ثقافة-وفن
أخميس يكشف لـكشـ24 سبب عدم مشاركته في الانتاجات الرمضانية وعن جديده السينمائي
بعد غيابه عن الأعمال الفنية التي تبث خلال شهر رمضان على الشاشة المغربية، ارتأت "كشـ24" إلى معرفة سبب الغياب وسر عدم مشاركته في الأعمال الفنية الدرامية، في ظل الزخم الذي تعرفه التلفزة المغربية من "سيتكومات" ومسلسلات، رغم تألقه في المسلسل التلفزي "رضاة الوالدة" في دور "فريد كناني".
وفي اتصال هاتفي لـ"كشـ24" بالفنان مالك أخميس، رجح ندرة مشاركته في الأفلام التلفزيونية لكونه مشخص سينمائي، ومتمكن من أدوات لعب الأدوار السينمائية بشكل كبير على عكس الأفلام التلفزية، بالإضافة لعدم تلقيه أي اتصال من طرف المخرجات المخرجين الذين أشرفوا على إخراج مجموعة من الأعمال والانتاجات الرمضانية، ويضيف أخميس أنه لعب في أربعة أفلام سينمائية سيتم عرضها خلال الأسابيع القادمة.
ويسترسل مالك في حديثه عن الأفلام التي لعبها، حيث شارك في فيلم سينمائي بلجيكي جرى تصويره بمدينة مراكش، والفيلم تم توزيعه بفرنسا وبلجيكا ويعرض في القاعات السينمائية، بالإضافة إلى فيلم "ماروكية حارة" لمخرجه هشام العسري، وفيلم "الممثلة" لمخرجه حسن غنجة، وأفصح أخميس عن انتهائه من تصوير فيلم "شتاء بارد" للمخرجة غزلان أسيف.
وفضل أخميس السينما عن الأعمال التلفزية، باعتبار السينما تبقى للتاريخ، لأن المخرج الذي يقوم بتصوير فيلم سينمائي يرغب في تسويقه خارج المغرب والمشاركة به في المهرجانات العالمية، على عكس التلفزة التي تتجه انتاجاتها فقط للتلفزة المغربية وتنحصر داخل المغرب فقط، ولا يتم تصديرها إلى الخارج، أما عن السينما فهي تحتم على المخرج صناعة أفلام وفق ضوابط عالمية واحترافية للمشاركة بها في المهرجانات الدولية.
ويستطرد أخميس قائلا، أن حبكة السيناريو والتدقيق في اختيار الممثلين وتسلسل المشاهد، كلها عوامل تضمن لنا صناعة سينمائية في المستوى ومن شأنها أن تنافس على الجوائز العالمية في المهرجانات، على عكس الأفلام التلفزية التي تفتح الباب على مصراعيه لمن هب ودب وبدون أدنى شروط التكوين والتأطير، حيث أصبح عدد المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي هو المحدد في اختيار الأشخاص لأداء الأدوار في الأعمال الفنية والانتاجات سواء الرمضانية أو غيرها.
ويدعو مالك الوجوه الجديدة والتي لم تجتاز تكوينا في التمثيل إلى ضرورة تأطير قدراتهم وتطوير مهاراتهم والتكوين المسرحي، وحينذاك يمكن تقبلهم بصدر رحب والانفتاح على هذه الوجوه، لكن لحدود الساعة يستحيل اعتبار المؤثرات والمؤثرين بمواقع التواصل الاجتماعي، ممثلات وممثلين، لأن مهنة التمثيل هي مهنة شريفة ولها ضوابطها وقواعدها، ومن بين أهم شروطها التكوين والتمرس الجيدين.
بعد غيابه عن الأعمال الفنية التي تبث خلال شهر رمضان على الشاشة المغربية، ارتأت "كشـ24" إلى معرفة سبب الغياب وسر عدم مشاركته في الأعمال الفنية الدرامية، في ظل الزخم الذي تعرفه التلفزة المغربية من "سيتكومات" ومسلسلات، رغم تألقه في المسلسل التلفزي "رضاة الوالدة" في دور "فريد كناني".
وفي اتصال هاتفي لـ"كشـ24" بالفنان مالك أخميس، رجح ندرة مشاركته في الأفلام التلفزيونية لكونه مشخص سينمائي، ومتمكن من أدوات لعب الأدوار السينمائية بشكل كبير على عكس الأفلام التلفزية، بالإضافة لعدم تلقيه أي اتصال من طرف المخرجات المخرجين الذين أشرفوا على إخراج مجموعة من الأعمال والانتاجات الرمضانية، ويضيف أخميس أنه لعب في أربعة أفلام سينمائية سيتم عرضها خلال الأسابيع القادمة.
ويسترسل مالك في حديثه عن الأفلام التي لعبها، حيث شارك في فيلم سينمائي بلجيكي جرى تصويره بمدينة مراكش، والفيلم تم توزيعه بفرنسا وبلجيكا ويعرض في القاعات السينمائية، بالإضافة إلى فيلم "ماروكية حارة" لمخرجه هشام العسري، وفيلم "الممثلة" لمخرجه حسن غنجة، وأفصح أخميس عن انتهائه من تصوير فيلم "شتاء بارد" للمخرجة غزلان أسيف.
وفضل أخميس السينما عن الأعمال التلفزية، باعتبار السينما تبقى للتاريخ، لأن المخرج الذي يقوم بتصوير فيلم سينمائي يرغب في تسويقه خارج المغرب والمشاركة به في المهرجانات العالمية، على عكس التلفزة التي تتجه انتاجاتها فقط للتلفزة المغربية وتنحصر داخل المغرب فقط، ولا يتم تصديرها إلى الخارج، أما عن السينما فهي تحتم على المخرج صناعة أفلام وفق ضوابط عالمية واحترافية للمشاركة بها في المهرجانات الدولية.
ويستطرد أخميس قائلا، أن حبكة السيناريو والتدقيق في اختيار الممثلين وتسلسل المشاهد، كلها عوامل تضمن لنا صناعة سينمائية في المستوى ومن شأنها أن تنافس على الجوائز العالمية في المهرجانات، على عكس الأفلام التلفزية التي تفتح الباب على مصراعيه لمن هب ودب وبدون أدنى شروط التكوين والتأطير، حيث أصبح عدد المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي هو المحدد في اختيار الأشخاص لأداء الأدوار في الأعمال الفنية والانتاجات سواء الرمضانية أو غيرها.
ويدعو مالك الوجوه الجديدة والتي لم تجتاز تكوينا في التمثيل إلى ضرورة تأطير قدراتهم وتطوير مهاراتهم والتكوين المسرحي، وحينذاك يمكن تقبلهم بصدر رحب والانفتاح على هذه الوجوه، لكن لحدود الساعة يستحيل اعتبار المؤثرات والمؤثرين بمواقع التواصل الاجتماعي، ممثلات وممثلين، لأن مهنة التمثيل هي مهنة شريفة ولها ضوابطها وقواعدها، ومن بين أهم شروطها التكوين والتمرس الجيدين.
ملصقات
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن