما جائزة أحسن سيناريو فكانت من نصيب أكاديمية فاس بولمان عن فيلم "أمان" لثانوية مولاي إدريس التابعة لنيابة فاس٬ بينما حجبت لجنة التحكيم الجائزة الكبرى للمهرجان.
وحسب لجنة التحكيم فإنه لم يتمكن أي فيلم تربوي من الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للدورة 12 للفيلم التربوي من احترام مجموع الشروط والمواصفات التي حددتها اللجنة لنيل الجائزة الكبرى لهذا الحدث الثقافي والفني.
وتكونت لجنة التحكيم الخاصة بهذا المهرجان التي ترأسها المخرج والمنتج جمال السويسي من كل من السادة خليل الدامون رئيس الجمعية المغربية لنقاد السينما٬ والمخرج رشيد الشيخ والسيناريست حميد تشيش والفنانة كريمة بنميمون.
وعرفت دورة هذه السنة تنظيم حفل تكريمي للطفل أحمد أمين وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة الذي قرر رفع التحدي وأخرج فيلما عن معاناته وآلامه.
وشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان خلال هذه الدورة 12 فيلما تربويا من إعداد تلاميذ الأندية التربوية والثقافية والفنية بالمؤسسات التعليمية التابعة لمختلف الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بالمملكة.
وإلى جانب الأفلام التربوية المشاركة في المسابقة الرسمية برمجت الجهة المنظمة عرض 12 فيلما تربويا آخر وذلك احتفاء بجهود وإبداعات التلاميذ.
ومثلت الأفلام 24 المشاركة في هذا المهرجان والتي تم انتقاؤها من أصل 43 فيلما تربويا توصلت بها الجهة المشرفة على تنظيم هذه التظاهرة الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بمختلف جهات المملكة.
ويتوخى المهرجان الوطني للفيلم التربوي تسليط الضوء على أهمية انفتاح المؤسسات التعليمية على محيطها الاجتماعي والاقتصادي والثقافي وتعزيز العلاقات القائمة بين التربية والسينما٬ فضلا عن أهمية دور الفيلم البيداغوجي في تكوين الأجيال.