رياضة

أسود الأطلس يختبرون جاهزيتهم قبل دخول غمار الاستحقاقات القارية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 أكتوبر 2020

تشكل المبارتان الوديتان اللتان سيخوضهما المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم يوم تاسع أكتوبر الجاري ضد نظيره السينغالي ،و13 منه أمام منتخب الكونغو الديموقراطية، اختباران لقياس مدى جاهزية "أسود الأطلس" قبل دخول غمار الاستحقاقات القارية وفي مقدمتها إقصائيات كأس إفريقيا للأمم 2021، المقرر استئنافها في نونبر المقبل حيث يستضيف المنتخب الوطني نظيره من إفريقيا الوسطى .و تعتبر الوديتان، أولى مواجهات المنتخب الوطني في حلته الجديدة منذ توقف الأنشطة الرياضية بما فيها التربصات التدريبية في مارس الماضي بسبب تفشي جائحة كورونا، وسيعمد الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش خلالهما على إشراك عدد من اللاعبين الجدد الذين تمت المناداة عليهم لضخ دماء جديدة في التشكيلة الوطنية، و تجريب خطط لعب تأخذ بعين الاعتبار قيمة الفريق الخصم.فالمنتخب الوطني المغربي دخل منذ تولي حاليلوزيتش إدارته التقنية مرحلة إعادة بناء شامل باعتماد الناخب الوطني على ترسيخ منظومة لعب مميزة لأسود الاطلس، تقوم على الانضباط التكتيكي و الأوتوماتيزمات التقنية واحتكار الكرة وخلق التفوق العددي والضغط على حامل الكرة، مع الهجمات المنظمة القائمة على التمريرات الدقيقة.وفي هذا الصدد، أوضح حاليلوزيتش خلال ندوة صحفية عقدها مؤخرا بالمعمورة للإعلان عن لائحة اللاعبين، الذين تمت دعوتهم للمشاركة في المباراتين الوديتين، أنه انكب خلال فترة الحجر الصحي على إعداد مؤلف تحت عنوان "كيف تصبح لاعبا في صفوف أسود الأطلس" يرصد فيه الجوانب التي يتعين تطويرها في كرة القدم المغربية لبلوغ النجاعة، وتتوزع بين منظومة اللعب و التنشيط الدفاعي و الهجومي و ضربات الخطأ و حراسة المرمى و الإعداد البدني والجوانب النفسية.والأكيد، أن المبارتين الوديتين ضد منتخبي السينغال والكونغو الديموقراطية ستشكلان امتحانا ومحكا حقيقيا للعناصر الوطنية للوقوف على مدى قدرتها على مقارعة لاعبين ينتمون لمدرستين كرويتين كبيرتين في إفريقيا، تعتمدان بالأساس على الاندفاع البدني و السرعة والقوة، وستميط اللثام على نقط القوة التي يتعين استغلالها ونقط الضعف التي يجب تفاديها .ويبدو أن اختيار منتخبي السينغال و الكونغو الديموقراطية كان موفقا لعدة اعتبارات منها أن منتخب "أسود التيرنغا "، وصيف بطل النسخة الأخيرة لكأس إفريقيا للأمم، يضم في صفوفه نخبة من اللاعبين الذين يمارسون في أشهر البطولات الأوروبية وفي مقدمتهم ساديو ماني، مهاجم ليفربول الانجليزي، وخاليدو كوليبالي مدافع نابولي الإيطالي، وإدريسا جانا جوي مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي، والذين شكلوا نواة منتخب قوي يقوده المدرب أليو سيسي، وقدموا مستويات جيدة للغاية في المحفل الدولي وأمام منتخبات رائدة في القارة الأوروبية.أما منتخب الكونغو الديموقراطية "الفهود "، الذي يمتلك تاريخا كبيرا قاريا ولكن تحت مسماه القديم "زايير " حيث سبق له التتويج بلقب كأس إفريقيا للأمم مرتين (1968 في إثيوبيا، و1974 في مصر)، فيمثل نموذجا لكرة القدم الحديثة في بلدان إفريقيا جنوب الصحراء التي تعتمد الاندفاع البدني القوي والسرعة والانضباط التكتيكي، ويشكل الثلاثي ندومبي موبيلي (الأهلي القطري) وجوردان بوتاكا (شارلتون الإنجليزي)، وديوميرسي مبوكاني (هال سيتي الإنجليزي) و بين مالونغو ( الرجاء الرياضي ) الأوراق الرابحة في الفريق.وبالعودة الى تاريخ المواجهات بين المنتخب المغربي و نظيره السينغالي، يعد لقاء التاسع من أكتوبر الجاري ال15 في سجل هذه المواجهات، حيث حقق أسود الأطلس سبع انتصارات، فيما فاز أسود التيرانغا في أربع مباريات وآلت النتيجة للتعادل في ثلاث مناسبات، وتعود آخر مواجهة بين المنتخبين لسنة 2012، وانتهت بفوز المنتخب السنيغالي بهدف لصفر، على أرضية ملعب مراكش الكبير.في المقابل، التقى المنتخبان المغربي ونظيره الكونغولي في عشر مناسبات، فاز خلالها الفريق الوطني في مواجهتين، مقابل خمس تعادلات وثلاث هزائم، علما أن آخر مواجهة جمعت بينهما كانت سنة 2017 برسم الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم بالغابون، وانهزم خلالها المنتخب المغربي بهدف لصفر.ويذكر أن المباراتين الوديتين ستجريان على أرضية ملعب المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط اعتبارا من الساعة السابعة مساء.

تشكل المبارتان الوديتان اللتان سيخوضهما المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم يوم تاسع أكتوبر الجاري ضد نظيره السينغالي ،و13 منه أمام منتخب الكونغو الديموقراطية، اختباران لقياس مدى جاهزية "أسود الأطلس" قبل دخول غمار الاستحقاقات القارية وفي مقدمتها إقصائيات كأس إفريقيا للأمم 2021، المقرر استئنافها في نونبر المقبل حيث يستضيف المنتخب الوطني نظيره من إفريقيا الوسطى .و تعتبر الوديتان، أولى مواجهات المنتخب الوطني في حلته الجديدة منذ توقف الأنشطة الرياضية بما فيها التربصات التدريبية في مارس الماضي بسبب تفشي جائحة كورونا، وسيعمد الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش خلالهما على إشراك عدد من اللاعبين الجدد الذين تمت المناداة عليهم لضخ دماء جديدة في التشكيلة الوطنية، و تجريب خطط لعب تأخذ بعين الاعتبار قيمة الفريق الخصم.فالمنتخب الوطني المغربي دخل منذ تولي حاليلوزيتش إدارته التقنية مرحلة إعادة بناء شامل باعتماد الناخب الوطني على ترسيخ منظومة لعب مميزة لأسود الاطلس، تقوم على الانضباط التكتيكي و الأوتوماتيزمات التقنية واحتكار الكرة وخلق التفوق العددي والضغط على حامل الكرة، مع الهجمات المنظمة القائمة على التمريرات الدقيقة.وفي هذا الصدد، أوضح حاليلوزيتش خلال ندوة صحفية عقدها مؤخرا بالمعمورة للإعلان عن لائحة اللاعبين، الذين تمت دعوتهم للمشاركة في المباراتين الوديتين، أنه انكب خلال فترة الحجر الصحي على إعداد مؤلف تحت عنوان "كيف تصبح لاعبا في صفوف أسود الأطلس" يرصد فيه الجوانب التي يتعين تطويرها في كرة القدم المغربية لبلوغ النجاعة، وتتوزع بين منظومة اللعب و التنشيط الدفاعي و الهجومي و ضربات الخطأ و حراسة المرمى و الإعداد البدني والجوانب النفسية.والأكيد، أن المبارتين الوديتين ضد منتخبي السينغال والكونغو الديموقراطية ستشكلان امتحانا ومحكا حقيقيا للعناصر الوطنية للوقوف على مدى قدرتها على مقارعة لاعبين ينتمون لمدرستين كرويتين كبيرتين في إفريقيا، تعتمدان بالأساس على الاندفاع البدني و السرعة والقوة، وستميط اللثام على نقط القوة التي يتعين استغلالها ونقط الضعف التي يجب تفاديها .ويبدو أن اختيار منتخبي السينغال و الكونغو الديموقراطية كان موفقا لعدة اعتبارات منها أن منتخب "أسود التيرنغا "، وصيف بطل النسخة الأخيرة لكأس إفريقيا للأمم، يضم في صفوفه نخبة من اللاعبين الذين يمارسون في أشهر البطولات الأوروبية وفي مقدمتهم ساديو ماني، مهاجم ليفربول الانجليزي، وخاليدو كوليبالي مدافع نابولي الإيطالي، وإدريسا جانا جوي مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي، والذين شكلوا نواة منتخب قوي يقوده المدرب أليو سيسي، وقدموا مستويات جيدة للغاية في المحفل الدولي وأمام منتخبات رائدة في القارة الأوروبية.أما منتخب الكونغو الديموقراطية "الفهود "، الذي يمتلك تاريخا كبيرا قاريا ولكن تحت مسماه القديم "زايير " حيث سبق له التتويج بلقب كأس إفريقيا للأمم مرتين (1968 في إثيوبيا، و1974 في مصر)، فيمثل نموذجا لكرة القدم الحديثة في بلدان إفريقيا جنوب الصحراء التي تعتمد الاندفاع البدني القوي والسرعة والانضباط التكتيكي، ويشكل الثلاثي ندومبي موبيلي (الأهلي القطري) وجوردان بوتاكا (شارلتون الإنجليزي)، وديوميرسي مبوكاني (هال سيتي الإنجليزي) و بين مالونغو ( الرجاء الرياضي ) الأوراق الرابحة في الفريق.وبالعودة الى تاريخ المواجهات بين المنتخب المغربي و نظيره السينغالي، يعد لقاء التاسع من أكتوبر الجاري ال15 في سجل هذه المواجهات، حيث حقق أسود الأطلس سبع انتصارات، فيما فاز أسود التيرانغا في أربع مباريات وآلت النتيجة للتعادل في ثلاث مناسبات، وتعود آخر مواجهة بين المنتخبين لسنة 2012، وانتهت بفوز المنتخب السنيغالي بهدف لصفر، على أرضية ملعب مراكش الكبير.في المقابل، التقى المنتخبان المغربي ونظيره الكونغولي في عشر مناسبات، فاز خلالها الفريق الوطني في مواجهتين، مقابل خمس تعادلات وثلاث هزائم، علما أن آخر مواجهة جمعت بينهما كانت سنة 2017 برسم الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم بالغابون، وانهزم خلالها المنتخب المغربي بهدف لصفر.ويذكر أن المباراتين الوديتين ستجريان على أرضية ملعب المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط اعتبارا من الساعة السابعة مساء.



اقرأ أيضاً
نهاية حقبة الأسطورة؟.. النصر السعودي يواجه قرارا صعبا بشأن مستقبل رونالدو
بات مستقبل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي غامضا، بعد أن توقفت مفاوضات تجديد عقده. وفي تطور جديد، غاب رونالدو عن تدريبات نادي النصر الجماعية قبل ساعات من مواجهة مضيفه الأخدود، مساء اليوم الاثنين ضمن منافسات الجولة الـ31 من الدوري السعودي للمحترفين. وكشفت صحيفة "الرياضية السعودية" لاحقا أن مدرب النصر الإيطالي ستيفانو بيولي، قرر استبعاد رونالدو من قائمة المباراة، وهو ما أثار ردود فعل واسعة بين الجماهير والصحافة الرياضية. ومنذ انضمامه إلى صفوف النصر في بداية عام 2023، لم ينجح رونالدو في قيادة الفريق للتتويج بأي لقب محلي، الأمر الذي زاد الشكوك حول جدواه الفعلية على صعيد المنافسة، وبالتالي أثار العديد من التساؤلات حول إمكانية استمراره مع الفريق بعد انتهاء عقده الحالي مع نهاية الموسم الجاري. وكان انتقال رونالدو إلى الدوري السعودي بمثابة مفاجأة صادمة لعالم كرة القدم، خاصة بعد الخلاف العلني الذي أنهى عودته القصيرة إلى مانشستر يونايتد نهاية عام 2022. ولكن هذا القرار فتح الباب أمام تدفق عدد من النجوم العالميين إلى السعودية، من بينهم كريم بنزيما ونيمار جونيور وساديو ماني، في ما عرف بـ"غزو نجوم الكرة" للدوري السعودي. ومع اقتراب انتهاء عقد رونالدو الحالي مع النصر خلال شهرين فقط، بدأت التكهنات تتزايد حول وجهته المستقبلية المحتملة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، كان من المتوقع أن يمنح النصر رونالدو فرصة لتمديد مشواره مع الفريق لمدة سنتين إضافيتين، مما قد يسمح له بالاستمرار حتى ما بعد بلوغه سن الـ42. إلا أن هذه المفاوضات الآن متوقفة بسبب الأداء غير المنتظم للفريق وعدم قدرته على المنافسة على البطولات. ورغم تصدر رونالدو لترتيب هدافي الدوري السعودي هذا الموسم برصيد بلغ 23 هدفا، متفوقا بهدفين على كل من الفرنسي كريم بنزيما (هداف الاتحاد) والمغربي عبد الرزاق حمد الله (لاعب الشباب)، فإن فعاليته الفردية لم تترجم إلى نتائج جماعية للفريق. وبالإضافة إلى ذلك، أبرم النصر صفقة مميزة في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، بضم المهاجم الكولومبي الشاب جون دوران من أستون فيلا ليكون شريكا لرونالدو في الهجوم، لكن ذلك لم يساهم في تحقيق الاستقرار المطلوب في النادي تحت قيادة المدرب ستيفانو بيولي. ومن أبرز المآسي التي مر بها النصر مؤخرا، كانت خسارته المؤلمة أمام الاتحاد بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الدوري، أدت إلى تراجعه إلى المركز الرابع في جدول الترتيب، وهو ما يعني حرمانه من المشاركة في دوري أبطال آسيا حال استمراره بهذا الموقع حتى نهاية الموسم. الأمر الذي زاد من تعقيد الوضع هو أن رونالدو غادر الملعب مباشرة بعد مباراة الاتحاد دون أن يغير حتى ملابسه، في إشارة واضحة لانفعاله الشديد إزاء انهيار تقدم فريقه بهدفين نظيفين إلى خسارة مؤلمة. وقبل الخسارة أمام الاتحاد، كان النصر قد تلقى ضربة صاعقة، بخروجه من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة من الدور نصف النهائي على يد فريق كاواساكي فرونتال الياباني، ما زاد من الضغوط على الإدارة والجهاز الفني. وأشارت التقارير إلى أن بعض التصرفات التي أبداها رونالدو داخل أسوار نادي النصر تركت إدارة الفريق تعيد النظر في فكرة تجديد عقده، مع عدم إغلاق الباب أمام انتقاله إلى فريق آخر داخل الدوري السعودي نفسه. ويستبعد اعتزال رونالدو في حال عدم تمديد عقده مع النصر، حيث يظل "الدون" متمسكا بحلم الوصول إلى علامة الـ1000 هدف في المباريات الرسمية قبل اعتزاله كرة القدم. والواقع أن النجم البرتغالي البالغ من العمر 40 عاما سجل حتى الآن 934 هدفا في مسيرته الاحترافية، والتي بدأت مع سبورتينغ لشبونة في عام 2002، عندما كان لا يزال مراهقا.
رياضة

حكيمي يشتري فريقا إسبانيا
كشفت تقارير إعلامية أن الدولي المغربي، أشرف حكيمي، اشترى نادي "لاسيوداد دي خيتافي" لكرة القدم في إسبانيا. وحسب تصريحات إعلامية لوكيل أعماله الدولي المغربي أليخاندرو كامانيو، فحكيمي قام بشراء النادي الذي كان شاهدا على بداياته، حيث لعب بصفوفه في طفولته. وأكدت صحيفة "Le10sport" الفرنسية أن اللاعب اختار عدم الترويج لخبر شراء النادي الذي حمل ألوانه قبل الانضمام إلى أكاديمية ريال مدريد، مبرزة أن اللاعب يتمتع بذكاء عاطفي وإرث جيني.
رياضة

المغرب يواجه مصر في نصف نهائي كاس افريقيا u20
سيكون المنتخب المغرب للشبان على موعد مع مباراة قوية في نصف نهائي كاس افريقيا تحت 20 عاما حيث سيواجه المنتخب المصري الذي تمكن قبل قليل من مساء يومه الاثنين 12 ماي من ضمان مقعد له في نصف نهائي الكاس القارية كما تأهل رسميا الى كاس العالم في الشيلي  ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر 2025،.  وكان المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة  قد تمكن بدوره من  حجز مقعده في نصف نهائي كأس أمم إفريقيا، عقب فوزه على نظيره السيراليوني في مباراة جرت أطوارها يومه الإثنين 12 ماي الجاري، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب دور ربع النهائي من البطولة القارية. وجاء تأهل "أشبال الأطلس" بعد مباراة قوية أمام منتخب سيراليون، انتهى وقتها الأصلي بالتعادل السلبي، ليلجأ الفريقان إلى الأشواط الإضافية التي كانت حاسمة بالنسبة إلى أشبال الأطلس، بعدما تمكنوا من تسجيل هدف وحيد، خلال الشوط الإضافي الثاني منحهم بطاقة العبور إلى المربع الذهبي. 
رياضة

“كان U20”.. أشبال الأطلس يحجزون بطاقة التأهل إلى نصف النهائي ويبلغون المونديال
نجح المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة في حجز مقعده في نصف نهائي كأس أمم إفريقيا، عقب فوزه على نظيره السيراليوني في مباراة جرت أطوارها يومه الإثنين 12 ماي الجاري، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب دور ربع النهائي من البطولة القارية. وجاء تأهل "أشبال الأطلس" بعد مباراة قوية أمام منتخب سيراليون، انتهى وقتها الأصلي بالتعادل السلبي، ليلجأ الفريقان إلى الأشواط الإضافية التي كانت حاسمة بالنسبة إلى أشبال الأطلس، بعدما تمكنوا من تسجيل هدف وحيد، خلال الشوط الإضافي الثاني منحهم بطاقة العبور إلى المربع الذهبي. وبهذا الفوز، ضمن المنتخب المغربي المشاركة في نهائيات كأس العالم لأقل من 20 سنة المرتقبة في التشيلي، بعد غياب دام لعقدين من الزمن عن البطولة العالمية، في إنجاز كبير يعكس تطور الكرة المغربية في الفئات السنية.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة