جهوي

أسفي: “الرباح”يفتحص صفقات مشبوهة بميناء أسفي الجديد ويرصد إختلالات بإدارة مرسى ماروك


كشـ24 نشر في: 16 أكتوبر 2015

حلت من جديد لجنة مركزية من وزارة التجهيز والنقل بإدارة مرسى مغرب بأسفي مما خلق جوا من التوتر والاستنفار، حيث توصلت اللجنة إلى أن شركة الضمان كانت المستفيدة من الصفقة والتي سلمتها بدورها إلى وكيل لها وهي شركة تيكنوكنفيرت العارفة بهذا الميدان ومقرها أسفي دون عقد قانوني أو ما يبث لذلك بصلة، كما أن شركة الضمان تجاوزت أيضا خروقات الصفقة بتوكيلها خدمات الصيانة إلى شركة تيكنوكنفيرت حسب الفصل 10 من دفتر التحملات، حيث عملت هذه الشركة إلى تحقيق 70% من الخدمات من مبالغ قيمة الصفقة على غرار ما جاء في الفصل الأخير على أن نسبة هذه الخدمات يجب أن لا يتجاوز %50. إلى تاريخ 01/01/2014 تم سجيل غياب كامل لفريق العمل لشركة الضمان لمدة تجاوزت الشهر.
 
وتوصلت اللجنة للعديد من المعطيات والتي تفيد أن الصفقة المرتبطة بالمرجع صفقة رقم 2013/01 خدمات الصيانة والتجهيز للرافعة شابتها عدة خروقات قانونية وتقنية بغية تسليم صفقات مهمة على صعيد ميناء أسفي إلى شركة لم تحترم أبدا بنود الصفقة مما جعلها مشبوهة، وتتجلى حقيقة الخروقات يمكن جزمها مرسى المغرب بأسفي على الصفقة، حيث حصلت شركة الضمان المشتبه بها الثانية بعد مدير إدارة مرسى المغرب بأسفي على الصفقة المشار إليها بالمرجع أعلاه والمتعلقة بصيانة وتجهيز رافعة ميناء أسفي، دون التوفر على الشروط القانونية الواجبة والمسطرة بالنظام الداخلي للصفقات المعروضة، لأنها بالدرجة الأولى لا تتوفر على التقنيين المؤهلين والعارفين بهذا الميدان، كما لا تتوفر على مخزون قطع الغيار تماشيا مع مقتضيات دفتر التحملات وبالخصوص ما ينص عليه الفصل 2-40 القاضي بتوفير المخزون الكامل من قطاع الغيار والضروري للطوارئ.
 
وتبين للجنة أن إدارة مرسى المغرب قامت مع شركة الضمان بعد صفقة يوم 12-08-2013 12 تحت رقم 11/2013 انقسمت هذه الصفقة إلى ثلاثة أجزاء تم إلغائها مباشرة بعد عرضها، غير أن الغريب في الأمر أن مسؤولي إدارة مرسى المغرب تم ربط الاتصال بشركة الضمان من جديد بغية الاستفادة لوحدها بالجزء الأول من الصفقة على شكل وصل طلب (وهو مغري بالفعل). والمؤسف في ذلك جاء عرض شركة الضمان حاملا لمبلغ 61.600.00 المعروض بمبلغ درهم، لكن بعدها يتضح جليا التواطؤ المكشوف خاصة بين شركة الضمان وإدارة مرسى ماروك أسفي، حيث تم استبدال الثمن الأول المعروض بمبلغ 235.900.35 درهم ( احسب الفرق) دون أي تغيير في شكل الخدمات المعروضة. علما أنه على مستوى القطب الاقتصادي 235.900.35 تم تبديل الغرامة من 33.000.00 درهم إلى مبلغ 3000.00 درهم مع نقص في قيمة المبلغ قدره 30.000.00 درهم والمتعلقة بجزاء على تأخير تسليم بطاقات سيمانس، وذلك ظاهر جليا على جهاز APPIPRO .
 
وأكد المركز المغربي لحقوق الإنسان وبناءا على المعطيات والوثائق المتوصل بها تفيد أن عملية تفويت هذه الصفقة تشوبها العديد من الاختلالات وانطلاقا من قناعتهم في فضح كل أشكال الفساد والمفسدين في كل المؤسسات التي تحوم حولها شبوهات في التسيير الإداري والمالي وانطلاقا من ربط المسؤولية بالمحاسبة كما ينص الدستور المغربي وكذا القوانين التي تجرم التلاعب في الصفقات لهذه الأسباب  طالبت الجمعية من الوزير الوصي فتح تحقيق استعجالي مع كل الأطراف المرتبطة  بموضوع الصفقة للوقوف على كل الاختلالات والخروقات التي طالت كل مراحل تفويت الصفقة السالفة الذكر مع  تقديم المتورطين إلى العدالة لكي تقول كلمتها في شأن هذه الصفقة  ليكونوا عبرة لمن سولت له نفسه الاغتناء الفاحش على حساب المال العام.

حلت من جديد لجنة مركزية من وزارة التجهيز والنقل بإدارة مرسى مغرب بأسفي مما خلق جوا من التوتر والاستنفار، حيث توصلت اللجنة إلى أن شركة الضمان كانت المستفيدة من الصفقة والتي سلمتها بدورها إلى وكيل لها وهي شركة تيكنوكنفيرت العارفة بهذا الميدان ومقرها أسفي دون عقد قانوني أو ما يبث لذلك بصلة، كما أن شركة الضمان تجاوزت أيضا خروقات الصفقة بتوكيلها خدمات الصيانة إلى شركة تيكنوكنفيرت حسب الفصل 10 من دفتر التحملات، حيث عملت هذه الشركة إلى تحقيق 70% من الخدمات من مبالغ قيمة الصفقة على غرار ما جاء في الفصل الأخير على أن نسبة هذه الخدمات يجب أن لا يتجاوز %50. إلى تاريخ 01/01/2014 تم سجيل غياب كامل لفريق العمل لشركة الضمان لمدة تجاوزت الشهر.
 
وتوصلت اللجنة للعديد من المعطيات والتي تفيد أن الصفقة المرتبطة بالمرجع صفقة رقم 2013/01 خدمات الصيانة والتجهيز للرافعة شابتها عدة خروقات قانونية وتقنية بغية تسليم صفقات مهمة على صعيد ميناء أسفي إلى شركة لم تحترم أبدا بنود الصفقة مما جعلها مشبوهة، وتتجلى حقيقة الخروقات يمكن جزمها مرسى المغرب بأسفي على الصفقة، حيث حصلت شركة الضمان المشتبه بها الثانية بعد مدير إدارة مرسى المغرب بأسفي على الصفقة المشار إليها بالمرجع أعلاه والمتعلقة بصيانة وتجهيز رافعة ميناء أسفي، دون التوفر على الشروط القانونية الواجبة والمسطرة بالنظام الداخلي للصفقات المعروضة، لأنها بالدرجة الأولى لا تتوفر على التقنيين المؤهلين والعارفين بهذا الميدان، كما لا تتوفر على مخزون قطع الغيار تماشيا مع مقتضيات دفتر التحملات وبالخصوص ما ينص عليه الفصل 2-40 القاضي بتوفير المخزون الكامل من قطاع الغيار والضروري للطوارئ.
 
وتبين للجنة أن إدارة مرسى المغرب قامت مع شركة الضمان بعد صفقة يوم 12-08-2013 12 تحت رقم 11/2013 انقسمت هذه الصفقة إلى ثلاثة أجزاء تم إلغائها مباشرة بعد عرضها، غير أن الغريب في الأمر أن مسؤولي إدارة مرسى المغرب تم ربط الاتصال بشركة الضمان من جديد بغية الاستفادة لوحدها بالجزء الأول من الصفقة على شكل وصل طلب (وهو مغري بالفعل). والمؤسف في ذلك جاء عرض شركة الضمان حاملا لمبلغ 61.600.00 المعروض بمبلغ درهم، لكن بعدها يتضح جليا التواطؤ المكشوف خاصة بين شركة الضمان وإدارة مرسى ماروك أسفي، حيث تم استبدال الثمن الأول المعروض بمبلغ 235.900.35 درهم ( احسب الفرق) دون أي تغيير في شكل الخدمات المعروضة. علما أنه على مستوى القطب الاقتصادي 235.900.35 تم تبديل الغرامة من 33.000.00 درهم إلى مبلغ 3000.00 درهم مع نقص في قيمة المبلغ قدره 30.000.00 درهم والمتعلقة بجزاء على تأخير تسليم بطاقات سيمانس، وذلك ظاهر جليا على جهاز APPIPRO .
 
وأكد المركز المغربي لحقوق الإنسان وبناءا على المعطيات والوثائق المتوصل بها تفيد أن عملية تفويت هذه الصفقة تشوبها العديد من الاختلالات وانطلاقا من قناعتهم في فضح كل أشكال الفساد والمفسدين في كل المؤسسات التي تحوم حولها شبوهات في التسيير الإداري والمالي وانطلاقا من ربط المسؤولية بالمحاسبة كما ينص الدستور المغربي وكذا القوانين التي تجرم التلاعب في الصفقات لهذه الأسباب  طالبت الجمعية من الوزير الوصي فتح تحقيق استعجالي مع كل الأطراف المرتبطة  بموضوع الصفقة للوقوف على كل الاختلالات والخروقات التي طالت كل مراحل تفويت الصفقة السالفة الذكر مع  تقديم المتورطين إلى العدالة لكي تقول كلمتها في شأن هذه الصفقة  ليكونوا عبرة لمن سولت له نفسه الاغتناء الفاحش على حساب المال العام.


ملصقات


اقرأ أيضاً
المتصرفون يرفضون القرارات غير القانونية للمدير الإقليمي الجديد بالرحامنة
في سياق تصاعد التوتر بين مكونات الإدارة التربوية ومصالح المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بإقليم الرحامنة، أعلنت نقابة المتصرفين التربويين عن تنظيم وقفة احتجاجية جهوية صباح يوم الجمعة 16 ماي الجاري، أمام مقر المديرية الإقليمية، تعبيرًا عن رفضها لما اعتبرته ممارسات تعسفية تنم عن شطط في استعمال السلطة وانحياز في تدبير الملفات التربوية والإدارية، بما يمسّ بصورة مباشرة حيادية المرفق العمومي ويقوض أسس الحكامة الجيدة داخل المنظومة التعليمية. وأبرزت النقابة، في بيان رسمي، أن المتصرف التربوي يعد مكونا رئيسا في هندسة الحوكمة التربوية، وفاعلا مركزيا في قيادة المؤسسات التعليمية، ولا يجوز التعامل معه بمنطق التهميش أو الانتقاص من أدواره الوظيفية والقيادية، كما نددت بما أسمته محاولات إضعاف موقعه الاعتباري داخل السلم الإداري من خلال إقصائه من بعض المهام، لاسيما تلك المتعلقة بلجان الترسيم. وقد فجّرت مسألة إسناد رئاسة لجان الترسيم للمفتشين دون غيرهم موجة من الجدل داخل الوسط التربوي، إذ اعتبرها المتصرفون التربويون إجراءً متسرعًا وغير مؤسس قانونيا، بالنظر إلى الغموض الذي لا يزال يكتنف المذكرات التنظيمية ذات الصلة، والتي لم تُحدد بوضوح الجهة المخوّل لها ترؤس هذه اللجان، المشكلة من ثلاث فئات وظيفية: المفتشون، المديرون (المتصرفون التربويون)، والأساتذة. وفي هذا السياق، اتهم المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين المدير الإقليمي الحالي، هشام غزولي، بانتهاك مبدأ الحياد المؤسسي، معتبرًا أن خلفيته المهنية كمفتش للتعليم الابتدائي أثّرت في اختياراته الإدارية، ودفعت به إلى ترجيح كفة فئة على أخرى، في انتهاك صريح لمبدأ الإنصاف والتوازن في تدبير الموارد البشرية والملفات الإدارية الحساسة. ومن بين النقاط التي أثارت غضب النقابة، توجيه استفسارات إدارية إلى رؤساء بعض المؤسسات التعليمية الذين امتنعوا عن المشاركة في أشغال لجان الترسيم، تنفيذا لقرار تنظيمهم النقابي واحتجاجًا على ما اعتبروه خرقًا لمقتضيات المراسلة الوزارية رقم 206/24 المؤرخة في 29 يوليوز 2024. وقد اعتبرت النقابة أن إصدار هذه الاستفسارات يشكل خرقا لمبدأ التدرج في المعالجة الإدارية وتأويلا ذاتيا مزاجيا للنصوص التنظيمية، خاصة أن رؤساء المؤسسات المعنيين ظلوا يمارسون مهامهم التربوية والإدارية بانتظام، مما يُفقد الإجراء أي سند قانوني حقيقي، حسب تعبيرها. وقد نبه البيان النقابي إلى خطورة استناد المدير الإقليمي إلى مرسوم التغيب غير المشروع، وهو ما اعتبرته النقابة محاولة لتجريم الفعل النقابي المشروع واستهدافا مبطنا للممارسة النقابية الحرة، وهو ما يتعارض مع مقتضيات الدستور المغربي والتشريعات الوطنية الضامنة للحق في الانتماء النقابي والتعبير السلمي عن المواقف المهنية. وأكد المكتب الإقليمي للمتصرفين التربويين أن تنظيم هذه الوقفة جاء بعد استنفاد جميع محاولات التواصل والحوار مع المسؤول الإقليمي، الذي ـ حسب البيان ـ رفض استقبال ممثلي النقابة والإنصات لمطالبهم، ما يعبر عن منهج أحادي في التدبير الإداري، يتعارض مع روح الدستور المغربي، الذي يكرّس مبدأ إشراك الفاعلين الاجتماعيين في بلورة القرار التربوي. كما نبهت النقابة إلى أن استمرار تجاهل مطالب المتصرفين التربويين وتغليب المقاربة الزجرية بدل المقاربة التشاركية، من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من الاحتقان والاضطراب في السير العادي للمرفق التعليمي، داعية الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش-آسفي إلى التدخل العاجل والفوري لتصحيح الاختلالات، وإعادة الثقة بين مختلف الفاعلين في الحقل التربوي. وفي تصريح خاص لنقابة المتصرفين التربويين لمنبرنا، أكدت القيادة الإقليمية على أن الأطر التربوية المعنية مستعدة لخوض مختلف الأشكال النضالية المشروعة، بما في ذلك التصعيد التنظيمي والتصريحات الإعلامية والمراسلات الرسمية، بل وحتى خيار الاعتصام المفتوح بمقر المديرية الإقليمية، إذا اقتضت الضرورة ذلك، دفاعًا عن كرامة المتصرف التربوي وضمانًا لاحترام مهامه وحقوقه الإدارية والنقابية. وختم البيان بدعوة جميع الجهات المسؤولة إلى اعتماد الحوار والتبصر والحكمة كاليات ناجعة لحل الخلافات داخل المنظومة التربوية، بدل اللجوء إلى أساليب التوتر والتصعيد، التي لا تخدم مصلحة المتعلم ولا تساهم في تجويد الممارسة التربوية، مؤكدة أن المتصرف التربوي سيظل سندا للإصلاح ما دامت كرامته محفوظة ومهامه مصانة.
جهوي

انهيار جبلي يقطع الطريق بين جماعتي أداسيل ومجاط
شهدت الطريق الرابطة بين جماعتي أداسيل ومجاط باقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء 13 ماي، انهيارا جبليا كبيرا، تسبب في انقطاع حركة السير وعزلة مؤقتة للسكان. في استجابة فورية، حل بعين المكان عامل إقليم شيشاوة، بوعبيد الكراب، للوقوف على الوضع وتنسيق جهود التدخل، حيث تم تسخير الآليات والمعدات اللازمة للعمل على إزالة الصخور وإعادة فتح الطريق في أسرع وقت ممكن.
جهوي

استنفار أمني كبير بعد العثور على رزم من “الشيرا” بشاطئ نواحي آسفي
شهد شاطئ لالة فاطنة، شمال مدينة آسفي، صباح اليوم الثلاثاء، استنفارا أمنيا كبيرا ، عقب لفظ أمواج البحر لكميات كبيرة من مخدر "الشيرا"، كانت معبأة بإحكام داخل رزم بلاستيكية مربوطة بحبال احترافية، يُرجح أنها كانت على متن قارب مخصص للتهريب البحري. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية إلى عين المكان، حيث تم تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد مصدر هذه الشحنة الكبيرة والكشف عن الأطراف المتورطة في محاولة تهريبها. ووفق مصادر محلية، فإن الكميات المحجوزة تُقدر بالأطنان، مما يعزز فرضية فشل عملية تهريب أو لجوء المهربين إلى التخلص من الشحنة في عرض البحر لتفادي الملاحقة الأمنية.وتجدر الإشارة إلى أن سواحل إقليم آسفي تعرف بين الفينة والأخرى حوادث مماثلة، ما يعيد إلى الواجهة التساؤلات حول نشاط شبكات التهريب البحري، وضرورة تشديد الرقابة وتعزيز آليات التصدي لها. التحقيقات ما تزال متواصلة، فيما تواصل المصالح الأمنية عمليات التمشيط على امتداد الشاطئ تحسبًا لوجود شحنات إضافية لم يتم رصدها بعد.
جهوي

نبذة عن سمير اليزيدي الذي عينه صاحب الجلالة عاملا على إقليم قلعة السراغنة
ولد سمير اليزيدي، الذي عينه الملك محمد السادس، يوم أمس الإثنين، عاملا على إقليم قلعة السراغنة، بتاريخ 2 يناير 1962 بالرباط. وبدأ سمير اليزيدي، الحاصل على الدكتوراه في القانون العام من جامعة محمد الخامس بالرباط، مساره المهني سنة 1986 كمكلف بمهمة لدى الوزير المنتدب المكلف بالتخطيط، وتولى نفس المهام لدى مجموعة من القطاعات الوزارية، ثم لدى الوزير الأول سنة 1994. وحظي سمير اليزيدي بثقة الملك محمد السادس حيث عينه عاملا على إقليم تيزنيت بتاريخ 10 ماي 2012، وبعد ذلك عاملا على إقليم بن سليمان مند سنة 2018 المهمة التي ظل يزاولها إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية حيث عينه الملك عاملا على إقليم قلعة السراغنة بتاريخ 12 ماي 2025. و اليزيدي متزوج وأب لثلاثة أبناء.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة