ثقافة-وفن

وفاة الموسيقار اللبناني ملحم بركات عن عمر 72 سنة


كشـ24 نشر في: 28 أكتوبر 2016

أعلن اليوم عن وفاة الموسيقار اللبناني ملحم بركات عن عمر 71 سنة، بعد معاناة مع المرض. وانتشر خبر وفاة الموسيقار الكبير بشكل واسع في مواقع التواصل الإجتماعي وفي صفحات كبار الفنانين في العام العربي.  
 

ونعى الشاعر نزار فرنسيس بركات صديقه كاتبا "رفيق عمري راح.. نفسي حزينة حتى الموت.."أما اللبناني نانسي عجرم ،فنشرت تغريدة على تويتر " ما عم بقدر صدق لبنان بدون الموسيقار ملحم بركات. الله يرحمك وتكون نفسك بالسما".


راغب علامة  قدم تعازيه وكتب "رحل ملحم وترك ورائه اغاني للأجيال وذكرى لشخصيته التي تركت اثراً لن ننساه الى جنة الخلد ابو مجد".يذكر أن ملحم بركات ولد في بلدة كفرشيما  اللبنانية في 15 غشت 1945، وبدأ مشواره الفني عام 1960.

أعلن اليوم عن وفاة الموسيقار اللبناني ملحم بركات عن عمر 71 سنة، بعد معاناة مع المرض. وانتشر خبر وفاة الموسيقار الكبير بشكل واسع في مواقع التواصل الإجتماعي وفي صفحات كبار الفنانين في العام العربي.  
 

ونعى الشاعر نزار فرنسيس بركات صديقه كاتبا "رفيق عمري راح.. نفسي حزينة حتى الموت.."أما اللبناني نانسي عجرم ،فنشرت تغريدة على تويتر " ما عم بقدر صدق لبنان بدون الموسيقار ملحم بركات. الله يرحمك وتكون نفسك بالسما".


راغب علامة  قدم تعازيه وكتب "رحل ملحم وترك ورائه اغاني للأجيال وذكرى لشخصيته التي تركت اثراً لن ننساه الى جنة الخلد ابو مجد".يذكر أن ملحم بركات ولد في بلدة كفرشيما  اللبنانية في 15 غشت 1945، وبدأ مشواره الفني عام 1960.


ملصقات


اقرأ أيضاً
سعيدة شرف في ليلة النجوم بقصر الباهية.. المهرجان الوطني للفنون الشعبية في دورته الـ54 بمراكش
من 03 إلى 07 يوليوز 2025، تحتضن مراكش الدورة الرابعة والخمسين للمهرجان الوطني للفنون الشعبية. وأشارت إدارة المهرجان إلى أن الحدث يحتفي بروح المغرب العميقة من خلال إيقاعات الأجداد التي تكرّمها الكوريغرافيا والكلمات المتوارثة من جيل إلى جيل.شعار المهرجان هذا العام هو” التراث غير المادي المتحرك“، وهو عرض للكنوز غير المادية لثقافتنا الشفهية التي لا تزال نابضة بالحياة.وستمثل الاثنتا عشرة جهة من جهات المغرب بأجود فرقها الشعبية والتي ستتحف الجمهور بإيقاعاتها، ونغماتها و رقصاتها على مسارح مراكش.وذكرت إدارة المهرجان، في بلاغ صحفي، بأن الفرق الضيوف ستشارك ليس فقط لتقديم العروض، بل لتجسيد الهوية التعددية لمغرب قوي بلغاته، تراثه، تاريخه وأراضيه.وسيحتضن المسرح المقام في قلب قصر الباهية - أحد المعالم الوطنية، ذو رقي معماري فريد من نوعه – الليالي الموضوعاتية وليلة النجوم، التي ستحييها الفنانة الكبيرة سعيدة شرف.
ثقافة-وفن

جلالة الملك يعزي في وفاة الفنانة نعيمة بوحمالة
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحومة الفنانة نعيمة بوحمالة. وقال الملك محمد السادس، في هذه البرقية ” تلقينا بكل تأثر وأسف نعي الفنانة القديرة نعيمة بوحمالة، تغمدها الله بسابغ الرحمة والغفران، وعوضكم عن فراقها جميل الصبر والسلوان”. وأضاف الملك محمد السادس “وبهذه المناسبة الأليمة، نعرب لكم، ومن خلالكم، لكافة أهلكم وذويكم، ولأسرتها الفنية الكبيرة، عن تعازينا الحارة ومواساتنا الصادقة في رحيل رمز من رموز الشاشة المغربية، شغوفة بفنها ومحبة لجمهورها، والتي تركت رصيدا حافلا بالأعمال المتقنة في مجال التمثيل المسرحي والتلفزيوني”. ومما جاء في هذه البرقية أيضا “وإذ نشاطركم مشاعركم إزاء هذا الرزء الجلل الذي لا راد لقضاء الله فيه، لنضرع إليه سبحانه وتعالى أن يحسن عزاءكم وأن يحتسب فقيدتكم العزيزة في عداد الصالحين من عباده الموعودين بالجنة والرضوان، وأن يجزل ثوابها كفاء تفانيها في العطاء والاجتهاد”.
ثقافة-وفن

فن الطبخ في مراكش وفاس يجذب اهتمام “سي إن إن” البرازيلية
نشرت قناة "سي إن إن" البرازيلية، مقالا حول غنى فن الطبخ المغربي، خاصة في مدينتي مراكش وفاس، واصفة المدينتين كقطبين تتلاقى فيهما الأصالة والمعاصرة في صلب مشهد الطهي بالمملكة. وأكدت الوسيلة الإعلامية البرازيلية أن المغرب، المعروف بكثبانه الصحراوية ومدنه العريقة، يكشف أيضا عن جانب أقل استكشافا يتمثل في فن الطبخ المرتبط بشكل وثيق بالتزيين والفن. وقد تم عرض هذه التجربة من خلال رحلة "لويزا مالمان"، المديرة الإبداعية للعلامة التجارية البرازيلية "Ryzi"، التي زارت عدة أماكن بارزة في هاتين المدينتين العريقتين، وشاركت انطباعاتها مدعمة بعدد من الصور. ويسلط المقال الضوء على تنوع الأماكن التي يحتفى فيها بفن الطبخ، من مطاعم تجمع بين الموسيقى والإبداع الفني إلى شرفات تطل على مناظر بانورامية خلابة على معالم المدن العتيقة. كما أشارت "سي إن إن" البرازيلية إلى الطريقة التي تمزج بها بعض المحلات بين التأثيرات المتوسطية والمغربية بأناقة، مع التركيز على المنتجات المحلية. ومن خلال هذا المقال، توقفت الوسيلة الإعلامية عند الأجواء الفريدة بمراكش وفاس، مبرزة قدرتهما على الإغراء بتراثهما التاريخي، وإبداعهما الذوقي، وغنى عروضهما السياحية.
ثقافة-وفن

القفطان المغربي يتألق بمدينة درو الفرنسية
تألق القفطان المغربي في أبهى حلله مساء أمس الجمعة، خلال عرض أزياء نظم في إطار فعاليات “معرض المغرب” الذي يقام في مدينة درو (جهة سانتر-فال دو لوار) ما بين 21 و25 ماي. وخلال هذا العرض الذي نظم تحت شعار “جهات المغرب”، كشفت المصممة المغربية فاطمة الزهراء الفيلالي الإدريسي، مؤسسة دار الأزياء “Maison Fatim”، عن مجموعة فريدة من نوعها تحت عنوان “من الريف إلى الصحراء: روح القفطان المغربي”، سافرت من خلالها بالحضور في رحلة إلى عالم من الأناقة والجمال والرقي. ومن خلال هذه المجموعة، تحتفي المصممة بالغنى الثقافي والحرفي التي تزخر به المملكة. فكل قفطان هو قطعة فريدة من نوعها، مطرزة يدويا بعناية فائقة، ومزينة بالأحجار الكريمة والخيوط الذهبية والأكسسوارات الاستثنائية، تكريما للتقاليد المحلية التي أعيد تصورها بلمسة عصرية. وتتكون التشكيلة من جزأين: الأول يقترح تصاميم عصرية تمتح من تنوع الجهات المغربية، حيث تعكس كل قطعة ألوانها ورموزها وهويتها العميقة، أما الجزء الثاني، فيحتفي بالقفاطين التقليدية العريقة، التي تُعد قطعا نادرة تنبض بروح التراث المغربي، وتحمل ذاكرة حرفية وطنية ثمينة، غنية بالتاريخ والعراقة والمشاعر. وقالت السيدة الفيلالي الإدريسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه التشكيلة تمثل رحلة عبر ربوع المغرب، بين الموروث والإبداع. وهي تعكس ارتباطي العميق بثقافتنا وبأناقة القفطان المغربي”. وأوضحت المصممة أنه “تم عرض قفطانين يعود تاريخهما لأكثر من 80 سنة خلال هذا العرض”، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق “بقطعتين تراثيتين 100 بالمائة، مصنوعتين بعناية استثنائية، وتحملان بصمة التاريخ المغربي، وقد تم تناقلهما من جيل إلى جيل، من الأم إلى الابنة، في تجسيد لذاكرة حية وإرث ثمين”. من جهتها، أكدت القنصل العام للمملكة في أورليان، رجاء بنشجيع، أن معرض المغرب في درو، المنظم في إطار “سنة المغرب” – وهي تظاهرة تحتفي بالعلاقات المغربية-الفرنسية من خلال برنامج متنوع يجمع بين الثقافة والاقتصاد والصناعة التقليدية والرياضة – يعد أكثر من مجرد حدث ثقافي، بل يتيح انغماسا حيّا في روح المغرب. وأضافت في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن عرض الأزياء الخاص بالقفطان المغربي، والذي يعتبر أبرز لحظات المعرض المنظم من طرف قنصلية المملكة في أورليان ومدينة درو، يجسد رمزا قويا لصون الإرث الحرفي المغربي، مع إبراز قدرته على التجدد والانفتاح على الحداثة”. وأضافت أن “سنة المغرب في درو” تحتفي بشكل مزدوج بالتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، من خلال فنون الطبخ بكل من فرنسا والمغرب، التي سبق أن تم تصنيفها من قبل اليونسكو. من جانبه، أكد إيريك موين، المستشار الخاص لعمدة مدينة درو، أن عرض الأزياء هذا يُجسّد في الوقت ذاته الموروث التقليدي والحداثة التي يتميز بها القفطان المغربي، مشيرا إلى أن هذه التظاهرة تُعد واجهة حية وغنية تعكس غنى التراث الثقافي للمملكة، والذي يتم الاحتفاء به بكل فخر في مدينة درو. كما شدد أيضا على أهمية مشاريع التعاون الملموسة بين المملكة ومدينة درو، التي يشكل المواطنون من أصل مغربي حوالي 17 بالمائة من ساكنتها، مشيرا بشكل خاص إلى التعاون مع جهة الداخلة، والذي يهدف إلى تعزيز التعاون اللامركزي من خلال تقوية الروابط الاقتصادية والثقافية والاجتماعية بين الجانبين. بعد ذلك، تمت دعوة الضيوف إلى حفل عشاء فاخر، تم إعداده بشكل مشترك من قبل الشيف المغربي خالد زاهر وبطل العالم في فنون الحلويات، أليكسيس بوفيلس، المنحدر من مدينة درو، في احتفاء بالخبرة الطهوية للبلدين. ويدعو معرض المغرب في درو، الذي افتتح يوم الأربعاء، الزوار إلى تجربة غامرة في قلب الصناعة التقليدية والمطبخ والتقاليد المغربية، مع احتفاء خاص بجهة الداخلة – وادي الذهب. وتم إطلاق “سنة المغرب في درو” في يناير الماضي، بهدف إبراز الغنى الإنساني الذي يميز البلدين، في مدينة تعد رمزا للصداقة المغربية-الفرنسية. وخلال الأشهر المقبلة، ستواصل مدينة درو الفرنسية الاحتفاء بالمغرب، من خلال برنامج غني ومتنوع يشمل جوانب اقتصادية ورياضية وثقافية، يعكس نبض وألوان المملكة.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 31 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة