

مجتمع
أعمدة وأسلاك كهربائية تهدد أرواح المواطنين بحد السوالم + صور
عاينت الصحيفة الإلكترونية كش 24، الوضعية الكارثية والمزرية، التي تعيش عليها ساكنة تجزئة بالجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، جنبا إلى جنب مع خطر الموت، الذي يهدد حياتهم وحياة أطفالهم وفلذات أكبادهم، جراء سقوط سلك من الأسلاك الكهربائية على الأرض، من على عمود كهربائي، وسط الشارع العام، دون أن تكلف مصالح الجماعة والسلطة المحلية الموكول إليها تقويم الوضع، عناء إصلاح هذا الإعوجاج الحاصل، أو عناء إعادة الأمور إلى مكانها الطبيعي، بتنسيق مع المكتب الوطني الكهرباء.
ويعود سقوط هذه الأسلاك من الأعمدة الكهربائية، إلى مدة طويلة جراء عوامل مجهولة، وفقا لتصريحات من صادفتهم الجريدة، ورغم المخاطر التي يشكلها إنبساط أسلاك هذه الأعمدة على الأرض، إلا أن الجهات المعنية، من مجلس جماعي وسلطات محلية والمكتب الوطني للكهرباء، لم تكلف نفسها عناء التنقل حتى لإجراء معاينة ميدانية، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، وإعادة الأمور إلى طبيعتها، تفاديا للوقوع في المحظور.
ولفتت المصادر نفسها، إلى وجود بعض الأعمدة الكهربائية المنزوعة من مكانها، على مستوى مختلف التجزئات السكنية، وخاصة التي توجد في طور البناء، موضحة أن وجود أسلاك كهربائية على الأرض، يهدد مما لا مجال يدعو للشك فيه، حياة المواطنين والمواطنات والتلاميذ والتلميذات، الذين يتابعون دراستهم بخطر الموت في أية لحظة.
وأضافت مصادر كش 24، أن سكان التجزئة المعنية، المتضررين من سقوط الأسلاك من الأعمدة الكهربائية، راسلوا السلطات المحلية " باشا باشوية حد السوالم، وكذلك رئيس المجلس الجماعي، ومدير المكتب الوطني للكهرباء، لكن بدون جدوى، إذ ما زالت لحد الآن، دار لقمان على حالها، وأسلاك الأعمدة الكهربائية، ملقاة على الأرض دون حسيب ولا رقيب، لتبقى بذلك هذه الأسلاك الكهربائية، مستمرة في تعريض حياة وسلامة المواطنين والمواطنات لخطر الموت، إلى أجل غير مسمى.
عاينت الصحيفة الإلكترونية كش 24، الوضعية الكارثية والمزرية، التي تعيش عليها ساكنة تجزئة بالجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، جنبا إلى جنب مع خطر الموت، الذي يهدد حياتهم وحياة أطفالهم وفلذات أكبادهم، جراء سقوط سلك من الأسلاك الكهربائية على الأرض، من على عمود كهربائي، وسط الشارع العام، دون أن تكلف مصالح الجماعة والسلطة المحلية الموكول إليها تقويم الوضع، عناء إصلاح هذا الإعوجاج الحاصل، أو عناء إعادة الأمور إلى مكانها الطبيعي، بتنسيق مع المكتب الوطني الكهرباء.
ويعود سقوط هذه الأسلاك من الأعمدة الكهربائية، إلى مدة طويلة جراء عوامل مجهولة، وفقا لتصريحات من صادفتهم الجريدة، ورغم المخاطر التي يشكلها إنبساط أسلاك هذه الأعمدة على الأرض، إلا أن الجهات المعنية، من مجلس جماعي وسلطات محلية والمكتب الوطني للكهرباء، لم تكلف نفسها عناء التنقل حتى لإجراء معاينة ميدانية، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، وإعادة الأمور إلى طبيعتها، تفاديا للوقوع في المحظور.
ولفتت المصادر نفسها، إلى وجود بعض الأعمدة الكهربائية المنزوعة من مكانها، على مستوى مختلف التجزئات السكنية، وخاصة التي توجد في طور البناء، موضحة أن وجود أسلاك كهربائية على الأرض، يهدد مما لا مجال يدعو للشك فيه، حياة المواطنين والمواطنات والتلاميذ والتلميذات، الذين يتابعون دراستهم بخطر الموت في أية لحظة.
وأضافت مصادر كش 24، أن سكان التجزئة المعنية، المتضررين من سقوط الأسلاك من الأعمدة الكهربائية، راسلوا السلطات المحلية " باشا باشوية حد السوالم، وكذلك رئيس المجلس الجماعي، ومدير المكتب الوطني للكهرباء، لكن بدون جدوى، إذ ما زالت لحد الآن، دار لقمان على حالها، وأسلاك الأعمدة الكهربائية، ملقاة على الأرض دون حسيب ولا رقيب، لتبقى بذلك هذه الأسلاك الكهربائية، مستمرة في تعريض حياة وسلامة المواطنين والمواطنات لخطر الموت، إلى أجل غير مسمى.
ملصقات
