في إطار الخطة الوطنية للتلقيح ضد كوفيد19، وإستجابة للتعليمات الملكية السامية في هذا الشأن، باشرت مختلف المصالح بإقليم شيشاوة، على غرار باقي أقاليم الجهة، مجهوداتها لاعداد المراكز التي ستشهد تلقيح المستفيدين، الذين تم الانتهاء من إحصائهم، حيث تعبأت لجنة اليقظة الإقليمية بشيشاوة، لفائدة تنزيل الإستراتيجية الوطنية للتلقيح على مستوى تراب الإقليم، والسهر على توفير الظروف الملائمة لتيسير هذه العملية.ووفق مصادر محلية، فإنه تم إحصاء 270 ألف مستفيد مفترض، بإلاقليم لحدود الساعة، ومن المنتظر أن يستفيدوا من اللقاح ضد كوفيد19، على مجموعة المراحل.وستشمل هذه العملية، في مرحلة أولى، مواطني الإقليم الذين تزيد أعمارهم عن 18 سنة، حسب جدول لقاحي من حقنتين، مع إعطاء الأولوية للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس سواء في ميدان عملهم أو بسبب هشاشة بنيتهم الصحية.ووفق الخطة التي وضعتها السلطات الصحية والعمومية بالمغرب، فإن العملية ستشمل في الإقليم كمرحلة أولية، العاملين في الخطوط الأمامية، وخاصة العاملين في مجال الصحة، والسلطات العمومية، وقوات الأمن والعاملين بقطاع التربية الوطنية، وكذا الأشخاص المسنين والفئات الهشة الأكثر عرضة للفيروس، وذلك قبل توسيع نطاقها على باقي الساكنة بالإقليم.وفي هذا الإطار، عامل شيشاوة بوعبيد الكراب تفقد أماكن تخزين واستقبال المواطنين قصد الإستفادة من هذه العملية، وذلك لضمان تغطية شاملة للقاح كوفيد-19 على مجموع ساكنة الإقليم، كوسيلة للتحصين ضد الفيروس والتحكم في انتشاره.ودعا الكراب، رجال السلطة بالإقليم، كل من موقعه واختصاصه، إلى السهر على التنزيل السليم لهذه الاستراتيجية وتدقيق الجانب الميداني لعملية التقليح، وإحداث لجان محلية لتتبع عملية إحصاء الأشخاص المعنيين وتتبع حالتهم الصحية قبل وبعد عملية التلقيح.
في إطار الخطة الوطنية للتلقيح ضد كوفيد19، وإستجابة للتعليمات الملكية السامية في هذا الشأن، باشرت مختلف المصالح بإقليم شيشاوة، على غرار باقي أقاليم الجهة، مجهوداتها لاعداد المراكز التي ستشهد تلقيح المستفيدين، الذين تم الانتهاء من إحصائهم، حيث تعبأت لجنة اليقظة الإقليمية بشيشاوة، لفائدة تنزيل الإستراتيجية الوطنية للتلقيح على مستوى تراب الإقليم، والسهر على توفير الظروف الملائمة لتيسير هذه العملية.ووفق مصادر محلية، فإنه تم إحصاء 270 ألف مستفيد مفترض، بإلاقليم لحدود الساعة، ومن المنتظر أن يستفيدوا من اللقاح ضد كوفيد19، على مجموعة المراحل.وستشمل هذه العملية، في مرحلة أولى، مواطني الإقليم الذين تزيد أعمارهم عن 18 سنة، حسب جدول لقاحي من حقنتين، مع إعطاء الأولوية للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس سواء في ميدان عملهم أو بسبب هشاشة بنيتهم الصحية.ووفق الخطة التي وضعتها السلطات الصحية والعمومية بالمغرب، فإن العملية ستشمل في الإقليم كمرحلة أولية، العاملين في الخطوط الأمامية، وخاصة العاملين في مجال الصحة، والسلطات العمومية، وقوات الأمن والعاملين بقطاع التربية الوطنية، وكذا الأشخاص المسنين والفئات الهشة الأكثر عرضة للفيروس، وذلك قبل توسيع نطاقها على باقي الساكنة بالإقليم.وفي هذا الإطار، عامل شيشاوة بوعبيد الكراب تفقد أماكن تخزين واستقبال المواطنين قصد الإستفادة من هذه العملية، وذلك لضمان تغطية شاملة للقاح كوفيد-19 على مجموع ساكنة الإقليم، كوسيلة للتحصين ضد الفيروس والتحكم في انتشاره.ودعا الكراب، رجال السلطة بالإقليم، كل من موقعه واختصاصه، إلى السهر على التنزيل السليم لهذه الاستراتيجية وتدقيق الجانب الميداني لعملية التقليح، وإحداث لجان محلية لتتبع عملية إحصاء الأشخاص المعنيين وتتبع حالتهم الصحية قبل وبعد عملية التلقيح.
ملصقات
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي