سياسة

أخنوش: مدارس الريادة لها أثر إيجابي على المكتسبات التعليمية


كشـ24 نشر في: 19 مايو 2025

كشف رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن مدارس الريادة كان لها أثر إيجابي على المكتسبات التعليمية للتلاميذ في المواد الأساسية.

وأوضح أخنوش في جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة، اليوم الاثنين، بمجلس النواب، أن طرق التدريس الجذابة التي اعتمدتها مدارس الريادة، وبيئة التعلم الملائمة، ساهمت في تطور إدراك التلاميذ وتحقيق النجاعة في تفاعلاتهم داخل الفصل الدراسي.

وأضاف أن التلاميذ الذين ينتمون لمدارس الريادة حققوا خلال التقييمات المنجزة نتائج أفضل مقارنة مع أكثر من 82 في المائة من التلاميذ غير المستفيدين من هذا البرنامج.

وذكر أخنوش أن النتائج التي حققها مدارس الريادة جد متقدمة، وهو ما فرض التسريع باستكمال تعميم هذا البرنامج الطموح.

وأبرز المتحدث أن الحكومة كانت لها الشجاعة السياسية الكافية لتقييم مشروع مؤسسات الريادة من طرف مؤسسات خارجية، بهدف ترصيد المكتسبات المحققة، وفي نفس الوقت معرفة التحديات والصعوبات التي يجب العمل على تجاوزها.

وقال أخنوش  أن الحصيلة المشجعة لمدراس الريادة دفعت إلى تطوير هذا المشروع الثوري لصالح المدرسة العمومية، حيث كان الدخول المدرسي لسنة 2024/2025 محطة متميزة لاستكمال مسار تعميمه على الصعيد الوطني، بحيث وصل هذه السنة إلى 2626 مدرسة ابتدائية تضم أكثر من مليون و 300 ألف تلميذ، أي ما يعادل 30 في المائة من مجموع التلاميذ المتمدرسين.

كشف رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن مدارس الريادة كان لها أثر إيجابي على المكتسبات التعليمية للتلاميذ في المواد الأساسية.

وأوضح أخنوش في جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة، اليوم الاثنين، بمجلس النواب، أن طرق التدريس الجذابة التي اعتمدتها مدارس الريادة، وبيئة التعلم الملائمة، ساهمت في تطور إدراك التلاميذ وتحقيق النجاعة في تفاعلاتهم داخل الفصل الدراسي.

وأضاف أن التلاميذ الذين ينتمون لمدارس الريادة حققوا خلال التقييمات المنجزة نتائج أفضل مقارنة مع أكثر من 82 في المائة من التلاميذ غير المستفيدين من هذا البرنامج.

وذكر أخنوش أن النتائج التي حققها مدارس الريادة جد متقدمة، وهو ما فرض التسريع باستكمال تعميم هذا البرنامج الطموح.

وأبرز المتحدث أن الحكومة كانت لها الشجاعة السياسية الكافية لتقييم مشروع مؤسسات الريادة من طرف مؤسسات خارجية، بهدف ترصيد المكتسبات المحققة، وفي نفس الوقت معرفة التحديات والصعوبات التي يجب العمل على تجاوزها.

وقال أخنوش  أن الحصيلة المشجعة لمدراس الريادة دفعت إلى تطوير هذا المشروع الثوري لصالح المدرسة العمومية، حيث كان الدخول المدرسي لسنة 2024/2025 محطة متميزة لاستكمال مسار تعميمه على الصعيد الوطني، بحيث وصل هذه السنة إلى 2626 مدرسة ابتدائية تضم أكثر من مليون و 300 ألف تلميذ، أي ما يعادل 30 في المائة من مجموع التلاميذ المتمدرسين.



اقرأ أيضاً
القناة الرسمية الجزائرية تُفبرك تقريرا عن المغرب بصور مسروقة
وجدت القناة التلفزيونية العمومية الجزائرية نفسها في قلب فضيحة إعلامية جديدة بعد بث تقرير عن نفق "سري" مزعوم يربط المغرب بمدينة تلمسان الجزائرية، والذي يُزعم أنه يُستخدم في أنشطة غير مشروعة. وكشفت وسائل إعلام إسبانية عن استغلال صور مسروقة من قناة الحرس المدني على اليوتوب في هذه السقطة الإعلامية الجديدة، حيث نشرت صورا للنفق السري بين المغرب وسبتة المحتلة في تقريرها المزعوم. وحاول معدو التقرير توجيه أصابع الاتهام إلى المغرب بشأن الأنشطة الحدودية غير القانونية. وتقدم الرواية، التي تتوافق مع الخطاب المعادي للمغرب الذي يتبناه النظام الجزائري، النفق المزعوم كدليل على مؤامرة يتم تدبيرها انطلاقا من الرباط. لكن مصداقية التقرير انهارت سريعا عندما تم اكتشاف مصدر الصور، التي يعود إلى قرير إسباني تم بثه قبل أشهر حول نفق تم اكتشافه في سبتة، وهو ما يكشف الأولوية عند الإعلام الجزائري لم تعد تتمثل في صحة المعلومات، بل في تغذية العداء الدائم تجاه المغرب.
سياسة

فريق التقدم والاشتراكية يشهر أرقاما مخيفة للهدر ويتهم حكومة أخنوش بالفشل في إصلاح التعليم
في تعقيب له على رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، في جلسة المساءلة الشهرية المخصصة للتعليم، اليوم بمجلس النواب، اعتبر فريق التقدم والاشتراكية، أن الحكومة فشلت في تنزيل البرامج التي أعلنت عنها لإصلاح القطاع. وقال حسن أومريبط، عضو فريق التقدم والاشتراكية بالمجلس، إن الحكومة التزمت بتصنيف بلادنا ضمن أحسن 60 بلداً عالميا من حيثُ التعليم، لكنها أخفقت في ذلك بشكل ذريع.كما التزمت بإعادة النظر في البرامج والمناهج والمقررات الدراسية؛ لكنها لم تقترب من هذا الملف الإصلاحي الجوهري أبداً. كما لا تزالُ تغطية المدارس من حيثُ تدريسُ اللغة الأمازيغية ضعيفةً للغاية.والتزمت الحكومة بزيادة 2500 درهم صافية في أجرة نساء ورجال التعليم، منذ بداية مسارهم المهني، لكن فريق حزب "الكتاب" اعتبر أن الحكومة تنكرت لذلك ولم تستجب إلا جزئياًّ، بعد الاستخفافِ والارتباك أمام احتجاجاتٍ تاريخية. كما لجأت إلى تسقيفٍ إقصائي وغير علمي لِسِنِّ وُلوج مِهَنِ التدريس في 30 سنة.والتزمت الحكومة بتعميم المدارس الجماعاتية والنقل والمطعم المدرسييْن، لكن الأرقام المخيفة للهدر المدرسي، ولا سيما في العالَم القروي، وفي صفوف الفتيات، تُـــــعَرِّي الواقع الــــمُرّ . وذكر البرلماني أومريبط، في هذا الصدد، أن 295 ألف تلميذة وتلميذ يُغادرون الدراسة كل سنة، بما يشكِّلُ قنبلةً اجتماعية تُفَاقِمُ أوضاعَ Les NEET الذين يفوق عددهم أربعة ملايين.وفي قطاع التعليم العالي، أورد فريق التقدم والاشتراكية أن الحكومة تملصت من خيار الأنوية الجامعية ومن خيار المُركَّبات الجامعية معاً. وانتقد ارتفاع نسبة الهدر الجامعي والتي تُقارِب 50%، في ظل غياب كلية قريبة، وغياب المنحة أو هزالتها، وعدم توفُّر سرير بحيٍّ جامعي.وذكر ما يعانيه حاملو الباكالوريا مع نظام التوجيه؛ وارتفاع البطالة لدى خريجي الجامعات إلى نحو 30%؛ وتحدث أيضا عن الضُّعف الشديد في معدل التأطير الجامعي؛ وضُعف عدد الطلبة الباحثين (1400 لكل مليون نسمة)؛ وضُعف ميزانية البحث العلمي (0.75% من الناتج الداخلي الخام، في حين يجب أن يتراوح بين 1.5 و2.5 مثل التجارب المقارنة).وأكد فريق التقدم والاشتراكية بأنه لا يمكنُ أبداً تحقيقُ مجتمع المعرفة من دون تعليمٍ عمومي جيد، ومن دون اهتمامٍ حقيقي بمربيات ومربّي التعليم الأولي، ومن دون مَحوٍ حقيقي للأمية التي لا تزال تمسُّ رُبْعَ المغاربة البالغين من العمر أكثر من 10 سنوات، وثُلثَ النساء، و38% من ساكنة العالم القروي، وذلك حسب نتائجِ الإحصاء العام للسكان والسكنى الأخير.
سياسة

أخنوش: الدخول الجامعي الحالي يكرس الانتقال إلى السرعة القصوى لإرساء نموذج جامعي مغربي بمعايير دولية
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن الدخول الجامعي الحالي، يكرس الانطلاق الفعلي والانتقال إلى السرعة القصوى في تنزيل الأوراش الاستراتيجية للمخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار 2030.وأشار في جلسة المساءلة الشهرية، اليوم الإثنين، بمجلس النواب، إن هذا التصور يروم مواصلة إرساء نموذج جامعي بمعايير دولية يرتكز على التمكين والتعلم مدى الحياة، مما يمكن من الارتقاء بجودة الرأسمال البشري وجعله رافعة للتنمية الشاملة ببلادنا.وقال إن هذه السنة عرفت إقبالا متزايدا على التكوينات الجامعية، إذ وصل عدد الطلبة المسجلين خلال هذه السنة ما يناهز 1.3 مليون طالب، (أزيد من 344.000 طالب جديد)، 91% منهم مسجلين بالجامعات العمومية.وتحدث عن وجود عرض تكويني متنوع يواكب الحاجيات الوطنية، حيث تم اعتماد ما يقارب 4.000 مسلكا جديدا (1.000 مسلك في مؤسسات التعليم العالي الخاصة و3.000 مسلك في مؤسسات التعليم العالي العمومي). كما تم العمل على إحداث مراكز جديدة للتميز "tamayouz center" لتكريس التميز الأكاديمي بالمؤسسات ذات الاستقطاب المفتوح، والتي وصلت خلال هذه السنة إلى أكثر من 82 مركزا جديدا تضم حوالي 186 مسارا بأكثر من 15.000 طالب وطالبة، وهي مراكز موجهة نحو مهن المستقبل.وأورد في السياق ذاته، بأن الحكومة تعمل على التنزيل الفعلي لإصلاح سلك الدكتوراه وذلك باعتماد أكثر من 245 مسلكا للدكتوراه تضم أزيد من 11.700 طالب بالرسم السنة الجامعية 2024-2025، في المجالات ذات الصلة بالأولويات التنموية الوطنية.كما تواصل تنزيل البرنامج الوطني لتكوين 1.000 طالب دكتوراه من الجيل الجديد بمشاريع بحثية متميزة، تسند إليهم مهام التأطير البيداغوجي للدروس التوجيهية والتطبيقية، مقابل منحة شهرية صافية في حدود 7.000 درهم.وفي إطار تعزيز الشراكة مع القطاعات الوزارية لتحفيز البحث العلمي، ستقدم وزارة الصناعة والتجارة 1.000 منحة إضافية لإنجاز بحوث الدكتوراه داخل المقاولة، و30 منحة إضافية من طرف وزارة الداخلية لإنجاز بحوث مرتبطة بالمخاطر الطبيعية، بالإضافة إلى 550 منحة دكتوراه إضافية مقدمة من طرف وزارة الانتقال الطاقي في مجال الرقميات والذكاء الاصطناعي والأمن الرقمي.إضافة إلى تزويد220 موقعا جامعيا وحيا جامعيا في جميع أنحاء المملكة بالأنترنيت عالي الصبيب من الجيل الجديد WIFI6، وخلق مضامين بيداغوجية رقمية على منصة Moodle في جميع الجامعات المغربية. وأورد رئيس الحكومة أن تجربة مراكز " CODE212 " التي أطلقتها الوزارة السنة الماضية تشكل فضاء مبتكرا للتكوين في مجالات الرقمنة، وذلك بهدف تمكين الطلبة من المهارات الرقمية والتكنولوجية لمواجهة التحديات العلمية الجديدة.واعتمدت الوزارة هذه السنة آلية فريدة تتلاءم مع خصوصية الجيل الجديد، من خلال إطلاق تطبيق" الجامعة المغربية الذكية MyMoroccanUniv"، لفائدة الطلبة الجامعيين في إطار ورش التحول الرقمي بالجامعات المغربية.
سياسة

أخنوش: هناك أزمة حقيقية في المدرسة العمومية
قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، في جلسة المساءلة الشهرية، اليوم الإثنين بمجلس النواب، إن التقييمات الوطنية والدولية (البرنامج الوطني لتقييم المكتسبات PNEA 2019)، واختبارات التقييم الدولية PISA 2018))، حول مكتسبات التلاميذ، أظهرت وجود أزمة حقيقية في التعلمات الأساس بالمدرسة المغربية.وأبانت الدراسات أن 30% فقط من تلاميذ التعليم العمومي يتحكمون في المقرر الدراسي عند استكمال التعليم الابتدائي، في الوقت الذي احتل فيه المغرب المرتبة 75 من أصل79 دولة بالنسبة للتلاميذ المتوفرين على الحد الأدنى من الكفايات الأساس.وتسجل بلادنا منذ سنة 2016 ما يناهز 300.000 منقطع عن الدراسة سنويا داخل الأوساط الحضرية والقروية. وأشار أخنوش إلى أن هذا الوضع المقلق لواقع المدرسة المغربية دفع إلى ضرورة تجديد الاختيارات التربوية لتدارك الخصاص المسجل والدفع قدما نحو عودة المدرسة إلى لعب أدوارها الاجتماعية والاقتصادية.وأورد أن حكومته جعلت من إصلاح المنظومة التعليمية اختيارا سياسيا بأبعاد سيادية، يتجاوز منطق التدبير القطاعي، ويسير في اتجاه بناء مدرسة عمومية تضمن تنمية القدرات، وضمان الارتقاء الاجتماعي، وبالتالي الاندماج في مغرب المستقبل.وعبأت الحكومة خلال قانون المالية لسنة 2025 ميزانية إجمالية فاقت 85 مليار درهم مقابل 68 مليار درهم سنة 2019، وسجل أخنوش بأن الهاجس هو إعادة بناء الثقة في المدرسة العمومية لدى الأسرة المغربية، وضرورة إحداث قطيعة مع الأساليب السابقة في أجرأة الإصلاح، والتي كانت تحول دون تمكن التلاميذ من التعلمات الأساس خلال حياتهم المدرسية، والجواب كذلك على النسب المرتفعة للهدر المدرسي في صفوف التلاميذ خصوصا في المستويات الإعدادية والثانوية .
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 19 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة