منوعات

أسرارك مكشوفة.. وهذا سجلك الكامل لدى فيسبوك وغوغل


كشـ24 نشر في: 3 أبريل 2018

هل تستخدم هاتفا ذكيا؟ هل تستخدم فيسبوك وغوغل؟أنت مكشوف تماما! وهي هذه روابط تكشف لك ما يخزنه الموقعان من بياناتك.غوغل وفيسبوك ليسا التطبيقين الوحيدين اللذين يجمعان بياناتك ويستخدمانها في تعقبك بالإعلانات المخصصة، بل أن الإنترنت مليء بمن يجمعون بياناتك ويستخدمونها في ما هو أخطر بكثير!ماذا يعرف غوغل عنك؟ أين كنت: يحتفظ غوغل بمكان وجودك (في حال كنت مفعلا لميزة تعقب الموقع) في كل مرة تشغل فيها هاتفك. بمقدورك مشاهدة جدول زمني للأمكنة التي زرتها منذ أول يوم بدأت فيه باستخدام تطبيق غوغل في هاتفك بالنقر على الرابط أدناه:google.com/maps/timelineكل ما بحثت عنه: يخزن غوغل سجلك البحثي عبر جميع أجهزتك. حتى لو حذفت سجل البحث وسجل الهاتف الخاص بك من أحد الأجهزة، فقد يكون بمقدور غوغل الاحتفاظ بالبيانات المسجلة في أجهزة أخرى. اضغط على هذا الرابط لتكتشف سجلك البحثي:​ myactivity.google.comهويتك واهتماماتك: ينشئ غوغل ملفًا شخصيًا لك استنادًا إلى معلوماتك، بما في ذلك موقعك، والجنس، والعمر، والهوايات، والمهنة، والاهتمامات، وحالتك الاجتماعية، والوزن والدخل. اضغط هنا لتتأكد: google.com/settings/adsكل التطبيقات التي تستخدمها: يخزن غوغل معلومات عن كل تطبيق وإضافة تستخدمها. إنهم يعرفون عدد المرات التي تستخدم فيها تلك التطبيقات وأين تستخدمها، والأشخاص الذين تتفاعل معهم عبرها. هذا يعني أنهم يعرفون مع من تتحدث على فيسبوك، ما هي البلدان التي تتحدث معها ، وفي أي وقت تذهب إلى النوم. اضغط هنا لتتأكد:security.google.com/settings/security/permissionsسجلك على يوتيوب: يخزن غوغل كل سجلك على يوتيوب. من المحتمل أن يعرفوا ما إذا كنت سترزق طفلا قريبًا، إذا كنت محافظا أو تقدميًا، إذا كنت يهوديًا أو مسيحيًا أو مسلمًا، أو إذا كنت تشعر بالاكتئاب أو الانتحار، أو فاقدا للشهية.www.youtube.com/feed/history/search_historyملايين الوثائق والملفات: يمنحك غوغل خيار تنزيل كل البيانات التي تحتفظ بها عنك، مثلا ملف بحجم 5.5 غيغا يعادل نحو ثلاثة ملايين صفحة من نوع "مايكروسوفت وورد".تخيل معي أنك امتلكت هذه المعلومات عن شخص آخر. هذا يعني حصولك على مفكرة يومية عن كل ما فعله ذلك الشخص. الرابط أدناه يتضمن رسائلك البريدية، قائمة المواقع المفضلة (البوكمارك)، وجهات الاتصال، والفيديوهات على يوتيوب، والصور التي التقطتها بهاتفك، والجهات التجارية التي تعاملت معها والمنتجات التي اشتريتها عبر غوغل.لديهم أيضًا بيانات من تقويمك (رروزنامة المواعيد- calendar) وأماكن تنزهك وتواجدك والموسيقى التي تستمع إليها والكتب التي اشتريتها عبر غوغل والمجموعات التي تتواجد معها والمواقع الإلكترونية التي أنشأتها، والهواتف التي تمتلكها، والصفحات المشتركة، وكم عدد الخطوات التي تمشيها في اليوم!.يمكنك من هذا الرابط أن تحمل نسخة من كل البيانات التي تملكها غوغل عنك:https://takeout.google.comأكثر وأكثر: يسجل غوغل أيضا في حال منحته الصلاحية الكاملة ما يلي:- الصور التي يتم تنزيلها والمواقع والمقالات والفيديوهات التي شاهدتها على مدار سنوات.​- موعد وطبيعة المناسبات التي تشارك فيها: حتى مقابلات التوظيف وموعد إجراء كل مقابلة.- السيرة الذاتية والراتب الشهري وجميع الملفات الشخصية التي تخزنها.- غوغل يحتفظ بجميع الصور التي تلتقطها بهاتفك: ويشمل ذلك بيانات وصفية لموعد ومكان التقاط الصور.- بريدك الإلكتروني: يشمل ذلك كل بريد إلكتروني أرسلته في حياتك، او تم إرساله إليك، بما في ذلك الرسائل التي حذفتها أو تم تصنيفها كرسائل غير مرغوب فيها، وحتى الشيفرات السرية التي تستخدم لتشفير الرسائل.​ماذا يعرف فيسبوك عنك؟ يحتوي فيسبوك أيضا على رزم من البيانات الخاصة بك، والتي يمكنك تحميلها.يخزن فيسبوك كل شيء.. بدءا من الملصقات التي تستخدمها في المحادثات إلى المكان والزمان ونوع الجهاز الذي استخدمته في كل مرة دخلت فيها إلى الموقع.فيسبوك يخزن أيضا ما يعتقد أنه مثير لاهتمامك استنادا إلى الأشياء التي تحبها وتتحدث عنها أنت وأصدقاؤك.يسجل فيسبوك أيضا جميع التطبيقات التي سبق أن اتصلت بها باستخدام حسابك على فيسبوك، وبذلك يعرف اهتماماتك وميولك سواء في السياسة أو الفن أو حتى الجنس!تذكر أن فيسبوك يمتلك أيضا واتساب وإنستغرام.. وبالتالي، فهو يعرف عنك أكثر بكثير مما تكشفه وتفعله على الموقع ذاته!الكاميرا والمايكروفونالهواتف والمواقع والتطبيقات الإلكترونية التي تستخدمها يمكنها أن ترصد الجوانب التالية من حياتك:مكان تواجدك، والتطبيقات التي قمت بتثبيتها، ومتى تستخدمها ولأي غرض، ناهيك عن الوصول إلى كاميرا الويب والميكروفون في أي وقت، وجهات الاتصال الخاصة بك، ورسائل البريد الإلكتروني، والتقويم الخاص بك، وسجل المكالمات، والرسائل التي ترسلها وتتلقاها، والملفات التي تقوم بتنزيلها، والألعاب التي تقوم بتشغيلها، والصور ومقاطع الفيديو، والموسيقى الخاصة بك، وسجل البحث، وسجل التصفح، وحتى محطات الراديو التي تستمع إليها.احرص على زيارة الروابط أعلاه لتحصل على سجل كامل بتاريخك الشخصي على الإنترنت. بعد المفاجأة، احرص على زيارة قسم الإعدادات في هاتفك وفي التطبيقات والمواقع والخدمات الإلكترونية التي تشترك بها، وحدد أنت ماذا تريد أن تشارك من معلومات وما تريد أن تبقيه طي الكتمان. 

الحرة

هل تستخدم هاتفا ذكيا؟ هل تستخدم فيسبوك وغوغل؟أنت مكشوف تماما! وهي هذه روابط تكشف لك ما يخزنه الموقعان من بياناتك.غوغل وفيسبوك ليسا التطبيقين الوحيدين اللذين يجمعان بياناتك ويستخدمانها في تعقبك بالإعلانات المخصصة، بل أن الإنترنت مليء بمن يجمعون بياناتك ويستخدمونها في ما هو أخطر بكثير!ماذا يعرف غوغل عنك؟ أين كنت: يحتفظ غوغل بمكان وجودك (في حال كنت مفعلا لميزة تعقب الموقع) في كل مرة تشغل فيها هاتفك. بمقدورك مشاهدة جدول زمني للأمكنة التي زرتها منذ أول يوم بدأت فيه باستخدام تطبيق غوغل في هاتفك بالنقر على الرابط أدناه:google.com/maps/timelineكل ما بحثت عنه: يخزن غوغل سجلك البحثي عبر جميع أجهزتك. حتى لو حذفت سجل البحث وسجل الهاتف الخاص بك من أحد الأجهزة، فقد يكون بمقدور غوغل الاحتفاظ بالبيانات المسجلة في أجهزة أخرى. اضغط على هذا الرابط لتكتشف سجلك البحثي:​ myactivity.google.comهويتك واهتماماتك: ينشئ غوغل ملفًا شخصيًا لك استنادًا إلى معلوماتك، بما في ذلك موقعك، والجنس، والعمر، والهوايات، والمهنة، والاهتمامات، وحالتك الاجتماعية، والوزن والدخل. اضغط هنا لتتأكد: google.com/settings/adsكل التطبيقات التي تستخدمها: يخزن غوغل معلومات عن كل تطبيق وإضافة تستخدمها. إنهم يعرفون عدد المرات التي تستخدم فيها تلك التطبيقات وأين تستخدمها، والأشخاص الذين تتفاعل معهم عبرها. هذا يعني أنهم يعرفون مع من تتحدث على فيسبوك، ما هي البلدان التي تتحدث معها ، وفي أي وقت تذهب إلى النوم. اضغط هنا لتتأكد:security.google.com/settings/security/permissionsسجلك على يوتيوب: يخزن غوغل كل سجلك على يوتيوب. من المحتمل أن يعرفوا ما إذا كنت سترزق طفلا قريبًا، إذا كنت محافظا أو تقدميًا، إذا كنت يهوديًا أو مسيحيًا أو مسلمًا، أو إذا كنت تشعر بالاكتئاب أو الانتحار، أو فاقدا للشهية.www.youtube.com/feed/history/search_historyملايين الوثائق والملفات: يمنحك غوغل خيار تنزيل كل البيانات التي تحتفظ بها عنك، مثلا ملف بحجم 5.5 غيغا يعادل نحو ثلاثة ملايين صفحة من نوع "مايكروسوفت وورد".تخيل معي أنك امتلكت هذه المعلومات عن شخص آخر. هذا يعني حصولك على مفكرة يومية عن كل ما فعله ذلك الشخص. الرابط أدناه يتضمن رسائلك البريدية، قائمة المواقع المفضلة (البوكمارك)، وجهات الاتصال، والفيديوهات على يوتيوب، والصور التي التقطتها بهاتفك، والجهات التجارية التي تعاملت معها والمنتجات التي اشتريتها عبر غوغل.لديهم أيضًا بيانات من تقويمك (رروزنامة المواعيد- calendar) وأماكن تنزهك وتواجدك والموسيقى التي تستمع إليها والكتب التي اشتريتها عبر غوغل والمجموعات التي تتواجد معها والمواقع الإلكترونية التي أنشأتها، والهواتف التي تمتلكها، والصفحات المشتركة، وكم عدد الخطوات التي تمشيها في اليوم!.يمكنك من هذا الرابط أن تحمل نسخة من كل البيانات التي تملكها غوغل عنك:https://takeout.google.comأكثر وأكثر: يسجل غوغل أيضا في حال منحته الصلاحية الكاملة ما يلي:- الصور التي يتم تنزيلها والمواقع والمقالات والفيديوهات التي شاهدتها على مدار سنوات.​- موعد وطبيعة المناسبات التي تشارك فيها: حتى مقابلات التوظيف وموعد إجراء كل مقابلة.- السيرة الذاتية والراتب الشهري وجميع الملفات الشخصية التي تخزنها.- غوغل يحتفظ بجميع الصور التي تلتقطها بهاتفك: ويشمل ذلك بيانات وصفية لموعد ومكان التقاط الصور.- بريدك الإلكتروني: يشمل ذلك كل بريد إلكتروني أرسلته في حياتك، او تم إرساله إليك، بما في ذلك الرسائل التي حذفتها أو تم تصنيفها كرسائل غير مرغوب فيها، وحتى الشيفرات السرية التي تستخدم لتشفير الرسائل.​ماذا يعرف فيسبوك عنك؟ يحتوي فيسبوك أيضا على رزم من البيانات الخاصة بك، والتي يمكنك تحميلها.يخزن فيسبوك كل شيء.. بدءا من الملصقات التي تستخدمها في المحادثات إلى المكان والزمان ونوع الجهاز الذي استخدمته في كل مرة دخلت فيها إلى الموقع.فيسبوك يخزن أيضا ما يعتقد أنه مثير لاهتمامك استنادا إلى الأشياء التي تحبها وتتحدث عنها أنت وأصدقاؤك.يسجل فيسبوك أيضا جميع التطبيقات التي سبق أن اتصلت بها باستخدام حسابك على فيسبوك، وبذلك يعرف اهتماماتك وميولك سواء في السياسة أو الفن أو حتى الجنس!تذكر أن فيسبوك يمتلك أيضا واتساب وإنستغرام.. وبالتالي، فهو يعرف عنك أكثر بكثير مما تكشفه وتفعله على الموقع ذاته!الكاميرا والمايكروفونالهواتف والمواقع والتطبيقات الإلكترونية التي تستخدمها يمكنها أن ترصد الجوانب التالية من حياتك:مكان تواجدك، والتطبيقات التي قمت بتثبيتها، ومتى تستخدمها ولأي غرض، ناهيك عن الوصول إلى كاميرا الويب والميكروفون في أي وقت، وجهات الاتصال الخاصة بك، ورسائل البريد الإلكتروني، والتقويم الخاص بك، وسجل المكالمات، والرسائل التي ترسلها وتتلقاها، والملفات التي تقوم بتنزيلها، والألعاب التي تقوم بتشغيلها، والصور ومقاطع الفيديو، والموسيقى الخاصة بك، وسجل البحث، وسجل التصفح، وحتى محطات الراديو التي تستمع إليها.احرص على زيارة الروابط أعلاه لتحصل على سجل كامل بتاريخك الشخصي على الإنترنت. بعد المفاجأة، احرص على زيارة قسم الإعدادات في هاتفك وفي التطبيقات والمواقع والخدمات الإلكترونية التي تشترك بها، وحدد أنت ماذا تريد أن تشارك من معلومات وما تريد أن تبقيه طي الكتمان. 

الحرة



اقرأ أيضاً
إفلاس أكبر وأشهر شركة تخسيس في العالم!
أعلنت شركة "WW International" إيداعها طلبا للحماية من الإفلاس أمام المحكمة المختصة في ولاية ديلاوير الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيض ديونها البالغة نحو 1.6 مليار دولار. ويأتي ذلك وسط تراجع أعمال الشركة التقليدية بسبب انتشار أدوية علاج السمنة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وجاء هذا الإعلان بعد تراجع حاد في أداء الشركة، التي كانت تعد أحد أبرز الأسماء في مجال برامج إنقاص الوزن، حيث انخفضت قيمتها السوقية بشكل كبير، وهوت أسهمها بنسبة 40% في التعاملات اللاحقة للإعلان عن خطة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق مع مجموعة من الدائنين لتسوية ديون بقيمة 1.15 مليار دولار، بينما تتراوح أصول والتزامات الشركة بين مليار وعشرة مليارات دولار وفقا لوثائق المحكمة. وكانت "WeightWatchers" قد بدأت نشاطها في ستينيات القرن الماضي كمجموعة دعم أسبوعية لإنقاص الوزن، قبل أن تتحول إلى علامة تجارية عالمية يتبعها الملايين. إلا أن ظهور أدوية جديدة لعلاج السمنة، مثل "ويغوفي" من إنتاج "نوفو نورديسك" و"زيبباوند" من "إيلي ليلي"، قلّص الطلب على برامجها التقليدية، مما دفعها إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية عن بُعد عام 2023 في محاولة للتكيف مع التغيرات السوقية. ورغم هذه الجهود، سجلت الشركة خسائر فادحة بلغت 345.7 مليون دولار العام الماضي، كما تراجعت إيرادات الاشتراكات بنسبة 5.6% مقارنة بالعام السابق. يذكر أن الشركة غيرت اسمها إلى "WW International" عام 2018 في إطار تحولها نحو التركيز على الصحة العامة بدلا من الاقتصار على برامج إنقاص الوزن. منتجات Wegovy وOzempic وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة شهدت انهيارا بنسبة 60% منذ أن كشفت "وول ستريت جورنال" في أبريل الماضي نيتها التقدم بطلب الإفلاس، مما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها في ظل المنافسة الشرسة من شركات الأدوية التي تقدم حلولا طبية لعلاج السمنة.
منوعات

كلب يسرق الأضواء في حفل “ميت غالا”
ظهرت رائدة الأعمال الأمريكية من أصل هندي، منى باتيل، بإطلالة فريدة ومبتكرة أثارت إعجاب الحضور في حفل "ميت غالا" السنوي الذي يعقد في نيويورك. وحضرت باتيل مع "فيكتور"، كلبها الآلي المصمم بتقنيات متطورة، ما جعلها واحدة من أبرز الحضور في هذا الحدث المميز. وتم تصميم "فيكتور" في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وهو كلب آلي من نوع "داشهند" مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يتمتع بحركة مخصصة بفضل سلسلة مرصعة بالألماس عيار 1000 قيراط، ويملك أجهزة استشعار تمكنه من التحرك بطريقة ذكية وفريدة. أما بالنسبة لإطلالة باتيل، فقد اختارت بدلة فاخرة من تصميم المصمم الأمريكي توم براون، حيث أضافت إليها قبعة مبتكرة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ما جعلها تتألق بين الحضور. كما زُينت ملابسها بعمود فقري آلي في الخلف، وهو ما يعكس خلفيتها الهندسية. وفي تعليق لها لمجلة "هاربر بازار"، قالت باتيل: "لقد حالفني الحظ بالعمل مع مهندسين بارعين، ولا أستطيع مقاومة نقل هذا الجانب من حياتي إلى السجادة الحمراء". وأضافت أن "فيكتور" كان جزءا من تصميمها الشخصي الذي يعكس تخصصها في الهندسة والابتكار التكنولوجي. ولدت باتيل في فادودارا، غوجارات، وانتقلت إلى الولايات المتحدة في عام 2003، حيث أصبحت رائدة أعمال ومستثمرة. ودرست علوم الحاسوب في جامعة غوجارات، ثم أكملت دراستها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد وجامعة فلوريدا. وتعد باتيل مؤسسة شركة radXai، وهي شركة ناشئة تهدف إلى تحسين التصوير الطبي باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما أنها مؤسسة "Couture For Cause"، وهي منظمة غير ربحية تسعى لإحداث تغيير إيجابي في العالم من خلال الموضة. وشهد حفل "ميت غالا"، الذي يعد حدثا اجتماعيا مهما لجمع التبرعات، حضور العديد من الشخصيات الشهيرة، مثل ريهانا ومادونا ونيكول كيدمان وديانا روس ومايلي سايرس وديمي مور وكيم كارداشيان. كما ظهر العديد من الضيوف بتصاميم غريبة وأزياء مبتكرة، ما أضاف سحرا خاصا لهذا الحدث السنوي الذي يضم نخبة من النجوم والمبدعين. تجدر الإشارة إلى العديد من الإطلالات الغريبة والمميزة التي شهدها حفل "ميت غالا" على مر السنين، ففي عام 2021، وصل المغني فرانك أوشن إلى الحفل وهو يحمل طفلا آليا أخضر ذو تعبيرات بشرية، بينما حمل جاريد ليتو نسخة طبق الأصل من رأسه في حفل 2019.
منوعات

بردعة مسامير وإيهام بالغرق.. أفظع وسائل تعذيب محاكم التفتيش!
ظهرت محاكم التفتيش بأمر من الملكين الإسبانيين فرديناند وإيزابيلا عام 1478، وكان الهدف الرئيس منها التخلص من معتنقي اليهودية والإسلام وكذلك أي معتقدات أخرى معارضة للكاثوليكية. شنت محاكم التفتيش حملت ملاحقة شعواء حتى ضد أولئك الذين أجبروا على التحول إلى المسيحية، وتم اتهامهم بممارسة دياناتهم السابقة سرا. زج من شُك في مسيحيتهم في زنزانات مظلمة وسيئة التهوية في جميع أرجاء شبه الجزيرة الإيبيرية. أجبرت أعداد كبيرة من المسلمين واليهود بصورة منهجية على مغادرة الأندلس، وجرى طرد أكثر من 160 ألف يهودي، وفي وقت لاحق في عام 1609 أجبر حوالي 300 ألف مسلم على مغادرة منازلهم وفقا لمرسوم حاسم أصدره الملك فيليب الثالث قضى بطرد جميع المسلمين المغاربة. هذه الخطوة افرغت مناطق اندلسية مثل "بلنسية" و"أراغون" من حوالي ثلث سكانها. تأسست محاكم التفتيش قبل سقوط غرناطة بحوالي 14 عاما، وكانت تهدف بشكل عام إلى القضاء على جميع المعتقدات التي اعتبرت مبتدعة. بواسطتها، تعرض اليهود والمورسكيون، الاسم الذي أطلق على المغاربة المسلمين للاضطهاد الشديد، وطال نشاط هذه المحاكم في وقت لاحق أيضا الساحرات. تحولت محاكم التفتيش في القرن السادس عشر أيضا إلى آلة قمع عنيفة لوقف انتشار البروتستانتية في إسبانيا. استمر عمل محاكم التفتيش في هذا البلد حتى عام 1834، وصدر حينها مرسوم ملكي بإلغائها. بالنسبة للبرتغال استمرت محاكم التفتيش في العمل بين عامي 1536 – 1821، وكان نشاطها منصبا على اضطهاد غير الكاثوليكيين، ومواجهة أي ممارسات أو آراء تتعارض مع الكنيسة الكاثوليكية بالقوة. البرتغال بدأت في محاولة كبح محاكم التفتيش بمرسوم صدر في 5 مايو 1751 فرض رقابة الحكومة على نشاطها. مارست محاكم التفتيش أساليب تعذيب رهيبة، واستخدمت آلات معقدة لهذا الأمر الحقت أكبر أذى بالضحايا، وأحيانا كان يموت الشخص الذي يتعرض لمثل هذا الاستجواب العنيف قبل استكماله. المتهم بالهرطقة بعد أن يتم إجباره على الاعتراف أمام الملأ ينفذ فيه حكم الإعدام. آلات التعذيب الجهنمية: استخدمت محتاكم التفتيش العديد من آلات التعذيب بعضها صنع بطريقة معقدة من الحديد والخشب، وكانت تهدف إلى كسر عظام المعتقلين بلا رحمة وانتزاع الاعترافات منهم، من نماذجها ما يلي: إحدى هذه الآلات المرعبة، واحدة عبارة عن عجلة خشبية كبيرة تربط الضحية عليها من القدمين والمعصمين، ثم يقوم الجلاد بضرب الأطراف بمطرقة أو قضيب حديدي وسحق كل عظمة في جسد الضحية. أحيانا ترفع هذه العجلة على عمود وتعرض في ساحة عامة بمثابة وسيلة إشهار رهيبة لإشاعة الرعب. طريقة تعذيب أخرى تسمى الحذاء الإسباني، وهي عبارة عن جهاز معدني تحشر فيه ساق الضحية أو قدمه وتحاط بصفيحتين أو مشبكين يتم تثبيتهما بالبراغي. يشد الجلاد البراغي فتضغط الصفيحتان على الساق وتهشمها. في بعض الأحيان يتم سكب الماء المغلي داخل هذا "الحذاء" الرهيب أو إضافة الفحم المتقد. الضحايا إذا أطلق سراحهم بعد تعرضهم للتعذيب بهذه الآلة، يخرجون مشلولين أو عاجزين عن المشي من دون مساعدة. آلة تعذيب ثالثة عبارة عن مستطيل خشبي يشبه الطاولة يتم تمديد الضحية عليهن وربط ذراعيه وأرجله بالحبال. الحبال توصل برافعات، وحين يقوم الجلاد بتدويرها يتم سحي جسد الضحية من الجهتين ما يؤدي إلى تمزق عضلاته. أحيانا تضاف أوزانا توضع على جسد الضحية أو ينهال الجلاد عليه بالسوط للمزيد من الإثارة. محاكم التفتيش استخدمت آلة تعذيب أخرى تسمى الحمار الإسباني، وهي عبارة عن هيكل خشبي يشبه بردعة الحمار تبرز من سطحه مسامير حادة. يُجلس المتهم على هذا السرج ويُثبت عليه بحيث تتدلى رجلاه على الجانبين. استخدم جلادو محاكم التفتيش أيضا ما يعرف بالإيهام بالغرق، وفي هذه الطريقة توضع قطعة قماش على وجه الضحية المربوط على لوح مائل، ثم يتم سكب الماء على القماش بصورة متكررة. علاوة على هذه الطريقة استخدمت محاكم التفتيش طريقة أخرة تتمثل في سكب الماء في فم الضحية وإجباره على ابتلاع كمية كبيرة إلى أن يعترف أو يموت. التعذيب بالإيهام بالغرق لم يختف من الوجود. وكالة الاستخبارات المركزية استخدمته بنشاط في سجونها السرية في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001. الوكالة حينها دافعت عن هذه الوسيلة بالقول إنها تجعل ألسنة المعتقلين أكثر طلاقة، فيما وضعت وزارة العدل الأمريكية لها تعريفا يصفها بأنها ليست "تعذيبا".
منوعات

“تيك توك” تطعن في غرامة الاتحاد الأوروبي بسبب نشر بيانات المستخدمين
أعلنت شركة "تيك توك" أنها ستطعن في قرار الجهات التنظيمية الأيرلندية بتغريمها بسبب نشر بيانات شخصية للمستخدمين الأوروبيين في الصين. وقال رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية لدى "تيك توك" في أوروبا: "نحن لا نتفق مع هذا القرار ونعتزم الطعن فيه". بحسبما نقلت عنه صحيفة "سوار" البلجيكية. وأشار إلى أن الشركة لم تتلق أي طلبات من السلطات الصينية ولم تنقل مطلقا بيانات شخصية لأوروبيين. وأعلنت هيئة حماية البيانات الأيرلندية في وقت سابق قرارها بتغريم "تيك توك" بمبلغ 530 مليون يورو. وتحركت الإدارة في هذه الحالة نيابة عن الاتحاد الأوروبي، حيث يقع المقر الأوروبي لشركة "بايت دانس" مالكة "تيك توك" في أيرلندا. ووفقا لها فقد كشف التحقيق أن التطبيق نشر بيانات أوروبيين في الصين. المصدر: "نوفوستي"
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة