التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
أساتذة الفلسفة بإقليم الرحامنة يصرخون في وجه مفتش المادة “الرحيل ولتبحث النيابة عن البديل”
نشر في: 23 يناير 2015
نظم أساتذة مادة الفلسفة بالمؤسسات التعليمية بإقليم الرحامنة، مدعومين بالعديد من الإطارات النقابية والحقوقية والجمعوية والفعاليات المحلية بالمنطقة وقفة احتجاجية للتنديد بما أسموه السلوكات التي اللاتربوية واللاأخلاقية لمفتش المادة بالإقليم.
ورفع المحتجون شعارات شديدة اللهجة طالبوا من خلالها بترحيل مفتش المادة، محملين اياه مسؤولية ما وصفوه بالتوثر الذي صارت تشهده المنظومة التربوية بالإقليم، خاصة من حيث "حجم الأذى النفسي الذي تسبب فيه لبعض الأساتذة نتيجة التشهير بهم، وتمريغ كرامتهم، وإهانتهم في مناسبات متعددة" بحسب المحتجين.
وبحسب مصادر محلية، فإن الوقفة تأتي استجابة للنداء الذي أطلقه، الأساتذة المنضوون تحت لواء العديد من النقابات (خاصة ك.د.ش و ف.د.ش)، من خلال بيان استنكاري، وأكدوا فيه على رفضهم المطلق للسلوكات التي يقوم بها مفتش المادة، كما أكدوا على مقاطعتهم لزياراته وكافة اللقاءات التي قد يحضر فيها.
وناشدوا الوزارة الوصية إلى التدخل العاجل، للحد من تدهور الأمور، بسبب سوء الوضع، والمزاجية والإرتجالية التي يعرفها التأطيرالتربوي في مادة الفلسفة، كما نفذوا خطوة نضالية تمثلت في حمل الشارات لمدة يومين 21/01/2015 و20/01/2015، كخطوة إنذارية احتجاجية.
ورفع المحتجون شعارات شديدة اللهجة طالبوا من خلالها بترحيل مفتش المادة، محملين اياه مسؤولية ما وصفوه بالتوثر الذي صارت تشهده المنظومة التربوية بالإقليم، خاصة من حيث "حجم الأذى النفسي الذي تسبب فيه لبعض الأساتذة نتيجة التشهير بهم، وتمريغ كرامتهم، وإهانتهم في مناسبات متعددة" بحسب المحتجين.
وبحسب مصادر محلية، فإن الوقفة تأتي استجابة للنداء الذي أطلقه، الأساتذة المنضوون تحت لواء العديد من النقابات (خاصة ك.د.ش و ف.د.ش)، من خلال بيان استنكاري، وأكدوا فيه على رفضهم المطلق للسلوكات التي يقوم بها مفتش المادة، كما أكدوا على مقاطعتهم لزياراته وكافة اللقاءات التي قد يحضر فيها.
وناشدوا الوزارة الوصية إلى التدخل العاجل، للحد من تدهور الأمور، بسبب سوء الوضع، والمزاجية والإرتجالية التي يعرفها التأطيرالتربوي في مادة الفلسفة، كما نفذوا خطوة نضالية تمثلت في حمل الشارات لمدة يومين 21/01/2015 و20/01/2015، كخطوة إنذارية احتجاجية.
نظم أساتذة مادة الفلسفة بالمؤسسات التعليمية بإقليم الرحامنة، مدعومين بالعديد من الإطارات النقابية والحقوقية والجمعوية والفعاليات المحلية بالمنطقة وقفة احتجاجية للتنديد بما أسموه السلوكات التي اللاتربوية واللاأخلاقية لمفتش المادة بالإقليم.
ورفع المحتجون شعارات شديدة اللهجة طالبوا من خلالها بترحيل مفتش المادة، محملين اياه مسؤولية ما وصفوه بالتوثر الذي صارت تشهده المنظومة التربوية بالإقليم، خاصة من حيث "حجم الأذى النفسي الذي تسبب فيه لبعض الأساتذة نتيجة التشهير بهم، وتمريغ كرامتهم، وإهانتهم في مناسبات متعددة" بحسب المحتجين.
وبحسب مصادر محلية، فإن الوقفة تأتي استجابة للنداء الذي أطلقه، الأساتذة المنضوون تحت لواء العديد من النقابات (خاصة ك.د.ش و ف.د.ش)، من خلال بيان استنكاري، وأكدوا فيه على رفضهم المطلق للسلوكات التي يقوم بها مفتش المادة، كما أكدوا على مقاطعتهم لزياراته وكافة اللقاءات التي قد يحضر فيها.
وناشدوا الوزارة الوصية إلى التدخل العاجل، للحد من تدهور الأمور، بسبب سوء الوضع، والمزاجية والإرتجالية التي يعرفها التأطيرالتربوي في مادة الفلسفة، كما نفذوا خطوة نضالية تمثلت في حمل الشارات لمدة يومين 21/01/2015 و20/01/2015، كخطوة إنذارية احتجاجية.
ورفع المحتجون شعارات شديدة اللهجة طالبوا من خلالها بترحيل مفتش المادة، محملين اياه مسؤولية ما وصفوه بالتوثر الذي صارت تشهده المنظومة التربوية بالإقليم، خاصة من حيث "حجم الأذى النفسي الذي تسبب فيه لبعض الأساتذة نتيجة التشهير بهم، وتمريغ كرامتهم، وإهانتهم في مناسبات متعددة" بحسب المحتجين.
وبحسب مصادر محلية، فإن الوقفة تأتي استجابة للنداء الذي أطلقه، الأساتذة المنضوون تحت لواء العديد من النقابات (خاصة ك.د.ش و ف.د.ش)، من خلال بيان استنكاري، وأكدوا فيه على رفضهم المطلق للسلوكات التي يقوم بها مفتش المادة، كما أكدوا على مقاطعتهم لزياراته وكافة اللقاءات التي قد يحضر فيها.
وناشدوا الوزارة الوصية إلى التدخل العاجل، للحد من تدهور الأمور، بسبب سوء الوضع، والمزاجية والإرتجالية التي يعرفها التأطيرالتربوي في مادة الفلسفة، كما نفذوا خطوة نضالية تمثلت في حمل الشارات لمدة يومين 21/01/2015 و20/01/2015، كخطوة إنذارية احتجاجية.
ملصقات
