التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
أربعيني يلقى حتفه أثناء التنقيب على كنز
نشر في: 3 فبراير 2017
لقي شخص في عقده الرابع مصرعه مختنقا تحت ردوم بحفرة كنوز، فجر الثلاثاء الماضي، بغابة سيدي بوالتعايم بدوار أولاد داوود بتراب جماعة هشتوكة المحاذية للبئر الجديد.
وبحسب يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، فإن روايات متواترة أكدت أن القتيل متزوج وأب لثلاثة أطفال ويتحدر من نفس المنطقة، يتشغل مياوما في أشغال الحفر، وهو ما استغله ثلاثة أشخاص من الباحثين عن الثروة السهلة المستخرجة من كنوز، ليربطوا الإتصال به مقدمين له عرضا بالحفر بالمنطقة ذاتها، قبل أن يستجيب لهم حيث سارت عملية الحفر بشكل عاد في غفلة من أعين رجال درك مركز اثنين هشتوكة وأعوان السلطة، إلا أن الحفرة تهاوت على الضحية بعد بلوغه 3 أمتار ليدفن حيا دون أن يحاول البقية إسعافه.
وتضيف الجريدة، أن المتهمين حينما تأكدوا من هول ما وقع غادروا المكان خصوصا وأن متزعم الشبكة التي تنشط في استخراج الكنوز، كانت وجهته العاصمة الإقتصادية، قبل أن يقرر بعد عشر ساعات من وقوع الحادث العودة لإخبار مركز الدرك الملكي بهشتوكة، والذي وجد "خارج التغطية".
وتم ربط الإتصال بالنيابة العامة والتي أصدرت أوامرها بالإنتقال إلى المكان المحدد، لتتبدد الشكوك حيث تم العثور على الحفرة، قبل أن تبدأ عملية إزالة الأتربة، ليصدر بعدها الوكيل العام للملك باستئنافية الجديدة تعليماته، لتعميق البحث مع المبلغ والبحث عن شركائه في الجريمة، الذين تم القبض عليهم جميعا وعددهم خمسة ويتحدرون من نفس الجماعة.
ولم تستبعد مصادر اليومية، أن يتم توجيه تهم ثقيلة للمعتقلين، تتعلق أساسا باستخراج غير قانوني لكنوز وعدم تقديم مساعدة لشخص في حالة خطر، سيما أنه كان بالإمكان إنقاذه لو تم التبليغ في وقته، في وقت استغرق فيه انتشال جثة الضحية وقتا طويلا بسبب ضعف الوسائل المسخرة لذلك من قبل الوقاية المدنية، وسط حشد كبير من سكان المهارزة الساحل الذين رددوا شعارات سخط عارم على مصالح الدرك الذين لا يتعاملون مع مثل هذه القضايا بالجدية المطلوبة.
هذه الجريمة تؤكد الجريدة، فتحت باب الحديث عن نشاط عصابات متخصصة في نبش قبور وأضرحة بعدد من مناطق نفوذ عمالة الجديدة، كما هو الحال بالنسبة لسيدي بنور، وجعلت كذلك العديد من الأصوات تطالب بالتعامل الجدي مع الشكايات الموضوعة في مثل هذه القضايا عوض الإحتفاظ بها كمجرد بيانات قضائية، خاصة أن العديد من الأضرحة بالإقليم لم تسلم من عملية النبش من قبل زوار الليل والذين يستعينون بسيارات رباعية الدفع لتنفيذ مخططاتهم.
وبحسب يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، فإن روايات متواترة أكدت أن القتيل متزوج وأب لثلاثة أطفال ويتحدر من نفس المنطقة، يتشغل مياوما في أشغال الحفر، وهو ما استغله ثلاثة أشخاص من الباحثين عن الثروة السهلة المستخرجة من كنوز، ليربطوا الإتصال به مقدمين له عرضا بالحفر بالمنطقة ذاتها، قبل أن يستجيب لهم حيث سارت عملية الحفر بشكل عاد في غفلة من أعين رجال درك مركز اثنين هشتوكة وأعوان السلطة، إلا أن الحفرة تهاوت على الضحية بعد بلوغه 3 أمتار ليدفن حيا دون أن يحاول البقية إسعافه.
وتضيف الجريدة، أن المتهمين حينما تأكدوا من هول ما وقع غادروا المكان خصوصا وأن متزعم الشبكة التي تنشط في استخراج الكنوز، كانت وجهته العاصمة الإقتصادية، قبل أن يقرر بعد عشر ساعات من وقوع الحادث العودة لإخبار مركز الدرك الملكي بهشتوكة، والذي وجد "خارج التغطية".
وتم ربط الإتصال بالنيابة العامة والتي أصدرت أوامرها بالإنتقال إلى المكان المحدد، لتتبدد الشكوك حيث تم العثور على الحفرة، قبل أن تبدأ عملية إزالة الأتربة، ليصدر بعدها الوكيل العام للملك باستئنافية الجديدة تعليماته، لتعميق البحث مع المبلغ والبحث عن شركائه في الجريمة، الذين تم القبض عليهم جميعا وعددهم خمسة ويتحدرون من نفس الجماعة.
ولم تستبعد مصادر اليومية، أن يتم توجيه تهم ثقيلة للمعتقلين، تتعلق أساسا باستخراج غير قانوني لكنوز وعدم تقديم مساعدة لشخص في حالة خطر، سيما أنه كان بالإمكان إنقاذه لو تم التبليغ في وقته، في وقت استغرق فيه انتشال جثة الضحية وقتا طويلا بسبب ضعف الوسائل المسخرة لذلك من قبل الوقاية المدنية، وسط حشد كبير من سكان المهارزة الساحل الذين رددوا شعارات سخط عارم على مصالح الدرك الذين لا يتعاملون مع مثل هذه القضايا بالجدية المطلوبة.
هذه الجريمة تؤكد الجريدة، فتحت باب الحديث عن نشاط عصابات متخصصة في نبش قبور وأضرحة بعدد من مناطق نفوذ عمالة الجديدة، كما هو الحال بالنسبة لسيدي بنور، وجعلت كذلك العديد من الأصوات تطالب بالتعامل الجدي مع الشكايات الموضوعة في مثل هذه القضايا عوض الإحتفاظ بها كمجرد بيانات قضائية، خاصة أن العديد من الأضرحة بالإقليم لم تسلم من عملية النبش من قبل زوار الليل والذين يستعينون بسيارات رباعية الدفع لتنفيذ مخططاتهم.
لقي شخص في عقده الرابع مصرعه مختنقا تحت ردوم بحفرة كنوز، فجر الثلاثاء الماضي، بغابة سيدي بوالتعايم بدوار أولاد داوود بتراب جماعة هشتوكة المحاذية للبئر الجديد.
وبحسب يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، فإن روايات متواترة أكدت أن القتيل متزوج وأب لثلاثة أطفال ويتحدر من نفس المنطقة، يتشغل مياوما في أشغال الحفر، وهو ما استغله ثلاثة أشخاص من الباحثين عن الثروة السهلة المستخرجة من كنوز، ليربطوا الإتصال به مقدمين له عرضا بالحفر بالمنطقة ذاتها، قبل أن يستجيب لهم حيث سارت عملية الحفر بشكل عاد في غفلة من أعين رجال درك مركز اثنين هشتوكة وأعوان السلطة، إلا أن الحفرة تهاوت على الضحية بعد بلوغه 3 أمتار ليدفن حيا دون أن يحاول البقية إسعافه.
وتضيف الجريدة، أن المتهمين حينما تأكدوا من هول ما وقع غادروا المكان خصوصا وأن متزعم الشبكة التي تنشط في استخراج الكنوز، كانت وجهته العاصمة الإقتصادية، قبل أن يقرر بعد عشر ساعات من وقوع الحادث العودة لإخبار مركز الدرك الملكي بهشتوكة، والذي وجد "خارج التغطية".
وتم ربط الإتصال بالنيابة العامة والتي أصدرت أوامرها بالإنتقال إلى المكان المحدد، لتتبدد الشكوك حيث تم العثور على الحفرة، قبل أن تبدأ عملية إزالة الأتربة، ليصدر بعدها الوكيل العام للملك باستئنافية الجديدة تعليماته، لتعميق البحث مع المبلغ والبحث عن شركائه في الجريمة، الذين تم القبض عليهم جميعا وعددهم خمسة ويتحدرون من نفس الجماعة.
ولم تستبعد مصادر اليومية، أن يتم توجيه تهم ثقيلة للمعتقلين، تتعلق أساسا باستخراج غير قانوني لكنوز وعدم تقديم مساعدة لشخص في حالة خطر، سيما أنه كان بالإمكان إنقاذه لو تم التبليغ في وقته، في وقت استغرق فيه انتشال جثة الضحية وقتا طويلا بسبب ضعف الوسائل المسخرة لذلك من قبل الوقاية المدنية، وسط حشد كبير من سكان المهارزة الساحل الذين رددوا شعارات سخط عارم على مصالح الدرك الذين لا يتعاملون مع مثل هذه القضايا بالجدية المطلوبة.
هذه الجريمة تؤكد الجريدة، فتحت باب الحديث عن نشاط عصابات متخصصة في نبش قبور وأضرحة بعدد من مناطق نفوذ عمالة الجديدة، كما هو الحال بالنسبة لسيدي بنور، وجعلت كذلك العديد من الأصوات تطالب بالتعامل الجدي مع الشكايات الموضوعة في مثل هذه القضايا عوض الإحتفاظ بها كمجرد بيانات قضائية، خاصة أن العديد من الأضرحة بالإقليم لم تسلم من عملية النبش من قبل زوار الليل والذين يستعينون بسيارات رباعية الدفع لتنفيذ مخططاتهم.
وبحسب يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، فإن روايات متواترة أكدت أن القتيل متزوج وأب لثلاثة أطفال ويتحدر من نفس المنطقة، يتشغل مياوما في أشغال الحفر، وهو ما استغله ثلاثة أشخاص من الباحثين عن الثروة السهلة المستخرجة من كنوز، ليربطوا الإتصال به مقدمين له عرضا بالحفر بالمنطقة ذاتها، قبل أن يستجيب لهم حيث سارت عملية الحفر بشكل عاد في غفلة من أعين رجال درك مركز اثنين هشتوكة وأعوان السلطة، إلا أن الحفرة تهاوت على الضحية بعد بلوغه 3 أمتار ليدفن حيا دون أن يحاول البقية إسعافه.
وتضيف الجريدة، أن المتهمين حينما تأكدوا من هول ما وقع غادروا المكان خصوصا وأن متزعم الشبكة التي تنشط في استخراج الكنوز، كانت وجهته العاصمة الإقتصادية، قبل أن يقرر بعد عشر ساعات من وقوع الحادث العودة لإخبار مركز الدرك الملكي بهشتوكة، والذي وجد "خارج التغطية".
وتم ربط الإتصال بالنيابة العامة والتي أصدرت أوامرها بالإنتقال إلى المكان المحدد، لتتبدد الشكوك حيث تم العثور على الحفرة، قبل أن تبدأ عملية إزالة الأتربة، ليصدر بعدها الوكيل العام للملك باستئنافية الجديدة تعليماته، لتعميق البحث مع المبلغ والبحث عن شركائه في الجريمة، الذين تم القبض عليهم جميعا وعددهم خمسة ويتحدرون من نفس الجماعة.
ولم تستبعد مصادر اليومية، أن يتم توجيه تهم ثقيلة للمعتقلين، تتعلق أساسا باستخراج غير قانوني لكنوز وعدم تقديم مساعدة لشخص في حالة خطر، سيما أنه كان بالإمكان إنقاذه لو تم التبليغ في وقته، في وقت استغرق فيه انتشال جثة الضحية وقتا طويلا بسبب ضعف الوسائل المسخرة لذلك من قبل الوقاية المدنية، وسط حشد كبير من سكان المهارزة الساحل الذين رددوا شعارات سخط عارم على مصالح الدرك الذين لا يتعاملون مع مثل هذه القضايا بالجدية المطلوبة.
هذه الجريمة تؤكد الجريدة، فتحت باب الحديث عن نشاط عصابات متخصصة في نبش قبور وأضرحة بعدد من مناطق نفوذ عمالة الجديدة، كما هو الحال بالنسبة لسيدي بنور، وجعلت كذلك العديد من الأصوات تطالب بالتعامل الجدي مع الشكايات الموضوعة في مثل هذه القضايا عوض الإحتفاظ بها كمجرد بيانات قضائية، خاصة أن العديد من الأضرحة بالإقليم لم تسلم من عملية النبش من قبل زوار الليل والذين يستعينون بسيارات رباعية الدفع لتنفيذ مخططاتهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تفويت أراض سلالية بالتدليس يطيح بمفوض قضائي وكاتبة محامي
مجتمع
مجتمع
تمويل أوروبي لمشروع توسعة الطريق الرابط بين المغرب وسبتة المحتلة
مجتمع
مجتمع
ضربة أخرى لـ”حصيلة” المجلس الجماعي.. أصحاب الحافلات يقاطعون المحطة الطرقية لتازة
مجتمع
مجتمع
عامل سطات يودع حجّاج الإقليم
مجتمع
مجتمع
قضية عصابات ميانمار.. هكذا يدمر الخاطفون الضحايا معنويا وجسديا
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغربي وروماني بإسبانيا بسبب سرقة النحاس
مجتمع
مجتمع
برلمانية تفضح منعشين عقاريين تورطوا في تحايلات على تدابير برنامج دعم السكن
مجتمع
مجتمع