التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
آسفي تحتفي بفن العيطة في مهرجانها الوطني السادس عشر
نشر في: 29 يوليو 2017
انطلقت مساء أمس الجمعة بآسفي، فعاليات المهرجان الوطني لفن العـيطة في دورته السادسة عـشرة، المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وتميز حفل الافتتاح، الذي حضره على الخصوص، الكاتب العام لعمالة إقليم آسفي السيد محمد الورادي، وممثل وزارة الثقافة السيد محمد الخراز، والمدير الجهوي للثقافة بجهة مراكش آسفي السيد عز الدين كارا، وشخصيات مدنية وعسكرية، بتقديم وصلات موسيقية من أداء مجموعة “الهوير” ومجموعة “ولدسبعمية”، وتكريم الفنان بوجمعة بنعكيدة والفنانة جميعة العوني عرفانا بجهودهما المخلصة في الحفاظ على هذا الموروث ولما قدموه من لوحات للفرجة والمتعة.
ويندرج هذا المهرجان، المنظم من قبل وزارة الثقافة والاتصال- قطاع الثقافة، بشراكة مع عمالة إقليم آسفـي، في سياق مبادرات الوزارة الهادفة إلى الحفاظ على التراث اللامادي، وضمان استمراريته وتثمين التعبيرات التراثية والإبداعات الخالدة، وذخائر المتون و التعابير التي تألق في نسجها شيوخ ورواد فن العيطة.
وفي كلمة باسم الوزارة، أبرز السيد الخراز، أن هاجس التراث وصيانة الذاكرة الوطنية يظل من الموجهات الناظمة لمختلف التظاهرات الثقافية المقامة بأرجاء المملكة من قبل وزارة الثقافة أو تمثيلياتها على المستويين الجهوي والمحلي مما يحقق انسجاما وتوافقا مع إستراتيجية الوزارة القائمة على مرتكزات واضحة وهادفة تسعى للعناية بالموروث الثقافي وتثمينه مع إبراز الرصيد الحضاري المشرق والمشرف للمملكة.
وأضاف أن تنظيم مهرجان فن العيطة بآسفي ينخرط في هذا الأفق ويشهد له بالوفاء لهذا التوجه وخاصة خلال السنوات الأخيرة التي عرف فيها الإعداد والتنظيم والبرمجة تطورا منهجيا وتدبيرا ملحوظين.
وأشار إلى أن نيل هذه الدورة شرف الرعاية الملكية السامية يعد تكريما واحتفاء بهذا الفن المغربي الأصيل ومبدعيه من شعراء وفنانين، إلا أنه بموازاة ذلك يعتبر تكليفا وأمانة يتحملها الجميع للاستمرار الحثيث والحرص الدائم على المضي في الارتقاء بهذا المهرجان تصورا وإعدادا وانجازا.
وتقترح دورة هذه السنة فقرات متنوعة تتمثل في عروض فنية لنخبة من كبار شيوخ فن العيطة، ومشاركات للمواهب الشابة الواعدة.
كما يتضمن برنامج هذه التظاهرة تنظيم ندوة فكرية في موضوع ” شعرية المنجز النصي لفن العيطة، من الشعري إلى الغنائي”، وذلك بمشاركة الأساتذة حسن نجـمي، وسعـيد يقطين، وسالم كويندي، وعبد الحق ميفراني، وعياد السبيعـي، وتأطير سعـيد لقبي.
ويلتقي الجمهور مع عروض هذه الدورة بساحة مولاي يوسف التي خصصت لمجموعات الرواد وساحة محمد الخامس التي تحتضن عروض شباب العيطة.
وتميز حفل الافتتاح، الذي حضره على الخصوص، الكاتب العام لعمالة إقليم آسفي السيد محمد الورادي، وممثل وزارة الثقافة السيد محمد الخراز، والمدير الجهوي للثقافة بجهة مراكش آسفي السيد عز الدين كارا، وشخصيات مدنية وعسكرية، بتقديم وصلات موسيقية من أداء مجموعة “الهوير” ومجموعة “ولدسبعمية”، وتكريم الفنان بوجمعة بنعكيدة والفنانة جميعة العوني عرفانا بجهودهما المخلصة في الحفاظ على هذا الموروث ولما قدموه من لوحات للفرجة والمتعة.
ويندرج هذا المهرجان، المنظم من قبل وزارة الثقافة والاتصال- قطاع الثقافة، بشراكة مع عمالة إقليم آسفـي، في سياق مبادرات الوزارة الهادفة إلى الحفاظ على التراث اللامادي، وضمان استمراريته وتثمين التعبيرات التراثية والإبداعات الخالدة، وذخائر المتون و التعابير التي تألق في نسجها شيوخ ورواد فن العيطة.
وفي كلمة باسم الوزارة، أبرز السيد الخراز، أن هاجس التراث وصيانة الذاكرة الوطنية يظل من الموجهات الناظمة لمختلف التظاهرات الثقافية المقامة بأرجاء المملكة من قبل وزارة الثقافة أو تمثيلياتها على المستويين الجهوي والمحلي مما يحقق انسجاما وتوافقا مع إستراتيجية الوزارة القائمة على مرتكزات واضحة وهادفة تسعى للعناية بالموروث الثقافي وتثمينه مع إبراز الرصيد الحضاري المشرق والمشرف للمملكة.
وأضاف أن تنظيم مهرجان فن العيطة بآسفي ينخرط في هذا الأفق ويشهد له بالوفاء لهذا التوجه وخاصة خلال السنوات الأخيرة التي عرف فيها الإعداد والتنظيم والبرمجة تطورا منهجيا وتدبيرا ملحوظين.
وأشار إلى أن نيل هذه الدورة شرف الرعاية الملكية السامية يعد تكريما واحتفاء بهذا الفن المغربي الأصيل ومبدعيه من شعراء وفنانين، إلا أنه بموازاة ذلك يعتبر تكليفا وأمانة يتحملها الجميع للاستمرار الحثيث والحرص الدائم على المضي في الارتقاء بهذا المهرجان تصورا وإعدادا وانجازا.
وتقترح دورة هذه السنة فقرات متنوعة تتمثل في عروض فنية لنخبة من كبار شيوخ فن العيطة، ومشاركات للمواهب الشابة الواعدة.
كما يتضمن برنامج هذه التظاهرة تنظيم ندوة فكرية في موضوع ” شعرية المنجز النصي لفن العيطة، من الشعري إلى الغنائي”، وذلك بمشاركة الأساتذة حسن نجـمي، وسعـيد يقطين، وسالم كويندي، وعبد الحق ميفراني، وعياد السبيعـي، وتأطير سعـيد لقبي.
ويلتقي الجمهور مع عروض هذه الدورة بساحة مولاي يوسف التي خصصت لمجموعات الرواد وساحة محمد الخامس التي تحتضن عروض شباب العيطة.
انطلقت مساء أمس الجمعة بآسفي، فعاليات المهرجان الوطني لفن العـيطة في دورته السادسة عـشرة، المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وتميز حفل الافتتاح، الذي حضره على الخصوص، الكاتب العام لعمالة إقليم آسفي السيد محمد الورادي، وممثل وزارة الثقافة السيد محمد الخراز، والمدير الجهوي للثقافة بجهة مراكش آسفي السيد عز الدين كارا، وشخصيات مدنية وعسكرية، بتقديم وصلات موسيقية من أداء مجموعة “الهوير” ومجموعة “ولدسبعمية”، وتكريم الفنان بوجمعة بنعكيدة والفنانة جميعة العوني عرفانا بجهودهما المخلصة في الحفاظ على هذا الموروث ولما قدموه من لوحات للفرجة والمتعة.
ويندرج هذا المهرجان، المنظم من قبل وزارة الثقافة والاتصال- قطاع الثقافة، بشراكة مع عمالة إقليم آسفـي، في سياق مبادرات الوزارة الهادفة إلى الحفاظ على التراث اللامادي، وضمان استمراريته وتثمين التعبيرات التراثية والإبداعات الخالدة، وذخائر المتون و التعابير التي تألق في نسجها شيوخ ورواد فن العيطة.
وفي كلمة باسم الوزارة، أبرز السيد الخراز، أن هاجس التراث وصيانة الذاكرة الوطنية يظل من الموجهات الناظمة لمختلف التظاهرات الثقافية المقامة بأرجاء المملكة من قبل وزارة الثقافة أو تمثيلياتها على المستويين الجهوي والمحلي مما يحقق انسجاما وتوافقا مع إستراتيجية الوزارة القائمة على مرتكزات واضحة وهادفة تسعى للعناية بالموروث الثقافي وتثمينه مع إبراز الرصيد الحضاري المشرق والمشرف للمملكة.
وأضاف أن تنظيم مهرجان فن العيطة بآسفي ينخرط في هذا الأفق ويشهد له بالوفاء لهذا التوجه وخاصة خلال السنوات الأخيرة التي عرف فيها الإعداد والتنظيم والبرمجة تطورا منهجيا وتدبيرا ملحوظين.
وأشار إلى أن نيل هذه الدورة شرف الرعاية الملكية السامية يعد تكريما واحتفاء بهذا الفن المغربي الأصيل ومبدعيه من شعراء وفنانين، إلا أنه بموازاة ذلك يعتبر تكليفا وأمانة يتحملها الجميع للاستمرار الحثيث والحرص الدائم على المضي في الارتقاء بهذا المهرجان تصورا وإعدادا وانجازا.
وتقترح دورة هذه السنة فقرات متنوعة تتمثل في عروض فنية لنخبة من كبار شيوخ فن العيطة، ومشاركات للمواهب الشابة الواعدة.
كما يتضمن برنامج هذه التظاهرة تنظيم ندوة فكرية في موضوع ” شعرية المنجز النصي لفن العيطة، من الشعري إلى الغنائي”، وذلك بمشاركة الأساتذة حسن نجـمي، وسعـيد يقطين، وسالم كويندي، وعبد الحق ميفراني، وعياد السبيعـي، وتأطير سعـيد لقبي.
ويلتقي الجمهور مع عروض هذه الدورة بساحة مولاي يوسف التي خصصت لمجموعات الرواد وساحة محمد الخامس التي تحتضن عروض شباب العيطة.
وتميز حفل الافتتاح، الذي حضره على الخصوص، الكاتب العام لعمالة إقليم آسفي السيد محمد الورادي، وممثل وزارة الثقافة السيد محمد الخراز، والمدير الجهوي للثقافة بجهة مراكش آسفي السيد عز الدين كارا، وشخصيات مدنية وعسكرية، بتقديم وصلات موسيقية من أداء مجموعة “الهوير” ومجموعة “ولدسبعمية”، وتكريم الفنان بوجمعة بنعكيدة والفنانة جميعة العوني عرفانا بجهودهما المخلصة في الحفاظ على هذا الموروث ولما قدموه من لوحات للفرجة والمتعة.
ويندرج هذا المهرجان، المنظم من قبل وزارة الثقافة والاتصال- قطاع الثقافة، بشراكة مع عمالة إقليم آسفـي، في سياق مبادرات الوزارة الهادفة إلى الحفاظ على التراث اللامادي، وضمان استمراريته وتثمين التعبيرات التراثية والإبداعات الخالدة، وذخائر المتون و التعابير التي تألق في نسجها شيوخ ورواد فن العيطة.
وفي كلمة باسم الوزارة، أبرز السيد الخراز، أن هاجس التراث وصيانة الذاكرة الوطنية يظل من الموجهات الناظمة لمختلف التظاهرات الثقافية المقامة بأرجاء المملكة من قبل وزارة الثقافة أو تمثيلياتها على المستويين الجهوي والمحلي مما يحقق انسجاما وتوافقا مع إستراتيجية الوزارة القائمة على مرتكزات واضحة وهادفة تسعى للعناية بالموروث الثقافي وتثمينه مع إبراز الرصيد الحضاري المشرق والمشرف للمملكة.
وأضاف أن تنظيم مهرجان فن العيطة بآسفي ينخرط في هذا الأفق ويشهد له بالوفاء لهذا التوجه وخاصة خلال السنوات الأخيرة التي عرف فيها الإعداد والتنظيم والبرمجة تطورا منهجيا وتدبيرا ملحوظين.
وأشار إلى أن نيل هذه الدورة شرف الرعاية الملكية السامية يعد تكريما واحتفاء بهذا الفن المغربي الأصيل ومبدعيه من شعراء وفنانين، إلا أنه بموازاة ذلك يعتبر تكليفا وأمانة يتحملها الجميع للاستمرار الحثيث والحرص الدائم على المضي في الارتقاء بهذا المهرجان تصورا وإعدادا وانجازا.
وتقترح دورة هذه السنة فقرات متنوعة تتمثل في عروض فنية لنخبة من كبار شيوخ فن العيطة، ومشاركات للمواهب الشابة الواعدة.
كما يتضمن برنامج هذه التظاهرة تنظيم ندوة فكرية في موضوع ” شعرية المنجز النصي لفن العيطة، من الشعري إلى الغنائي”، وذلك بمشاركة الأساتذة حسن نجـمي، وسعـيد يقطين، وسالم كويندي، وعبد الحق ميفراني، وعياد السبيعـي، وتأطير سعـيد لقبي.
ويلتقي الجمهور مع عروض هذه الدورة بساحة مولاي يوسف التي خصصت لمجموعات الرواد وساحة محمد الخامس التي تحتضن عروض شباب العيطة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد كارثة الزلزال.. كارثة أخرى تهدد منطقة بأمزميز + صور
جهوي
جهوي
انهارت مدرستهم بفعل الزلزال.. أشرف حكيمي يهدي حجرات مدرسية لتلاميذ بالحوز + صور
جهوي
جهوي
جماعة تحناوت تسعى لإقتناء سيارة جديدة والمعارضة تطالب عامل الحوز بالتدخل
جهوي
جهوي
برنامج جديد لاستعادة النشاط الاقتصادي والتعليمي بالمناطق المتضررة جراء الزلزال
جهوي
جهوي
جمعويون بشيشاوة يدقون ناقوس الخطر بشأن “بوحمرون”
جهوي
جهوي
أوكايمدن تكتسي رداءً أبيضًا بعد تساقط الثلوج اليوم الاثنين
جهوي
جهوي
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي