جهوي

هذ هي المشاريع التي دشنها الملك محمد السادس بقلعة السراغنة


كشـ24 نشر في: 29 يناير 2014

هذ هي المشاريع التي دشنها الملك محمد السادس بقلعة السراغنة
 تعززت البنيات التحتية الأساسية لمدينة قلعة السراغنة بفضل المشاريع الاجتماعية والبيئية التي أطلقها، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، يوم الأربعاء، والرامية إلى تحسين إطار عيش الساكنة المحلية ومصاحبة النمو الديمغرافي والحضري الذي يشهده الإقليم.وهكذا، أشرف جلالة الملك على إطلاق أشغال إنجاز القطب الحضري الجديد “البدر”، وإنجاز محطة لمعالجة المياه العادمة، فضلا عن تدشين منتزه “المربوح”، وعمليتي السكن الاجتماعي منخفض التكلفة (140 ألف درهم للوحدة) “الرجاء” بقلعة السراغنة و”الرحمة” بتملالت.
وتتوخى هذه المشاريع التي رصدت لها استثمارات هامة، تعزيز جاذبية المدينة، وتحسين إطار عيش الساكنة المحلية، وتلبية حاجيات الطبقات المتوسطة والأسر ذات الدخل المحدود في مجال السكن، وحماية البيئة، والنهوض بالمشهد العمراني.
 
ويمتد القطب الحضري الجديد “البدر”، الواقع عند مشارف مدينة قلعة السراغنة، على مساحة إجمالية قدرها 132 هكتار. وسيهم هذا المشروع الذي رصد له غلاف مالي قدره 610 مليون درهم، بالخصوص، تجهيز 3330 بقعة سكنية (عمارات وفيلات)، منها 274 بقعة لإعادة الإسكان، و96 بقعة للأنشطة التجارية، و24 بقعة مخصصة للتجهيزات السوسيو- اقتصادية، و11 بقعة مخصصة للتجهيزات العمومية للقرب.
كما يكتسي هذا المشروع، الذي تشرف عليه مجموعة (العمران)، بعدا بيئيا نظرا  لكونه يهم تهيئة 14 هكتارا من الفضاءات الخضراء.
 
وسيؤمن القطب الحضري الجديد “البدر”، خلال السنوات القادمة، تعميرا متوازنا كفيلا بوضع حد للسكن غير اللائق، وتخفيف الضغط الحاصل على مدينة قلعة السراغنة، ولاسيما توفير منتوج سكني يلبي حاجيات جميع الشرائح الاجتماعية، خاصة ذات الدخل المتوسط.
 
وبهذه المناسبة، أعطى جلالة الملك، أيده الله، انطلاقة أشغال توسيع الطريق الرابطة بين مركز مدينة قلعة السراغنة والقطب الحضري المستقبلي “البدر”، على طول 4ر1 كلم. ويندرج هذا المشروع الذي سيتطلب استثمارات بقيمة 10 ملايين درهم، في إطار برنامج شامل للتأهيل الحضري للمدينة (89 مليون درهم)، حيث هم شطره الأول الذي تم الانتهاء من أشغال إنجازه، تهيئة ساحتين عموميتين، والفضاءات الخضراء، وإنجاز طريق محورية بطول 9ر1 كلم بغية التخفيف من كثافة حركة السير بالمدينة، إلى جانب تأهيل مدخلين رئيسيين للمدينة، من خلال إعادة أشغال تكسية المحاور الكبرى وتجديد شبكة الإنارة العمومية.
 
وفي إطار التأهيل الحضري للمدينة، تمت تهيئة الحدائق الحضرية و الساحات العمومية ( ساحات وسط المدينة، و كرو، وسيدي عبد الواحد)، كما تمت، أيضا، إعادة هيكلة ثمانية أحياء ناقصة التجهيز تقطن بها نحو 4244 أسرة، وذلك باستثمار قدره 58 مليون درهم. ومكنت هذه العملية الأحياء المستهدفة من الاندماج في النسيج الحضري، كما مكنت الأسر من إعادة بناء سكنهم.
 
ومن أجل تعزيز العرض السكني بمدينة قلعة السراغنة، أشرف جلالة الملك، حفظه الله ، على تدشين عمليتين للسكن الاجتماعي منخفض التكلفة (140 ألف درهم للوحدة) “الرجاء” بقلعة السراغنة و”الرحمة” بتملالت، واللتان تم إنجازهما من طرف مجموعة (العمران) بغلاف مالي قدره 72 مليون درهم.
 
وتعكس هاتان العمليتان اللتان تشملان 452 وحدة سكنة و18 محلا تجاريا، العناية الدائمة التي يحيط بها جلالة الملك الفئات الاجتماعية المعوزة وذات الدخل المحدود، عبر تمكينها من الولوج إلى سكن لائق وبشروط تفضيلية. كما ستعطيان دفعة قوية لسياسة محاربة السكن غير اللائق.
 
كما أشرف صاحب الجلالة، على تدشين منتزه “المربوح ” الذي أنجز على مساحة 24 هكتارا، ويشتمل على مركز للاستقبال، وقاعة متعددة الخدمات تتسع ل 500 مقعد، وأربعة ملاعب رياضية (كرة المضرب، كرة القدم المصغرة، كرة السلة)، ومسبح، و ممر لرياضة المشي، وبحيرة اصطناعية، ومقصف، وفضاء للعب الأطفال، و ساحات خضراء تحتوي على نباتات متنوعة.  و سيشكل هذا المنتزه، الذي يعتبر فضاء بيداغوجيا بامتياز و الذي  تطلب  إنجازه  غلافا  ماليا قدره 5ر22 مليون درهم، مكانا مميزا للاستقبال والاسترخاء والمتعة والترفيه مفتوح في وجه العموم.
 
أما محطة معالجة المياه العادمة، التي أعطى جلالة الملك انطلاقة أشغال إنجازها اليوم، فتندرج في إطار الميثاق الوطني  للبيئة و التنمية المستدامة، و هي من صنف الأفرشة البكتيرية ذات معالجة ثلاثية تعتمد التطهير بواسطة الأشعة فوق البنفسجية. وتندرج هذه المحطة التي تبلغ طاقة معالجتها 8300 متر مكعب في اليوم، في إطار برنامج شامل لتعزيز بنيات التطهير السائل بمدينة قلعة السراغنة، الذي رصدت له استثمارات بقيمة 190 مليون درهم.
 
ويهم هذا المشروع الوازن الذي يوجد في مرحلة إنجاز جد متقدمة، أيضا، إعادة تأهيل وتوسيع شبكة التطهير السائل عبر  وضع 28 كلم من القنوات، وبناء محطة للرفع، وإنجاز 1400 وحدة للربط بشبكة التطهير، وإنجاز 4 مفرغات للحمولات.
 
وستساهم مختلف أوراش التأهيل الحضري والسكن والتطهير السائل التي أطلقها أو دشنها جلالة الملك، في إحداث دينامية سوسيو- اقتصادية وحضرية على مستوى إقليم قلعة السراغنة، حيث من شأنها أن تشكل قاطرة بالنسبة لباقي الجماعات بالمنطقة.
هذه

هذ هي المشاريع التي دشنها الملك محمد السادس بقلعة السراغنة
 تعززت البنيات التحتية الأساسية لمدينة قلعة السراغنة بفضل المشاريع الاجتماعية والبيئية التي أطلقها، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، يوم الأربعاء، والرامية إلى تحسين إطار عيش الساكنة المحلية ومصاحبة النمو الديمغرافي والحضري الذي يشهده الإقليم.وهكذا، أشرف جلالة الملك على إطلاق أشغال إنجاز القطب الحضري الجديد “البدر”، وإنجاز محطة لمعالجة المياه العادمة، فضلا عن تدشين منتزه “المربوح”، وعمليتي السكن الاجتماعي منخفض التكلفة (140 ألف درهم للوحدة) “الرجاء” بقلعة السراغنة و”الرحمة” بتملالت.
وتتوخى هذه المشاريع التي رصدت لها استثمارات هامة، تعزيز جاذبية المدينة، وتحسين إطار عيش الساكنة المحلية، وتلبية حاجيات الطبقات المتوسطة والأسر ذات الدخل المحدود في مجال السكن، وحماية البيئة، والنهوض بالمشهد العمراني.
 
ويمتد القطب الحضري الجديد “البدر”، الواقع عند مشارف مدينة قلعة السراغنة، على مساحة إجمالية قدرها 132 هكتار. وسيهم هذا المشروع الذي رصد له غلاف مالي قدره 610 مليون درهم، بالخصوص، تجهيز 3330 بقعة سكنية (عمارات وفيلات)، منها 274 بقعة لإعادة الإسكان، و96 بقعة للأنشطة التجارية، و24 بقعة مخصصة للتجهيزات السوسيو- اقتصادية، و11 بقعة مخصصة للتجهيزات العمومية للقرب.
كما يكتسي هذا المشروع، الذي تشرف عليه مجموعة (العمران)، بعدا بيئيا نظرا  لكونه يهم تهيئة 14 هكتارا من الفضاءات الخضراء.
 
وسيؤمن القطب الحضري الجديد “البدر”، خلال السنوات القادمة، تعميرا متوازنا كفيلا بوضع حد للسكن غير اللائق، وتخفيف الضغط الحاصل على مدينة قلعة السراغنة، ولاسيما توفير منتوج سكني يلبي حاجيات جميع الشرائح الاجتماعية، خاصة ذات الدخل المتوسط.
 
وبهذه المناسبة، أعطى جلالة الملك، أيده الله، انطلاقة أشغال توسيع الطريق الرابطة بين مركز مدينة قلعة السراغنة والقطب الحضري المستقبلي “البدر”، على طول 4ر1 كلم. ويندرج هذا المشروع الذي سيتطلب استثمارات بقيمة 10 ملايين درهم، في إطار برنامج شامل للتأهيل الحضري للمدينة (89 مليون درهم)، حيث هم شطره الأول الذي تم الانتهاء من أشغال إنجازه، تهيئة ساحتين عموميتين، والفضاءات الخضراء، وإنجاز طريق محورية بطول 9ر1 كلم بغية التخفيف من كثافة حركة السير بالمدينة، إلى جانب تأهيل مدخلين رئيسيين للمدينة، من خلال إعادة أشغال تكسية المحاور الكبرى وتجديد شبكة الإنارة العمومية.
 
وفي إطار التأهيل الحضري للمدينة، تمت تهيئة الحدائق الحضرية و الساحات العمومية ( ساحات وسط المدينة، و كرو، وسيدي عبد الواحد)، كما تمت، أيضا، إعادة هيكلة ثمانية أحياء ناقصة التجهيز تقطن بها نحو 4244 أسرة، وذلك باستثمار قدره 58 مليون درهم. ومكنت هذه العملية الأحياء المستهدفة من الاندماج في النسيج الحضري، كما مكنت الأسر من إعادة بناء سكنهم.
 
ومن أجل تعزيز العرض السكني بمدينة قلعة السراغنة، أشرف جلالة الملك، حفظه الله ، على تدشين عمليتين للسكن الاجتماعي منخفض التكلفة (140 ألف درهم للوحدة) “الرجاء” بقلعة السراغنة و”الرحمة” بتملالت، واللتان تم إنجازهما من طرف مجموعة (العمران) بغلاف مالي قدره 72 مليون درهم.
 
وتعكس هاتان العمليتان اللتان تشملان 452 وحدة سكنة و18 محلا تجاريا، العناية الدائمة التي يحيط بها جلالة الملك الفئات الاجتماعية المعوزة وذات الدخل المحدود، عبر تمكينها من الولوج إلى سكن لائق وبشروط تفضيلية. كما ستعطيان دفعة قوية لسياسة محاربة السكن غير اللائق.
 
كما أشرف صاحب الجلالة، على تدشين منتزه “المربوح ” الذي أنجز على مساحة 24 هكتارا، ويشتمل على مركز للاستقبال، وقاعة متعددة الخدمات تتسع ل 500 مقعد، وأربعة ملاعب رياضية (كرة المضرب، كرة القدم المصغرة، كرة السلة)، ومسبح، و ممر لرياضة المشي، وبحيرة اصطناعية، ومقصف، وفضاء للعب الأطفال، و ساحات خضراء تحتوي على نباتات متنوعة.  و سيشكل هذا المنتزه، الذي يعتبر فضاء بيداغوجيا بامتياز و الذي  تطلب  إنجازه  غلافا  ماليا قدره 5ر22 مليون درهم، مكانا مميزا للاستقبال والاسترخاء والمتعة والترفيه مفتوح في وجه العموم.
 
أما محطة معالجة المياه العادمة، التي أعطى جلالة الملك انطلاقة أشغال إنجازها اليوم، فتندرج في إطار الميثاق الوطني  للبيئة و التنمية المستدامة، و هي من صنف الأفرشة البكتيرية ذات معالجة ثلاثية تعتمد التطهير بواسطة الأشعة فوق البنفسجية. وتندرج هذه المحطة التي تبلغ طاقة معالجتها 8300 متر مكعب في اليوم، في إطار برنامج شامل لتعزيز بنيات التطهير السائل بمدينة قلعة السراغنة، الذي رصدت له استثمارات بقيمة 190 مليون درهم.
 
ويهم هذا المشروع الوازن الذي يوجد في مرحلة إنجاز جد متقدمة، أيضا، إعادة تأهيل وتوسيع شبكة التطهير السائل عبر  وضع 28 كلم من القنوات، وبناء محطة للرفع، وإنجاز 1400 وحدة للربط بشبكة التطهير، وإنجاز 4 مفرغات للحمولات.
 
وستساهم مختلف أوراش التأهيل الحضري والسكن والتطهير السائل التي أطلقها أو دشنها جلالة الملك، في إحداث دينامية سوسيو- اقتصادية وحضرية على مستوى إقليم قلعة السراغنة، حيث من شأنها أن تشكل قاطرة بالنسبة لباقي الجماعات بالمنطقة.
هذه


ملصقات


اقرأ أيضاً
ولد الناس ما ينساش أولاد مدينتو .. كودار يدعم اولمبيك اسفي بـ 550 مليون
في مبادرة لافتة تحمل بُعداً رياضياً وإنسانياً في آنٍ واحد، أعلن سمير كودار، رئيس مجلس جهة مراكش آسفي، عن دعم مالي غير مسبوقة لفريق أولمبيك آسفي، وذلك في ظل الوضعية المالية المعقدة التي يعيشها النادي و ايضا كتحفيز مضاعف له بعد تتويجه باول لقب في تاريخه و تاهله للمافسة قاريا العام المقبل. وقد تم الإعلان عن ضخ مبلغ 150 مليون سنتيم كدعم مباشر للاعبين، إلى جانب التزام المجلس بتوفير اعتماد إضافي قدره 400 مليون سنتيم، سيُصرف في إطار منتظم خلال الدورات المقبلة للمجلس الجهوي. وجاءت هذه الخطوة جاءت كمحاولة جادة لإعادة التوازن المالي للفريق، وتحفيز عناصره على تقديم الأفضل داخل المستطيل الأخضر، بعد أن أصبح النادي يئن تحت وطأة أزمات متتالية أثّرت على أدائه واستقراره. ولم يغفل كودار الجانب الإنساني في مبادرته، حيث وجّه نداءً من أجل تخصيص منحة مالية تتراوح بين 5 و10 ملايين سنتيم، من ميزانية الجهة، لفائدة الطفل أمين الغزي، الذي تعرّض لإصابة بليغة أثناء متابعته لإحدى مباريات الفريق بمدينة فاس، في مشهد أثار تعاطفاً واسعاً داخل الأوساط الرياضية والجماهيرية. وفي كلمة بالمناسبة، أكّد كودار أن الدعم المالي لا ينبغي أن يتحوّل إلى وسيلة لإنقاذ ظرفي مؤقت، بل يجب أن يكون مشروطاً بالشفافية والانضباط المالي. كما شدد على ضرورة اعتماد خطط محكمة في التسيير، تُراعي التوازن بين النفقات والمداخيل، وتضمن استدامة الدعم وتحقيق نتائج إيجابية داخل وخارج الملعب.
جهوي

الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش آسفي تُنجز خزانا مائيا بسعة15 ألف متر مكعب بآسفي
أعلنت الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش آسفي عن إنجاز مشاريع استراتيجية على مستوى مدينة آسفي، من بينها مشروع إنشاء خزان مائي بسعة إجمالية تبلغ 15.000 متر مكعب. وذكرت الشركة في بلاغ أن هذا المشروع يأتي في إطار جهودها الرامية إلى تأمين التزويد بالماء الصالح للشرب، والرفع من الاستقلالية في التخزين.وأوضحت أنه تم فعليا الشروع في استغلال نصف هذه السعة، أي 7.500 متر مكعب، فيما يُرتقب استكمال استغلال النصف المتبقي خلال صيف هذه السنة، مضيفة أن هذا الإنجاز سيمكن من الرفع من القدرة الإجمالية للتخزين على مستوى مدينة آسفي إلى 42.900 متر مكعب.كما سيساهم هذا المشروع، بحسب المصدر ذاته، بشكل فعّال في تعزيز استقلالية المخزون المائي، إذ سترتفع مدة الاستقلالية من 19 ساعة إلى 29 ساعة، متجاوزة بذلك المعدل الوطني البالغ 24 ساعة، مما سينعكس إيجابا على استمرارية التزود بالماء، بالإضافة إلى تحسين أداء الشبكة خلال فترات الذروة.وأكدت الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش آسفي على التزامها بمواصلة مجهوداتها لضمان استمرارية وجودة الخدمات المقدمة، ومواكبة الدينامية العمرانية والاقتصادية التي تعرفها المدينة.
جهوي

مسبح شبه أولمبي يعزز البنية التحتية الرياضية بقلعة السراغنة
أعلنت جماعة قلعة السراغنة عن الانطلاقة الرسمية لأشغال بناء مسبح شبه أولمبي بالمدينة، وذلك بعد استكمال كافة الإجراءات القانونية والإدارية المتعلقة بطلب العروض المفتوح رقم 02/2025، حيث رست الصفقة على المقاولة التي ستتولى تنفيذ هذا المشروع الحيوي. ويأتي هذا المشروع ضمن جهود مكثفة تبذلها الجماعة لتوفير مرافق رياضية عصرية، تهدف إلى تشجيع الأنشطة البدنية بين مختلف فئات الساكنة، مع التركيز بشكل خاص على فئة الشباب.  وقد خُصص لهذا المشروع غلاف مالي يناهز 2.599.998,00 درهم (حوالي 2.6 مليون درهم)، وسيتم تنفيذه بدقة وفق دفتر التحملات المعتمد، مع إشراف وتتبع مستمرين من قبل مصالح الجماعة لضمان جودة الإنجاز والالتزام بالآجال المحددة. وفي سياق متصل، ستشهد مدينة قلعة السراغنة، الإعلان عن خبر مفرح يتعلق بالمسبح الجماعي، في إطار تحسين الولوج إلى البنيات التحتية الرياضية وتعزيز العدالة المجالية بالمدينة.  
جهوي

تنصيب الاستاذة فاطمة العبدلاوي رئيسة جديدة للمحكمة الابتدائية ببنجرير
تم صبيحة يومه الثلاثاء فاتح يوليوز 2025 بمدينة بنجرير تنصيب الاستاذة فاطمة العبدلاوي رئيسة جديدة للمحكمة الابتدائية بالمدينة، بحضور كبار المسؤولين بالدائرة القضائية لمراكش. وانعقدت جلسة حفل التنصيب بحضور الكاتب العام لعمالة إقليم الرحامنة، والرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بمراكش، والوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، إلى جانب رؤساء المحاكم ووكلاء الملك بالدائرة القضائية مراكش، ورئيس هيئة المحامين بمراكش، الى جانب عدة شخصيات مدنية وعسكرية، ومنتخبين، وفعاليات من المجتمع المدني.وقد نوهت مختلف الكلمات التي القيت خلال الجلسة بالكفاءة المهنية للاستاذة فاطمة العبدلاوي، وبمسارها القضائي المتميز، كما تم خلال المناسبة توجيه كلمات شكر وامتنان للرئيس السابق للمحكمة، تقديرًا لما قدمه من مجهودات قيمة في تطوير أداء المحكمة وتعزيز صورة المؤسسة القضائية داخل الإقليم.ويأتي هذا التنصيب في سياق الدينامية الجديدة التي تشهدها منظومة العدالة بالمملكة، والتي تندرج ضمن التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الهادفة إلى تحديث الإدارة القضائية وضمان عدالة فعالة، قريبة من المواطن.  
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة