

مجتمع
أرباب المقاهي و المطاعم والمحلات التجارية ببرشيد يطالبون بتخفيف الاجراءات الإحترازية
برشيد / نورالدين حيمودطالب العديد من أرباب ومسيري المقاهي و المطاعم و المحلات التجارية بإقليم برشيد، من ممثلي الأمة الأربعة بإقليم برشيد، الدفاع عن مطالبهم العادلة المتمثلة في حث الحكومة على اتخاذ قرارات من شأنها تخفيف الإجراءات الإحترازية لإنقاذ مشاريعهم مصدر عيشهم ومعاشهم من شبح الإفلاس، خاصة بعد انخفاض مستوى تسجيل عدد المصابين بالڤيروس القاتل في الآونة الأخيرة.وطالب ممثلي الأمة الأربعة " حزب التجمع الوطني للأحرار ، حزب الأصالة والمعاصرة ، حزب العدالة والتنمية ، حزب الاستقلال "، بالتدخل العاجل لفك الضغط الممارس على أرباب المقاهي والمطاعم والمحلات التجارية، وذلك باتخاذ أساليب جديدة للتخفيف من الإجراءات الإحترازية المفروضة منذ بداية الجائحة، من أجل تجنيب هذه المقاهي والمطاعم شبح الإفلاس، ومنهم من قال بأنه من العيب والعار بأن تستمر الحكومة في فرض حالة الطوارئ الصحية وحظر مقه رغم تراجع عدد الإصابات بالڤيروس، خاصة بعد الصمود والمقاومة لأكثر من 15 شهرا تقريبا وزيادة والآن آن الأوان من أجل اعتماد مقاربة تشاركية شمولية تشمل جميع المتداخلين، لتحريك عجلة التنمية الاقتصادية على اعتبار أن هذه الأنشطة تعد الدينامو المحرك لكل الفئات المتوسطة بالإقليم الفتي، وذلك لإنقاذ هذه المشاريع البسيطة التي تشغل نسبة مهمة من اليد العاملة.وأكدت جهات، أن هذا القطاع يعاني منذ ظهور الجائحة، من مشاكل مالية خانقة وكثرة الديون والضرائب، ما كبدهم بالفعل مصاريف أخرى زائدة في ظل الظرفية الاستثنائية الصعبة، كما أن الحكومة لم تفي بالوعد الذي قطعته على نفسها لتساير قرارات تنعش آمال أرباب المقاهي و المطاعم، رغم أن الوضع الحالي يساعد على العودة إلى النشاط الطبيعي والمعتاد، هذا ودعت هذه الجهات ممثلي الأمة الأربعة بالإقليم، إلى التحرك بسرعة بمطالبة الحكومة بتمديد موعد إغلاق المحلات التجارية والمقاهي والمطاعم، الذي يجب تغييره من الساعة 8 مساء حتى الساعة 11 مساء أو حتى منتصف الليل خوفا من الإفلاس الذي يهددهم.
برشيد / نورالدين حيمودطالب العديد من أرباب ومسيري المقاهي و المطاعم و المحلات التجارية بإقليم برشيد، من ممثلي الأمة الأربعة بإقليم برشيد، الدفاع عن مطالبهم العادلة المتمثلة في حث الحكومة على اتخاذ قرارات من شأنها تخفيف الإجراءات الإحترازية لإنقاذ مشاريعهم مصدر عيشهم ومعاشهم من شبح الإفلاس، خاصة بعد انخفاض مستوى تسجيل عدد المصابين بالڤيروس القاتل في الآونة الأخيرة.وطالب ممثلي الأمة الأربعة " حزب التجمع الوطني للأحرار ، حزب الأصالة والمعاصرة ، حزب العدالة والتنمية ، حزب الاستقلال "، بالتدخل العاجل لفك الضغط الممارس على أرباب المقاهي والمطاعم والمحلات التجارية، وذلك باتخاذ أساليب جديدة للتخفيف من الإجراءات الإحترازية المفروضة منذ بداية الجائحة، من أجل تجنيب هذه المقاهي والمطاعم شبح الإفلاس، ومنهم من قال بأنه من العيب والعار بأن تستمر الحكومة في فرض حالة الطوارئ الصحية وحظر مقه رغم تراجع عدد الإصابات بالڤيروس، خاصة بعد الصمود والمقاومة لأكثر من 15 شهرا تقريبا وزيادة والآن آن الأوان من أجل اعتماد مقاربة تشاركية شمولية تشمل جميع المتداخلين، لتحريك عجلة التنمية الاقتصادية على اعتبار أن هذه الأنشطة تعد الدينامو المحرك لكل الفئات المتوسطة بالإقليم الفتي، وذلك لإنقاذ هذه المشاريع البسيطة التي تشغل نسبة مهمة من اليد العاملة.وأكدت جهات، أن هذا القطاع يعاني منذ ظهور الجائحة، من مشاكل مالية خانقة وكثرة الديون والضرائب، ما كبدهم بالفعل مصاريف أخرى زائدة في ظل الظرفية الاستثنائية الصعبة، كما أن الحكومة لم تفي بالوعد الذي قطعته على نفسها لتساير قرارات تنعش آمال أرباب المقاهي و المطاعم، رغم أن الوضع الحالي يساعد على العودة إلى النشاط الطبيعي والمعتاد، هذا ودعت هذه الجهات ممثلي الأمة الأربعة بالإقليم، إلى التحرك بسرعة بمطالبة الحكومة بتمديد موعد إغلاق المحلات التجارية والمقاهي والمطاعم، الذي يجب تغييره من الساعة 8 مساء حتى الساعة 11 مساء أو حتى منتصف الليل خوفا من الإفلاس الذي يهددهم.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

