أفاد مصدر مطلع أن زكية المريني رئيسة مقاطعة جيليز بمراكش نظمت أخيرا وليمة لفائدة الأعضاء العشرة الذين صوتوا على الميزانية والتحويلات.
وأوضح المصدر ذاته أن رئيسة مقاطعة جليز شرعت منذ بداية التنسيق مع أعضاء حزب العدالة والتنمية _ضدا على قرارات الحزب وتوجاته وطنيا وجهويا _ في اعتماد سياسة الزرود ولعراضات لتبث أنها لم تفقد أغلبيتها.
وأوضح المصدر ذاته أن موضوع النقاش هم توجيه أعضاء حزب المصباح انتقادات للعمدة عضو المكتب السياسي للحزب الذي تنتمي له رئيسة المقاطعة القادمة من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية،وقبله منظمة العمل الديمقراطي الشعبي، متساءلا عن مدى استمرارها في حزب الجرار ؟؟ أم أنها اشتاقت للرحيل كعادتها.
وأشار المصدر نفسه إلى غياب جل اعضاء الأصالة والمعاصرة عن اللقاء الوليمة، مبرزا أن اجتماع لجنة الرياضة عرف وزيعة من نوع خاص. وأكد المصدر ذاته أن رئيسة المقاطعة لم تنظم أي لقاء ثقافي او رياضي أو اجتماعي او فني طيلة السنة، لكنها طلبت من الأعضاء الحاضرين اقتراح جمعيات ونوادي لإعطائهم جوائز دون أن تكون المقاطعة قد قامت بنشاط يذكر.
وتساءل المصدر نفسه هل سلوك الرئيسة يتعلق ب " تطبيق سياسة القرب للساكنة " أم سياسة القرب للأغلبية ؟؟ ومتى يأتي وقت افتحاص مالية المقاطعة من طرف المجلس الجهوي للحسابات ؟؟ للحيلولة دون استمرار نزيف مالية الجماعة.
أفاد مصدر مطلع أن زكية المريني رئيسة مقاطعة جيليز بمراكش نظمت أخيرا وليمة لفائدة الأعضاء العشرة الذين صوتوا على الميزانية والتحويلات.
وأوضح المصدر ذاته أن رئيسة مقاطعة جليز شرعت منذ بداية التنسيق مع أعضاء حزب العدالة والتنمية _ضدا على قرارات الحزب وتوجاته وطنيا وجهويا _ في اعتماد سياسة الزرود ولعراضات لتبث أنها لم تفقد أغلبيتها.
وأوضح المصدر ذاته أن موضوع النقاش هم توجيه أعضاء حزب المصباح انتقادات للعمدة عضو المكتب السياسي للحزب الذي تنتمي له رئيسة المقاطعة القادمة من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية،وقبله منظمة العمل الديمقراطي الشعبي، متساءلا عن مدى استمرارها في حزب الجرار ؟؟ أم أنها اشتاقت للرحيل كعادتها.
وأشار المصدر نفسه إلى غياب جل اعضاء الأصالة والمعاصرة عن اللقاء الوليمة، مبرزا أن اجتماع لجنة الرياضة عرف وزيعة من نوع خاص. وأكد المصدر ذاته أن رئيسة المقاطعة لم تنظم أي لقاء ثقافي او رياضي أو اجتماعي او فني طيلة السنة، لكنها طلبت من الأعضاء الحاضرين اقتراح جمعيات ونوادي لإعطائهم جوائز دون أن تكون المقاطعة قد قامت بنشاط يذكر.
وتساءل المصدر نفسه هل سلوك الرئيسة يتعلق ب " تطبيق سياسة القرب للساكنة " أم سياسة القرب للأغلبية ؟؟ ومتى يأتي وقت افتحاص مالية المقاطعة من طرف المجلس الجهوي للحسابات ؟؟ للحيلولة دون استمرار نزيف مالية الجماعة.