آبل تعترف بمشكلات تتعلق بهواتف iPhone 12 الجديدة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 11 أبريل 2025, 13:57

منوعات

آبل تعترف بمشكلات تتعلق بهواتف iPhone 12 الجديدة


كشـ24 نشر في: 18 نوفمبر 2020

كشفت شركة آبل في تدوينة لها على الإنترنت عن وجود مشكلات تتعلق باقتران هواتف iPhone 12 الجديدة مع الأجهزة المخصصة لضعيفي السمع.وأشار مطورو هواتف آيفون إلى "أن بعض مالكي أجهزة iPhone 12 بمختلف نماذجها قد يلاحظون مشكلات عند اقتران هذه الأجهزة مع السماعات اللاسلكية المخصصة لضعيفي السمع، فبعد أن تقترن هذه الهواتف مع السماعات قد تبدأ السماعات بإصدار أصوات غريبة مثل الطقطقة أوأصوات حادة أو ضوضاء".ووعد المطورون مستخدمي أجهزة آبل "بأن المشكلات المذكورة سابقا ستتم معالجتها في أقرب وقت، مع إصدار تحديث جديد لأنظمة أجهزتهم".وكان بعض مشتري هواتف iPhone 12 الجديدة قد أشاروا في وقت سابق أيضا إلى أنهم "غير راضين عن التصميم الخارجي لهياكل هواتفهم، إذ ادعوا أن الحروف الحادة في تصميم الهيكل غير مريحة عند حمل الهاتف باليد، بل وتترك آثارا على الجلد عند الإمساك بالهاتف".وكانت آبل قد أعلنت في 13 أكتوبر الفائت عن إطلاق 4 نماذج جديدة من هواتفها الذكية هي: iPhone 12، و iPhone 12 Mini، و iPhone 12 Pro، و iPhone 12 Pro Max، وجميع هذه النماذج تدعم الاتصال بشبكات 5G، ومجهزة بمعالجات A14 Bionic الحديثة.المصدر: روسيا اليوم عن نوفوستي

كشفت شركة آبل في تدوينة لها على الإنترنت عن وجود مشكلات تتعلق باقتران هواتف iPhone 12 الجديدة مع الأجهزة المخصصة لضعيفي السمع.وأشار مطورو هواتف آيفون إلى "أن بعض مالكي أجهزة iPhone 12 بمختلف نماذجها قد يلاحظون مشكلات عند اقتران هذه الأجهزة مع السماعات اللاسلكية المخصصة لضعيفي السمع، فبعد أن تقترن هذه الهواتف مع السماعات قد تبدأ السماعات بإصدار أصوات غريبة مثل الطقطقة أوأصوات حادة أو ضوضاء".ووعد المطورون مستخدمي أجهزة آبل "بأن المشكلات المذكورة سابقا ستتم معالجتها في أقرب وقت، مع إصدار تحديث جديد لأنظمة أجهزتهم".وكان بعض مشتري هواتف iPhone 12 الجديدة قد أشاروا في وقت سابق أيضا إلى أنهم "غير راضين عن التصميم الخارجي لهياكل هواتفهم، إذ ادعوا أن الحروف الحادة في تصميم الهيكل غير مريحة عند حمل الهاتف باليد، بل وتترك آثارا على الجلد عند الإمساك بالهاتف".وكانت آبل قد أعلنت في 13 أكتوبر الفائت عن إطلاق 4 نماذج جديدة من هواتفها الذكية هي: iPhone 12، و iPhone 12 Mini، و iPhone 12 Pro، و iPhone 12 Pro Max، وجميع هذه النماذج تدعم الاتصال بشبكات 5G، ومجهزة بمعالجات A14 Bionic الحديثة.المصدر: روسيا اليوم عن نوفوستي



اقرأ أيضاً
تحذيرات من ثغرة برمجية خطيرة في بعض نسخ “واتس آب”
حذّر خبراء في الأمن السيبراني من وجود ثغرة برمجية خطيرة في بعض نسخ تطبيق "واتس آب" المخصصة للحواسب التي تعمل بأنظمة ويندوز.وأشارت القائمون على خدمة "واتس آب" إلى أن خبيرا خارجيا تمكن من اكتشاف الثغرة وأبلغ المطورين في شركة Meta حولها، وأطلق على الثغرة اسم CVE-2025-30401. وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن الثغرة المذكورة ظهرت مع النسخة 2.2450.6 من تطبيق "واتس آب" المخصصة للحواسب، ويمكن لقراصنة الإنترنت استغلال هذه الثغرة لاختراق تطبيقات المستخدمين وإخفاء فيروسات أو برمجيات خطيرة، كما يمكن من خلال هذه الثغرة نظريا الوصول إلى بيانات مستخدمي "واتس آب" أو مراقبة بعض أنشطتهم على التطبيق. وأوضح القائمون على "واتس آب" أن المشكلة تمت معالجتها، وأطلقوا تحديثات للتطبيق، ولكي يحمي المستخدم نفسه من خطر الثغرة المذكورة يجب عليه تحديث نسخة تطبيقه المخصصة لأنظمة ويندوز. تجدر الإشارة إلى أن خبراء الأمن السيبراني كانوا قد حذروا في الآونة الأخيرة من ظهور العديد من البرمجيات الخبيثة التي تهدد الهواتف الذكية، إذ تم التحذير من فيروس يقوم بتحميل تطبيقات على هواتف أندرويد دون إذن المستخدم، ويصعب على المستخدم حذفها من جهازه، كما حذّر الخبراء في Kaspersky Lab برمجيات خبيثة من نوع Trojan أطلق عليها اسم LianSpy، يتم استخدامها للتجسس على بعض مالكي أجهزة أندرويد في روسيا. المصدر: mail.ru
منوعات

اكتشاف ثوري.. فيروسات قديمة كامنة في حمضنا النووي قد تساعد على مكافحة سرطان الكلي
كشف باحثو معهد دانا-فاربر للسرطان، وهو مؤسسة علاجية وبحثية شاملة في بوسطن، عن آلية غير مسبوقة يمكن أن تمهد الطريق لعلاجات مناعية جديدة لسرطان الكلى. وفي الدراسة الرائدة، اكتشف العلماء أن الجينات الفيروسية الكامنة في الحمض النووي البشري - والتي تعود إلى إصابات فيروسية قديمة - يمكن إعادة تنشيطها في خلايا سرطان الخلايا الكلوية الصافية (الأكثر شيوعا من سرطان الكلى)، ما يحفز استجابة مناعية قوية ضد الورم. وعندما يحدث خلل في الجين الكابح للورم (VHL) - وهو سمة مميزة لسرطان الخلايا الكلوية الصافية - تبدأ هذه الجينات الفيروسية القديمة (المعروفة باسم الفيروسات الرجعية الذاتية) في إنتاج بروتينات فيروسية. وينظم هذه العملية بروتين بشري يسمى (HIF2α) الذي يزداد إنتاجه عند تعطيل الجين الكابح للورم. ووجد الفريق أن الخلايا السرطانية تقوم بتفكيك هذه البروتينات الفيروسية وعرض أجزاء منها على سطح الخلية كـ"أعلام" تنبه الجهاز المناعي. وأظهرت الاختبارات على عينات بشرية وفئران أن خلايا المناعة المعروفة باسم الخلايا التائية، تتعرف على هذه "الأعلام" وتشن هجوما ضد الورم. ويعد سرطان الكلى من أنواع السرطانات القليلة التي يمكن للجهاز المناعي القضاء عليها أحيانا تلقائيا. ويفتح هذا الاكتشاف بابا جديدا لتطوير علاجات مناعية تعتمد على استغلال هذه الجينات الفيروسية القديمة لتحفيز استجابة مناعية أقوى ضد الأورام. ويؤكد الباحثون أن هذه النتائج تمثل نقلة نوعية في فهم التفاعل المعقد بين الجينوم الفيروسي القديم والجهاز المناعي، وقد تحدث ثورة في علاجات السرطان خلال السنوات القادمة. المصدر: scitechdaily
منوعات

علماء: اختلاف الأبجديات يمنع الناطقين بلغتين من الانتقال بسرعة من لغة إلى أخرى
اكتشف العلماء الروس والأجانب أن الأشخاص الناطقين بلغتين يواجهون صعوبات أكبر في الانتقال من لغة إلى أخرى عندما يستخدمون أبجديات مختلفة، مثل السيريلية واللاتينية. واكتشف العلماء أن الدماغ بحاجة إلى وقت أطول للتبديل بين اللغات ذات الأبجديات المختلفة، ويصعب على ثنائيي اللغة فهم النصوص المختلطة التي تحتوي على كلمات من اللغتين. وكلما زاد الاختلاف بين الأبجديات، زادت الصعوبة في الانتقال السريع من لغة إلى أخرى. ويعتقد العديد من العلماء أنه في مثل هذه الحالة يتم تنشيط مناطق الدماغ المرتبطة بمعاني الكلمة المقروءة في كلا اللغتين، مما يسهل من الناحية النظرية عملية التبديل بين اللغات لاحقا. ولاختبار هذه الفرضية تتبع علماء اللغة العصبية ردود فعل مجموعة مكونة من 50 روسيا يتقنون اللغة الإنجليزية أيضا عند قراءة نصوص تحتوي على كلمات روسية فقط أو على عبارات وجمل باللغتين الإنجليزية والروسية. وتتبع العلماء حركات عيون المتطوعين أثناء القراءة، ومدة تثبيت نظرهم على كلمات معينة، ومرات العودة للخلف أو تخطي بعض العبارات. وبشكل عام، كلما زادت مدة التحديق في كلمة أو زادت مرات العودة إليها، زادت الصعوبات التي يواجهها القارئ في فهمها. وأظهرت هذه القياسات أن الإدخال التدريجي للكلمات الإنجليزية في النص لم يسهل عملية التبديل بين اللغات، مما جعل المتطوعين "يتعثرون" بصريا عند قراءة كل كلمة لاحقة باللغة الأخرى. أوضحت الباحثة أولغا بارشينا التي تشغل حاليا منصب الأستاذة المساعدة في كلية "ميدلبوري" الأمريكية أن الدماغ يدرك فورا اختلاف الأبجدية ويحاول كبح اللغة غير المستهدفة ويحتاج وقتا إضافيا للتعرف على الحروف قبل فهم المعنى، وقالت إن هذه الدراسة تساعد في تحسين طرق تعليم اللغات الأجنبية وفهم أفضل لكيفية تعامل الدماغ مع اللغات وتطوير مواد تعليمية أكثر فعالية للغات المختلفة. ينصح الباحثون بمراعاة هذه الفروق عند تعلم اللغات ذات الأبجديات المختلفة لتسهيل عملية التبديل بينها.
منوعات

“Meta” تطور نظارات مزودة بالذكاء الاصطناعي
ذكرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التقنية أن شركة "Meta" تعمل على تطوير جيل جديد من النظارات الذكية المزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وتبعا لموقع Digitaltrends فإن "Meta" تعمل حاليا على تطوير واختبار نظاراتها الذكية الجديدة، ومن المتوقع أن تطرح هذه النظارات في الربع الثالث من العام الجاري، بسعر 1000 دولار تقريبا. من حيث المظهر ستشبه النظارة الجديدة النظارات الشمسية التقليدية، لكن عدساتها ستدعم تقنيات الواقع المعزز لعرض المعلومات مباشرة أمام عيني المستخدم، كما أن النظارة وعلى عكس نظارات Meta السابقة، ستتمكن من معالجة البيانات دون الحاجة للاتصال بالهاتف أو الجهاز الذكي، إذ سيحتوي هيكلها على معالج بقدرات مميزة لمعالجة البيانات بسرعة. والميزة الرئيسية للنظارة الجديدة ستكون الذكاء الاصطناعي المتقدم، وبفضل هذه التقنيات ستكون النظارة قادرة على التعرف على الأشياء، فعلى سبيل المثال، عند النظر إلى مبنى تاريخي، ستخبرك عن تاريخه، وعند النظر إلى قائمة الطعام في مطعم ستترجم لك قائمة الأطباق. وستحتوي النظارات على كاميرتين عاليتي الدقة لتوثيق ما يراه المستخدم، كما ستجهز بمايكروفونات تمكن المستخدم من التحكم بها عبر الأوامر الصوتية واستخدام النظارة لإجراء المكالمات الصوتية، أما البطارية الداخلية للنظارة فستكفيها لتعمل 8 ساعات تقريبا بالشحنة الكاملة. المصدر: روسيا اليوم.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة