

رياضة
أزمة مالية خانقة..استقالة جماعية للمكتب المسير للمغرب الفاسي لكرة السلة
أزمة جديدة في نادي المغرب الفاسي، لكن هذه المرة في قطاع كرة السلة. فقد أعلن المكتب المسير للفريق أنه قدم رسميا استقالته من تسيير هذا الفرع للمكتب المديري. وجاءت هذه الاستقالة الجماعية بعد مرور سنتين عن توليه المسؤولية.
المكتب المسير استعرض عددا من المعطيات التي دفعته إلى اتخاذ هذا القرار، ومنها ما هو شخصي، وما هو مرتبط بالصعوبات والمشاكل المادية التي قال إنه حاول أن يتغلب عليها دون جدوى.
وذكر بلاغ للمكتب بأنه حاول أن يعيد هيكلة الفريق، عبر إصلاح شامل للمدرسة. كما عمل على إعادة التوهج للفريق الأول والعودة إلى منصات التتويج. لكنه كان لزاما عليه أن يوفر السيولة المالية اللازمة لاستقطاب لاعبين من مستوى جيد، عبر منح مجالس محلية ومستشهرين.
ورغم هذه المجهودات، فقد قال المكتب المستقيل إنه اصطدم بواقع الفرق الشاسع بين ميزانية الفريق وميزانية الفرق التي تنافس على الألقاب والتي تحظى بدعم يفوق بأضعاف المبالغ المخصصة للفريق.
وبحسب المكتب، فقد تجلت الصعوبات أيضا في الديون القديمة والتي أورد بأنه ورثها عن مكاتب سابقة. وتم تسديد أغلبيتها باستثناء الديون التي يطالب بها اللاعب حمزة الزهواني.
واشتغل المكتب بمساهمات أعضائه ومساهمات غيورين، قبل أن يؤكد بأن الوضوح والثقة بين كل مكونات الفريق هي التي دفعته إلى اتخاذ قرار الانسحاب من التسيير.
أزمة جديدة في نادي المغرب الفاسي، لكن هذه المرة في قطاع كرة السلة. فقد أعلن المكتب المسير للفريق أنه قدم رسميا استقالته من تسيير هذا الفرع للمكتب المديري. وجاءت هذه الاستقالة الجماعية بعد مرور سنتين عن توليه المسؤولية.
المكتب المسير استعرض عددا من المعطيات التي دفعته إلى اتخاذ هذا القرار، ومنها ما هو شخصي، وما هو مرتبط بالصعوبات والمشاكل المادية التي قال إنه حاول أن يتغلب عليها دون جدوى.
وذكر بلاغ للمكتب بأنه حاول أن يعيد هيكلة الفريق، عبر إصلاح شامل للمدرسة. كما عمل على إعادة التوهج للفريق الأول والعودة إلى منصات التتويج. لكنه كان لزاما عليه أن يوفر السيولة المالية اللازمة لاستقطاب لاعبين من مستوى جيد، عبر منح مجالس محلية ومستشهرين.
ورغم هذه المجهودات، فقد قال المكتب المستقيل إنه اصطدم بواقع الفرق الشاسع بين ميزانية الفريق وميزانية الفرق التي تنافس على الألقاب والتي تحظى بدعم يفوق بأضعاف المبالغ المخصصة للفريق.
وبحسب المكتب، فقد تجلت الصعوبات أيضا في الديون القديمة والتي أورد بأنه ورثها عن مكاتب سابقة. وتم تسديد أغلبيتها باستثناء الديون التي يطالب بها اللاعب حمزة الزهواني.
واشتغل المكتب بمساهمات أعضائه ومساهمات غيورين، قبل أن يؤكد بأن الوضوح والثقة بين كل مكونات الفريق هي التي دفعته إلى اتخاذ قرار الانسحاب من التسيير.
ملصقات
