مجتمع

أزيد من نصف الفروع وما يقارب نصف أعضاء اللجنة الإدارية يقررون الانسحاب من الهيئة الوطنية لحماية المال العام “كش24” تقدم نص البلاغ


كشـ24 نشر في: 15 أبريل 2014

أزيد من نصف الفروع وما يقارب نصف أعضاء اللجنة الإدارية يقررون الانسحاب من الهيئة الوطنية لحماية المال العام
توصلت "كش24" ببالغ صادر عن أعضاء اللجنة الإدارية والفروع المنسحبين من الهيئة الوطنية لحماية المال العام جاء فيه :

إنعقد المؤتمر الوطني الثاني للهيأة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب يومي 12 و 11 مارس الفارط، و اختتم باجتماع اللجنة اإلدارية يومه السبت 21 أبريل 1122 بالرباط النتخاب المكتب التنفيذي. لقد كان هذا المؤتمر تتويجا لمسار من التراجع و االنحراف نجمل أهم عناصره في ما يلي 

ــ تعطيل اللجنة اإلدارية و المكتب التنفيذي لمدة أربع سنوات عن االضطالع بمهامهما، مما أدى إلى شلل و تسيب تنظيميين شاملين.

ــ استحكام االنفراد بالقرار و سيادة المزاجية و الالمسؤولية و التسلط في المبادرات و التصريحات و إدارة الهيأة.

ــ الدوس الممنهج على القانون األساسي و رفض إخراج النظام الداخلي طيلة الوالية المنتهية.

ــ خالل أشغال المؤتمر و اجتماع اللجنة اإلدارية األخيرين، صودر القانون األساسي جملة و تفصيال، و ضرب بعرض الحائط ، بكل أعراف و مساطر المؤتمرات، لتفصل بنود القانون حسب المقاس و المزاج، وذلك تحت ضغط و ترهيب أجواء البلطجة كاملة األركان و الفصول.

ــ إغراق المؤتمر بعدد من المؤتمرين تجاوز الثالثين، ضدا عن المعايير المقررة من طرف اللجنتين اإلدارية و التحضيرية.

ــ الرفض الهستيري الصاخب المقرون بالبلطجة لتشكيل لجنة فرز المؤتمرين، مما يؤكد أن التزوير و اإلنزال بكل من هب و دب كان واقعاً و مدبراً.

ــ ضبط شخصين كل على حدة، و هما يعطيان التقارير عبر الهاتف ألعوا ن السلطة و لوبيات الفساد والمخابرات ، عن سير أشغال اللجنة اإلدارية و يتلقيان تعليمات تصريف البلطجة، كما ضبط ثالث مندس داخل االجتماع تحت حماية لجنة التنظيم.

هذه الحاالت الثالث وحدها، تؤكد أن المؤتمر كان متحكماً فيه من خارجه.

ـ تغيير قائمة اللجنة اإلدارية و التالعب فيها بعد انتهاء لجنة الترشيحات و رفع جلستها، ثم بعد مصادقة المؤتمر عليها، ثم منع بعض األعضاء من حضور اجتماع اللجنة اإلدارية.

ــ إقحام أشخاص كأعضاء في اللجنة اإلدارية معروف أن سيرتهم و ذمتهم موضع شبهات واضحة. ــ شن حملة شعواء من األباطيل و التضليل و الترهيب و التخويف ضد أنزه و أخلص مناضلي الهيأة، مما خلق حالة بعيدة أشد ما يكون البعد عن شروط الديمقراطية و التنافس السليم.

أمام حصول قناعة مشتركة و جماعية لدينا نحن المنسحبين، باستحالة إصالح الهيأة و تصحيح مسار انحرافها و تفككها، و حرصاً منا على رفض تزكية و قبول العبث و الالمسؤولية و االستخفاف بقوانين وبهياكل الهيأة ، و تسويق صورة براقة كاذبة و مضللة عنها للرأي العام الوطني و الدولي وانطالق من قناعاتنا المبدئية بان ارادة محاربة الفساد ال يمكن ان تتعايش والفساد ، و أمام كل هذه األسباب و الحيثيات نعلن ما يلي: 

1ــ انسحابنا الجماعي من هذه الهيأة. 
2 ــ تأسيس جمعية جديدة تحمل اسم: " الجمعية المغربية لحماية المال العام".
3 ــ انتخاب مكتب تنفيذي من طرف أعضاء اللجنة اإلدارية والفروع المنسحبين. 

ــ الدعوة الجتماع ملتقى الفروع يوم السبت 12 أبريل الجاري بالرباط ، الستكمال إجراءات التأسيس و الهيكلة. أخيراً، نوجه تحية تقدير إلى كل من وقفوا و صمدوا أمام هذا الطوفان من العبث و الرداءة و ظلوا أوفياء للمبادئ و األهداف التي جمعتنا سابقاُ و ستجمعنا في هذا المولود الجديد الذي يشكل االستمرار النضالي للهيئة، كما نتوجه إلى الفروع و المنخرطين و الفعاليات المتمسكة بالنزاهة و المصداقية، الغيورين على قضية حماية المال العام، بالدعوة لإللتفاف حول الجمعية " الجمعية المغربية لحماية المال العام" الوليدة من رحم المعاناة و المكابدة وااللتزام المبدئي بالدفاع عن النزاهة و نبل االهداف .

عن أعضاء اللجنة االدارية والفروع المنسحبين : المنسق محمد الغلوسي

أزيد من نصف الفروع وما يقارب نصف أعضاء اللجنة الإدارية يقررون الانسحاب من الهيئة الوطنية لحماية المال العام
توصلت "كش24" ببالغ صادر عن أعضاء اللجنة الإدارية والفروع المنسحبين من الهيئة الوطنية لحماية المال العام جاء فيه :

إنعقد المؤتمر الوطني الثاني للهيأة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب يومي 12 و 11 مارس الفارط، و اختتم باجتماع اللجنة اإلدارية يومه السبت 21 أبريل 1122 بالرباط النتخاب المكتب التنفيذي. لقد كان هذا المؤتمر تتويجا لمسار من التراجع و االنحراف نجمل أهم عناصره في ما يلي 

ــ تعطيل اللجنة اإلدارية و المكتب التنفيذي لمدة أربع سنوات عن االضطالع بمهامهما، مما أدى إلى شلل و تسيب تنظيميين شاملين.

ــ استحكام االنفراد بالقرار و سيادة المزاجية و الالمسؤولية و التسلط في المبادرات و التصريحات و إدارة الهيأة.

ــ الدوس الممنهج على القانون األساسي و رفض إخراج النظام الداخلي طيلة الوالية المنتهية.

ــ خالل أشغال المؤتمر و اجتماع اللجنة اإلدارية األخيرين، صودر القانون األساسي جملة و تفصيال، و ضرب بعرض الحائط ، بكل أعراف و مساطر المؤتمرات، لتفصل بنود القانون حسب المقاس و المزاج، وذلك تحت ضغط و ترهيب أجواء البلطجة كاملة األركان و الفصول.

ــ إغراق المؤتمر بعدد من المؤتمرين تجاوز الثالثين، ضدا عن المعايير المقررة من طرف اللجنتين اإلدارية و التحضيرية.

ــ الرفض الهستيري الصاخب المقرون بالبلطجة لتشكيل لجنة فرز المؤتمرين، مما يؤكد أن التزوير و اإلنزال بكل من هب و دب كان واقعاً و مدبراً.

ــ ضبط شخصين كل على حدة، و هما يعطيان التقارير عبر الهاتف ألعوا ن السلطة و لوبيات الفساد والمخابرات ، عن سير أشغال اللجنة اإلدارية و يتلقيان تعليمات تصريف البلطجة، كما ضبط ثالث مندس داخل االجتماع تحت حماية لجنة التنظيم.

هذه الحاالت الثالث وحدها، تؤكد أن المؤتمر كان متحكماً فيه من خارجه.

ـ تغيير قائمة اللجنة اإلدارية و التالعب فيها بعد انتهاء لجنة الترشيحات و رفع جلستها، ثم بعد مصادقة المؤتمر عليها، ثم منع بعض األعضاء من حضور اجتماع اللجنة اإلدارية.

ــ إقحام أشخاص كأعضاء في اللجنة اإلدارية معروف أن سيرتهم و ذمتهم موضع شبهات واضحة. ــ شن حملة شعواء من األباطيل و التضليل و الترهيب و التخويف ضد أنزه و أخلص مناضلي الهيأة، مما خلق حالة بعيدة أشد ما يكون البعد عن شروط الديمقراطية و التنافس السليم.

أمام حصول قناعة مشتركة و جماعية لدينا نحن المنسحبين، باستحالة إصالح الهيأة و تصحيح مسار انحرافها و تفككها، و حرصاً منا على رفض تزكية و قبول العبث و الالمسؤولية و االستخفاف بقوانين وبهياكل الهيأة ، و تسويق صورة براقة كاذبة و مضللة عنها للرأي العام الوطني و الدولي وانطالق من قناعاتنا المبدئية بان ارادة محاربة الفساد ال يمكن ان تتعايش والفساد ، و أمام كل هذه األسباب و الحيثيات نعلن ما يلي: 

1ــ انسحابنا الجماعي من هذه الهيأة. 
2 ــ تأسيس جمعية جديدة تحمل اسم: " الجمعية المغربية لحماية المال العام".
3 ــ انتخاب مكتب تنفيذي من طرف أعضاء اللجنة اإلدارية والفروع المنسحبين. 

ــ الدعوة الجتماع ملتقى الفروع يوم السبت 12 أبريل الجاري بالرباط ، الستكمال إجراءات التأسيس و الهيكلة. أخيراً، نوجه تحية تقدير إلى كل من وقفوا و صمدوا أمام هذا الطوفان من العبث و الرداءة و ظلوا أوفياء للمبادئ و األهداف التي جمعتنا سابقاُ و ستجمعنا في هذا المولود الجديد الذي يشكل االستمرار النضالي للهيئة، كما نتوجه إلى الفروع و المنخرطين و الفعاليات المتمسكة بالنزاهة و المصداقية، الغيورين على قضية حماية المال العام، بالدعوة لإللتفاف حول الجمعية " الجمعية المغربية لحماية المال العام" الوليدة من رحم المعاناة و المكابدة وااللتزام المبدئي بالدفاع عن النزاهة و نبل االهداف .

عن أعضاء اللجنة االدارية والفروع المنسحبين : المنسق محمد الغلوسي


ملصقات


اقرأ أيضاً
أكادير.. إحالة شخصين على النيابة العامة بشبهة السرقة باستعمال العنف
أحالت مصالح الشرطة بولاية أمن أكادير على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الجمعة 04 يوليوز الجاري، شخصين يبلغان معا من العمر 19 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالسرقة باستعمال العنف. وأوضح مصدر أمني أن المشتبه فيهما كانا قد أقدما، رفقة شخص ثالث، على تعريض أحد مستعملي الطريق للعنف قبل سرقة دراجته النارية، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية اثنين من المشتبه فيهم وتوقيفهما أول أمس الأربعاء، فضلا عن حجز الدراجة النارية المتحصلة من هذه الأفعال الإجرامية. وأضاف المصدر ذاته أنه قد تم إخضاع المشتبه فيهما الموقوفين لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل إحالتهما على العدالة يومه الجمعة، فيما لاتزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف المشتبه فيه الثالث.
مجتمع

تهم إهانة القضاء ونشر ادعاءات كاذبة تعيد الناشطة سعيدة العلمي إلى السجن
قررت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية عين السبع متابعة الناشطة سعيدة العلمي في حالة اعتقال، وإحالتها على السجن، في انتظار أولى جلسات المحاكمة المقررة ليوم 8 يوليوز الجاري. وجرى توقيف هذه الناشطة الحقوقية على خلفية منشورات في شبكات التواصل الاجتماعي قدمت على أنها تضمنت ادعاءات كاذبة وإهانة هيئة منظمة وإهانة القضاء. وتم فتح التحقيق معها من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تبعا لتعليمات النيابة العامة، قبل أن يتم تقديمها اليوم أمام النيابة العامة. وسبق أن أمضت العلمي عقوبة ثلاث سنوات حبسا نافذا، وذلك على خلفية تهم مشابهة تتعلق بنشر ادعاءات كاذبة وإهانة القضاء. وشملها قرار العفو الملكي إلى جانب مجموعة من المدونين والناشطين
مجتمع

تفاصيل جديدة في قضية مقتل شاب مغربي رميا بالرصاص بإيطاليا
قالت مواقع إخبارية إيطالية، أن مصالح الكارابينييري (الدرك الإيطالي) عثرت، السبت الماضي، على جثة شاب مغربي يبلغ من العمر 21 عاما بمنطقة فلاحية في فيلانوفا ديل سيلارو. وكان البحث عن الشاب الضحية مستمرا منذ نهار الجمعة، من طرف أقاربه وأصدقائه، خاصة بعد تلقي والداته لمكالمة هاتفية من صديقته والتي أخبرتها أن ابنها قد قُتل. وتم العثور على الجثة وهي تحمل أثار طلقات نارية، ويُرجح أن الوفاة حدثت ليلة الخميس أو صباح الجمعة على الأقل. وتدخلت قوات الكارابينييري برفقة فنيين جنائيين لإجراء معاينة مسرح الجريمة. وفي سياق متصل، حضر مغربي مقيم في ميلانو، يبلغ من العمر ثلاثين عامًا، ظهر أمس الأربعاء 2 يوليوز،، إلى مكتب المدعي العام في لودي برفقة محاميه، ليُعلن براءته وعدم تورطه في جريمة القتل.إلا أن وحدة التحقيقات التابعة للقيادة الإقليمية للودي التابعة للشرطة الكارابينييري كانت قد جمعت أدلة عديدة حول ارتباطه بالجريمة، ولذلك أمرت النيابة العامة، بعد الاستماع إليه، باعتقاله كمشتبه به في الجريمة، واقتيد إلى زنزانة تحت تصرف قاضي التحقيق للتحقق من هويته.
مجتمع

بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة