هكذا أدخل مدير المجلس الجهوي للسياحة بمراكش القطاع في سبات عميق
كشـ24
نشر في: 10 مايو 2016 كشـ24
عن عمر تجاوز سن التقاعد بنصف عقد من الزمن أو يزيد يواصل مدير المجلس الجهوي للسياحة بمراكش التوقيع على سلسلة من الإخفاقات التي أدخلت القطاع بمدينة في حجم المدينة الحمراء في سبات عميق.
ويرى مهنيون و متتبعون للقطاع السياحي بمراكش أن الرجل الذي بلغ من العمر 67 عاما لم يقدم للقطاع أي شيء يذكر منذ تولي إدارة المجلس الجهوي للسياحة قبل نحو عام، ومع ذلك يتشبث بكرسي المسؤولية إلى حد شن الحرب على الطاقات الشابة والكفئة التي تبقى أهلا منه لقيادة هذا القطاع الذي يحتاج لدماء جديدة لاخراجه من حالة الركود الراهنة والتي تهدد عددا من المؤسسات السياحية بالإفلاس.
وأشار مهتمون إلى أن السجل الحافل للمدير الحالي الحافل بالإخفاقات يعكس عجز المجلس عن لعب دوره كاملا في تسويق مراكش كوجهة سياحية عالمية واقتحام أسواق جديدة، ما يفسره كون المعارض التي يقيمها أو يشارك فيها المجلس الجهوي للسياحة لا تضيف أي شيء للقطاع بمدينة السبعة رجال التي تتوفر على مؤهلات قادرة و إمكانات قادرة على أن تبوء المدينة مكانة أكبر بين الوجهات السياحية العالمية لو تم إستغلالها على الوجه الأكمل والأنجع .
وأكد مهنيون أن المصلحة العامة باتت تفرض على هذا المسؤول الخروج من حالته النرجسية والتنحي من أجل فسح المجال للطاقات الشابة المؤهلة من خريجي المعاهد العليا للسياحة لقيادة القطاع حتى يلعب دوره الحقيقي في تنمية إقتصاد مراكش التي تعول على السياحة كقاطرة لتحقيق الرهان المنشود.
عن عمر تجاوز سن التقاعد بنصف عقد من الزمن أو يزيد يواصل مدير المجلس الجهوي للسياحة بمراكش التوقيع على سلسلة من الإخفاقات التي أدخلت القطاع بمدينة في حجم المدينة الحمراء في سبات عميق.
ويرى مهنيون و متتبعون للقطاع السياحي بمراكش أن الرجل الذي بلغ من العمر 67 عاما لم يقدم للقطاع أي شيء يذكر منذ تولي إدارة المجلس الجهوي للسياحة قبل نحو عام، ومع ذلك يتشبث بكرسي المسؤولية إلى حد شن الحرب على الطاقات الشابة والكفئة التي تبقى أهلا منه لقيادة هذا القطاع الذي يحتاج لدماء جديدة لاخراجه من حالة الركود الراهنة والتي تهدد عددا من المؤسسات السياحية بالإفلاس.
وأشار مهتمون إلى أن السجل الحافل للمدير الحالي الحافل بالإخفاقات يعكس عجز المجلس عن لعب دوره كاملا في تسويق مراكش كوجهة سياحية عالمية واقتحام أسواق جديدة، ما يفسره كون المعارض التي يقيمها أو يشارك فيها المجلس الجهوي للسياحة لا تضيف أي شيء للقطاع بمدينة السبعة رجال التي تتوفر على مؤهلات قادرة و إمكانات قادرة على أن تبوء المدينة مكانة أكبر بين الوجهات السياحية العالمية لو تم إستغلالها على الوجه الأكمل والأنجع .
وأكد مهنيون أن المصلحة العامة باتت تفرض على هذا المسؤول الخروج من حالته النرجسية والتنحي من أجل فسح المجال للطاقات الشابة المؤهلة من خريجي المعاهد العليا للسياحة لقيادة القطاع حتى يلعب دوره الحقيقي في تنمية إقتصاد مراكش التي تعول على السياحة كقاطرة لتحقيق الرهان المنشود.