
مجتمع
يتربّص بضحيته منذ مدة..سلك كهربائي يهدد المارة بشارع في مراكش
تشكل أعمدة كهربائية عارية بمجموعة من المناطق بمدينة مراكش خطرا كبيرا على المواطنين، سيما تلك المتواجدة على تماسّ مباشر مع تحركات الساكنة والمارة.هذه الأسلاك العارية بالأعمدة الكهربائية المتواجدة في عدد من الأحياء والشوارع، غالبا ما تتعرض لعمليات سرقة تطال أغطيتها الحديدية، من طرف أشخاص يقومون ببيعها في أسواق المتلاشيات، لتبقى الأسلاك بارزة في تربصها بضحايا أبرياء قد يؤدون حياتهم ثمنا لذلك.والنموذج، من شارع الحسن الثاني بحي المسيرة بالقرب من المدارة التي تربط بين شارعي العيون والداخلة "الاحباس"، قرب محطة الحافلة الكهربائية بالمسيرة، حيث برز منذ أزيد من سنة سلك فوق السطح على مستوى أحد الأرصفة الذي يشهد يوميا حركية كبيرة.وأوضح مهتمون بالشأن المحلي، أنه سبق التنبيه إلى خطورة السلك المعني، دون جدوى، خاصة أن خطر الصعقات الكهربائية يتضاعف عند نزول الأمطار خلال فصل الشتاء، والتدخلات الإستباقية هي السبيل الوحيد لحماية سلامة السكان، وليس استنفار المصالح المسؤولة بعد سقوط ضحايا.وعبر مجموعة من المواطنين، عن استيائهم وتذمرهم من إهمال مصلحة الكهرباء العمومية بجماعة مراكش، شروط الصحة والسلامة والوقاية من الأخطار، ما يهدد سلامة وحياة المواطنين، خاصة الأطفال الذين لا يُقدرون خطر الإصابة بصعقات كهربائية.ويطالب عدد من المواطنين جماعة مراكش بالتسريع في عملية إصلاح وإعادة تغطية هذا السلك وغيره من الأسلاك التي توجد على مرمى حجر من تحركاتهم اليومية.
تشكل أعمدة كهربائية عارية بمجموعة من المناطق بمدينة مراكش خطرا كبيرا على المواطنين، سيما تلك المتواجدة على تماسّ مباشر مع تحركات الساكنة والمارة.هذه الأسلاك العارية بالأعمدة الكهربائية المتواجدة في عدد من الأحياء والشوارع، غالبا ما تتعرض لعمليات سرقة تطال أغطيتها الحديدية، من طرف أشخاص يقومون ببيعها في أسواق المتلاشيات، لتبقى الأسلاك بارزة في تربصها بضحايا أبرياء قد يؤدون حياتهم ثمنا لذلك.والنموذج، من شارع الحسن الثاني بحي المسيرة بالقرب من المدارة التي تربط بين شارعي العيون والداخلة "الاحباس"، قرب محطة الحافلة الكهربائية بالمسيرة، حيث برز منذ أزيد من سنة سلك فوق السطح على مستوى أحد الأرصفة الذي يشهد يوميا حركية كبيرة.وأوضح مهتمون بالشأن المحلي، أنه سبق التنبيه إلى خطورة السلك المعني، دون جدوى، خاصة أن خطر الصعقات الكهربائية يتضاعف عند نزول الأمطار خلال فصل الشتاء، والتدخلات الإستباقية هي السبيل الوحيد لحماية سلامة السكان، وليس استنفار المصالح المسؤولة بعد سقوط ضحايا.وعبر مجموعة من المواطنين، عن استيائهم وتذمرهم من إهمال مصلحة الكهرباء العمومية بجماعة مراكش، شروط الصحة والسلامة والوقاية من الأخطار، ما يهدد سلامة وحياة المواطنين، خاصة الأطفال الذين لا يُقدرون خطر الإصابة بصعقات كهربائية.ويطالب عدد من المواطنين جماعة مراكش بالتسريع في عملية إصلاح وإعادة تغطية هذا السلك وغيره من الأسلاك التي توجد على مرمى حجر من تحركاتهم اليومية.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
