منوعات

أفكار لصيحات الصيف المتعلقة بتصاميم الصالات المنزلية العصرية


كشـ24 نشر في: 18 مايو 2023

يتصف الديكور الداخلي الصيفي، بالحيوية والجاذبية، اللتين تحققهما الألوان الفاتحة الجذابة، والأنسجة الخفيفة، والخامات الطبيعية والإكسسوارات... في هذا الإطار، تُطلعنا المهندسة رشا حمصي، خبيرة التصميم الداخلي،على صيحات الصيف المتعلقة بتصاميم الصالات.

تُعلّق المهندسة رشا حمصي أهمّيةً على الإكسسوارات، وتقول إنها «كفيلة بتغيير جو المجلس من شتوي إلى صيفي منعش، وذلك عند اختيار عناصر تكميلية في الديكور، ناعمة وملونة بالذهبي، كما اللوحات الجدارية زاهية الأصباغ، بالإضافة إلى أنسجة منقوشة بنقوش الطبيعة، من أزهار وأشجار ذات أوراق خضراء...». وتُعدّد في الآتي، مجموعةً من المعلومات والإرشادات والنصائح الخاصة بديكور الصالات، في الصيف:

اللون الذهبي: يضيف الثراء والدفء إلى أي بيئة يحل فيها، ويطبعها بالفخامة والرخاء، علماً أن اللون المذكور رائج في ديكور ربيع وصيف 2023، من خلال الإكسسوارات (المصابيح والتحف الزخرفية، فضلًا عن الإطارات الذهبية للصور واللوحات المثبتة على الجدران، من دون إغفال الأثاث من كنب وكراسٍ وطاولات، وحتى الأغطية والوسائد...).

درجات لونية فاتحة: بالإضافة إلى الذهبي، تروّج هذا الصيف الألوان الفاتحة، لا سيما «الباستيل»، في التصميم الداخلي، وتوظف في الصالات، مهما اختلفت طرزها، لتمييز المساحات الداخلية، بالنعومة والرقة. في هذا الإطار، تلفت رشا حمصي إلى جمالية الدرجات اللونية الخفيفة والناعمة، من الوردي والأزرق والأصفر، فكل درجة فاتحة من الألوان المذكورة، تجعل التصميم مميزاً وصيفيّاً، مع دعوة المهندسة إلى تطعيم الألوان المذكورة بالنباتات الطبيعية.

الأثاث: قطع الأثاث هذا الصيف مستقيمة الخطوط، وهي مريحة في الجلوس، ومبطنة بأنسجة ذات ألوان زاهية ورسومات نابضة بالحياة. كما لا تغفل المهندسة رشا عن ذكر الطاولات المُصمّمة من مواد عدة (الرخام مثلًا، و/ أو الخشب، والزجاج أو المرايا للأسطح...)

الإكسسوارات: تحلّ على الطاولة التي تتوسّط الصالة، مع دعوة المهندسة إلى اختيار عناصر ذات ارتفاعات مختلفة، وقادرة على أن تتحوّل إلى نقطة مركزية (الكتب، مثلاً والمجسّمات). إلى ذلك، فإنّ حضور الشموع والمزهريات الشفّافة (أو الملوّنة) والنباتات، على الطاولة، مُحبّب.

الجدران: لا قاعدة في الديكور تُلزم بتكسية الجدران بالمواد؛ عند الرغبة في الاكتفاء بصبغ الجدران، تُرشد المهندسة رشا إلى جمالية اللوحات التي تشغل الأخيرة، والمُختارة بصورة تكون نقطة التركيز الرئيسة. لكنها تُنبّه إلى ضرورة تجنّب تعليق اللوحات في الأماكن التي تتعرّض لأشعة الشمس المباشرة، فعكس ذلك يتسبّب بتلاشي الأصبغة. وهناك نصيحة إضافية، في هذا الإطار، مُتمثلة في تعليق زوجين من اللوحات أو ثلاث منها، متساوية الأحجام، لتحقيق التوازن البصري والجمالي، وذلك على ارتفاع مناسب. لإطارات اللوحات أهمّية أيضاً، مع ضرورة اختيار هذه العناصر التكميلية، بالانسجام مع محتويات الصالة الأخرى.

الإضاءة: لا غنى عن الإضاءة الطبيعية في الصالة، بالإضافة إلى وحدات الإضاءة الصناعية، التي تشيع النور بصورة خفية أو تُسلّطه على الأرضية، أو هي تُعلق وتوجّه إلى أجزاء معيّنة من الديكور.

الستائر: أنسجتها خفيفة وناعمة (الحرير، مثلاً) وبسيطة التصاميم وهادئة الألوان (الأبيض، مثلاً، والبيج وألوان الباستيل)، ما يسمح بتدفّق الهواء ودخول الضوء. تُضفي الستائر لمسةً من الأناقة والأنوثة على الديكور الداخلي الصيفي. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن تزيين الستائر بالزهور الصيفية، ما يزيد الديكور رونقاً، أو استخدام الستائر الرأسية المنقوشة بنقوش عائدة لأشكال هندسية أو زهور وأوراق.

المرايا: توضع في أي مكان يجعلها تعكس الضوء أو أي منظر جميل، علماً أن المرايا تُنير الصالة، مهما كانت مظلمة.

السجاد: هو عنصر جمالي لا غنى عنه، حتى في الصيف، مع أهمية اختيار القطع المنسوجة من خامات قليلة الأوزان ولا تحتفظ بالحرارة، أي أنّ خيوط السجاد ذات الألوان الحيوية، والمتباعدة عن بعضها البعض مُفضّلة. يُفرد السجاد، بصورة تجعل قوائم الكنب الأمامية تتّكئ إليه، أو هو يغطي كامل المساحة الأرضية.

نباتات الصيف
إضافة النباتات إلى الصالة، طريقة رائعة لإضفاء طابع صيفي منعش على الديكور؛ قد تشتمل العناصر الطبيعية المذكورة، على الأشجار الصغيرة والأزهار الزاهية، مع دعوة المهندسة إلى اختيار النباتات التي تتحمّل الحرارة، كما لا تتطلّب العناية المتواصلة (الفلّ، مثلاً، والريحان). توزّع النباتات الصيفية، في أركان الصالة وعلى الطاولة التي تتوسّطها، كما تُختار أوانٍ زجاجية ملوّنة لها، مع أهمّية تنسيق الأزهار مع الألوان الصيفية المختلفة الواضحة في الديكور، مثل: الأصفر الزاهي والوردي والأحمر الفاتح

المصدر : سيدتي

يتصف الديكور الداخلي الصيفي، بالحيوية والجاذبية، اللتين تحققهما الألوان الفاتحة الجذابة، والأنسجة الخفيفة، والخامات الطبيعية والإكسسوارات... في هذا الإطار، تُطلعنا المهندسة رشا حمصي، خبيرة التصميم الداخلي،على صيحات الصيف المتعلقة بتصاميم الصالات.

تُعلّق المهندسة رشا حمصي أهمّيةً على الإكسسوارات، وتقول إنها «كفيلة بتغيير جو المجلس من شتوي إلى صيفي منعش، وذلك عند اختيار عناصر تكميلية في الديكور، ناعمة وملونة بالذهبي، كما اللوحات الجدارية زاهية الأصباغ، بالإضافة إلى أنسجة منقوشة بنقوش الطبيعة، من أزهار وأشجار ذات أوراق خضراء...». وتُعدّد في الآتي، مجموعةً من المعلومات والإرشادات والنصائح الخاصة بديكور الصالات، في الصيف:

اللون الذهبي: يضيف الثراء والدفء إلى أي بيئة يحل فيها، ويطبعها بالفخامة والرخاء، علماً أن اللون المذكور رائج في ديكور ربيع وصيف 2023، من خلال الإكسسوارات (المصابيح والتحف الزخرفية، فضلًا عن الإطارات الذهبية للصور واللوحات المثبتة على الجدران، من دون إغفال الأثاث من كنب وكراسٍ وطاولات، وحتى الأغطية والوسائد...).

درجات لونية فاتحة: بالإضافة إلى الذهبي، تروّج هذا الصيف الألوان الفاتحة، لا سيما «الباستيل»، في التصميم الداخلي، وتوظف في الصالات، مهما اختلفت طرزها، لتمييز المساحات الداخلية، بالنعومة والرقة. في هذا الإطار، تلفت رشا حمصي إلى جمالية الدرجات اللونية الخفيفة والناعمة، من الوردي والأزرق والأصفر، فكل درجة فاتحة من الألوان المذكورة، تجعل التصميم مميزاً وصيفيّاً، مع دعوة المهندسة إلى تطعيم الألوان المذكورة بالنباتات الطبيعية.

الأثاث: قطع الأثاث هذا الصيف مستقيمة الخطوط، وهي مريحة في الجلوس، ومبطنة بأنسجة ذات ألوان زاهية ورسومات نابضة بالحياة. كما لا تغفل المهندسة رشا عن ذكر الطاولات المُصمّمة من مواد عدة (الرخام مثلًا، و/ أو الخشب، والزجاج أو المرايا للأسطح...)

الإكسسوارات: تحلّ على الطاولة التي تتوسّط الصالة، مع دعوة المهندسة إلى اختيار عناصر ذات ارتفاعات مختلفة، وقادرة على أن تتحوّل إلى نقطة مركزية (الكتب، مثلاً والمجسّمات). إلى ذلك، فإنّ حضور الشموع والمزهريات الشفّافة (أو الملوّنة) والنباتات، على الطاولة، مُحبّب.

الجدران: لا قاعدة في الديكور تُلزم بتكسية الجدران بالمواد؛ عند الرغبة في الاكتفاء بصبغ الجدران، تُرشد المهندسة رشا إلى جمالية اللوحات التي تشغل الأخيرة، والمُختارة بصورة تكون نقطة التركيز الرئيسة. لكنها تُنبّه إلى ضرورة تجنّب تعليق اللوحات في الأماكن التي تتعرّض لأشعة الشمس المباشرة، فعكس ذلك يتسبّب بتلاشي الأصبغة. وهناك نصيحة إضافية، في هذا الإطار، مُتمثلة في تعليق زوجين من اللوحات أو ثلاث منها، متساوية الأحجام، لتحقيق التوازن البصري والجمالي، وذلك على ارتفاع مناسب. لإطارات اللوحات أهمّية أيضاً، مع ضرورة اختيار هذه العناصر التكميلية، بالانسجام مع محتويات الصالة الأخرى.

الإضاءة: لا غنى عن الإضاءة الطبيعية في الصالة، بالإضافة إلى وحدات الإضاءة الصناعية، التي تشيع النور بصورة خفية أو تُسلّطه على الأرضية، أو هي تُعلق وتوجّه إلى أجزاء معيّنة من الديكور.

الستائر: أنسجتها خفيفة وناعمة (الحرير، مثلاً) وبسيطة التصاميم وهادئة الألوان (الأبيض، مثلاً، والبيج وألوان الباستيل)، ما يسمح بتدفّق الهواء ودخول الضوء. تُضفي الستائر لمسةً من الأناقة والأنوثة على الديكور الداخلي الصيفي. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن تزيين الستائر بالزهور الصيفية، ما يزيد الديكور رونقاً، أو استخدام الستائر الرأسية المنقوشة بنقوش عائدة لأشكال هندسية أو زهور وأوراق.

المرايا: توضع في أي مكان يجعلها تعكس الضوء أو أي منظر جميل، علماً أن المرايا تُنير الصالة، مهما كانت مظلمة.

السجاد: هو عنصر جمالي لا غنى عنه، حتى في الصيف، مع أهمية اختيار القطع المنسوجة من خامات قليلة الأوزان ولا تحتفظ بالحرارة، أي أنّ خيوط السجاد ذات الألوان الحيوية، والمتباعدة عن بعضها البعض مُفضّلة. يُفرد السجاد، بصورة تجعل قوائم الكنب الأمامية تتّكئ إليه، أو هو يغطي كامل المساحة الأرضية.

نباتات الصيف
إضافة النباتات إلى الصالة، طريقة رائعة لإضفاء طابع صيفي منعش على الديكور؛ قد تشتمل العناصر الطبيعية المذكورة، على الأشجار الصغيرة والأزهار الزاهية، مع دعوة المهندسة إلى اختيار النباتات التي تتحمّل الحرارة، كما لا تتطلّب العناية المتواصلة (الفلّ، مثلاً، والريحان). توزّع النباتات الصيفية، في أركان الصالة وعلى الطاولة التي تتوسّطها، كما تُختار أوانٍ زجاجية ملوّنة لها، مع أهمّية تنسيق الأزهار مع الألوان الصيفية المختلفة الواضحة في الديكور، مثل: الأصفر الزاهي والوردي والأحمر الفاتح

المصدر : سيدتي



اقرأ أيضاً
24 ساعة فقط كفيلة بأن تعيد لكِ طاقتكِ
ماذا لو قلنا لكِ أنّ 24 ساعة فقط ستكون كفيلة بأن تعيد لكِ طاقتكِ؟ كلّنا بحاجة لها، أليس كذلك؟ مع سرعة الحياة والعمل المتواصل، من الضروري دائماً إيجاد وقت تخصّصينه لنفسكِ ولطاقتكِ. من هنا، تجدين في هذا المقال دليل كامل لـ24 ساعة ستجدّد نشاطكِ وتنسيكِ التعب. يومكِ ينطلق بنشاط في الصباح، عليكِ دائماً الانطلاق بنشاط للتجهيز ليوم طويل وحافل. من هنا، احرصي دائماً خلال Your 24 Hours Reset على البدء بتمرين رياضي مهما كان نوعه، أكان صفّ بيلاتس، ساعة مشي، أو حتى تمرين صغير في المنزل صدّقينا أن طاقتكِ كلّها ستتبدّل بعد التمرين! من ناحية أخرى، ركّزي على شرب كميّات كبيرة من المياه لإعادة الطاقة والترطيب إلى جسدكِ. إن كنتِ لستِ من محبّات المياه، أضيفي إليها شرحات من الليمون أو النعناع. كما يمكنكِ شرب الـElectrolyte الذي يؤمّن الطاقة والترطيب للجسم. كذلك، لا بدّ من أن نذكّركِ بأهميّة الاستحمام في الصباح لتتخلّصي من كلّ تعب، وركّزي على تطبيق السكراب أو حتى حفّ الجسم ببراش ناشف أي Dry Brushing. خلال النهار، ركّزي على طاقتكِ خلال القسم الثاني من النهار، ركّزي على صحّتكِ النفسيّة فرّغي أفكاركِ ووضّحيها لتكمّلي يومكِ براحة ووضوح. أوّلاً، ابدئي بكتابة أفكاركِ كلّها على شكل مذكّرات. بهذه الطريقة سيسهل عليكِ فهم كلّ تفصيل من حياتكِ حتى ولو شعرتِ أنّكِ مربكة أو تائهة. في السياق نفسه، ركّزي على اختيار مأكولات مغذيّة تعزّز طاقتكِ، مثل تلك الأطعمة الغنيّة بالبروتين، الخضروات والدهون الصحيّة. أما لراحة ذهنكِ، فاحتسي مشروبات مثل الشاي أو حتى الماتشا بدلاً من القهوة، ومارسي تمارين التنفّس. خلال النهار، ركّزي على طاقتكِ خلال القسم الثاني من النهار، ركّزي على صحّتكِ النفسيّة فرّغي أفكاركِ ووضّحيها لتكمّلي يومكِ براحة ووضوح. أوّلاً، ابدئي بكتابة أفكاركِ كلّها على شكل مذكّرات. بهذه الطريقة سيسهل عليكِ فهم كلّ تفصيل من حياتكِ حتى ولو شعرتِ أنّكِ مربكة أو تائهة. في السياق نفسه، ركّزي على اختيار مأكولات مغذيّة تعزّز طاقتكِ، مثل تلك الأطعمة الغنيّة بالبروتين، الخضروات والدهون الصحيّة. أما لراحة ذهنكِ، فاحتسي مشروبات مثل الشاي أو حتى الماتشا بدلاً من القهوة، ومارسي تمارين التنفّس.
منوعات

زوجة تطلب الطلاق من زوجها بسبب “تشات جي بي تي”
في حادثة غريبة من نوعها، تقدمت امرأة يونانية بطلب الطلاق بعدما طلبت من "تشات جي بي تي" (CHATGPT) قراءة فنجان القهوة اليونانية الخاص بزوجها، وتلقت إجابة أخذتها على محمل الجد. وفي التفاصيل، لجأت المرأة، المتزوجة منذ 12 عاما وهي أم لطفلين، إلى روبوت الدردشة المطوّر من شركة "OpenAI" (شركة تكنولوجية تختص بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي) وطلبت منه تفسير شكل بقايا القهوة في صورة لفنجان زوجها، وهو تحديث عصري لفن عتيق يُعرف بـ"قراءة الفنجان". والنتيجة؟ أخبرها "تشات جي بي تي"، وفق ما يُزعم، أن زوجها على علاقة بامرأة أصغر سنا تسعى لتدمير أسرتهما، وبناء على هذه "القراءة الغيبية" التي صدقتها تماما، بادرت على الفور إلى إجراءات الطلاق. وظهر الزوج المصدوم في البرنامج الصباحي اليوناني "To Proino" ليروي الحادثة قائلا: "هي غالبا ما تنجذب إلى الأمور الرائجة"، مضيفا: "في أحد الأيام، أعدّت لنا قهوة يونانية، واعتقدَت أن من الممتع التقاط صور للفناجين وطلب قراءة من تشات جي بي تي". وبحسب ما زُعم، كشف الفنجان عن امرأة غامضة يبدأ اسمها بحرف "E"، كان الزوج "يحلم بها"، وكان من "المكتوب" أن يبدأ علاقة معها. أما فنجان الزوجة، فرسم صورة أكثر سوداوية: الزوج يخونها بالفعل، و"المرأة الأخرى" تسعى لتدمير بيتهما. وأوضح الزوج قائلا: "ضحكتُ على الأمر واعتبرته هراء، لكنها هي أخذته بجدية. طلبت مني أن أغادر المنزل، وأخبرت أطفالنا أننا سنتطلق، ثم تلقيت اتصالا من محام. عندها فقط أدركت أن الأمر ليس مجرد نزوة عابرة". وحين رفض الزوج الموافقة على الطلاق بالتراضي، تلقى أوراق الطلاق رسميا بعد ثلاثة أيام فقط. وأشار الزوج إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها زوجته تحت تأثير التفسيرات الغيبية. وتابع: "قبل سنوات، زارت منجمة، واستغرق الأمر عاما كاملا لتقتنع بأن ما سمعته لم يكن حقيقيا". من جانبه، شدد محامي الزوج على أن ما يُقال عبر روبوتات الذكاء الاصطناعي لا يحمل أي قيمة قانونية، مؤكدا أن موكله "بريء حتى تثبت إدانته". في المقابل، أشار عدد من ممارسي فن "قراءة الفنجان" إلى أن التفسير الحقيقي لا يقتصر على بقايا القهوة فقط، بل يشمل أيضا تحليل الرغوة والصحن. المصدر: روسيا اليوم عن  greek city times
منوعات

ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
أظهرت الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من الذوبان المتسارع الذي كان يساهم بشكل كبير في ارتفاع منسوب البحار العالمية. وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية. وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغاطن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة. وهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، وخاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة. ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول الأمطار والثلوج في المنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير وإن كان صغيرا إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة. لكن العلماء يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تكون مؤقتة ولا تعكس بالضرورة تحولا في الاتجاه طويل الأمد. فالصفيحة الجليدية القطبية الجنوبية، التي تحتوي على أكثر من نصف المياه العذبة في العالم، تظل أحد العوامل الرئيسية المقلقة في معادلة ارتفاع مستوى سطح البحر، إلى جانب ذوبان غرينلاند والتوسع الحراري للمحيطات. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة علمية جديدة حول ديناميكيات المناخ القطبي وتفاعلاته المعقدة، ويؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم آليات هذه التغيرات وتأثيراتها المحتملة على النماذج المناخية الحالية. بينما يقدم بصيص أمل مؤقتا، يظل التحدي الأكبر هو تحديد ما إذا كان هذا الانتعاش الجليدي مجرد توقف مؤقت في مسار الذوبان المستمر، أم أنه يشير إلى تحول جذري في سلوك الصفيحة الجليدية الأكبر على كوكبنا.   نيويورك بوست
منوعات

جملة “سامة” واحدة قد تنهي علاقتك العاطفية إلى الأبد!
تظهر الدراسات النفسية الحديثة كيف يمكن لعبارة واحدة فقط أن تهدد استقرار العلاقات العاطفية. ومن خلال تحليل أنماط التواصل بين الأزواج، يكشف الخبراء أن بعض الكلمات، وإن بدت عابرة، قد تحمل أثرا نفسيا عميقا يُعجّل بانهيار العلاقة، خاصة حين تُستخدم أثناء الشجارات أو لحظات التوتر. وبهذا الصدد، حذّر عالم النفس الأمريكي الدكتور مارك ترافرز، من عبارة وصفها بأنها "الأكثر سمّية" على الإطلاق، قائلا إنها كفيلة بتدمير العلاقة إلى الأبد إن نُطقت، حتى لو عن غير قصد. وتقول العبارة: "لماذا لا يمكنك أن تكون أكثر شبها بـ[فلان]؟". وأوضح ترافرز، في مقال نشرته شبكة CNBC، أن هذه المقارنة، سواء كانت مع شريك سابق أو صديق أو أحد الوالدين أو حتى نسخة سابقة من الشريك نفسه، تحمل رسالة ضمنية خطيرة تقول: "أنت لا تكفي، وشخص آخر قد يكون أفضل منك". ويصف ترافرز هذا السلوك بـ"تأثير الموت بالمقارنة"، مشيرا إلى أنه يدمر الإحساس بالقيمة الذاتية ويفقد الطرف الآخر شعوره بالأمان العاطفي. وقال: "قد تبدو العبارة مجرد تنفيس لحظي عن الإحباط، لكن ضررها النفسي عميق. الشريك لا يشعر بعدها بأنه محبوب كما هو، بل يبدأ بالتشكيك في نفسه". وحذر من أن هذه المقارنة ليست إلا عرضا لخلل أعمق، غالبا ما يرتبط بغياب التواصل الصريح. وأضاف: "بدلا من التعبير المباشر عن الاحتياجات، يكبت بعض الأشخاص مشاعرهم حتى تنفجر في شكل انتقادات جارحة أو مقارنات قاسية". وأشار إلى أن العلاقات لا تنهار فجأة، بل "تتآكل تحت وطأة تراكم الأخطاء الصغيرة"، ومعظمها لفظي. ومن جهته، قدّم المعالج النفسي جيف غونتر، أربع عبارات اعتبرها مؤشرات حمراء على وجود خلل في العلاقة، وهي: "نحن مختلفان جدا"، "لا نتشاجر أبدا"، "تقدّمت العلاقة بسرعة"، "الكيمياء بيننا مذهلة". وأوضح أن التركيز على "الكيمياء" فقط، دون أسس من التفاهم والانسجام الواقعي، قد يشير إلى ضعف العلاقة من الداخل. كما أدرجت خبيرة العلاقات الجنسية، تريسي كوكس، عبارة "لماذا لا يمكنك أن تكون مثل..." ضمن قائمة بـ18 عبارة يجب تجنبها تماما داخل أي علاقة، لما لها من آثار مدمّرة على التواصل والتقدير المتبادل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة