مجتمع

أرباب المطاعم والمقاهي ببرشيد يشكون من الإغلاق في رمضان 


كشـ24 نشر في: 13 أبريل 2021

برشيد / نورالدين حيمود.بعد تفاقم أوضاعهم المالية نتيجة للظرفية الاستثنائية الراهنة، التي تعرفها البلاد زمن تفشي ڤيروس كورونا المستجد، وجه أرباب المقاهي والمطاعم بإقليم برشيد رسالة مشفرة تماشيا مع مطالبهم المشروعة قانونيا وسياسيا إلى ممثلي الأمة الأربعة بالإقليم، يشكون من خلالها قرارات الحزب الملتحي، وعلى رأسها حظر التنقل الليلي والإغلاق الكلي مدة شهر رمضان الأبرك.ليكون أرباب المقاهي ببرشيد بهذه الرسالة قد وضعوا البرلمانيين الأربعة على المحك الحقيقي، خصوصا مع اقتراب موعد الإستحقاقات التشريعية والجهوية والجماعية المقبلة، المزمع إجراؤها في شهر يونيو من السنة الجارية.ودعا المتضررون في هذا الإطار ممثلي الأمة الأربعة، إلى رفع تظلماتهم إلى رئيس الحكومة، قصد تعويضهم عن الضرر الذي لحق بهم، نتيجة قرار حظر التنقل الليلي خلال شهر رمضان، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، والتخفيف ولو نسبيا عليهم من وطأة المعاناة والمأساة الحقيقية، التي أضحوا يعيشون على وقعها زمن انتشار واستفحال المرض المعدي والقاتل، وكذلك من حالة الاحتقان الاجتماعي، التي يعرفها القطاع بالإقليم لتجنيب المتضررين ما لا تحمد عقباه.ويذكر استنادا لمن صادفتهم كش 24، كيف للحكومة أن تقرر حظر التنقل الليلي طيلة شهر رمضان المبارك، دون أن تضع تصورا وتبني خططا توقف من خلالها نزيف الإفلاسات، التي ضربت في العمق أرباب المقاهي ببرشيد خصوصا والمغرب عموما، لقطاع مصدر عيش أساسي لشريحة عريضة من المغاربة.هذا وشدد المصدر نفسه، على أن البرلمانيين الأربعة بالإقليم والذين يمتلكون القدرة والاستطاعة، على إقناع الحكومة في تذبير شؤون رعايا جلالة الملك الأوفياء، قد أخلفوا الموعد مع المواطنين والمواطنات، في ظل الظرفية الاستثنائية الصعبة لن يكون مرحب بهم وسيكون لنا معهم موعد، في الإستحقاقات التشريعية والجهوية والجماعية المقبلة.

برشيد / نورالدين حيمود.بعد تفاقم أوضاعهم المالية نتيجة للظرفية الاستثنائية الراهنة، التي تعرفها البلاد زمن تفشي ڤيروس كورونا المستجد، وجه أرباب المقاهي والمطاعم بإقليم برشيد رسالة مشفرة تماشيا مع مطالبهم المشروعة قانونيا وسياسيا إلى ممثلي الأمة الأربعة بالإقليم، يشكون من خلالها قرارات الحزب الملتحي، وعلى رأسها حظر التنقل الليلي والإغلاق الكلي مدة شهر رمضان الأبرك.ليكون أرباب المقاهي ببرشيد بهذه الرسالة قد وضعوا البرلمانيين الأربعة على المحك الحقيقي، خصوصا مع اقتراب موعد الإستحقاقات التشريعية والجهوية والجماعية المقبلة، المزمع إجراؤها في شهر يونيو من السنة الجارية.ودعا المتضررون في هذا الإطار ممثلي الأمة الأربعة، إلى رفع تظلماتهم إلى رئيس الحكومة، قصد تعويضهم عن الضرر الذي لحق بهم، نتيجة قرار حظر التنقل الليلي خلال شهر رمضان، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، والتخفيف ولو نسبيا عليهم من وطأة المعاناة والمأساة الحقيقية، التي أضحوا يعيشون على وقعها زمن انتشار واستفحال المرض المعدي والقاتل، وكذلك من حالة الاحتقان الاجتماعي، التي يعرفها القطاع بالإقليم لتجنيب المتضررين ما لا تحمد عقباه.ويذكر استنادا لمن صادفتهم كش 24، كيف للحكومة أن تقرر حظر التنقل الليلي طيلة شهر رمضان المبارك، دون أن تضع تصورا وتبني خططا توقف من خلالها نزيف الإفلاسات، التي ضربت في العمق أرباب المقاهي ببرشيد خصوصا والمغرب عموما، لقطاع مصدر عيش أساسي لشريحة عريضة من المغاربة.هذا وشدد المصدر نفسه، على أن البرلمانيين الأربعة بالإقليم والذين يمتلكون القدرة والاستطاعة، على إقناع الحكومة في تذبير شؤون رعايا جلالة الملك الأوفياء، قد أخلفوا الموعد مع المواطنين والمواطنات، في ظل الظرفية الاستثنائية الصعبة لن يكون مرحب بهم وسيكون لنا معهم موعد، في الإستحقاقات التشريعية والجهوية والجماعية المقبلة.



اقرأ أيضاً
تهم إهانة القضاء ونشر ادعاءات كاذبة تعيد الناشطة سعيدة العلمي إلى السجن
قررت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية عين السبع متابعة الناشطة سعيدة العلمي في حالة اعتقال، وإحالتها على السجن، في انتظار أولى جلسات المحاكمة المقررة ليوم 8 يوليوز الجاري. وجرى توقيف هذه الناشطة الحقوقية على خلفية منشورات في شبكات التواصل الاجتماعي قدمت على أنها تضمنت ادعاءات كاذبة وإهانة هيئة منظمة وإهانة القضاء. وتم فتح التحقيق معها من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تبعا لتعليمات النيابة العامة، قبل أن يتم تقديمها اليوم أمام النيابة العامة. وسبق أن أمضت العلمي عقوبة ثلاث سنوات حبسا نافذا، وذلك على خلفية تهم مشابهة تتعلق بنشر ادعاءات كاذبة وإهانة القضاء. وشملها قرار العفو الملكي إلى جانب مجموعة من المدونين والناشطين
مجتمع

تفاصيل جديدة في قضية مقتل شاب مغربي رميا بالرصاص بإيطاليا
قالت مواقع إخبارية إيطالية، أن مصالح الكارابينييري (الدرك الإيطالي) عثرت، السبت الماضي، على جثة شاب مغربي يبلغ من العمر 21 عاما بمنطقة فلاحية في فيلانوفا ديل سيلارو. وكان البحث عن الشاب الضحية مستمرا منذ نهار الجمعة، من طرف أقاربه وأصدقائه، خاصة بعد تلقي والداته لمكالمة هاتفية من صديقته والتي أخبرتها أن ابنها قد قُتل. وتم العثور على الجثة وهي تحمل أثار طلقات نارية، ويُرجح أن الوفاة حدثت ليلة الخميس أو صباح الجمعة على الأقل. وتدخلت قوات الكارابينييري برفقة فنيين جنائيين لإجراء معاينة مسرح الجريمة. وفي سياق متصل، حضر مغربي مقيم في ميلانو، يبلغ من العمر ثلاثين عامًا، ظهر أمس الأربعاء 2 يوليوز،، إلى مكتب المدعي العام في لودي برفقة محاميه، ليُعلن براءته وعدم تورطه في جريمة القتل.إلا أن وحدة التحقيقات التابعة للقيادة الإقليمية للودي التابعة للشرطة الكارابينييري كانت قد جمعت أدلة عديدة حول ارتباطه بالجريمة، ولذلك أمرت النيابة العامة، بعد الاستماع إليه، باعتقاله كمشتبه به في الجريمة، واقتيد إلى زنزانة تحت تصرف قاضي التحقيق للتحقق من هويته.
مجتمع

بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.
مجتمع

اعتقال مغربي بإسبانيا بسبب التخلي عن قريبه القاصر
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على رجلين من أصل مغربي بتهمة التخلي عن قاصر يبلغ من العمر 17 عامًا، بعد أن اقتادوه إلى مركز شرطة متظاهرًا بأنه وحيد في إسبانيا. وبحسب الشرطة الإسبانية، فإن المعتقلين هما رجلان أحدهما عم القاصر والآخر صديق للعائلة، وكلاهما متهمان بالتخلي عن قاصر والجريمة الثانية هي المساعدة والتحريض على الهجرة غير الشرعية. وقام المتهمان اللذان تم الإفراج عنهما بكفالة، بمحاكاة إهمال الطفل واقتياده إلى مقر الشرطة، متظاهرين بأنهما عثرا عليه في أحد شوارع غرناطة. ووقعت الحادثة قبل أسابيع عندما قام عم الصبي البالغ من العمر 17 عامًا باصطحابه سرا من المغرب إلى الأندلس عبر الحدود البحرية. وبعد أن أقام مع عمه بضعة أيام، اتصل الرجل البالغ بصديق للعائلة لنقل القاصر إلى غرناطة والتظاهر بأنه وجده يتجول في شوارع المدينة. وكان الهدف من وراء هذه الخطوة، هو إدخاله إلى مركز احتجاز الأحداث في غرناطة من أجل الحصول على تصريح إقامة، وفي نهاية المطاف الحصول على حق لم شمل الأسرة مع بقية أفراد عائلته الذين يعيشون في المغرب، وفقًا للشرطة الوطنية. وبمجرد وصول القاصر إلى مركز الشرطة في المنطقة الشمالية من غرناطة، قام الضباط بإجراء الإجراءات اللازمة لقبوله مؤقتًا في مركز للأحداث تابع للحكومة الإقليمية وبدأوا تحقيقًا في هويته وانتمائه وظروفه الشخصية
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة