تحملعاشت سيدة كانت تشتغل إطارا في المكتب الوطني للبريد، تبلغ من العمر حوالي 56 سنة،نهاية غير سعيدة،على يد زوجها الذي لا يتجاوز عمره 43 سنة، صباح امس الثلاثاء،بطريقة بشعة وتصميم وتخطيط متعمدين رغبة في إزهاق روحها.
وحسب يويمية "الصباح" فإن المأساة انطلقت من طريق الجديدة قرب دوار القواسم بوسكورة، غير بعيد عن محطة الأداء الطريق السيار، إذ حمل الزوج الأحد الماضي، الضحية في السيارة المقتناة من قبلها، وانطلقا من الحي المحمدي، حيث يوجد بيت الزوجية، وعندما اقترب من الطريق السيار شعرت الزوجة أن شيئا غير عادي يُخطط لها، ولما استفسرته أصر على الصمت، قبل أن تفتح الباب لترتمي الى الخارج هاربة، وعند سقوطها حاول دهسها بالسيارة لتنفلت منها بأعجوبة فنزل وتعقبها ليعنفها بحجارة كبيرة تسببت لها في كدمات وكسور خطيرة.
وأوضحت مصادر متطابقة للصحيفة أن بعض السكان شهدوا الحادث فأبلغوا عناصر الدرك ليتم إيقاف المتهم من قبل الدرك، فيما لفظت الضحية أنفاسها الاخيرة.
تحملعاشت سيدة كانت تشتغل إطارا في المكتب الوطني للبريد، تبلغ من العمر حوالي 56 سنة،نهاية غير سعيدة،على يد زوجها الذي لا يتجاوز عمره 43 سنة، صباح امس الثلاثاء،بطريقة بشعة وتصميم وتخطيط متعمدين رغبة في إزهاق روحها.
وحسب يويمية "الصباح" فإن المأساة انطلقت من طريق الجديدة قرب دوار القواسم بوسكورة، غير بعيد عن محطة الأداء الطريق السيار، إذ حمل الزوج الأحد الماضي، الضحية في السيارة المقتناة من قبلها، وانطلقا من الحي المحمدي، حيث يوجد بيت الزوجية، وعندما اقترب من الطريق السيار شعرت الزوجة أن شيئا غير عادي يُخطط لها، ولما استفسرته أصر على الصمت، قبل أن تفتح الباب لترتمي الى الخارج هاربة، وعند سقوطها حاول دهسها بالسيارة لتنفلت منها بأعجوبة فنزل وتعقبها ليعنفها بحجارة كبيرة تسببت لها في كدمات وكسور خطيرة.
وأوضحت مصادر متطابقة للصحيفة أن بعض السكان شهدوا الحادث فأبلغوا عناصر الدرك ليتم إيقاف المتهم من قبل الدرك، فيما لفظت الضحية أنفاسها الاخيرة.