نقلت الزيارة التي قام بها الممثل السينمائي الأميركي ويل سميث، قبل أيام، إلى مراكش، في رحلة استجمام وسياحة، جانباً من شخصية هذا النجم المتألق، خاصة على مستوى حسه الإنساني والتواصلي وعشقه للفن التشكيلي ورغبته في اكتشاف ثقافات أخرى
وأبرزت صور أرخت لهذه الزيارة عشقه للفن التشكيلي وإقباله على الطبخ المغربي، خاصة أكلة الطاجين والشاي المنعنع وشتى أنواع الحلويات، خاصة "كعب غزال"، وذلك بفضاء "المقام" بتحناوت لصاحبه الفنان التشكيلي محمد مرابطي.
كما ظهر النجم الأميركي، خلال وجوده بـ"المقام"، الذي يبعد عن مراكش بنحو 30 كيلومترا، مرفوقاً بالفنانين ماحي بينبين ومحمد مرابطي، وهو يساهم في تلوين لوحة تشكيلية، قبل أن يوقع له بينبين كتاباً.
وعلى مستوى مدينة مراكش، زار النجم الأميركي رواق "ماتيس"، الذي يقع على بعد خطوات من شارع جليز الشهير فيما نزل سميث بفندق "رويال منصور" الفاخر، على مشارف ساحة جامع الفنا الشهيرة.
وقال عبد اللطيف أبو ريشة، مسؤول التواصل بالمركز الجهوي للسياحة بمراكش، إن "زيارة النجم الأميركي، وغيره من نجوم ومشاهير الفن والرياضة في العالم، إلى مراكش، تعطي قيمة مضافة هائلة لوجهة المغرب، بشكل عام، ومراكش، بشكل خاص؛ كما تعزز الثقة في الوجهة السياحية المغربية وتنقل لجو الاستقرار السائد، الذي ينعم به البلد".
نقلت الزيارة التي قام بها الممثل السينمائي الأميركي ويل سميث، قبل أيام، إلى مراكش، في رحلة استجمام وسياحة، جانباً من شخصية هذا النجم المتألق، خاصة على مستوى حسه الإنساني والتواصلي وعشقه للفن التشكيلي ورغبته في اكتشاف ثقافات أخرى
وأبرزت صور أرخت لهذه الزيارة عشقه للفن التشكيلي وإقباله على الطبخ المغربي، خاصة أكلة الطاجين والشاي المنعنع وشتى أنواع الحلويات، خاصة "كعب غزال"، وذلك بفضاء "المقام" بتحناوت لصاحبه الفنان التشكيلي محمد مرابطي.
كما ظهر النجم الأميركي، خلال وجوده بـ"المقام"، الذي يبعد عن مراكش بنحو 30 كيلومترا، مرفوقاً بالفنانين ماحي بينبين ومحمد مرابطي، وهو يساهم في تلوين لوحة تشكيلية، قبل أن يوقع له بينبين كتاباً.
وعلى مستوى مدينة مراكش، زار النجم الأميركي رواق "ماتيس"، الذي يقع على بعد خطوات من شارع جليز الشهير فيما نزل سميث بفندق "رويال منصور" الفاخر، على مشارف ساحة جامع الفنا الشهيرة.
وقال عبد اللطيف أبو ريشة، مسؤول التواصل بالمركز الجهوي للسياحة بمراكش، إن "زيارة النجم الأميركي، وغيره من نجوم ومشاهير الفن والرياضة في العالم، إلى مراكش، تعطي قيمة مضافة هائلة لوجهة المغرب، بشكل عام، ومراكش، بشكل خاص؛ كما تعزز الثقة في الوجهة السياحية المغربية وتنقل لجو الاستقرار السائد، الذي ينعم به البلد".