
سياسة
أخنوش: مدارس الريادة لها أثر إيجابي على المكتسبات التعليمية
كشف رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن مدارس الريادة كان لها أثر إيجابي على المكتسبات التعليمية للتلاميذ في المواد الأساسية.
وأوضح أخنوش في جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة، اليوم الاثنين، بمجلس النواب، أن طرق التدريس الجذابة التي اعتمدتها مدارس الريادة، وبيئة التعلم الملائمة، ساهمت في تطور إدراك التلاميذ وتحقيق النجاعة في تفاعلاتهم داخل الفصل الدراسي.
وأضاف أن التلاميذ الذين ينتمون لمدارس الريادة حققوا خلال التقييمات المنجزة نتائج أفضل مقارنة مع أكثر من 82 في المائة من التلاميذ غير المستفيدين من هذا البرنامج.
وذكر أخنوش أن النتائج التي حققها مدارس الريادة جد متقدمة، وهو ما فرض التسريع باستكمال تعميم هذا البرنامج الطموح.
وأبرز المتحدث أن الحكومة كانت لها الشجاعة السياسية الكافية لتقييم مشروع مؤسسات الريادة من طرف مؤسسات خارجية، بهدف ترصيد المكتسبات المحققة، وفي نفس الوقت معرفة التحديات والصعوبات التي يجب العمل على تجاوزها.
وقال أخنوش أن الحصيلة المشجعة لمدراس الريادة دفعت إلى تطوير هذا المشروع الثوري لصالح المدرسة العمومية، حيث كان الدخول المدرسي لسنة 2024/2025 محطة متميزة لاستكمال مسار تعميمه على الصعيد الوطني، بحيث وصل هذه السنة إلى 2626 مدرسة ابتدائية تضم أكثر من مليون و 300 ألف تلميذ، أي ما يعادل 30 في المائة من مجموع التلاميذ المتمدرسين.
كشف رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن مدارس الريادة كان لها أثر إيجابي على المكتسبات التعليمية للتلاميذ في المواد الأساسية.
وأوضح أخنوش في جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة، اليوم الاثنين، بمجلس النواب، أن طرق التدريس الجذابة التي اعتمدتها مدارس الريادة، وبيئة التعلم الملائمة، ساهمت في تطور إدراك التلاميذ وتحقيق النجاعة في تفاعلاتهم داخل الفصل الدراسي.
وأضاف أن التلاميذ الذين ينتمون لمدارس الريادة حققوا خلال التقييمات المنجزة نتائج أفضل مقارنة مع أكثر من 82 في المائة من التلاميذ غير المستفيدين من هذا البرنامج.
وذكر أخنوش أن النتائج التي حققها مدارس الريادة جد متقدمة، وهو ما فرض التسريع باستكمال تعميم هذا البرنامج الطموح.
وأبرز المتحدث أن الحكومة كانت لها الشجاعة السياسية الكافية لتقييم مشروع مؤسسات الريادة من طرف مؤسسات خارجية، بهدف ترصيد المكتسبات المحققة، وفي نفس الوقت معرفة التحديات والصعوبات التي يجب العمل على تجاوزها.
وقال أخنوش أن الحصيلة المشجعة لمدراس الريادة دفعت إلى تطوير هذا المشروع الثوري لصالح المدرسة العمومية، حيث كان الدخول المدرسي لسنة 2024/2025 محطة متميزة لاستكمال مسار تعميمه على الصعيد الوطني، بحيث وصل هذه السنة إلى 2626 مدرسة ابتدائية تضم أكثر من مليون و 300 ألف تلميذ، أي ما يعادل 30 في المائة من مجموع التلاميذ المتمدرسين.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
