هذه عقوبة بائع الأحذية المتهم بتصوير امرأة مختلة عقليا في أوضاع جنسية فاضحة بآسفي
كشـ24
نشر في: 2 نوفمبر 2015 كشـ24
قضت المحكمة الإبتدائية بآسفي، بإدانة بائع أحذية بشهر حبسا نافذا لتورطه في تصوير امرأة مختلة عقليا في أوضاع جنسية فاضحة، فيما قضت ببراءة صاحب محل الحلاقة الذي تمت فيه عملية التصوير بمبرر أن الأخير يعاني من اضطرابات نفسية بناء على شواهد طبية.
الحكم الذي صدر بحر الأسبوع المنصرم آثار استغراب واستياء العديد من جمعيات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية لكون الأمر يتعلق بمختلة عقليا استغلت استغلالا بشعا من قبل المعني بالأمر وتصويرها في أوضاع مخلة تم نشرها عبر صفحات موقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك" و"الواتساب".
وكانت مدينة آسفي اهتزت في الآونة الأخيرة على وقع شريط جنسي تظهر فيه امرأة مسنة تعاني من خلل عقلي في أوضاع مخلة بالحياء.
ويظهر الشريط الذي تم تداوله على نطاق واسع بين ساكنة المدينة على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي فايسبوك وبواسطة تقنية "الواتساب"، بحسب المصادر ذاتها، المرأة المختلة وهي ممددة على ظهرها في إحدى الغرف ماسكة شمعة بيدها، وهي تداعب فرجها.
وتضيف المصادر نفسها، أن الأشخاص الذين استغلوا المرض العقلي للضحية المعتادة على ارتياد شارع الرباط بآسفي، كانوا يطلبون منها القيام بحركات خادشة للحياء أثناء تصويرها قبل نشر الشريط.
وطالبت فعاليات جمعوية وحقوقية وفايسبوكيون من السلطات الأمنية بآسفي فتح تحقيق معمق في هاته الفضيحة ومحاسبة الأشخاص المتورطين فيها.
قضت المحكمة الإبتدائية بآسفي، بإدانة بائع أحذية بشهر حبسا نافذا لتورطه في تصوير امرأة مختلة عقليا في أوضاع جنسية فاضحة، فيما قضت ببراءة صاحب محل الحلاقة الذي تمت فيه عملية التصوير بمبرر أن الأخير يعاني من اضطرابات نفسية بناء على شواهد طبية.
الحكم الذي صدر بحر الأسبوع المنصرم آثار استغراب واستياء العديد من جمعيات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية لكون الأمر يتعلق بمختلة عقليا استغلت استغلالا بشعا من قبل المعني بالأمر وتصويرها في أوضاع مخلة تم نشرها عبر صفحات موقع التواصل الإجتماعي "الفايسبوك" و"الواتساب".
وكانت مدينة آسفي اهتزت في الآونة الأخيرة على وقع شريط جنسي تظهر فيه امرأة مسنة تعاني من خلل عقلي في أوضاع مخلة بالحياء.
ويظهر الشريط الذي تم تداوله على نطاق واسع بين ساكنة المدينة على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي فايسبوك وبواسطة تقنية "الواتساب"، بحسب المصادر ذاتها، المرأة المختلة وهي ممددة على ظهرها في إحدى الغرف ماسكة شمعة بيدها، وهي تداعب فرجها.
وتضيف المصادر نفسها، أن الأشخاص الذين استغلوا المرض العقلي للضحية المعتادة على ارتياد شارع الرباط بآسفي، كانوا يطلبون منها القيام بحركات خادشة للحياء أثناء تصويرها قبل نشر الشريط.
وطالبت فعاليات جمعوية وحقوقية وفايسبوكيون من السلطات الأمنية بآسفي فتح تحقيق معمق في هاته الفضيحة ومحاسبة الأشخاص المتورطين فيها.