
سياسة
أخنوش يترأس “خلوة” مع برلمانيي “الأحرار” و يدعوهم لدحض “مغالطات” الخصوم
دعا عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، أعضاء فريقي حزب الأحرار بمجلس النواب والمستشارين، للافتخار بـ"المنجزات الحكومية"، والترافع عنها بـ”رأس مرفوع”، ودحض ما أسماه بـ"المغالطات التي يروجها خصوم الأغلبية الحكومية".
وكان عزيز أخنوش، قد ترأس مساء يوم أمس الأربعاء، اجتماعا لفريقي حزبه بالبرلمان، وهو اجتماع يأتي قبيل الدخول البرلماني المرتقب يوم الجمعة القادم.
وشهدت الأيام الأخيرة تقاطبا حادا بين الأغلبية والمعارضة على خلفية اختلالات تدبير استيراد المواشي. وتمخض هذا التقاطب عن دعوة المعارضة في مجلس النواب لتشكيل لجنة تقصي الحقائق حول الملف، بينما دعت فرق الأغلبية إلى إجراء مهمة استطلاعية.
ويتوقع أن ترتفع حدة هذا التقاطب بين المعارضة والأغلبية في البرلمان، بالنظر لسياق سياسي مطبوع بالتسخينات التي تسبق المحطة الانتخابية المرتقبة للسنة المقبلة.
وعانت الأغلبية الحكومية من مظاهر تصدع مرتبطة بخرجات للأمين العام لحزب الاستقلال حول قضايا الغلاء ودعم استيراد المواشي والأبقار واللحوم الحمراء. وعبرت قيادات في كل من حزب البام وحزب الاستقلال عن تطلعات لتصدر المشهد في الانتخابات القادمة.
لكن حزب التجمع الوطني للأحرار ظل يدافع عن الانسجام الحكومي، رغم هذه الخرجات المثيرة. وقال عزيز أخنوش، في ذات اللقاء، إن الأغلبية الحكومية تواصل العمل بتماسك وتنسيق كبيرين، مدعومة بامتلاكها لبوصلة موحدة، رغم المحاولات الرامية للتشويش على عملها.
وأشار أخنوش إلى أن الحكومة تمكنت اليوم من رفع كل هذه التحديات المرتبطة بالتضخم والجفاف والحرب الأوكرانية، حيث تحدث عن نجاح في تدبير أزمة الماء، وزيادات في أجور الموظفين، وإصلاحات في قطاعي الصحة والتعليم، وزيادة في الأجور سواء في القطاع العام أو الخاص.
ورغم الانتقادات الكثيرة المرتبطة بقطاع الفلاحة، فقد ذهب رئيس حزب الأحرار إلى أن دعم هذا القطاع تم من أجل تحسين إنتاج الخضر والمساهمة في إعادة تشكيل القطيع الوطني، لمواجهة التداعيات السلبية لـ7 سنوات من الجفاف المتوالي.
ودافع، في السياق ذاته، عن الدعم وتعليق الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة المطبقة على استيراد الأغنام، وذلك لتعزيز العرض في مواجهة الطلب المتزايد.
واعتبر أن فتح آلية الاستيراد حال دون ارتفاع ثمن اللحوم الحمراء، حيث كان مرشحا لبلوغ ما بين 250 و300 درهم للكيلوغرام.
دعا عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، أعضاء فريقي حزب الأحرار بمجلس النواب والمستشارين، للافتخار بـ"المنجزات الحكومية"، والترافع عنها بـ”رأس مرفوع”، ودحض ما أسماه بـ"المغالطات التي يروجها خصوم الأغلبية الحكومية".
وكان عزيز أخنوش، قد ترأس مساء يوم أمس الأربعاء، اجتماعا لفريقي حزبه بالبرلمان، وهو اجتماع يأتي قبيل الدخول البرلماني المرتقب يوم الجمعة القادم.
وشهدت الأيام الأخيرة تقاطبا حادا بين الأغلبية والمعارضة على خلفية اختلالات تدبير استيراد المواشي. وتمخض هذا التقاطب عن دعوة المعارضة في مجلس النواب لتشكيل لجنة تقصي الحقائق حول الملف، بينما دعت فرق الأغلبية إلى إجراء مهمة استطلاعية.
ويتوقع أن ترتفع حدة هذا التقاطب بين المعارضة والأغلبية في البرلمان، بالنظر لسياق سياسي مطبوع بالتسخينات التي تسبق المحطة الانتخابية المرتقبة للسنة المقبلة.
وعانت الأغلبية الحكومية من مظاهر تصدع مرتبطة بخرجات للأمين العام لحزب الاستقلال حول قضايا الغلاء ودعم استيراد المواشي والأبقار واللحوم الحمراء. وعبرت قيادات في كل من حزب البام وحزب الاستقلال عن تطلعات لتصدر المشهد في الانتخابات القادمة.
لكن حزب التجمع الوطني للأحرار ظل يدافع عن الانسجام الحكومي، رغم هذه الخرجات المثيرة. وقال عزيز أخنوش، في ذات اللقاء، إن الأغلبية الحكومية تواصل العمل بتماسك وتنسيق كبيرين، مدعومة بامتلاكها لبوصلة موحدة، رغم المحاولات الرامية للتشويش على عملها.
وأشار أخنوش إلى أن الحكومة تمكنت اليوم من رفع كل هذه التحديات المرتبطة بالتضخم والجفاف والحرب الأوكرانية، حيث تحدث عن نجاح في تدبير أزمة الماء، وزيادات في أجور الموظفين، وإصلاحات في قطاعي الصحة والتعليم، وزيادة في الأجور سواء في القطاع العام أو الخاص.
ورغم الانتقادات الكثيرة المرتبطة بقطاع الفلاحة، فقد ذهب رئيس حزب الأحرار إلى أن دعم هذا القطاع تم من أجل تحسين إنتاج الخضر والمساهمة في إعادة تشكيل القطيع الوطني، لمواجهة التداعيات السلبية لـ7 سنوات من الجفاف المتوالي.
ودافع، في السياق ذاته، عن الدعم وتعليق الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة المطبقة على استيراد الأغنام، وذلك لتعزيز العرض في مواجهة الطلب المتزايد.
واعتبر أن فتح آلية الاستيراد حال دون ارتفاع ثمن اللحوم الحمراء، حيث كان مرشحا لبلوغ ما بين 250 و300 درهم للكيلوغرام.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
