صحافة

أحداث سبتة.. عندما تضحي وكالة الأنباء الفرنسية بأخلاقيات المهنة على مقصلة الإثارة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 مايو 2021

لمكتب وكالة الأنباء الفرنسية بالرباط تاريخ طويل مع المغرب. فغالبا ما تطورت معالجته لمختلف الأحداث التي تقع في بلادنا وفق آراء وقناعات مراسليها، الذين يناضلون من أجل قضية أو أخرى، وذلك دون القدرة على الابتعاد عن موقف تلقين الدروس من خلال الاكتفاء بوصف الوقائع بكل بساطة، كل الوقائع مع احترام أخلاقيات المهنة.وتنطلق تغطية أحداث سبتة من قبل المبعوثين “الخاصين للغاية” لوكالة الأنباء الفرنسية من هذا النهج غير الأخلاقي المتمثل في الرغبة في شيطنة المغرب وتشويه صورته في أعين الأوروبيين وكذا في أعين نخبة مغربية معينة شغوفة بمتابعة أخبار بلادها عبر وسائل الإعلام الفرنسية.وفي هذه الحالة، انطلقت وكالة الأنباء الفرنسية بسرعة، منذ القصاصة الأولى، في ثرثرة مفرطة لكيل الاتهامات، بما يحمل على الاعتقاد بأن المغرب سمح بشكل متعمد للمهاجرين بالمرور، انتقاما من قرار مدريد استقبال، في ظل ظروف غامضة، زعيم انفصاليي (البوليساريو) لتلقي العلاج في مستشفياتها.وبالنسبة لوكالة الأنباء الفرنسية، فإن الخط الفاصل تم رسمه منذ البداية. أما الحكم فهو مسبق ونهائي: السلطات المغربية متهمة بأنها فتحت “عمدا” الأبواب أمام التدفق الهائل للمهاجرين نحو سبتة.وهكذا، نصب مراسلو الوكالة أنفسهم حراسا للعدالة على حساب مهمتهم المتمثلة في الإخبار بكل موضوعية، وسمحوا لأنفسهم باتهام البعض وتبرئة البعض الآخر، بل وحتى إلباسه لباس الضحية.فعلى سبيل المثال، لم تجد وكالة الأنباء الفرنسية، التي أبانت عن معالجة غير متكافئة وانتقائية بشكل صارخ، أنه من المفيد لقرائها تقديم تقارير حول مقطع فيديو يُظهر عناصر من الحرس المدني الاسباني وهم يلقون بالمهاجرين في البحر، ويضربونهم بالهراوات.وعلى نفس المنوال، استعارت الوكالة الفرنسية رداء المركزية الأوروبية البائدة لتقول لنا من خلال توجه استعماري إن “حدود أوروبا تنتهي في إفريقيا”. الأمر يتعلق هنا بأكثر من مجرد انحراف، بل بعقدة تجترها مثل كرة فولاذية منذ قرون، وذلك على حساب الأدلة التاريخية والجغرافية، وفي تحد لمطلب الحقيقة الذي يجب أن يوجه عمل “مؤرخي اللحظة”، الذين هم في هذه الحالة مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية.وعلى غرار معالجتها لقضية الصحراء المغربية عندما قام مراسلوها بالجزائر العاصمة بإدراج الجمهورية الوهمية في قصاصاتهم دون أخذ الاحتياطات المعتادة من خلال توضيح أن الأمر يتعلق بكيان معلن ذاتيا، ولا يعترف به المجتمع الدولي، تنم معالجة أحداث سبتة عن عداء أصبح ممنهجا عندما تطرح وكالة الأنباء الفرنسية موضوع المغرب.لقد اتخذت المعالجة الإعلامية التي خصصتها وكالة الأنباء الفرنسية لأزمة الهجرة، التي تتحمل فيها أوروبا مسؤولية كبيرة، شكلا ينم عن كثير من العداء والاستهداف.في سبتة، تم اختبار جميع أنواع الكتابة الصحفية (روبورتاجات، مقالات تحليلية، بورتريهات) بلهجة مبالغ فيها وحماسة زائدة فيما يتعلق بالجوانب التي تقدم المغرب كـ”معتد”، على أرضه. أليست سبتة ومليلية مغربيتين؟. مثل هذا التمرين البائس والوضيع الذي قدمته وكالة الأنباء الفرنسية عندما تتحدث عن “الذعر والشفقة والغضب أمام موجة المهاجرين” أو عندما تبرر دخول هؤلاء المهاجرين إلى سبتة من خلال مناخ اجتماعي، يعد ثمرة مخيالها المهين: “معظم الوافدين الجدد هم من الشباب، وأحيانا من المراهقين، الذين وصلوا سباحة إلى شاطئ سبتة على أمل العثور على عمل والهروب من الفقر والبطالة والجوع بالمغرب”، على حد قول الوكالة الفرنسية الرسمية التي تلجأ إلى جميع الذرائع عندما يتعلق الأمر بالمس بصورة المغرب.لقد رأينا وسمعنا كل شيء… ما عدا الحقيقة في هذا العمل الموجه بخبث لخدمة المخططات الخفية لوكالة أنباء فقدت البوصلة.

لمكتب وكالة الأنباء الفرنسية بالرباط تاريخ طويل مع المغرب. فغالبا ما تطورت معالجته لمختلف الأحداث التي تقع في بلادنا وفق آراء وقناعات مراسليها، الذين يناضلون من أجل قضية أو أخرى، وذلك دون القدرة على الابتعاد عن موقف تلقين الدروس من خلال الاكتفاء بوصف الوقائع بكل بساطة، كل الوقائع مع احترام أخلاقيات المهنة.وتنطلق تغطية أحداث سبتة من قبل المبعوثين “الخاصين للغاية” لوكالة الأنباء الفرنسية من هذا النهج غير الأخلاقي المتمثل في الرغبة في شيطنة المغرب وتشويه صورته في أعين الأوروبيين وكذا في أعين نخبة مغربية معينة شغوفة بمتابعة أخبار بلادها عبر وسائل الإعلام الفرنسية.وفي هذه الحالة، انطلقت وكالة الأنباء الفرنسية بسرعة، منذ القصاصة الأولى، في ثرثرة مفرطة لكيل الاتهامات، بما يحمل على الاعتقاد بأن المغرب سمح بشكل متعمد للمهاجرين بالمرور، انتقاما من قرار مدريد استقبال، في ظل ظروف غامضة، زعيم انفصاليي (البوليساريو) لتلقي العلاج في مستشفياتها.وبالنسبة لوكالة الأنباء الفرنسية، فإن الخط الفاصل تم رسمه منذ البداية. أما الحكم فهو مسبق ونهائي: السلطات المغربية متهمة بأنها فتحت “عمدا” الأبواب أمام التدفق الهائل للمهاجرين نحو سبتة.وهكذا، نصب مراسلو الوكالة أنفسهم حراسا للعدالة على حساب مهمتهم المتمثلة في الإخبار بكل موضوعية، وسمحوا لأنفسهم باتهام البعض وتبرئة البعض الآخر، بل وحتى إلباسه لباس الضحية.فعلى سبيل المثال، لم تجد وكالة الأنباء الفرنسية، التي أبانت عن معالجة غير متكافئة وانتقائية بشكل صارخ، أنه من المفيد لقرائها تقديم تقارير حول مقطع فيديو يُظهر عناصر من الحرس المدني الاسباني وهم يلقون بالمهاجرين في البحر، ويضربونهم بالهراوات.وعلى نفس المنوال، استعارت الوكالة الفرنسية رداء المركزية الأوروبية البائدة لتقول لنا من خلال توجه استعماري إن “حدود أوروبا تنتهي في إفريقيا”. الأمر يتعلق هنا بأكثر من مجرد انحراف، بل بعقدة تجترها مثل كرة فولاذية منذ قرون، وذلك على حساب الأدلة التاريخية والجغرافية، وفي تحد لمطلب الحقيقة الذي يجب أن يوجه عمل “مؤرخي اللحظة”، الذين هم في هذه الحالة مراسلو وكالة الأنباء الفرنسية.وعلى غرار معالجتها لقضية الصحراء المغربية عندما قام مراسلوها بالجزائر العاصمة بإدراج الجمهورية الوهمية في قصاصاتهم دون أخذ الاحتياطات المعتادة من خلال توضيح أن الأمر يتعلق بكيان معلن ذاتيا، ولا يعترف به المجتمع الدولي، تنم معالجة أحداث سبتة عن عداء أصبح ممنهجا عندما تطرح وكالة الأنباء الفرنسية موضوع المغرب.لقد اتخذت المعالجة الإعلامية التي خصصتها وكالة الأنباء الفرنسية لأزمة الهجرة، التي تتحمل فيها أوروبا مسؤولية كبيرة، شكلا ينم عن كثير من العداء والاستهداف.في سبتة، تم اختبار جميع أنواع الكتابة الصحفية (روبورتاجات، مقالات تحليلية، بورتريهات) بلهجة مبالغ فيها وحماسة زائدة فيما يتعلق بالجوانب التي تقدم المغرب كـ”معتد”، على أرضه. أليست سبتة ومليلية مغربيتين؟. مثل هذا التمرين البائس والوضيع الذي قدمته وكالة الأنباء الفرنسية عندما تتحدث عن “الذعر والشفقة والغضب أمام موجة المهاجرين” أو عندما تبرر دخول هؤلاء المهاجرين إلى سبتة من خلال مناخ اجتماعي، يعد ثمرة مخيالها المهين: “معظم الوافدين الجدد هم من الشباب، وأحيانا من المراهقين، الذين وصلوا سباحة إلى شاطئ سبتة على أمل العثور على عمل والهروب من الفقر والبطالة والجوع بالمغرب”، على حد قول الوكالة الفرنسية الرسمية التي تلجأ إلى جميع الذرائع عندما يتعلق الأمر بالمس بصورة المغرب.لقد رأينا وسمعنا كل شيء… ما عدا الحقيقة في هذا العمل الموجه بخبث لخدمة المخططات الخفية لوكالة أنباء فقدت البوصلة.



اقرأ أيضاً
تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة