السبت 18 مايو 2024, 18:45

منوعات

أسس لبناء علاقة زوجية قوية و ناجحة تعزز الأسرة


كشـ24 نشر في: 31 أغسطس 2023

إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من العمل والجهد المشترك، فهي تعتمد على عوامل متعددة تشمل الاحترام المتبادل، والثقة، والتواصل الفعّال، والتفاهم، وقبول الاختلافات، وغيرها. فالعلاقات الزوجية هي من أهم وأعقد العلاقات الإنسانية التي تمثل أساساً لبناء مجتمع قوي ومستدام. فعلاقة الزوجين تجمع بين شريكين في رحلة مشتركة من التفاهم والتعاون، وتحمل في طياتها التحديات والفرص على حد سواء.

إن تحقيق علاقة زوجية ناجحة وقوية يمكن أن يكون تحدياً في ظل الضغوط الحياتية والمسؤوليات المتنوعة التي يواجهها الزوجان. ومع ذلك، فإن الجهود المبذولة لبناء وتعزيز هذه العلاقة تستحق بلا شك. فعندما يتشارك الشريكان في رؤية مشتركة للحياة ويعملان بجد على تحقيقها، يمكن للعلاقة أن تزدهر وتنمو بشكل إيجابي.

تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة :إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب التفاني والصبر، فهي مسيرة مستمرة تحتاج إلى تحسين مستمر واستثمار مشترك من الشريكين. وباستخدام الأدوات والمعرفة المناسبة، يمكن للزوجين تجاوز الصعاب وبناء أساس قوي لحياة مشتركة مليئة بالسعادة والنجاح.
تُعتبر العلاقة الزوجية القوية من أسس السعادة والاستقرار في حياة الأزواج، فهي تشكل الأساس الذي يقوم عليه تطوير حياة زوجية ناجحة ومستدامة. إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب جهداً ووعياً من الطرفين، فهي ليست مجرد نتيجة تواجد عاطفي، بل هي نتاج لتفاهم وتقدير متبادل، وتوازن بين الحب والاحترام. يتضمن بناء هذه العلاقة العديد من العوامل والمهارات التي يجب تنميتها وتطويرها باستمرار. نستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساهم في تعزيز الارتباط العاطفي والتواصل البناء بين الزوجين. ونتناول أيضاً:

تحديات تواجه العلاقات الزوجية

تواجه العلاقات الزوجية تحديات مختلفة في مراحلها المختلفة. من الضروري أن يكون هناك تفهم وتعاون بين الشريكين للتغلب على هذه التحديات بطرق إيجابية وبناءة. إليك بعض التحديات الشائعة وكيفية التعامل معها:

-انخفاض التواصل:
قد يحدث انخفاض في مستوى التواصل بين الشريكين مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى عدم فهم الاحتياجات والمشاعر المتغيرة. للتغلب على هذا، يجب تخصيص وقت للحديث الصريح والمفتوح بشأن الأمور المهمة والعواطف.

-الروتين والملل:
يمكن أن يؤدي الوقوع في روتين يومي ممل إلى انخفاض حماس العلاقة الزوجية. من المهم تجديد الرومانسية والإثارة من خلال تجربة أمور جديدة ومشتركة مثيرة، سواء كان ذلك في السفر، ممارسة هوايات مشتركة، أو تخصيص وقت لمفاجأة بعضكما البعض.

-الصراعات والخلافات:
لا يمكن تجنب الصراعات في أي علاقة، لكن الأمر يتعلق بكيفية التعامل معها. يجب التركيز على الاستماع بشكل جيد، والتعبير عن وجهات النظر بشكل محترم، والبحث عن حلول توفير توازن ورضا للطرفين.

-قضايا المال:
النقاش حول المال يمكن أن يكون مصدراً للتوتر، خصوصاً إذا لم تكن القيم والأهداف المالية متوافقة بين الشريكين. يجب وضع خطط مالية مشتركة وتحديد الأولويات والإنفاق بناءً على التفاهم.

-ضغوط الحياة اليومية:
قد تؤثر ضغوط العمل، والأسرة، والمسؤوليات اليومية على العلاقة. من الضروري توجيه الدعم المتبادل وفهم أن الأمور قد تكون مؤقتة. تخصيص وقت للاسترخاء والتفاعل الإيجابي يمكن أن يساعد في تخفيف هذه الضغوط.

-عدم التوافق في التربية الأسرية:
قد تنشأ خلافات بين الشريكين حول كيفية تربية الأطفال والأساليب المناسبة. يجب مناقشة هذه القضايا بشكل هادئ وبناء، والبحث عن وسط يلبي احتياجات الأسرة.
-عدم تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية: يجب أن يتوازن الشريكان بين الالتزامات المهنية والشخصية. حددا أولوياتكما معاً وجدولا وقتاً للراحة والاسترخاء.
-التغيرات الشخصية: يمكن أن تحدث تغيرات في شخصيات الشريكين مع مرور الزمن. حاولا فهم هذه التغيرات وتقبلاها، وكوّنا دعماً لبعضكما في تطورهما.
-عدم تلبية الأمور التوقعات: قد تنشأ خيبة أمل عندما لا تتحقق بعض التوقعات. تعلما التقدير لما تقدمانه لبعضكما وحددا التوقعات بوضوح.
-الإشاعات وضغوط المحيطين:
قد تتعرض العلاقة لضغوط من الأصدقاء والعائلة أو حتى من وسائل الإعلام. تذكرا أن القرارات بشأن علاقتكما هي قراراتكما الخاصة.

كيفية تعزيز الرومانسية
-التواصل الفعّال:
اختصرا وقتاً للجلوس معاً والتحدث عن أمور مهمة وأحلامكما ومخاوفكما. استمعا بعناية لبعضكما البعض وتبادلا الأفكار والمشاعر بصراحة.
-التفاهم والاحترام:
كونا مفهومين تجاه مشاعر ورغبات الشريك الآخر. احترما اختلافاتكما وحاولا التفاهم حتى في النقاط التي تختلفان فيها.
-الوقت المشترك:
حددا وقتاً للقاءات الرومانسية والأنشطة المشتركة التي تساعد على تعزيز الارتباط. يمكن أن تكون هذه الأمور بسيطة، مثل تناول وجبة معاً أو الخروج في نزهة.
-التفاني والاهتمام:
أظهرا اهتماماً بحياة بعضكما البعض، واستفسرا عن أحوالكما اليومية ومشاركة اهتمامتكما. قد يكون إظهار الدعم والتفهم في الأوقات الصعبة أمراً مهماً.
-المفاجآت والهدايا:
قدما لبعضكما البعض هدايا صغيرة ومفاجآت من وقت لآخر. هذه اللمسات تظهر تقديركما وحبكما لبعضكما.
-الرحلات والاستجمام:
قوما بالتخطيط لرحلات قصيرة أو عطلات معاً للابتعاد عن الروتين واستعادة الحماس.
-التعبير عن المشاعر:
-التعلم المستمر: اعملا معاً على تحسين أنفسكما وعلاقتكما من خلال قراءة كتب حول العلاقات، وحضور ورش عمل، ومشاهدة مقاطع فيديو تعليمية.
-الصداقة والضحك:
كونا صديقين مفضليين بالإضافة إلى أنكما زوجان. شاركا في أنشطة تجلب الضحك والفرح إلى حياتكما.
-تخطيط وقت للانطلاق: قوما بتخطيط لأمسيات خاصة للانطلاق، حيث تخرجان إلى مكان جديد ورومانسي لتغيير الروتين.
-تقديم المساعدة والدعم:
كونا داعمين لبعضكما البعض في الأوقات الصعبة والتحديات. قدّم الدعم والمشورة عندما يحتاج شريكك إلى ذلك.
-الاحترام والتقدير المستمر:
احترما بعضكما وقدّرا تفرّدات بعضكما. لا تأخذا بعضكما بالمألوف، بل استمرا في اكتشاف جوانب جديدة من شخصية بعضكما.
-السفر معاً:
إذا كان بإمكانكما، فاختارا وجهة سفر رومانسية تتيح لكما الهروب من الروتين والاستمتاع ببعض الوقت السعيد معاً.
-تعلم الاعتذار والصفح:
في أي علاقة، قد يحدث التوتر أحياناً. تعلم كيفية الاعتذار والتصالح عند الحاجة.
-تذكرا أن الرومانسية والقربى تتطلب جهداً واستمرارية. قوما بتجربة ما يناسبكما وتكييف النصائح وفقاً لاحتياجاتكما وأسلوبكما الخاص.

نصائح تساعدك في تقوية العلاقة الزوجية:
بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من الجهد والاهتمام من الطرفين. هنا بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في تحقيق ذلك:

-الاتصال الجيد:
التواصل الفعّال هو أساس أي علاقة ناجحة. كونا صريحين في التحدث عن مشاعركما، واستمعا بعناية إلى شريككما دون انقطاع. اطرحا الأسئلة وتبادلا الأفكار بصدق.
-التفاهم:
حاولا أن تفهما مشاعر بعضكما البعض ووجهات نظركما. قد لا تكون آراؤكما متطابقة دائماً، ولكن يمكنكما الوصول إلى حلول مشتركة من خلال التفاهم.
-التقدير والامتنان: أظهرا التقدير والشكر لبعضكما البعض. أعربا عن امتنانكما للجوانب الإيجابية في شخصية وجهود شريككما.
-الدعم المتبادل:
كونا داعمين لأحلام وأهداف بعضكما. ساعدا بعضكما على تحقيق طموحاتكما واجعلا بيئة داعمة تشجع على النمو.
-المرونة:
كونا مرنين ومستعدين للتكيف مع التغييرات والتحديات. الحياة لا تخلو من مفاجآت، والقدرة على التعامل معها بشكل إيجابي تعزز من قوة العلاقة.
-الصدق:
كونا صادقين مع بعضكما البعض. الثقة تبنى من خلال الصدق والنزاهة.
-حل النزاعات بنضج:
إذا نشبت نزاعات، فحاولا حلها بطرق بنّاءة وبدون أن تتخذو منها فرصة لإيذاء بعضكما.
-التفكير الإيجابي:
ركزا على الجوانب الإيجابية في علاقتكما ولاحظا التقدم والتطور مع مرور الوقت.
-الحفاظ على الرومانسية:
لا تتوقف الرومانسية بعد فترة الشهور الأولى، بل حاولا الحفاظ عليها وتجديد أفكاركما الرومانسية.
-حل المشكلات ببناء:
عندما تواجهان صعوبات أو خلافات، حاولا حلها بشكل بناء دون اللجوء إلى الإهانات أو العنف اللفظي.
-التعامل مع التغييرات:
الحياة مليئة بالتغييرات. تغير الظروف يمكن أن يؤثر على العلاقة، لذا عليكما التعامل معها بشكل مشترك وبصورة إيجابية.
تذكرا أن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب وقتاً وجهداً مستمراً من الطرفين. تحدثا بصدق واستمرا في تطوير علاقتكما على مر السنين.

المصدر : سيدتي

إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من العمل والجهد المشترك، فهي تعتمد على عوامل متعددة تشمل الاحترام المتبادل، والثقة، والتواصل الفعّال، والتفاهم، وقبول الاختلافات، وغيرها. فالعلاقات الزوجية هي من أهم وأعقد العلاقات الإنسانية التي تمثل أساساً لبناء مجتمع قوي ومستدام. فعلاقة الزوجين تجمع بين شريكين في رحلة مشتركة من التفاهم والتعاون، وتحمل في طياتها التحديات والفرص على حد سواء.

إن تحقيق علاقة زوجية ناجحة وقوية يمكن أن يكون تحدياً في ظل الضغوط الحياتية والمسؤوليات المتنوعة التي يواجهها الزوجان. ومع ذلك، فإن الجهود المبذولة لبناء وتعزيز هذه العلاقة تستحق بلا شك. فعندما يتشارك الشريكان في رؤية مشتركة للحياة ويعملان بجد على تحقيقها، يمكن للعلاقة أن تزدهر وتنمو بشكل إيجابي.

تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة :إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب التفاني والصبر، فهي مسيرة مستمرة تحتاج إلى تحسين مستمر واستثمار مشترك من الشريكين. وباستخدام الأدوات والمعرفة المناسبة، يمكن للزوجين تجاوز الصعاب وبناء أساس قوي لحياة مشتركة مليئة بالسعادة والنجاح.
تُعتبر العلاقة الزوجية القوية من أسس السعادة والاستقرار في حياة الأزواج، فهي تشكل الأساس الذي يقوم عليه تطوير حياة زوجية ناجحة ومستدامة. إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب جهداً ووعياً من الطرفين، فهي ليست مجرد نتيجة تواجد عاطفي، بل هي نتاج لتفاهم وتقدير متبادل، وتوازن بين الحب والاحترام. يتضمن بناء هذه العلاقة العديد من العوامل والمهارات التي يجب تنميتها وتطويرها باستمرار. نستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساهم في تعزيز الارتباط العاطفي والتواصل البناء بين الزوجين. ونتناول أيضاً:

تحديات تواجه العلاقات الزوجية

تواجه العلاقات الزوجية تحديات مختلفة في مراحلها المختلفة. من الضروري أن يكون هناك تفهم وتعاون بين الشريكين للتغلب على هذه التحديات بطرق إيجابية وبناءة. إليك بعض التحديات الشائعة وكيفية التعامل معها:

-انخفاض التواصل:
قد يحدث انخفاض في مستوى التواصل بين الشريكين مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى عدم فهم الاحتياجات والمشاعر المتغيرة. للتغلب على هذا، يجب تخصيص وقت للحديث الصريح والمفتوح بشأن الأمور المهمة والعواطف.

-الروتين والملل:
يمكن أن يؤدي الوقوع في روتين يومي ممل إلى انخفاض حماس العلاقة الزوجية. من المهم تجديد الرومانسية والإثارة من خلال تجربة أمور جديدة ومشتركة مثيرة، سواء كان ذلك في السفر، ممارسة هوايات مشتركة، أو تخصيص وقت لمفاجأة بعضكما البعض.

-الصراعات والخلافات:
لا يمكن تجنب الصراعات في أي علاقة، لكن الأمر يتعلق بكيفية التعامل معها. يجب التركيز على الاستماع بشكل جيد، والتعبير عن وجهات النظر بشكل محترم، والبحث عن حلول توفير توازن ورضا للطرفين.

-قضايا المال:
النقاش حول المال يمكن أن يكون مصدراً للتوتر، خصوصاً إذا لم تكن القيم والأهداف المالية متوافقة بين الشريكين. يجب وضع خطط مالية مشتركة وتحديد الأولويات والإنفاق بناءً على التفاهم.

-ضغوط الحياة اليومية:
قد تؤثر ضغوط العمل، والأسرة، والمسؤوليات اليومية على العلاقة. من الضروري توجيه الدعم المتبادل وفهم أن الأمور قد تكون مؤقتة. تخصيص وقت للاسترخاء والتفاعل الإيجابي يمكن أن يساعد في تخفيف هذه الضغوط.

-عدم التوافق في التربية الأسرية:
قد تنشأ خلافات بين الشريكين حول كيفية تربية الأطفال والأساليب المناسبة. يجب مناقشة هذه القضايا بشكل هادئ وبناء، والبحث عن وسط يلبي احتياجات الأسرة.
-عدم تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية: يجب أن يتوازن الشريكان بين الالتزامات المهنية والشخصية. حددا أولوياتكما معاً وجدولا وقتاً للراحة والاسترخاء.
-التغيرات الشخصية: يمكن أن تحدث تغيرات في شخصيات الشريكين مع مرور الزمن. حاولا فهم هذه التغيرات وتقبلاها، وكوّنا دعماً لبعضكما في تطورهما.
-عدم تلبية الأمور التوقعات: قد تنشأ خيبة أمل عندما لا تتحقق بعض التوقعات. تعلما التقدير لما تقدمانه لبعضكما وحددا التوقعات بوضوح.
-الإشاعات وضغوط المحيطين:
قد تتعرض العلاقة لضغوط من الأصدقاء والعائلة أو حتى من وسائل الإعلام. تذكرا أن القرارات بشأن علاقتكما هي قراراتكما الخاصة.

كيفية تعزيز الرومانسية
-التواصل الفعّال:
اختصرا وقتاً للجلوس معاً والتحدث عن أمور مهمة وأحلامكما ومخاوفكما. استمعا بعناية لبعضكما البعض وتبادلا الأفكار والمشاعر بصراحة.
-التفاهم والاحترام:
كونا مفهومين تجاه مشاعر ورغبات الشريك الآخر. احترما اختلافاتكما وحاولا التفاهم حتى في النقاط التي تختلفان فيها.
-الوقت المشترك:
حددا وقتاً للقاءات الرومانسية والأنشطة المشتركة التي تساعد على تعزيز الارتباط. يمكن أن تكون هذه الأمور بسيطة، مثل تناول وجبة معاً أو الخروج في نزهة.
-التفاني والاهتمام:
أظهرا اهتماماً بحياة بعضكما البعض، واستفسرا عن أحوالكما اليومية ومشاركة اهتمامتكما. قد يكون إظهار الدعم والتفهم في الأوقات الصعبة أمراً مهماً.
-المفاجآت والهدايا:
قدما لبعضكما البعض هدايا صغيرة ومفاجآت من وقت لآخر. هذه اللمسات تظهر تقديركما وحبكما لبعضكما.
-الرحلات والاستجمام:
قوما بالتخطيط لرحلات قصيرة أو عطلات معاً للابتعاد عن الروتين واستعادة الحماس.
-التعبير عن المشاعر:
-التعلم المستمر: اعملا معاً على تحسين أنفسكما وعلاقتكما من خلال قراءة كتب حول العلاقات، وحضور ورش عمل، ومشاهدة مقاطع فيديو تعليمية.
-الصداقة والضحك:
كونا صديقين مفضليين بالإضافة إلى أنكما زوجان. شاركا في أنشطة تجلب الضحك والفرح إلى حياتكما.
-تخطيط وقت للانطلاق: قوما بتخطيط لأمسيات خاصة للانطلاق، حيث تخرجان إلى مكان جديد ورومانسي لتغيير الروتين.
-تقديم المساعدة والدعم:
كونا داعمين لبعضكما البعض في الأوقات الصعبة والتحديات. قدّم الدعم والمشورة عندما يحتاج شريكك إلى ذلك.
-الاحترام والتقدير المستمر:
احترما بعضكما وقدّرا تفرّدات بعضكما. لا تأخذا بعضكما بالمألوف، بل استمرا في اكتشاف جوانب جديدة من شخصية بعضكما.
-السفر معاً:
إذا كان بإمكانكما، فاختارا وجهة سفر رومانسية تتيح لكما الهروب من الروتين والاستمتاع ببعض الوقت السعيد معاً.
-تعلم الاعتذار والصفح:
في أي علاقة، قد يحدث التوتر أحياناً. تعلم كيفية الاعتذار والتصالح عند الحاجة.
-تذكرا أن الرومانسية والقربى تتطلب جهداً واستمرارية. قوما بتجربة ما يناسبكما وتكييف النصائح وفقاً لاحتياجاتكما وأسلوبكما الخاص.

نصائح تساعدك في تقوية العلاقة الزوجية:
بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من الجهد والاهتمام من الطرفين. هنا بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في تحقيق ذلك:

-الاتصال الجيد:
التواصل الفعّال هو أساس أي علاقة ناجحة. كونا صريحين في التحدث عن مشاعركما، واستمعا بعناية إلى شريككما دون انقطاع. اطرحا الأسئلة وتبادلا الأفكار بصدق.
-التفاهم:
حاولا أن تفهما مشاعر بعضكما البعض ووجهات نظركما. قد لا تكون آراؤكما متطابقة دائماً، ولكن يمكنكما الوصول إلى حلول مشتركة من خلال التفاهم.
-التقدير والامتنان: أظهرا التقدير والشكر لبعضكما البعض. أعربا عن امتنانكما للجوانب الإيجابية في شخصية وجهود شريككما.
-الدعم المتبادل:
كونا داعمين لأحلام وأهداف بعضكما. ساعدا بعضكما على تحقيق طموحاتكما واجعلا بيئة داعمة تشجع على النمو.
-المرونة:
كونا مرنين ومستعدين للتكيف مع التغييرات والتحديات. الحياة لا تخلو من مفاجآت، والقدرة على التعامل معها بشكل إيجابي تعزز من قوة العلاقة.
-الصدق:
كونا صادقين مع بعضكما البعض. الثقة تبنى من خلال الصدق والنزاهة.
-حل النزاعات بنضج:
إذا نشبت نزاعات، فحاولا حلها بطرق بنّاءة وبدون أن تتخذو منها فرصة لإيذاء بعضكما.
-التفكير الإيجابي:
ركزا على الجوانب الإيجابية في علاقتكما ولاحظا التقدم والتطور مع مرور الوقت.
-الحفاظ على الرومانسية:
لا تتوقف الرومانسية بعد فترة الشهور الأولى، بل حاولا الحفاظ عليها وتجديد أفكاركما الرومانسية.
-حل المشكلات ببناء:
عندما تواجهان صعوبات أو خلافات، حاولا حلها بشكل بناء دون اللجوء إلى الإهانات أو العنف اللفظي.
-التعامل مع التغييرات:
الحياة مليئة بالتغييرات. تغير الظروف يمكن أن يؤثر على العلاقة، لذا عليكما التعامل معها بشكل مشترك وبصورة إيجابية.
تذكرا أن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب وقتاً وجهداً مستمراً من الطرفين. تحدثا بصدق واستمرا في تطوير علاقتكما على مر السنين.

المصدر : سيدتي



اقرأ أيضاً
غوغل تمنح الأجهزة المحمولة ميزات عملية وجديدة
أشارت غوغل خلال مؤتمرها التقني الأخير إلى أنها تعمل على تطوير برمجيات ستمنح الأجهزة المحمولة العديد من الميزات الجديدة والعملية. وأعلنت غوغل أيضا أنها ستمنح خدمة Google Lens ميزات جديدة، لتصبح قادرة على التعرف على الأشياء من خلال الفيديوهات وليس الصور فقط. ومع الميزات الجديدة سيتمكن المستخدمون من تسجيل الفيديوهات والأصوات لطرح أسئلة معينة من خلال Google Lens، فعلى سبيل المثال إذا حدث عطل في السيارة، سيكون بإمكان المستخدم تسجيل مقطع فيديو للأضواء التي تظهر على واجهة القيادة، لتقوم خدمة Google Lens بتحديد المشكلة وتقديم النصائح له. كما سيكون بإمكان مستخدمي Google Lens استخدام الأوامر الصوتية أيضا للبحث عن أشياء معينة أو الحصول على معلومات حول موضوع ما. وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن مساعد Gemini الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي سيصل إلى خدمات خرائط غوغل أيضا وإلى تطبيق Keep المخصص لصنع الملاحظات، كما سيكون بالإمكان الاعتماد على المساعد مع العديد من التطبيقات التي توفرها غوغل للأجهزة المحولة. المصدر: روسيا اليوم عن 3dnews
منوعات

بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
تمكن ملايين الأشخاص في مناطق مختلفة حول العالم من رؤية مزيج ألوان ساحرة من الأضواء القطبية التي لوّنت السماء بعد عاصفة شمسية وُصفت بأنها "تاريخية". وتنتشر منذ الجمعة عبر مواقع التواصل صورا للأضواء الزرقاء والبرتقالية والوردية اتُّخذت في بلاد ومناطق كثيرة، من النمسا إلى كاليفورنيا ومن روسيا إلى نيوزيلندا.وفي الولايات المتحدة، بقي التحذير من العواصف الجيومغناطيسية ساريا الإثنين حتى الساعة 2,00 صباحا (06,00 بتوقيت غرينتش)، حسب ما ذكر المركز الأمريكي لمراقبة الطقس (SWPC)، التابع للهيئة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA). ومن المحتمل أن تظهر الأضواء القطبية من نيويورك وشمال آيوا (شمال وسط) وولاية واشنطن (شمال غرب). وكانت الأضواء القطبية ليلة السبت إلى الأحد أضعف مما كانت عليه الجمعة، لكن الظاهرة مستمرة. وبحسب العلماء، فإن شدة الظواهر التي لوحظت مساء الأحد كانت أقل من الجمعة. وقال مدير مركز الفضاء في سُراي في بريطانيا كيث رايدن إنه "من المتوقع أن تصل انبعاثات جديدة من الجسيمات إلى الأرض في وقت متأخر من الأحد أو في وقت مبكر من الإثنين، "ما سيؤدي مرة جديدة إلى عواصف مغنطيسية أرضية شديدة ويوفر فرصة جيدة جداً لرؤية الأضواء القطبية المذهلة إلى الجنوب أكثر مما هو معتاد". وسُجلت الجمعة أول عاصفة مغناطيسية أرضية "شديدة" منذ العاصفة التي سُجلت عام 2003 وأطلق عليها اسم "عواصف الهالوين" الشمسية.اضطرابات على شبكات الكهرباء والاتصالات وفي حين كانت السلطات قلقة بشأن احتمال انعكاس الظاهرة سلبا على شبكات الكهرباء والاتصالات، لم يُرصد حتى اللحظة أي تعطّل كبير فيها. وأكد المركز الأمريكي لمراقبة الطقس أنه لم يتم الإبلاغ سوى عن معلومات "أولية" عن "عدم استقرار في الشبكة الكهربائية" بالإضافة إلى "تدهور الاتصالات عالية التردد ونظام تحديد المواقع العالمي جي بي إس وربما الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية". وفي منشور عبر منصته "إكس"، أكّد الملياردير إيلون ماسك مالك شركة "ستارلينك" لخدمات الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية والتي تشغّل آلافاً منها في مدار منخفض، أن هذه الأقمار "تتعرّض للكثير من الضغط لكنها صامدة حتى الآن". وأكدت وكالة الطيران المدني الأمريكي أنها "لا تتوقع أي مضاعفات مهمة" على الملاحة جراء العاصفة. لكنها أشارت الى أن العواصف الجيومغناطيسية قد تؤدي لاضطراب عمل أجهزة الملاحة والبث ذات التردد العالي، وأنها أوصت الخطوط الجوية والطيارين بـ"توقع" اضطرابات محتملة. إنذار في الصين وفي الصين، كانت الأضواء القطبية مرئية في النصف الشمالي من البلاد، حسب ما نقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، بعد الإنذار الذي أصدره المركز الصيني للأرصاد الجوية الفضائية السبت. وتقترب الشمس حالياً من ذروة نشاطها وفقاً لدورة تتكرر كل 11 عاماً. وهذه الانبعاثات الكتلية الإكليلية التي تتجه سبعة منها على الأقل نحو الأرض، مصدرها بقعة شمسية قطرها يفوق حجم قطر الأرض بـ17 مرة. وتعود أقوى عاصفة شمسية مسجّلة في التاريخ الى العام 1859 وفق وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، وعرفت بـ"حدث كارينغتون"، وتسببت حينها باضطرابات في خطوط التلغراف.
منوعات

OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق أداة جديدة تمكّن من اكتشاف الصور التي تم تصميمها بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وتبعا للمعلومات التي أوردتها The Wall Street Journal فإن الأداة الجديدة التي أعلنت عنها OpenAI يمكنها تحديد فيما إذا كانت الصورة قد تم إنشاؤها باستخدام نموذج توليد الصور DALL-E 3 الذي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأشارت شركة OpenAI إلى أن الأداة الجديدة دقيقة بنسبة 98% تقريبا في اكتشاف الصور التي تم تصميمها بواسطة DALL-E 3، طالما لم يتم إدخال تعديلات على الصورة، لكن هذه الدقة قد تنخفض في حال تم أخذ لقطة للصورة واقتطاع أجزاء منها، كما يمكن أن تنخفض أكثر في حال تغيير لون الصورة، لكن يجري العمل على تطوير الأداة لزيادة دقة عملها. ووفقا لخبراء الشركة فإن تحديد فيما إذا كانت الصور قد تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي يعتبر أسهل بكثير من إجراء الاختبار نفسه بالنسبة للنصوص. وتجدر الإشارة إلى أن OpenAI كانت قد أطلقت العام الماضي أداة لاكتشاف النصوص المولدة بالذكاء الاصطناعي، لكن الأداة فشلت بنسبة كبيرة في تأدية الغرض المطلوب منها، لذا اضطرت الشركة للتخلي عنها. المصدر: روسيا اليوم عن فيدوموستي
منوعات

طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
قدم رجل أمريكي طلبت منه بلدية مدينة كاليفورنيا إخفاء قاربه خلف سياج منزله على رد فعل إبداعي ومضحك، لفت انتباه رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وتفاجأ إيتيان كونستابل بتلقي خطاب شديد اللهجة من مكتب إنفاذ القانون المحلي التابع للمدينة، يبلغه فيه بأن المركب الكبير المتوقف في الممرات يجب أن يكون مخفيا عن الأنظار. لذلك قام ببناء سياج، وطلب من فنان محلي تحويل الحاجز إلى لوحة جدارية تتضمن صورة مركبه الباهظ. وقال كونستابل: "أنا لست منتهكا للقواعد ولكني أحب أن أدلي ببيان سياسي عند الضرورة بالإضافة إلى بيان فكاهي وإبداعي"، مضيفا: "اعتقدت أن هذا أمر مثير للسخرية، وكان أول رد فعل لي هو ترك رسالة سيئة للغاية في قاعة المدينة" . وتابع: "ثم فكرت، حسنا، ربما من الأفضل أن أرسم جدارية.. سأفعل ما يريدون، لكنني لن أفعل ذلك بطريقتهم"، فاستأجر رسام الجداريات حنيف باني لرسم صورة واقعية للسفينة، المسماة "Might As Well"، على سياجه الجديد الذي يبلغ ارتفاعه 6 أقدام في الممر. وانتشرت صور اللوحة على نطاق واسع في شبكات التواصل الاجتماعي، وأثارت ضجة كبيرة على الإنترنت.
منوعات

ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
قالت ميغان ماركل دوقة ساسكس إن اختبار الحمض النووي أظهر أنها "نيجيرية بنسبة 43٪". وعبرت ميغان خلال يومها الثاني في نيجيريا، حيث تزورها لأول مرة مع الأمير هاري، عن سعادتها بكون نيجيريا "بلدها"، مضيفة: "لقد كان من المثير للاهتمام أن أتمكن من معرفة المزيد عن أصلي". وتابعت خلال حدث استضافته النيجيرية نجوزي أوكونجو إيويالا، وهي خبير اقتصادية ورئيس منظمة التجارة العالمية، في العاصمة أبوجا: "لن أفهم الأمر أبدا خلال مليون عام بقدر ما أفهمه الآن. وما تردد كثيرا في اليوم الماضي هو: أوه، نحن لم نتفاجأ عندما اكتشفنا أنك نيجيرية". وقالت ميغان للجمهور: "إنها مجاملة لي لأن ما يعرفونه على الامرأة النيجيرية هي الشجاعة والمرونة والجمال"، مشيرة إلى أن أول رد فعل لها بعد اكتشاف الأمر هو إخبار والدتها. وقالت: "كونك أمريكية من أصل إفريقي، جزء من الأمر هو عدم معرفة الكثير عن نسبك وخلفيتك.. وكان الأمر مثيرا لكلينا". وحظي الأمير هاري وزوجته بحفاوة استقبال كبيرة خلال زيارتهما لنيجيريا، وانضمام الأمير لمباراة لكرة الطائرة "بوضعية الجلوس" ضد قدامى المحاربين المصابين في الجيش. وبعد وصولهما في وقت متأخر من صباح السبت بالتوقيت المحلي، تم اصطحابهما على الفور لمشاهدة مباراة للكرة الطائرة وإعطائهما أوشحة باللونين الأخضر والأبيض لنيجيريا أثناء جلوسهم في ساحة الملعب. وأشعل هاري الكثير من الإثارة عندما انضم إلى المباراة – فريق Invictus الخاص به من جهة، مقابل فريق بقيادة أفراد من الجيش النيجيري الذي فاز بالمباراة بنتيجة 25 مقابل 2. وحضر دوق ودوقة ساسكس احتفالا أقامته هيئة أركان الدفاع النيجيرية ومؤسسة "نيجيريا: Unconquered" وهي مؤسسة خيرية محلية تدعم الجنود الجرحى مستوحاة من مؤسسة Invictus Games التابعة للأمير هاري.
منوعات

آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
تعمل شركة آبل على إنجاز مشروع لتطوير معالجات لتشغيل البرامج المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات. وتبعا لصحيفة Wall Street Journal فإن "المعالجات التي تسعى آبل لتطويرها ستكون مصممة للعمل مع تقنيات وبرمجيات الذكاء الاصطناعي، ومثل معالجات آبل الأخرى، سيتم إنتاجها من قبل شركة TSMC التايوانية، وستعتمد هذه المعالجات في بنيتها على بنية معالجات M-series المخصصة لحواسب Mac". وبحسب الصحيفة فإن "المشروع الذي تعمل عليه آبل تم إطلاقه منذ عدة سنوات، ويحمل الاسم الرمزي (Project ACDC (Apple Chips in Data Center، والهدف منه هو استخدام خبرة الشركة في مجالات تطوير الشرائح الإلكترونية لصنع معالجات جديدة ستستعملها آبل مع المخدمات التابعة لها". وفي حديث مع وكالة رويترز مؤخرا قال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل:"شركتنا، وعلى عكس الشركات العملاقة الأخرى في مجال التكنولوجيا، لم تقدم بعد مشاريعها واسعة النطاق في مجال الذكاء الاصطناعي، وممثلو الشركة يعلقون على مثل هذه المشاريع دون ذكر التفاصيل.. ما زلنا متفائلين بقدراتنا في مجال الذكاء الاصطناعي، ونستثمر في هذا المجال".
منوعات

بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
اكتشف رجل في إندونيسيا مؤخرا سرا كبيرا عن زوجته، كان ينبغي له اكتشافه في اليوم الأول من المواعدة. وأفادت تقارير إخبارية محلية بأن الواقعة حصلت في مدينة سيانجور بجاوة الغربية، حيث أبلغ الزوج، 26 عاما، عن زوجته، 26 عاما، بتهمة الاحتيال، وذلك بعد مرور 12 يوما على زفافهما، حيث تبين أنها رجل. وقال الزوج إنه يعيش بمفرده، حيث رحل والده عنهم ثم توفيت والدته، وقد تعرف على زوجته عبر مواقع التواصل الاجتماعي قبل عام واحد، وبعد الزواج كانت ترفض ممارسة الجنس معه متحججة بالمرض والتعب، كما ساهم لباسها في إخفاء هويتها الحقيقية. وأشار الزوج إلى أن شكه في زوجته جعله يراقبها ليكتشف أنها رجل. على إثر ذلك، ألقت الشرطة القبض على الزوجة المزورة، ووجهت لها تهمة بموجب المادة 378 من القانون الجنائي، التي يعاقب عليها بالسجن لمدة 4 سنوات.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة