

رياضة
أسود الاطلس يدخلون غمار منافاسات كأس إفريقيا
يخوض المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم بعد قليل من عشية يومه الاثنين 10 يناير، أول اختبار حقيقي له، منذ تعاقده مع الإطار البوسني وحيد خاليلوزيتش سنة 2019، حين يواجه نظيره الغاني، انطلاقا من الساعة الخامسة، برسم الجولة الأولى من دور المجموعات في نهائيات كأس الأمم الإفريقية "كان الكاميرون".وبينما يخوض المنتخب الغاني هذه المباراة مكتمل الصفوف، بدون أي غياب، فإن المنتخب المغربي سيفتقد إلى خدمات مجموعة من لاعبيه، أبرزهم المهاجمان أيوب الكعبي ورايان مايي، لأسباب صحية، فيما تحوم الشكوك حول مشاركة المهاجم يوسف النصيري، بسبب معاناته إصابة.ورغم هذه الغيابات، إلا أن وحيد خاليلوزيتش، مدرب المنتخب المغربي، متفائل بقدرة العناصر الوطنية على تقديم كل ما في جعبتهم أمام الغانيين، إذ قال: "يجب أن نتحدى جميع الصعاب، حتى نكون جاهزين لمواجهة غانا، نعرف الوضع الصحي كما يجب، ويجب أن نتعامل معه".ويقود هذه المباراة الحكم البوتسواني جوشوا بوندو، الذي سبق له أن قاد مبارتين سابقتين للمنتخب المغربي، الأولى في التصفيات الإفريقية، والثانية في تصفيات نهائيات كأس العالم.ومن شأن فوز المنتخب المغربي، في هذه المباراة، أن يرفع من حظوظه في التأهل إلى الدور الثاني، إذ أن المباراة الأولى، حسب كثير من العارفين، تعتبر مفتاح العبور إلى دور الربع.
يخوض المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم بعد قليل من عشية يومه الاثنين 10 يناير، أول اختبار حقيقي له، منذ تعاقده مع الإطار البوسني وحيد خاليلوزيتش سنة 2019، حين يواجه نظيره الغاني، انطلاقا من الساعة الخامسة، برسم الجولة الأولى من دور المجموعات في نهائيات كأس الأمم الإفريقية "كان الكاميرون".وبينما يخوض المنتخب الغاني هذه المباراة مكتمل الصفوف، بدون أي غياب، فإن المنتخب المغربي سيفتقد إلى خدمات مجموعة من لاعبيه، أبرزهم المهاجمان أيوب الكعبي ورايان مايي، لأسباب صحية، فيما تحوم الشكوك حول مشاركة المهاجم يوسف النصيري، بسبب معاناته إصابة.ورغم هذه الغيابات، إلا أن وحيد خاليلوزيتش، مدرب المنتخب المغربي، متفائل بقدرة العناصر الوطنية على تقديم كل ما في جعبتهم أمام الغانيين، إذ قال: "يجب أن نتحدى جميع الصعاب، حتى نكون جاهزين لمواجهة غانا، نعرف الوضع الصحي كما يجب، ويجب أن نتعامل معه".ويقود هذه المباراة الحكم البوتسواني جوشوا بوندو، الذي سبق له أن قاد مبارتين سابقتين للمنتخب المغربي، الأولى في التصفيات الإفريقية، والثانية في تصفيات نهائيات كأس العالم.ومن شأن فوز المنتخب المغربي، في هذه المباراة، أن يرفع من حظوظه في التأهل إلى الدور الثاني، إذ أن المباراة الأولى، حسب كثير من العارفين، تعتبر مفتاح العبور إلى دور الربع.
ملصقات
