التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
أصحاب “التريبورتورات” يحتجون على الزيادة في ثمن التأمين على دراجاتهم
نشر في: 9 يناير 2018
نظم أصحاب الدراجات النارية الثلاثية العجلات، بمدينة وجدة، مسيرة احتجاجية، جابت عددا من شوارع عاصمة جهة الشرق، قبل أن تتوقف أمام ولاية الجهة، احتجاجا على الزيادة التي عرفتها أثمنة التأمين على دراجاتهم.
وطالب المحتجون بحسب مصادر محلية، خلال مسيرتهم التي نظمت أمس الإثنين، بالتراجع عن الزيادات التي عرفتها أثمنة التأمين، والتي ارتفعت بنسبة تتجاوز المائة في المائة، حيث أصبح ثمن التأمين 2400 درهما في السنة بعدما كان لا يتعدى 1300 درهما.
كما عبر أصحاب الدراجات الثلاثية العجلات عن سخطهم لعدم اهتمام المسؤولين عن القطاع، بظروفهم الاجتماعية الصعبة، مشيرين إلى أن دخلهم اليومي الذي لا يتجاوز في بعض الأيام 70 درهم، والزيادات التي تعرفها أثمنة المحروقات في محطات الوقود، وندرة المحروقات المهربة من الجزائر نتيجة محاربة سلطات البلدين للتهريب، يجعل أي زيادة في التأمين تفوق طاقتهم وقدراتهم، ويكرس الهشاشة التي يعانون منها، ويهدد أسرهم بالتشرد.
وطالب المحتجون بحسب مصادر محلية، خلال مسيرتهم التي نظمت أمس الإثنين، بالتراجع عن الزيادات التي عرفتها أثمنة التأمين، والتي ارتفعت بنسبة تتجاوز المائة في المائة، حيث أصبح ثمن التأمين 2400 درهما في السنة بعدما كان لا يتعدى 1300 درهما.
كما عبر أصحاب الدراجات الثلاثية العجلات عن سخطهم لعدم اهتمام المسؤولين عن القطاع، بظروفهم الاجتماعية الصعبة، مشيرين إلى أن دخلهم اليومي الذي لا يتجاوز في بعض الأيام 70 درهم، والزيادات التي تعرفها أثمنة المحروقات في محطات الوقود، وندرة المحروقات المهربة من الجزائر نتيجة محاربة سلطات البلدين للتهريب، يجعل أي زيادة في التأمين تفوق طاقتهم وقدراتهم، ويكرس الهشاشة التي يعانون منها، ويهدد أسرهم بالتشرد.
نظم أصحاب الدراجات النارية الثلاثية العجلات، بمدينة وجدة، مسيرة احتجاجية، جابت عددا من شوارع عاصمة جهة الشرق، قبل أن تتوقف أمام ولاية الجهة، احتجاجا على الزيادة التي عرفتها أثمنة التأمين على دراجاتهم.
وطالب المحتجون بحسب مصادر محلية، خلال مسيرتهم التي نظمت أمس الإثنين، بالتراجع عن الزيادات التي عرفتها أثمنة التأمين، والتي ارتفعت بنسبة تتجاوز المائة في المائة، حيث أصبح ثمن التأمين 2400 درهما في السنة بعدما كان لا يتعدى 1300 درهما.
كما عبر أصحاب الدراجات الثلاثية العجلات عن سخطهم لعدم اهتمام المسؤولين عن القطاع، بظروفهم الاجتماعية الصعبة، مشيرين إلى أن دخلهم اليومي الذي لا يتجاوز في بعض الأيام 70 درهم، والزيادات التي تعرفها أثمنة المحروقات في محطات الوقود، وندرة المحروقات المهربة من الجزائر نتيجة محاربة سلطات البلدين للتهريب، يجعل أي زيادة في التأمين تفوق طاقتهم وقدراتهم، ويكرس الهشاشة التي يعانون منها، ويهدد أسرهم بالتشرد.
وطالب المحتجون بحسب مصادر محلية، خلال مسيرتهم التي نظمت أمس الإثنين، بالتراجع عن الزيادات التي عرفتها أثمنة التأمين، والتي ارتفعت بنسبة تتجاوز المائة في المائة، حيث أصبح ثمن التأمين 2400 درهما في السنة بعدما كان لا يتعدى 1300 درهما.
كما عبر أصحاب الدراجات الثلاثية العجلات عن سخطهم لعدم اهتمام المسؤولين عن القطاع، بظروفهم الاجتماعية الصعبة، مشيرين إلى أن دخلهم اليومي الذي لا يتجاوز في بعض الأيام 70 درهم، والزيادات التي تعرفها أثمنة المحروقات في محطات الوقود، وندرة المحروقات المهربة من الجزائر نتيجة محاربة سلطات البلدين للتهريب، يجعل أي زيادة في التأمين تفوق طاقتهم وقدراتهم، ويكرس الهشاشة التي يعانون منها، ويهدد أسرهم بالتشرد.
ملصقات
