التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
أسماك لم تنقرض رغم امتناعها عن ممارسة الجنس!
نشر في: 29 ديسمبر 2017
نشرت مجلة "Genome" دراسة علمية عن طريقة تكاثر الأسماك الاستوائية "rivulusy" من دون عمليات جنسية لعدة ملايين من السنين، وأسباب عدم انقراضها رغم ذلك.
وتقول لوانا لينس من جامعة ولاية واشنطن في مدينة بولمان: "اكتشفنا أن بعض أجزاء الحمض النووي لهذا النوع من الأسماك نشيطة جدا من وجهة النظر الجينية التكاثرية، وكانت طريقتها في الاستنساخ مفاجأة كبيرة بالنسبة لنا".
فوجود مثل هذه المخلوقات التي تتكاثر عبر التخصيب الذاتي يعد أمرا محيرا من وجهة نظرية التطور. فالامتناع عن الجنس وتبادل الجينات بين أبناء الجنس الواحد يعرض هذه الكائنات لخطر الطفليات التي تؤدي إلى زوالها في نهاية المطاف من الناحية النظرية.
ويجب أن تعيش هذه الكائنات "غير الجنسية" وفقا للعلماء لفترات قصيرة جدا، لكن الواقع أثبت عكس ذلك وأكبر مثال على هذا أسماك "rivulusy" التي تعيش منذ عشرات الملايين من السنين.
وقامت الباحثة لينس وفريقها العلمي بالكشف عن أسرار هذه الأسماك وطريقة تكاثرها من خلال فك رموز الحمض النووي لديها ومراقبة عملية تكاثرها. فلم تفقد هذه الأسماك التي تعيش في مياه الأمازون قدرتها على التكاثر وإعادة إنتاج نوعها، لأن الغالبية العظمى منها من النوع "ثنائي الجنس" وقليل منها من الذكور التي لا تفرز الكافيار "بيوض السمك".
فقد بين تحليل الحمض النووي للأسماك أن شطري الـ "DNA" يتكون فيها من نفس المورثات الجينية من سلف مشترك، انتقل من حالة التبادل "التكاثر عبر الجنس" إلى "التكاثر الذاتي"، لكن التدقيق أكثر أوصل الباحثين إلى أن التناظر التشابهي في شطري "DNA" متشابه في مجموعة كبيرة لكنه مختلف ومتنوع جدا بما يخص المورثات المسؤولة عن الجهاز المناعي، وهذا الاختلاف في بنية الجينات المناعية ساعد هذا النوع من الأسماك على التكيف مع الطفيليات الجديدة والتغيرات التي طرأت على بيئتها الحيوية مما منع انقراضها.
وتقول لوانا لينس من جامعة ولاية واشنطن في مدينة بولمان: "اكتشفنا أن بعض أجزاء الحمض النووي لهذا النوع من الأسماك نشيطة جدا من وجهة النظر الجينية التكاثرية، وكانت طريقتها في الاستنساخ مفاجأة كبيرة بالنسبة لنا".
فوجود مثل هذه المخلوقات التي تتكاثر عبر التخصيب الذاتي يعد أمرا محيرا من وجهة نظرية التطور. فالامتناع عن الجنس وتبادل الجينات بين أبناء الجنس الواحد يعرض هذه الكائنات لخطر الطفليات التي تؤدي إلى زوالها في نهاية المطاف من الناحية النظرية.
ويجب أن تعيش هذه الكائنات "غير الجنسية" وفقا للعلماء لفترات قصيرة جدا، لكن الواقع أثبت عكس ذلك وأكبر مثال على هذا أسماك "rivulusy" التي تعيش منذ عشرات الملايين من السنين.
وقامت الباحثة لينس وفريقها العلمي بالكشف عن أسرار هذه الأسماك وطريقة تكاثرها من خلال فك رموز الحمض النووي لديها ومراقبة عملية تكاثرها. فلم تفقد هذه الأسماك التي تعيش في مياه الأمازون قدرتها على التكاثر وإعادة إنتاج نوعها، لأن الغالبية العظمى منها من النوع "ثنائي الجنس" وقليل منها من الذكور التي لا تفرز الكافيار "بيوض السمك".
فقد بين تحليل الحمض النووي للأسماك أن شطري الـ "DNA" يتكون فيها من نفس المورثات الجينية من سلف مشترك، انتقل من حالة التبادل "التكاثر عبر الجنس" إلى "التكاثر الذاتي"، لكن التدقيق أكثر أوصل الباحثين إلى أن التناظر التشابهي في شطري "DNA" متشابه في مجموعة كبيرة لكنه مختلف ومتنوع جدا بما يخص المورثات المسؤولة عن الجهاز المناعي، وهذا الاختلاف في بنية الجينات المناعية ساعد هذا النوع من الأسماك على التكيف مع الطفيليات الجديدة والتغيرات التي طرأت على بيئتها الحيوية مما منع انقراضها.
نشرت مجلة "Genome" دراسة علمية عن طريقة تكاثر الأسماك الاستوائية "rivulusy" من دون عمليات جنسية لعدة ملايين من السنين، وأسباب عدم انقراضها رغم ذلك.
وتقول لوانا لينس من جامعة ولاية واشنطن في مدينة بولمان: "اكتشفنا أن بعض أجزاء الحمض النووي لهذا النوع من الأسماك نشيطة جدا من وجهة النظر الجينية التكاثرية، وكانت طريقتها في الاستنساخ مفاجأة كبيرة بالنسبة لنا".
فوجود مثل هذه المخلوقات التي تتكاثر عبر التخصيب الذاتي يعد أمرا محيرا من وجهة نظرية التطور. فالامتناع عن الجنس وتبادل الجينات بين أبناء الجنس الواحد يعرض هذه الكائنات لخطر الطفليات التي تؤدي إلى زوالها في نهاية المطاف من الناحية النظرية.
ويجب أن تعيش هذه الكائنات "غير الجنسية" وفقا للعلماء لفترات قصيرة جدا، لكن الواقع أثبت عكس ذلك وأكبر مثال على هذا أسماك "rivulusy" التي تعيش منذ عشرات الملايين من السنين.
وقامت الباحثة لينس وفريقها العلمي بالكشف عن أسرار هذه الأسماك وطريقة تكاثرها من خلال فك رموز الحمض النووي لديها ومراقبة عملية تكاثرها. فلم تفقد هذه الأسماك التي تعيش في مياه الأمازون قدرتها على التكاثر وإعادة إنتاج نوعها، لأن الغالبية العظمى منها من النوع "ثنائي الجنس" وقليل منها من الذكور التي لا تفرز الكافيار "بيوض السمك".
فقد بين تحليل الحمض النووي للأسماك أن شطري الـ "DNA" يتكون فيها من نفس المورثات الجينية من سلف مشترك، انتقل من حالة التبادل "التكاثر عبر الجنس" إلى "التكاثر الذاتي"، لكن التدقيق أكثر أوصل الباحثين إلى أن التناظر التشابهي في شطري "DNA" متشابه في مجموعة كبيرة لكنه مختلف ومتنوع جدا بما يخص المورثات المسؤولة عن الجهاز المناعي، وهذا الاختلاف في بنية الجينات المناعية ساعد هذا النوع من الأسماك على التكيف مع الطفيليات الجديدة والتغيرات التي طرأت على بيئتها الحيوية مما منع انقراضها.
وتقول لوانا لينس من جامعة ولاية واشنطن في مدينة بولمان: "اكتشفنا أن بعض أجزاء الحمض النووي لهذا النوع من الأسماك نشيطة جدا من وجهة النظر الجينية التكاثرية، وكانت طريقتها في الاستنساخ مفاجأة كبيرة بالنسبة لنا".
فوجود مثل هذه المخلوقات التي تتكاثر عبر التخصيب الذاتي يعد أمرا محيرا من وجهة نظرية التطور. فالامتناع عن الجنس وتبادل الجينات بين أبناء الجنس الواحد يعرض هذه الكائنات لخطر الطفليات التي تؤدي إلى زوالها في نهاية المطاف من الناحية النظرية.
ويجب أن تعيش هذه الكائنات "غير الجنسية" وفقا للعلماء لفترات قصيرة جدا، لكن الواقع أثبت عكس ذلك وأكبر مثال على هذا أسماك "rivulusy" التي تعيش منذ عشرات الملايين من السنين.
وقامت الباحثة لينس وفريقها العلمي بالكشف عن أسرار هذه الأسماك وطريقة تكاثرها من خلال فك رموز الحمض النووي لديها ومراقبة عملية تكاثرها. فلم تفقد هذه الأسماك التي تعيش في مياه الأمازون قدرتها على التكاثر وإعادة إنتاج نوعها، لأن الغالبية العظمى منها من النوع "ثنائي الجنس" وقليل منها من الذكور التي لا تفرز الكافيار "بيوض السمك".
فقد بين تحليل الحمض النووي للأسماك أن شطري الـ "DNA" يتكون فيها من نفس المورثات الجينية من سلف مشترك، انتقل من حالة التبادل "التكاثر عبر الجنس" إلى "التكاثر الذاتي"، لكن التدقيق أكثر أوصل الباحثين إلى أن التناظر التشابهي في شطري "DNA" متشابه في مجموعة كبيرة لكنه مختلف ومتنوع جدا بما يخص المورثات المسؤولة عن الجهاز المناعي، وهذا الاختلاف في بنية الجينات المناعية ساعد هذا النوع من الأسماك على التكيف مع الطفيليات الجديدة والتغيرات التي طرأت على بيئتها الحيوية مما منع انقراضها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات
طرق فعالة لتحقيق إعادة برمجة عقلك الباطن
منوعات
منوعات
«واتساب» يطلق ميزة «فلاتر» المحادثات لتحسين تجربة المستخدمين
منوعات
منوعات
غوغل يطلق الشبكة المحدثة “Find My Device”
منوعات
منوعات
فيسبوك ماسنجر تتيح إرسال الصور بجودة عالية
منوعات
منوعات
الأغلى في فرنسا.. القصر السابق للملك محمد السادس معروض للبيع بـ 425 مليون أورو
منوعات
منوعات
سيدة فرنسا الأولى تلجأ للقضاء رداً على تشهير.. “كانت رجلاً في طفولتها”
منوعات
منوعات