
مجتمع
أشغال تهيئة تغلق المسابح البلدية بفاس ووديان ملوثة تستقبل حشود الأطفال
يبدو أن المسابح البلدية القليلة بفاس لن تفتح أبوابها خلال موسم الصيف الحالي، بسبب أشغال تهيئة تجري في ظروف غامضة ووسط ارتجالية تواجه بانتقادات لاذعة من قبل فعاليات محلية.
فقد أغلقت مصالح الجماعة مسابح بلدية في كل من مقاطعة أكدال ومقاطعة زواغة، لكن دون أن تقدم أي توضيحات حول ملابسات استمرار الإغلاق وعلاقته بإصلاحات تجري داخلها دون أن يواكبها تثبيت أي يافطات تشير إلى المعطيات المرتبطة بهذه الأشغال.
ويفرض هذا الوضع على أطفال الأحياء الشعبية التشتت في محيط المدينة، بحثا عن وديان مفتوحة لكنه تعاني من أوضاع تلوث واضحة، وقد تشكل خطرا محذقا على الأطفال بسبب غياب أي حواجز أو حراسة أو مراقبة.
ويحظى واد عين الشقف بإقبال كبير، ما دفع السلطات المحلية بالمنطقة والتي تتبع إداريا لإقليم مولاي يعقوب، للقيام بأعمال تنقية للمحيط من الأشجار اليابسة والأغصان المتساقطة والتي قد تشكل خطرا على الزوار.
ويعتبر وادي عين الشقف، أحد أبرز المواقع الطبيعية والترفيهية بالمنطقة، لكنه يعاني من تلوث ويحتاج إلى أعمال تهيئة وإلى إجراءات مواكبة لتفادي كوارث إنسانية.
ويعود ملف المسابح البلدي كل موسم صيف إلى الواجهة. ورغم الانتقادات، فإن المجلس الجماعي للمدينة يواجه الوضع بالتجاهل، بينما يفرض على الأطفال البحث عن فضاءات استجمام ببحيرات السدود والوديان في المناطق المحيطة، وحتى في النافورات بوسط المدينة، رغم أنه سبق أن سجلت فيها حوادث وفاة ناجمة عن صعقات كهربائية.
يبدو أن المسابح البلدية القليلة بفاس لن تفتح أبوابها خلال موسم الصيف الحالي، بسبب أشغال تهيئة تجري في ظروف غامضة ووسط ارتجالية تواجه بانتقادات لاذعة من قبل فعاليات محلية.
فقد أغلقت مصالح الجماعة مسابح بلدية في كل من مقاطعة أكدال ومقاطعة زواغة، لكن دون أن تقدم أي توضيحات حول ملابسات استمرار الإغلاق وعلاقته بإصلاحات تجري داخلها دون أن يواكبها تثبيت أي يافطات تشير إلى المعطيات المرتبطة بهذه الأشغال.
ويفرض هذا الوضع على أطفال الأحياء الشعبية التشتت في محيط المدينة، بحثا عن وديان مفتوحة لكنه تعاني من أوضاع تلوث واضحة، وقد تشكل خطرا محذقا على الأطفال بسبب غياب أي حواجز أو حراسة أو مراقبة.
ويحظى واد عين الشقف بإقبال كبير، ما دفع السلطات المحلية بالمنطقة والتي تتبع إداريا لإقليم مولاي يعقوب، للقيام بأعمال تنقية للمحيط من الأشجار اليابسة والأغصان المتساقطة والتي قد تشكل خطرا على الزوار.
ويعتبر وادي عين الشقف، أحد أبرز المواقع الطبيعية والترفيهية بالمنطقة، لكنه يعاني من تلوث ويحتاج إلى أعمال تهيئة وإلى إجراءات مواكبة لتفادي كوارث إنسانية.
ويعود ملف المسابح البلدي كل موسم صيف إلى الواجهة. ورغم الانتقادات، فإن المجلس الجماعي للمدينة يواجه الوضع بالتجاهل، بينما يفرض على الأطفال البحث عن فضاءات استجمام ببحيرات السدود والوديان في المناطق المحيطة، وحتى في النافورات بوسط المدينة، رغم أنه سبق أن سجلت فيها حوادث وفاة ناجمة عن صعقات كهربائية.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
