التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
أزيد من 250 ممثلا للجماعات المحلية بالقارة السمراء يلتئمون في قمة “تمويل المدن الإفريقية” بمراكش
نشر في: 10 ديسمبر 2014
ستكون المدينة الحمراء بمناسبة احتضانها قمة تمويل المدن الإفريقية (11 و12 دجنبر) ملتقى حقيقيا بالنسبة للفاعلين في مجال التنمية الإفريقية الساعين إلى التفكير واتخاذ قرار بشأن نموذج مبتكر في مجال تمويل تعمير شمولي ومستدام.
وتحتاج إفريقيا سنويا إلى 200 مليار دولار أمريكي من اجل تحقيق التنمية المنشودة، لذلك تتجلى أهمية هذا الملتقى الذي ينظم بمبادرة من الجماعة الحضرية لمدينة مراكش، بشراكة مع شبكات الجماعات المحلية للصندوق العالمي لتنمية المدن، والمدن والحكومات المحلية المتحدة بإفريقيا في كونه يشكل فرصة لإبراز الابتكارات التمويلية الحاسمة لهذه القارة".
وسيلتئم في هذا الاجتماع ما لا يقل عن 250 ممثلا للجماعات المحلية الإفريقية ووزراء ومختصين في التمويل وفاعلين في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، من أجل الوقوف على العقبات التي تعيق مسلسل التمويل ، وأيضا لمعرفة الفرص المتاحة لفائدة الإصلاح الإفريقي.
ولهذا الإصلاح حتما كلفته ، إذ يتعلق الأمر بمشروع ضخم و لن يتوج بالنجاح إلا إذ تمكنت الاقتصادات الإفريقية من انتزاع وبشكل مبتكر ، مصادر جديدة للتمويل ، مع الاستفادة بعقلانية من الموارد التي تزخر بها القارة. وبالفعل، فقد أبرز تقرير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، مؤخرا، أن التعمير والتمويل يحفزان على تحقيق تمدد حضري مستدام، وهما لا غنى عنهما من أجل مرونة أكبر في العمل وفي الخدمات العمومية وبتكاليف معقولة.
وحسب الخبراء الأمميين فإن الإفريقيين لديهم الكثير من الأمور لربحها من خلال إنجاز مشاريع كفيلة بتوفير بنيات تحتية قابلة للحياة في القارة، والتي تقدر حاجياتها بحوالي 90 مليار دولار أمريكي سنويا ، على اعتبار أن التحول المهيكل هو مصدر أساسي للنمو ولتشغيل ذات إنتاجية عالية.
ويتعين أن يرتكز التمويل في مجال الصناعة بإفريقيا أكثر على الموارد العمومية والخاصة الداخلية. كما ينبغي للقارة أن تستكشف المقاربات الجديدة المعتمدة في مجال تعبئة رؤوس الأموال لتمويل برنامجها الصناعي، وذلك باستخدام تكنولوجيات مبتكرة.
وتقترح هذه القمة، عرضا موسعا لجلسات وموائد مستديرة تتناول مواضيع متنوعة ، تهم أساسا التخطيط الاستثمارات العمرانية عبر المانحين الدوليين والإقليميين والمؤسسات المالية المختصة في المنطقة والولوج لسوق رؤوس الأموال، وخاصة آليات التمويل المبتكرة. وبالنسبة للمشاركين، فسيشكل هذا اللقاء مناسبة لاكتشاف فضاءات الأحداث الجانبية وبنكا للفرص الرامية إلى التعريف بمشاريع التنمية لدى الفاعلين في مجال الاقتصاد والمالية ومنافشة العروض والحلول المالية والاستراتيجيات المبتكرة.
وتحتاج إفريقيا سنويا إلى 200 مليار دولار أمريكي من اجل تحقيق التنمية المنشودة، لذلك تتجلى أهمية هذا الملتقى الذي ينظم بمبادرة من الجماعة الحضرية لمدينة مراكش، بشراكة مع شبكات الجماعات المحلية للصندوق العالمي لتنمية المدن، والمدن والحكومات المحلية المتحدة بإفريقيا في كونه يشكل فرصة لإبراز الابتكارات التمويلية الحاسمة لهذه القارة".
وسيلتئم في هذا الاجتماع ما لا يقل عن 250 ممثلا للجماعات المحلية الإفريقية ووزراء ومختصين في التمويل وفاعلين في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، من أجل الوقوف على العقبات التي تعيق مسلسل التمويل ، وأيضا لمعرفة الفرص المتاحة لفائدة الإصلاح الإفريقي.
ولهذا الإصلاح حتما كلفته ، إذ يتعلق الأمر بمشروع ضخم و لن يتوج بالنجاح إلا إذ تمكنت الاقتصادات الإفريقية من انتزاع وبشكل مبتكر ، مصادر جديدة للتمويل ، مع الاستفادة بعقلانية من الموارد التي تزخر بها القارة. وبالفعل، فقد أبرز تقرير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، مؤخرا، أن التعمير والتمويل يحفزان على تحقيق تمدد حضري مستدام، وهما لا غنى عنهما من أجل مرونة أكبر في العمل وفي الخدمات العمومية وبتكاليف معقولة.
وحسب الخبراء الأمميين فإن الإفريقيين لديهم الكثير من الأمور لربحها من خلال إنجاز مشاريع كفيلة بتوفير بنيات تحتية قابلة للحياة في القارة، والتي تقدر حاجياتها بحوالي 90 مليار دولار أمريكي سنويا ، على اعتبار أن التحول المهيكل هو مصدر أساسي للنمو ولتشغيل ذات إنتاجية عالية.
ويتعين أن يرتكز التمويل في مجال الصناعة بإفريقيا أكثر على الموارد العمومية والخاصة الداخلية. كما ينبغي للقارة أن تستكشف المقاربات الجديدة المعتمدة في مجال تعبئة رؤوس الأموال لتمويل برنامجها الصناعي، وذلك باستخدام تكنولوجيات مبتكرة.
وتقترح هذه القمة، عرضا موسعا لجلسات وموائد مستديرة تتناول مواضيع متنوعة ، تهم أساسا التخطيط الاستثمارات العمرانية عبر المانحين الدوليين والإقليميين والمؤسسات المالية المختصة في المنطقة والولوج لسوق رؤوس الأموال، وخاصة آليات التمويل المبتكرة. وبالنسبة للمشاركين، فسيشكل هذا اللقاء مناسبة لاكتشاف فضاءات الأحداث الجانبية وبنكا للفرص الرامية إلى التعريف بمشاريع التنمية لدى الفاعلين في مجال الاقتصاد والمالية ومنافشة العروض والحلول المالية والاستراتيجيات المبتكرة.
ستكون المدينة الحمراء بمناسبة احتضانها قمة تمويل المدن الإفريقية (11 و12 دجنبر) ملتقى حقيقيا بالنسبة للفاعلين في مجال التنمية الإفريقية الساعين إلى التفكير واتخاذ قرار بشأن نموذج مبتكر في مجال تمويل تعمير شمولي ومستدام.
وتحتاج إفريقيا سنويا إلى 200 مليار دولار أمريكي من اجل تحقيق التنمية المنشودة، لذلك تتجلى أهمية هذا الملتقى الذي ينظم بمبادرة من الجماعة الحضرية لمدينة مراكش، بشراكة مع شبكات الجماعات المحلية للصندوق العالمي لتنمية المدن، والمدن والحكومات المحلية المتحدة بإفريقيا في كونه يشكل فرصة لإبراز الابتكارات التمويلية الحاسمة لهذه القارة".
وسيلتئم في هذا الاجتماع ما لا يقل عن 250 ممثلا للجماعات المحلية الإفريقية ووزراء ومختصين في التمويل وفاعلين في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، من أجل الوقوف على العقبات التي تعيق مسلسل التمويل ، وأيضا لمعرفة الفرص المتاحة لفائدة الإصلاح الإفريقي.
ولهذا الإصلاح حتما كلفته ، إذ يتعلق الأمر بمشروع ضخم و لن يتوج بالنجاح إلا إذ تمكنت الاقتصادات الإفريقية من انتزاع وبشكل مبتكر ، مصادر جديدة للتمويل ، مع الاستفادة بعقلانية من الموارد التي تزخر بها القارة. وبالفعل، فقد أبرز تقرير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، مؤخرا، أن التعمير والتمويل يحفزان على تحقيق تمدد حضري مستدام، وهما لا غنى عنهما من أجل مرونة أكبر في العمل وفي الخدمات العمومية وبتكاليف معقولة.
وحسب الخبراء الأمميين فإن الإفريقيين لديهم الكثير من الأمور لربحها من خلال إنجاز مشاريع كفيلة بتوفير بنيات تحتية قابلة للحياة في القارة، والتي تقدر حاجياتها بحوالي 90 مليار دولار أمريكي سنويا ، على اعتبار أن التحول المهيكل هو مصدر أساسي للنمو ولتشغيل ذات إنتاجية عالية.
ويتعين أن يرتكز التمويل في مجال الصناعة بإفريقيا أكثر على الموارد العمومية والخاصة الداخلية. كما ينبغي للقارة أن تستكشف المقاربات الجديدة المعتمدة في مجال تعبئة رؤوس الأموال لتمويل برنامجها الصناعي، وذلك باستخدام تكنولوجيات مبتكرة.
وتقترح هذه القمة، عرضا موسعا لجلسات وموائد مستديرة تتناول مواضيع متنوعة ، تهم أساسا التخطيط الاستثمارات العمرانية عبر المانحين الدوليين والإقليميين والمؤسسات المالية المختصة في المنطقة والولوج لسوق رؤوس الأموال، وخاصة آليات التمويل المبتكرة. وبالنسبة للمشاركين، فسيشكل هذا اللقاء مناسبة لاكتشاف فضاءات الأحداث الجانبية وبنكا للفرص الرامية إلى التعريف بمشاريع التنمية لدى الفاعلين في مجال الاقتصاد والمالية ومنافشة العروض والحلول المالية والاستراتيجيات المبتكرة.
وتحتاج إفريقيا سنويا إلى 200 مليار دولار أمريكي من اجل تحقيق التنمية المنشودة، لذلك تتجلى أهمية هذا الملتقى الذي ينظم بمبادرة من الجماعة الحضرية لمدينة مراكش، بشراكة مع شبكات الجماعات المحلية للصندوق العالمي لتنمية المدن، والمدن والحكومات المحلية المتحدة بإفريقيا في كونه يشكل فرصة لإبراز الابتكارات التمويلية الحاسمة لهذه القارة".
وسيلتئم في هذا الاجتماع ما لا يقل عن 250 ممثلا للجماعات المحلية الإفريقية ووزراء ومختصين في التمويل وفاعلين في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، من أجل الوقوف على العقبات التي تعيق مسلسل التمويل ، وأيضا لمعرفة الفرص المتاحة لفائدة الإصلاح الإفريقي.
ولهذا الإصلاح حتما كلفته ، إذ يتعلق الأمر بمشروع ضخم و لن يتوج بالنجاح إلا إذ تمكنت الاقتصادات الإفريقية من انتزاع وبشكل مبتكر ، مصادر جديدة للتمويل ، مع الاستفادة بعقلانية من الموارد التي تزخر بها القارة. وبالفعل، فقد أبرز تقرير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، مؤخرا، أن التعمير والتمويل يحفزان على تحقيق تمدد حضري مستدام، وهما لا غنى عنهما من أجل مرونة أكبر في العمل وفي الخدمات العمومية وبتكاليف معقولة.
وحسب الخبراء الأمميين فإن الإفريقيين لديهم الكثير من الأمور لربحها من خلال إنجاز مشاريع كفيلة بتوفير بنيات تحتية قابلة للحياة في القارة، والتي تقدر حاجياتها بحوالي 90 مليار دولار أمريكي سنويا ، على اعتبار أن التحول المهيكل هو مصدر أساسي للنمو ولتشغيل ذات إنتاجية عالية.
ويتعين أن يرتكز التمويل في مجال الصناعة بإفريقيا أكثر على الموارد العمومية والخاصة الداخلية. كما ينبغي للقارة أن تستكشف المقاربات الجديدة المعتمدة في مجال تعبئة رؤوس الأموال لتمويل برنامجها الصناعي، وذلك باستخدام تكنولوجيات مبتكرة.
وتقترح هذه القمة، عرضا موسعا لجلسات وموائد مستديرة تتناول مواضيع متنوعة ، تهم أساسا التخطيط الاستثمارات العمرانية عبر المانحين الدوليين والإقليميين والمؤسسات المالية المختصة في المنطقة والولوج لسوق رؤوس الأموال، وخاصة آليات التمويل المبتكرة. وبالنسبة للمشاركين، فسيشكل هذا اللقاء مناسبة لاكتشاف فضاءات الأحداث الجانبية وبنكا للفرص الرامية إلى التعريف بمشاريع التنمية لدى الفاعلين في مجال الاقتصاد والمالية ومنافشة العروض والحلول المالية والاستراتيجيات المبتكرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بتعليمات ملكية.. المفتش العام للقوات المسلحة الملكية يقوم بزيارة عمل لقطر
سياسة
سياسة
انعقاد مجلس الحكومة يوم الخميس المقبل
سياسة
سياسة
تدابير معالجة ظاهرة انتشار الكلاب الضالة تصل إلى البرلمان
سياسة
سياسة
بالڤيديو.. بعد انتخابها رئيسة جديدة لسيدي يوسف بن علي.. مريم باحسو تعد باستكمال مسار التنمية بالمقاطعة
سياسة
سياسة
