جهوي

أزيد من نصف مليون دعوى قضائية في محاكم المملكة من دون حكم في عام 2014


كشـ24 نشر في: 19 أغسطس 2015

كشفت مديرية الدراسات والتعاون والتحديث، أن عدد القضايا التي تم البت فيها بمختلف المحاكم المغربية، خلال عام 2014، بلغ مليونين و644 ألفا و113 قضية من مجموع القضايا الرائجة في محاكم المملكة، البالغ عددها 3 مليون و444 ألفا و783 قضية، فيما بلغ عدد القضايا المسجلة مليونين و554 ألف قضية، ما يعني أن 624 ألفا و969 قضية لم يصدر أي حكم فيها خلال العام ذاته.

وأوضحت دراسة المديرية التابعة لوزارة العدل والحريات، أن المحاكم الابتدائية في مختلف المدن المغربية، أصدرت أحكامها في مليونين و116 ألفا و747 قضية، من مجموع القضايا الرائجة التي بلغ عددها مليونين و693 ألفا 538 قضية، بينما بلغ عدد القضايا المستأنفة والمسجلة لدى محكمة الاستئناف 86 ألفا و503 قضية، من بينها 134 ألفا و681 قضية، من مجموع القضايا الرائجة في محاكم الاستئناف.

وبخصوص القرارات الصادرة عن محكمة الاستئناف خلال عام 2014، فقد بلغت حسب الدراسة ذاتها، 271 ألفا و93 قضية من أصل 417 ألفا و584 قضية رائجة في محاكم الاستئناف، وتوزعت القضايا المستأنفة بين محاكم الاستئناف العادية ومحاكم الاستئناف التجارية ومحكمتي الاستئناف، حيث بلغ عدد القضايا المحكومة في محكمة الاستئناف العادية 249 ألفا و546 قضية من أصل 384 ألفا و343 قضية، فيما 134 ألفا و797 قضية لاتزال لم تصدر فيها بعد أحكام.

وأكدت مديرية الدراسات والتعاون والتحديث، أن عدد القضايا المحكومة خلال العام الماضي، في محاكم الاستئناف التجارية بلغت 10 آلاف و862 قضية، فيما لاتزال 6340 ألف قضية لم يصدر بعد في حقها أي حكم. أما القضايا التي صدرت فيها أحكام في المحاكم التجارية العادية، فقد وصل عددها 139 ألف و431 قضية من أصل 163 ألف و745 قضية رائجة في المحاكم التجارية في مختلف المدن المغربية.
وبالنسبة إلى محاكم ا
لاستئناف الإدارية ، فقد بلغ عدد القضايا 10 آلاف و685 قضية من أصل 16 ألفا و38 قضية رائجة في محاكم المملكة، و5353 لم تصدر فيها بعد أحكام. أما المحاكم الإدارية العادية فوصل عدد الأحكام التي صدرت فيها أحكام 30 ألفا و339 قضية، 4923 قضية لاتزال لم  يصدر فيها حكم قضائي.

كشفت مديرية الدراسات والتعاون والتحديث، أن عدد القضايا التي تم البت فيها بمختلف المحاكم المغربية، خلال عام 2014، بلغ مليونين و644 ألفا و113 قضية من مجموع القضايا الرائجة في محاكم المملكة، البالغ عددها 3 مليون و444 ألفا و783 قضية، فيما بلغ عدد القضايا المسجلة مليونين و554 ألف قضية، ما يعني أن 624 ألفا و969 قضية لم يصدر أي حكم فيها خلال العام ذاته.

وأوضحت دراسة المديرية التابعة لوزارة العدل والحريات، أن المحاكم الابتدائية في مختلف المدن المغربية، أصدرت أحكامها في مليونين و116 ألفا و747 قضية، من مجموع القضايا الرائجة التي بلغ عددها مليونين و693 ألفا 538 قضية، بينما بلغ عدد القضايا المستأنفة والمسجلة لدى محكمة الاستئناف 86 ألفا و503 قضية، من بينها 134 ألفا و681 قضية، من مجموع القضايا الرائجة في محاكم الاستئناف.

وبخصوص القرارات الصادرة عن محكمة الاستئناف خلال عام 2014، فقد بلغت حسب الدراسة ذاتها، 271 ألفا و93 قضية من أصل 417 ألفا و584 قضية رائجة في محاكم الاستئناف، وتوزعت القضايا المستأنفة بين محاكم الاستئناف العادية ومحاكم الاستئناف التجارية ومحكمتي الاستئناف، حيث بلغ عدد القضايا المحكومة في محكمة الاستئناف العادية 249 ألفا و546 قضية من أصل 384 ألفا و343 قضية، فيما 134 ألفا و797 قضية لاتزال لم تصدر فيها بعد أحكام.

وأكدت مديرية الدراسات والتعاون والتحديث، أن عدد القضايا المحكومة خلال العام الماضي، في محاكم الاستئناف التجارية بلغت 10 آلاف و862 قضية، فيما لاتزال 6340 ألف قضية لم يصدر بعد في حقها أي حكم. أما القضايا التي صدرت فيها أحكام في المحاكم التجارية العادية، فقد وصل عددها 139 ألف و431 قضية من أصل 163 ألف و745 قضية رائجة في المحاكم التجارية في مختلف المدن المغربية.
وبالنسبة إلى محاكم ا
لاستئناف الإدارية ، فقد بلغ عدد القضايا 10 آلاف و685 قضية من أصل 16 ألفا و38 قضية رائجة في محاكم المملكة، و5353 لم تصدر فيها بعد أحكام. أما المحاكم الإدارية العادية فوصل عدد الأحكام التي صدرت فيها أحكام 30 ألفا و339 قضية، 4923 قضية لاتزال لم  يصدر فيها حكم قضائي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
انهيار جبلي يقطع الطريق بين جماعتي أداسيل ومجاط
شهدت الطريق الرابطة بين جماعتي أداسيل ومجاط باقليم شيشاوة صباح يومه الثلاثاء 13 ماي، انهيارا جبليا كبيرا، تسبب في انقطاع حركة السير وعزلة مؤقتة للسكان. في استجابة فورية، حل بعين المكان عامل إقليم شيشاوة، بوعبيد الكراب، للوقوف على الوضع وتنسيق جهود التدخل، حيث تم تسخير الآليات والمعدات اللازمة للعمل على إزالة الصخور وإعادة فتح الطريق في أسرع وقت ممكن.
جهوي

استنفار أمني كبير بعد العثور على رزم من “الشيرا” بشاطئ نواحي آسفي
شهد شاطئ لالة فاطنة، شمال مدينة آسفي، صباح اليوم الثلاثاء، استنفارا أمنيا كبيرا ، عقب لفظ أمواج البحر لكميات كبيرة من مخدر "الشيرا"، كانت معبأة بإحكام داخل رزم بلاستيكية مربوطة بحبال احترافية، يُرجح أنها كانت على متن قارب مخصص للتهريب البحري. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية إلى عين المكان، حيث تم تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد مصدر هذه الشحنة الكبيرة والكشف عن الأطراف المتورطة في محاولة تهريبها. ووفق مصادر محلية، فإن الكميات المحجوزة تُقدر بالأطنان، مما يعزز فرضية فشل عملية تهريب أو لجوء المهربين إلى التخلص من الشحنة في عرض البحر لتفادي الملاحقة الأمنية.وتجدر الإشارة إلى أن سواحل إقليم آسفي تعرف بين الفينة والأخرى حوادث مماثلة، ما يعيد إلى الواجهة التساؤلات حول نشاط شبكات التهريب البحري، وضرورة تشديد الرقابة وتعزيز آليات التصدي لها. التحقيقات ما تزال متواصلة، فيما تواصل المصالح الأمنية عمليات التمشيط على امتداد الشاطئ تحسبًا لوجود شحنات إضافية لم يتم رصدها بعد.
جهوي

نبذة عن سمير اليزيدي الذي عينه صاحب الجلالة عاملا على إقليم قلعة السراغنة
ولد سمير اليزيدي، الذي عينه الملك محمد السادس، يوم أمس الإثنين، عاملا على إقليم قلعة السراغنة، بتاريخ 2 يناير 1962 بالرباط. وبدأ سمير اليزيدي، الحاصل على الدكتوراه في القانون العام من جامعة محمد الخامس بالرباط، مساره المهني سنة 1986 كمكلف بمهمة لدى الوزير المنتدب المكلف بالتخطيط، وتولى نفس المهام لدى مجموعة من القطاعات الوزارية، ثم لدى الوزير الأول سنة 1994. وحظي سمير اليزيدي بثقة الملك محمد السادس حيث عينه عاملا على إقليم تيزنيت بتاريخ 10 ماي 2012، وبعد ذلك عاملا على إقليم بن سليمان مند سنة 2018 المهمة التي ظل يزاولها إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية حيث عينه الملك عاملا على إقليم قلعة السراغنة بتاريخ 12 ماي 2025. و اليزيدي متزوج وأب لثلاثة أبناء.
جهوي

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة