مجتمع

أسطيفي يكشف الوجه الآخر للضابطة المعزولة وهيبة خرشيش


كشـ24 نشر في: 8 ديسمبر 2020

كشف الصحفي جمال اسطيفي تفاصيل جديدة حول قضية الضابطة المعزولة وهيبة خرشيش، التي فرت إلى مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، بعدما خسرت قضيتها المزعومة والمتعلقة بالتحرش من طرف والي الأمن في الجديدة.ويروي أسطيفي الذي قال إنه يعرف الضابطة أكثر من غيره من الصحفيين والمتتبعين، في تدوينة مطولة عبر حسابه على '"فيسبوك"،  أنه في آواخر 2005  وجدت شقيقة له نفسها تعيش ويلات تعسف مفتشة الشرطة هاته التي كانت تعمل بمفوضية الشرطة بأزمور، بل ووجدت هي التي توجهت إلى مفوضية الشرطة رفقة ابنتها الصغيرة التي لا يتجاوز عمرها الثلاث سنوات من أجل التبليغ عن ضياع بطاقتها البنكية، في قلب ملف لا قبل لها به، تحول بقدرة قادر إلى اتهام من مفتشة الشرطة بإهانة موظف مع الاستعانة بشاهدي زور، يشهد الله انهم لم يكونا حاضرين اثناء الواقعة المفبركة، وأن مفتشة الشرطة استعانت بهم لتلفق تهمة لسيدة لا تعرف طريق المحاكم ولا طريق مفوضية الشرطة..وتابع الصحفي: "أصل الحكاية هو أن مفتشة الشرطة قامت بدفع شقيقتي بعد عنف لفظي، صاحب رفض شقيقتي مطالبة المفتشة لها برشوة مقابل التبليغ عن ضياع بطاقتها البنكية، لتجد نفسها أمام تهم ملفقة، استعانت فيها وهيبة خرشيش بشاهدي زور، وسط حالة من الذهول لزملائها في مفوضية الشرطة بأزمور، الذين استنكروا الأمر، لكن أحدا منهم لم يجرؤ على تقديم شهادته في الموضوع، لأن الأمر بحسبهم يتعلق بزميلتهم في العمل.وأضاف سطيفي، أن " تدخل الوكيل العام للملك في قضية شقيقته كان حاسما، بعد نقل الملف من شرطة الجديدة إلى الدرك الملكي، وتمت إدانة وهيبة خرشيش ابتدائيا بشهر حبسا موقوف التنفيذ، لكن ستتم تبرئتها استىنافيا، علما أن النيابة العامة ستستأنف لدى محكمة النقض، أما شهود الزور فقد تراجع بعضهم وكشفوا في إشهادات أنهم لم يكونوا حاضرين وانهم أدلوا بشهادتهم الكاذبة مجاملة لمفتشة الشرطة"وأكد المعني بالأمر، أن شقيقته لم تكن الضحية الوحيدة للضابطة المعزولة، بل كثر ضحاياها من بينهم إطار في المكتب الشريف للفوسفاط، وأب لأربعة ابناء سيعيش جحيما حقيقيا، لكونه اقتنى منزلا مقابلا لمنزل عائلة وهيبة خرشيش بالجديدة، وعمل على إعادة بنائه وإصلاحه، الأمر الذي لم يرق لخرشيش، علما أن الرجل لم يرتكب اية مخالفة لقانون البناء والتعمير، حيث تم الاعتداء على المعني وزوجته من طرف خرشيش وبلطجيتها، وهو ما وثقته كاميرات المراقبة، قبل أن يجد نفسه مواجها بشكاية كيدية تتضمن مزاعم بالتحرش الجنسي من طرفه ضد خرشيش، وبتفاصيل بورنوغرافية، فما وثقته الكاميرات سيتحول لدى وهيبة خرشيش الى نظرات إعجاب وغزل ومحاولات للاقتراب والاحتكاك بها، وهمس بكلمات مخلة بالحياء على حد زعمها، ثم سينتقل ذلك إلى لمس في مناطق حساسة من جسدها وإمساك بجهازه التناسلي في محاولة لاغتصابها".وأشار أسطيفي إلى أن تهجمها على بيت الإطار في المكتب الشريف للفوسفاط سيتحول إلى مسعى منها للتشكي لزوجته من التصرفات المشينة، علما أن الأمر يتعلق بهجوم على مسكن الغير".وأكد الصحفي أن خرشيش كانت دائما تستعين بشهود الزور، بل إن أشخاصا يتم تغيير شهاداتهم ثم يفاجؤون فيتراجعون عن ذلك، مشيرا إلى أن القاسم المشترك بين شهود وهيبة خرشيش هو أنهم من ذوي السوابق، بل إن احدهم سيدان في وقت لاحق بالإعدام بعد أن قام عن سبق إصرار وترصد بقتل سائق حافلة تربط بين الجديدة وأزمور"، مضيفا أنه في قضية والي أمن الجديدة الذي سيجد نفسه في قلب اتهام من طرف وهيبة خرشيش بالتحرش الجنسي، اثنان من الشهود الثلاثة هم شهود زور.وتساءل الصحفي ذاته، عن سبب استعانة وهيبة دائما بشهود من اصحاب السوابق ومن مستهلكي المخدرات، ولماذا تلجأ دائما لقضايا التحرش الجنسي وإهانة موظف..!؟ 

كشف الصحفي جمال اسطيفي تفاصيل جديدة حول قضية الضابطة المعزولة وهيبة خرشيش، التي فرت إلى مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، بعدما خسرت قضيتها المزعومة والمتعلقة بالتحرش من طرف والي الأمن في الجديدة.ويروي أسطيفي الذي قال إنه يعرف الضابطة أكثر من غيره من الصحفيين والمتتبعين، في تدوينة مطولة عبر حسابه على '"فيسبوك"،  أنه في آواخر 2005  وجدت شقيقة له نفسها تعيش ويلات تعسف مفتشة الشرطة هاته التي كانت تعمل بمفوضية الشرطة بأزمور، بل ووجدت هي التي توجهت إلى مفوضية الشرطة رفقة ابنتها الصغيرة التي لا يتجاوز عمرها الثلاث سنوات من أجل التبليغ عن ضياع بطاقتها البنكية، في قلب ملف لا قبل لها به، تحول بقدرة قادر إلى اتهام من مفتشة الشرطة بإهانة موظف مع الاستعانة بشاهدي زور، يشهد الله انهم لم يكونا حاضرين اثناء الواقعة المفبركة، وأن مفتشة الشرطة استعانت بهم لتلفق تهمة لسيدة لا تعرف طريق المحاكم ولا طريق مفوضية الشرطة..وتابع الصحفي: "أصل الحكاية هو أن مفتشة الشرطة قامت بدفع شقيقتي بعد عنف لفظي، صاحب رفض شقيقتي مطالبة المفتشة لها برشوة مقابل التبليغ عن ضياع بطاقتها البنكية، لتجد نفسها أمام تهم ملفقة، استعانت فيها وهيبة خرشيش بشاهدي زور، وسط حالة من الذهول لزملائها في مفوضية الشرطة بأزمور، الذين استنكروا الأمر، لكن أحدا منهم لم يجرؤ على تقديم شهادته في الموضوع، لأن الأمر بحسبهم يتعلق بزميلتهم في العمل.وأضاف سطيفي، أن " تدخل الوكيل العام للملك في قضية شقيقته كان حاسما، بعد نقل الملف من شرطة الجديدة إلى الدرك الملكي، وتمت إدانة وهيبة خرشيش ابتدائيا بشهر حبسا موقوف التنفيذ، لكن ستتم تبرئتها استىنافيا، علما أن النيابة العامة ستستأنف لدى محكمة النقض، أما شهود الزور فقد تراجع بعضهم وكشفوا في إشهادات أنهم لم يكونوا حاضرين وانهم أدلوا بشهادتهم الكاذبة مجاملة لمفتشة الشرطة"وأكد المعني بالأمر، أن شقيقته لم تكن الضحية الوحيدة للضابطة المعزولة، بل كثر ضحاياها من بينهم إطار في المكتب الشريف للفوسفاط، وأب لأربعة ابناء سيعيش جحيما حقيقيا، لكونه اقتنى منزلا مقابلا لمنزل عائلة وهيبة خرشيش بالجديدة، وعمل على إعادة بنائه وإصلاحه، الأمر الذي لم يرق لخرشيش، علما أن الرجل لم يرتكب اية مخالفة لقانون البناء والتعمير، حيث تم الاعتداء على المعني وزوجته من طرف خرشيش وبلطجيتها، وهو ما وثقته كاميرات المراقبة، قبل أن يجد نفسه مواجها بشكاية كيدية تتضمن مزاعم بالتحرش الجنسي من طرفه ضد خرشيش، وبتفاصيل بورنوغرافية، فما وثقته الكاميرات سيتحول لدى وهيبة خرشيش الى نظرات إعجاب وغزل ومحاولات للاقتراب والاحتكاك بها، وهمس بكلمات مخلة بالحياء على حد زعمها، ثم سينتقل ذلك إلى لمس في مناطق حساسة من جسدها وإمساك بجهازه التناسلي في محاولة لاغتصابها".وأشار أسطيفي إلى أن تهجمها على بيت الإطار في المكتب الشريف للفوسفاط سيتحول إلى مسعى منها للتشكي لزوجته من التصرفات المشينة، علما أن الأمر يتعلق بهجوم على مسكن الغير".وأكد الصحفي أن خرشيش كانت دائما تستعين بشهود الزور، بل إن أشخاصا يتم تغيير شهاداتهم ثم يفاجؤون فيتراجعون عن ذلك، مشيرا إلى أن القاسم المشترك بين شهود وهيبة خرشيش هو أنهم من ذوي السوابق، بل إن احدهم سيدان في وقت لاحق بالإعدام بعد أن قام عن سبق إصرار وترصد بقتل سائق حافلة تربط بين الجديدة وأزمور"، مضيفا أنه في قضية والي أمن الجديدة الذي سيجد نفسه في قلب اتهام من طرف وهيبة خرشيش بالتحرش الجنسي، اثنان من الشهود الثلاثة هم شهود زور.وتساءل الصحفي ذاته، عن سبب استعانة وهيبة دائما بشهود من اصحاب السوابق ومن مستهلكي المخدرات، ولماذا تلجأ دائما لقضايا التحرش الجنسي وإهانة موظف..!؟ 



اقرأ أيضاً
محاولة تصفية داخل مستشفى بالبيضاء
شهد قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الجهوي مولاي يوسف بالدار البيضاء، ليلة الأربعاء 7 ماي 2025، لحظات من الرعب والارتباك إثر محاولة مجموعة إجرامية تنفيذ هجوم مسلح لتصفية أحد الجرحى الذي كان يتلقى الإسعافات الأولية، بعد تعرضه لإصابات خطيرة في شجار دموي سابق. ووفقًا لما أوردته جريدة "الصباح"، فإن أفراد العصابة كانوا يحملون أسلحة بيضاء ثقيلة، من بينها سيوف وأدوات حادة، وحاولوا اقتحام المستشفى والوصول إلى غريمهم بهدف تصفيته، في إطار تصفية حسابات مرتبطة بمواجهات عنيفة في الشارع العام. ورغم حالة الهيجان التي سيطرت على المعتدين، تمكن الطاقم الطبي وعدد من المواطنين من استشعار الخطر، ليبادروا بإشعار المصالح الأمنية، التي حضرت على وجه السرعة إلى عين المكان. وتدخلت عناصر الأمن التابعة لمنطقة أنفا بفعالية وحرفية حالت دون تفاقم الوضع، حيث تم تطويق المشتبه فيهم والسيطرة عليهم قبل أن يُقتادوا إلى مركز الشرطة لفتح تحقيق قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة. وقد باشرت الشرطة القضائية تحقيقًا معمقًا للكشف عن كافة تفاصيل القضية، بما في ذلك خلفيات النزاع وأطرافه، وتحديد ما إذا كان للموقوفين سوابق أو ارتباط بجرائم أخرى. كما تم وضع المتورطين تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضهم على أنظار الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، نظرًا لخطورة الأفعال المرتكبة التي تكتسي طابعًا جنائيًا صارخًا. وتتواصل الأبحاث من أجل توقيف جميع المشاركين والمساهمين في هذه الجريمة التي شكلت تهديدًا مباشرًا لسلامة المواطنين داخل مؤسسة صحية عمومية.
مجتمع

مقترحات جديدة لتبديد سوء الفهم بين المواطنين واصحاب التاكسيات بمراكش
وضعت المكاتب النقابية لقطاع سيارات الأجرة الصغيرة بمراكش مجموعة من الاقتراحات على مكتب والي جهة مراكش آسفي ، و التي تروم تنظيم واجب تقديم الخدمة للمواطنين وتبديد سوء الفهم بين المواطنين واصحاب التاكسيات بمراكش وحسب ما جاء في مراسلة إلى والي جهة مراكش أسفي اطلعت كشـ24 على نسخة منها فإن هذه الاقتراحات جاءت بناء على الإجتماع الذي تم عقده بمقر ولاية الجهة بأمر من والي الجهة وبرئاسة  الكاتب العام رئيس الشؤون الداخلية وبحضور كل من رئيس القسم الاقتصادي وكذلك رئيس الهيات الحضرية ورئيس هيئات المرور والمكاتب النقابية لسيارات الأجرة بصنفيها والذي كان محوره المشاكل التي يعرفها القطاع جراء بعض السلوكيات والمرتبطة بعدم تقديم الخدمة من طرف بعض السائقين في نقط حساسة بالخصوص أمام محطة القطار والمدينة ..إلخ . وفي هذا الإطار ومن أجل إنجاح هذه الخطوة التي تروم إلى تخليق هذه المرافق والتصدي لهذه الخروقات، اوضحت المكاتب النقابية إفي البداية ان هناك ضوابط أساسية تلزم السائقين على تقديم الخدمة وهي تواجد سيارة الأجرة بالمحطة المخصصة للوقوف،و توقف السائق للزبائن أثناء السير وسؤالهم عن الوجهة ، والتوقف والاختيار بين الزبناء بشكل تفضيلي لغاية ربحية، و دون هذه الضوابط الثلاث لا يمكن مؤاخدة السائقين بعدم تقديم الخدمة لعدة اعتبارات.ويتعلق الامر بإعتبارات أهمها تزامن مرور السائقين مع وقت نهاية الخدمة ورغبة الزبناء في التنقل، أو حاجة السائقين لقضاء بعض الاحتياجات الطبيعية كالذهاب للمرحاض أو الاكل أو الاستراحة تماشيا مع قانون السياقة بالنسبة للمحترفين، و التزام بعض السائقين بالحجوزات المسبقة عن طريق التطبيقات التكنولوجية المرخصة بقرارات عاملية، الشيئ الذي يخلق مشاكل مع بعض الزبناء أو مع مصالح الأمن التي تجبر السائقين على الإمتثال بدعوى حق الزبون في التنقل مادامت سيارة الأجرة فارغة وليس بها زبون.ومن أجل تفادي هذه المشاكل وتسهيل المأمورية على الجميع زبناء وكذلك مصالح الأمن والمراقبة اقترحت المكاتب النقابية على والي الجهة السماح بالإستعانة بلوحات داخل السيارة مكتوب عليها وضعيتها، كنهاية الخدمة مثلا او خارج الخدمة في حالة العطب - أو عبارة حجز مسبق ( reserve ) بالنسبة للمرتبطين بالتطبيقات المرخصة.وقد اشارت المراسلة ايضا ان تقديم الخدمة للمواطنين ليست حكرا على سيارات الأجرة الصغيرة ومراقبتها بل تشمل أيضا سيارات الأجرة الكبيرة والتي تعرف ظاهرة خطيرة تتمثل في تنصل سائقيها من تقديم الخدمة للمواطنين ذوي الدخل المحدود والإكتفاء بالتجوال داخل المدينة وشارع محمد الخامس من أجل اقتناص السياح الأجانب ضدا على القرارات العاملية المنظمة لهذا النوع من النقل داخل المدينة وهي الخدمة الأساسية التي تم بموجبها السماح لهذا الصنف بالإشتغال داخل المدار الحضري.      
مجتمع

توقيف متورطين في السرقة مقرونة بالتهديد
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمنطقة عين الشق بمدينة الدار البيضاء، زوال أمس الخميس 8 ماي الجاري، من توقيف شخصين، أحدهما قاصر يبلغ من العمر 16 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في ارتكاب عمليات سرقة مقرونة بالتهديد. وكانت مصالح الأمن الوطني بمدينة الدار البيضاء قد فتحت أبحاثا قضائية معمقة على خلفية شكايات بالسرقة تحت التهديد، مشفوعة بمحتويات رقمية منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها أشخاص وهم في حالة تلبس باقتراف عمليات سرقة، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث المنجزة عن تشخيص هويات هؤلاء المشتبه فيهم وتوقيف اثنين منهم. وقد تم إخضاع المشتبه فيهما على التوالي لإجراءات الحراسة النظرية بالنسبة للمشتبه فيه الراشد، ولتدبير المراقبة بالنسبة للقاصر، وذلك على ذمة البحث المتواصل في هذه القضية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بغرض الكشف عن جميع الظروف والملابسات والخلفيات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية
مجتمع

مؤسف.. ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار عمارة فاس
ارتفعت رسميا حصيلة انهيار المبنى السكني في حي الحسني (بن دباب) بمدينة فاس، في الساعات الاولى من صباح يومه الجمعة ، حيث صار عدد القتلى جراء الانهيار 9 اشخاص فيما عدد الجرحى بلغ 7 منهم 3 اطفال. ووفقًا لمصادر رسمية، توفي ثمانية من الضحايا بمستشفى الغساني، فيما لفظت الضحية التاسعة أنفاسها الأخيرة بمستشفى ابن الخطيب، رغم محاولات الطاقم الطبي لإنقاذها. وتشير المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" إلى أن المصابين، وهم ثلاثة أطفال وأربعة بالغين، يتلقون الرعاية الطبية، وتتراوح حالاتهم بين مستقرة وحرجة. ومعلوم ان الانهيار وقع بعد منتصف الليل، مما خلف حالة من الذعر وسط السكان، فيما هرعت فرق الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث ما تزال عمليات البحث متواصلة تحت أنقاض المبنى المنهار.  ويشار ان الانهيار وقع بالحي الحسني في منطقة المرينيين. ويعتبر هذا الحي احد اكبر الأحياء الشعبية بالمدينة ويضم عددا من العمارات العشوائية التي بنيت في عقود سابقة دون أي التزام بمعايير البناء.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة