التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
أستاذ يدخل في اعتصام مفتوح بالمديرية الإقليمية للتعليم بقلعة السراغنة
نشر في: 16 فبراير 2018
دخل الحسين النظام الأستاذ بفرعية أولاد بن الشيخ التابعة لمجموعة مدارس الزمامرة المركزية بجماعة الواد لخضر في اعتصام مفتوح بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بقلعة السراغنة.
وقال الأستاذ النظام في تصريح لـ"كشـ24"، إن هاته الخطوة الإحتجاجية التصعيدية التي بدأها صباح يوم أمس الخميس 15 فبراير الجاري، جاءت بسبب ظروف العمل المأساوية بفرعية أولاد بن الشيخ ثم التحريض في حقه واستهدافه من طرف مدير المجموعة التربوية بالإظافة إلى التقرير الذي أنجزه بحقه مفتش خارج أوقات العمل في أول زيارة له والذي خفّض نقطته من 19/20 إلى 01/20.
وأوضح النظام بأن المفتش وصل إلى فرعية أولاد بن الشيخ نحو الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا أي بعد انتهاء عمل الأستاذ النظام الذي توجه إلى مركزية الزمامرة من أجل تسليم المدير مراسلة ادارية وحينما همّ بالخروج من ادارة المؤسسة، طلب منه المدير أن يمده بمفتاح الحجرة الدراسية بدعوى استنساخه، قبل أن يلتحق الأخير بفرعية أولاد بن الشيخ وعمد الى فتح القسم ودخله بمعية المفتش وناديا على بعض التلاميذ وقاما بإدخالهما للحجرة الدراسية لتمكين المفتش من تحرير تقريره في غياب الأستاذ وخارج وقت العمل.
ومن جهته اعتبر الأستاذ عبد الرزاق الميجارة كاتب فرع الصهريج العطاوية للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي، ما تعرّض له الأستاذ النظام بمثابة تعسف وتسلط تربوي يتوجب استنكاره وإدانته لكونه لا يعدو أن يكون مجرد تصفية حسابات يقف ورائها مدير المدرسة لدواعي انتقامية من الأستاذ الذي يتوفر على نحو 19 عاما من الأقدمية في مجال التربية والتكوين.
وحمّل عبد الرزاق الميجارة مدير المجموعة التربوية والمدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية المسؤولية المباشرة فيما تعرض له الأستاذ النظام من تعسف وتسلط إداري.
ويشار إلى أن الحسين النظام شرع منذ يوم 5 فبراير في تنفيذ وقفات احتجاجية أمام المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بإقليم قلعة السراغنة.
ومن جهته، أكد المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بقلعة السراغنة، أنه طلب من الأستاذ المعني بالأمر سلوك المساطر المعمول بها في هاته الحالات من خلال المطالبة بتفتيش مضاد غير أنه لم يستجب للطلب، مشيرا إلى أنه في حوار مع الأستاذ منذ السنة المنصرمة وليس فقط بعد دخوله في أشكال احتجاجية تصعيدية.
وأضاف المدير الإقليمي في تصريح لـ"كشـ24"، بأن أستاذ التعليم الإبتدائي الحسين النظام هو الآن في وضعية الإنقطاع عن العمل، ما جعله يطالبه بتصحيح الوضعية واستئناف العمل، مؤكدا بأن المديرية مع القانون ولن تسمح بأي حيف في حق المعني بالأمر.
وفي المقابل، نفى المدير الإقليمي أن يكون التقرير الصادر عن المفتش قد تم انجازه خارج وقت العمل، مؤكدا بأن تقرير المفتش تم انجازه داخل وقت العمل وبحضور باقي الأساتذة الذين يشتغلون بفرعية أولاد بن الشيخ.
وأكد المدير الإقليمي بأن الحوار مفتوح في وجه الأستاذ المعتصم، مثلما هو مفتوح في وجه الهيأة النقابية التي تدافع عنه من أجل إيجاد حل لمشكل رجل التعليم الذي لم يتبقى له سوى نحو أربعة أشهر في الإقليم بعدما تم اختياره ضمن لائحة الحركة الإنتقالية الوطنية.
وقال الأستاذ النظام في تصريح لـ"كشـ24"، إن هاته الخطوة الإحتجاجية التصعيدية التي بدأها صباح يوم أمس الخميس 15 فبراير الجاري، جاءت بسبب ظروف العمل المأساوية بفرعية أولاد بن الشيخ ثم التحريض في حقه واستهدافه من طرف مدير المجموعة التربوية بالإظافة إلى التقرير الذي أنجزه بحقه مفتش خارج أوقات العمل في أول زيارة له والذي خفّض نقطته من 19/20 إلى 01/20.
وأوضح النظام بأن المفتش وصل إلى فرعية أولاد بن الشيخ نحو الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا أي بعد انتهاء عمل الأستاذ النظام الذي توجه إلى مركزية الزمامرة من أجل تسليم المدير مراسلة ادارية وحينما همّ بالخروج من ادارة المؤسسة، طلب منه المدير أن يمده بمفتاح الحجرة الدراسية بدعوى استنساخه، قبل أن يلتحق الأخير بفرعية أولاد بن الشيخ وعمد الى فتح القسم ودخله بمعية المفتش وناديا على بعض التلاميذ وقاما بإدخالهما للحجرة الدراسية لتمكين المفتش من تحرير تقريره في غياب الأستاذ وخارج وقت العمل.
ومن جهته اعتبر الأستاذ عبد الرزاق الميجارة كاتب فرع الصهريج العطاوية للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي، ما تعرّض له الأستاذ النظام بمثابة تعسف وتسلط تربوي يتوجب استنكاره وإدانته لكونه لا يعدو أن يكون مجرد تصفية حسابات يقف ورائها مدير المدرسة لدواعي انتقامية من الأستاذ الذي يتوفر على نحو 19 عاما من الأقدمية في مجال التربية والتكوين.
وحمّل عبد الرزاق الميجارة مدير المجموعة التربوية والمدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية المسؤولية المباشرة فيما تعرض له الأستاذ النظام من تعسف وتسلط إداري.
ويشار إلى أن الحسين النظام شرع منذ يوم 5 فبراير في تنفيذ وقفات احتجاجية أمام المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بإقليم قلعة السراغنة.
ومن جهته، أكد المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بقلعة السراغنة، أنه طلب من الأستاذ المعني بالأمر سلوك المساطر المعمول بها في هاته الحالات من خلال المطالبة بتفتيش مضاد غير أنه لم يستجب للطلب، مشيرا إلى أنه في حوار مع الأستاذ منذ السنة المنصرمة وليس فقط بعد دخوله في أشكال احتجاجية تصعيدية.
وأضاف المدير الإقليمي في تصريح لـ"كشـ24"، بأن أستاذ التعليم الإبتدائي الحسين النظام هو الآن في وضعية الإنقطاع عن العمل، ما جعله يطالبه بتصحيح الوضعية واستئناف العمل، مؤكدا بأن المديرية مع القانون ولن تسمح بأي حيف في حق المعني بالأمر.
وفي المقابل، نفى المدير الإقليمي أن يكون التقرير الصادر عن المفتش قد تم انجازه خارج وقت العمل، مؤكدا بأن تقرير المفتش تم انجازه داخل وقت العمل وبحضور باقي الأساتذة الذين يشتغلون بفرعية أولاد بن الشيخ.
وأكد المدير الإقليمي بأن الحوار مفتوح في وجه الأستاذ المعتصم، مثلما هو مفتوح في وجه الهيأة النقابية التي تدافع عنه من أجل إيجاد حل لمشكل رجل التعليم الذي لم يتبقى له سوى نحو أربعة أشهر في الإقليم بعدما تم اختياره ضمن لائحة الحركة الإنتقالية الوطنية.
دخل الحسين النظام الأستاذ بفرعية أولاد بن الشيخ التابعة لمجموعة مدارس الزمامرة المركزية بجماعة الواد لخضر في اعتصام مفتوح بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بقلعة السراغنة.
وقال الأستاذ النظام في تصريح لـ"كشـ24"، إن هاته الخطوة الإحتجاجية التصعيدية التي بدأها صباح يوم أمس الخميس 15 فبراير الجاري، جاءت بسبب ظروف العمل المأساوية بفرعية أولاد بن الشيخ ثم التحريض في حقه واستهدافه من طرف مدير المجموعة التربوية بالإظافة إلى التقرير الذي أنجزه بحقه مفتش خارج أوقات العمل في أول زيارة له والذي خفّض نقطته من 19/20 إلى 01/20.
وأوضح النظام بأن المفتش وصل إلى فرعية أولاد بن الشيخ نحو الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا أي بعد انتهاء عمل الأستاذ النظام الذي توجه إلى مركزية الزمامرة من أجل تسليم المدير مراسلة ادارية وحينما همّ بالخروج من ادارة المؤسسة، طلب منه المدير أن يمده بمفتاح الحجرة الدراسية بدعوى استنساخه، قبل أن يلتحق الأخير بفرعية أولاد بن الشيخ وعمد الى فتح القسم ودخله بمعية المفتش وناديا على بعض التلاميذ وقاما بإدخالهما للحجرة الدراسية لتمكين المفتش من تحرير تقريره في غياب الأستاذ وخارج وقت العمل.
ومن جهته اعتبر الأستاذ عبد الرزاق الميجارة كاتب فرع الصهريج العطاوية للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي، ما تعرّض له الأستاذ النظام بمثابة تعسف وتسلط تربوي يتوجب استنكاره وإدانته لكونه لا يعدو أن يكون مجرد تصفية حسابات يقف ورائها مدير المدرسة لدواعي انتقامية من الأستاذ الذي يتوفر على نحو 19 عاما من الأقدمية في مجال التربية والتكوين.
وحمّل عبد الرزاق الميجارة مدير المجموعة التربوية والمدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية المسؤولية المباشرة فيما تعرض له الأستاذ النظام من تعسف وتسلط إداري.
ويشار إلى أن الحسين النظام شرع منذ يوم 5 فبراير في تنفيذ وقفات احتجاجية أمام المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بإقليم قلعة السراغنة.
ومن جهته، أكد المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بقلعة السراغنة، أنه طلب من الأستاذ المعني بالأمر سلوك المساطر المعمول بها في هاته الحالات من خلال المطالبة بتفتيش مضاد غير أنه لم يستجب للطلب، مشيرا إلى أنه في حوار مع الأستاذ منذ السنة المنصرمة وليس فقط بعد دخوله في أشكال احتجاجية تصعيدية.
وأضاف المدير الإقليمي في تصريح لـ"كشـ24"، بأن أستاذ التعليم الإبتدائي الحسين النظام هو الآن في وضعية الإنقطاع عن العمل، ما جعله يطالبه بتصحيح الوضعية واستئناف العمل، مؤكدا بأن المديرية مع القانون ولن تسمح بأي حيف في حق المعني بالأمر.
وفي المقابل، نفى المدير الإقليمي أن يكون التقرير الصادر عن المفتش قد تم انجازه خارج وقت العمل، مؤكدا بأن تقرير المفتش تم انجازه داخل وقت العمل وبحضور باقي الأساتذة الذين يشتغلون بفرعية أولاد بن الشيخ.
وأكد المدير الإقليمي بأن الحوار مفتوح في وجه الأستاذ المعتصم، مثلما هو مفتوح في وجه الهيأة النقابية التي تدافع عنه من أجل إيجاد حل لمشكل رجل التعليم الذي لم يتبقى له سوى نحو أربعة أشهر في الإقليم بعدما تم اختياره ضمن لائحة الحركة الإنتقالية الوطنية.
وقال الأستاذ النظام في تصريح لـ"كشـ24"، إن هاته الخطوة الإحتجاجية التصعيدية التي بدأها صباح يوم أمس الخميس 15 فبراير الجاري، جاءت بسبب ظروف العمل المأساوية بفرعية أولاد بن الشيخ ثم التحريض في حقه واستهدافه من طرف مدير المجموعة التربوية بالإظافة إلى التقرير الذي أنجزه بحقه مفتش خارج أوقات العمل في أول زيارة له والذي خفّض نقطته من 19/20 إلى 01/20.
وأوضح النظام بأن المفتش وصل إلى فرعية أولاد بن الشيخ نحو الساعة الثانية عشرة والنصف زوالا أي بعد انتهاء عمل الأستاذ النظام الذي توجه إلى مركزية الزمامرة من أجل تسليم المدير مراسلة ادارية وحينما همّ بالخروج من ادارة المؤسسة، طلب منه المدير أن يمده بمفتاح الحجرة الدراسية بدعوى استنساخه، قبل أن يلتحق الأخير بفرعية أولاد بن الشيخ وعمد الى فتح القسم ودخله بمعية المفتش وناديا على بعض التلاميذ وقاما بإدخالهما للحجرة الدراسية لتمكين المفتش من تحرير تقريره في غياب الأستاذ وخارج وقت العمل.
ومن جهته اعتبر الأستاذ عبد الرزاق الميجارة كاتب فرع الصهريج العطاوية للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي، ما تعرّض له الأستاذ النظام بمثابة تعسف وتسلط تربوي يتوجب استنكاره وإدانته لكونه لا يعدو أن يكون مجرد تصفية حسابات يقف ورائها مدير المدرسة لدواعي انتقامية من الأستاذ الذي يتوفر على نحو 19 عاما من الأقدمية في مجال التربية والتكوين.
وحمّل عبد الرزاق الميجارة مدير المجموعة التربوية والمدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية المسؤولية المباشرة فيما تعرض له الأستاذ النظام من تعسف وتسلط إداري.
ويشار إلى أن الحسين النظام شرع منذ يوم 5 فبراير في تنفيذ وقفات احتجاجية أمام المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بإقليم قلعة السراغنة.
ومن جهته، أكد المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بقلعة السراغنة، أنه طلب من الأستاذ المعني بالأمر سلوك المساطر المعمول بها في هاته الحالات من خلال المطالبة بتفتيش مضاد غير أنه لم يستجب للطلب، مشيرا إلى أنه في حوار مع الأستاذ منذ السنة المنصرمة وليس فقط بعد دخوله في أشكال احتجاجية تصعيدية.
وأضاف المدير الإقليمي في تصريح لـ"كشـ24"، بأن أستاذ التعليم الإبتدائي الحسين النظام هو الآن في وضعية الإنقطاع عن العمل، ما جعله يطالبه بتصحيح الوضعية واستئناف العمل، مؤكدا بأن المديرية مع القانون ولن تسمح بأي حيف في حق المعني بالأمر.
وفي المقابل، نفى المدير الإقليمي أن يكون التقرير الصادر عن المفتش قد تم انجازه خارج وقت العمل، مؤكدا بأن تقرير المفتش تم انجازه داخل وقت العمل وبحضور باقي الأساتذة الذين يشتغلون بفرعية أولاد بن الشيخ.
وأكد المدير الإقليمي بأن الحوار مفتوح في وجه الأستاذ المعتصم، مثلما هو مفتوح في وجه الهيأة النقابية التي تدافع عنه من أجل إيجاد حل لمشكل رجل التعليم الذي لم يتبقى له سوى نحو أربعة أشهر في الإقليم بعدما تم اختياره ضمن لائحة الحركة الإنتقالية الوطنية.
ملصقات
