سياسة

هذه دلالات القرار الاستراتيجي للبحرين بفتح قنصلية لها بمدينة العيون


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 نوفمبر 2020

أبرزت صحف بحرينية اليوم السبت دلالات القرار الإستراتيجي الذي اتخذه عاهل مملكة البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بفتح قنصلية لبلاده في مدينة العيون كتأكيد للدعم والتضامن مع المغرب في الدفاع عن سيادته وحقوقه وسلامة ووحدة أراضيه.وفي هذا الإطار ، كتبت صحيفة (أخبار الخليج ) أن وجود مملكة البحرين في مدينة العيون ، التي تمتلك رصيدا تاريخيا أصيلا وعريقا وموقعا استراتيجيا بالغ الأهمية وموارد حيوية وفرصا كثيرة للاستثمار والتنمية في العديد من المجالات والقطاعات ، من شأنه تعزيز التعاون الاستراتيجي بين البلدين والشعبين الشقيقين ، بقيادة  الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه الملك محمد السادس.وأكدت الصحيفة أن موقف البحرين ثابت وراسخ منذ الأزل ، بدعم سيادة المغرب على أراضيه ، مبرزة أن قرار مملكة البحرين بفتح قنصلية عامة لها بمدينة العيون المغربية ، تأكيد للدعم والتضامن مع المغرب الشقيق في الدفاع عن سيادته ، وحقوقه وسلامة وأمن أراضيه ومواطنيه في منطقة معبر الكركرات المغربية ، في إطار السيادة المغربية ووحدة التراب المغربي ، مما يجسد العلاقات الوثيقة والوطيدة بين المملكتين ، وكذا الحرص الواضح والمتواصل للعاهل البحريني على الأمن والاستقرار العربي .وأوضح كاتب المقال أن دلالات القرار البحريني الحكيم في فتح قنصلية عامة في مدينة العيون المغربية ، تمثلت في أن البحرين من أوائل الدول الخليجية والعربية التي بادرت بهذه الخطوة التاريخية ، لدعم المغرب الشقيق دوليا في تثبيت حقه على سيادة أراضيه.وأضاف أن فتح قنصلية بالعيون نابع أيضا من حرص المنامة على الحفاظ على الأمن العربي القومي ، وتقديم الدعم اللازم للمغرب ، الذي يواجه منذ فترة تحركات من بعض الجهات ضد سيادة أراضيه ، وإشعال الاضطرابات والمشكلات في معبر الكركرات تحديدا ، كما أن هذا القرار الاستراتيجي يؤكد قوة التحالف العربي ضد المخاطر الخارجية ، وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البحرين والمغرب ، في ظل محاولات لتهديد أمن وسلامة المغرب ومواطنيه وأراضيه.ولفت إلى أن المتابع للتطورات الحاصلة يدرك حكمة القرار البحريني ، في هذا التوقيت بالذات، حيث يأتي تزامنا مع جلسات مجلس الأمن الدولي وقراره رقم (2548) الذي اعتمده في أكتوبر الماضي بشأن الصحراء المغربية ، ما يؤكد الدعم البحريني المعلن والكبير لصالح المغرب الشقيق.من جهتها ، نقلت يومية (الأيام ) عن النائب حمد الكوهجي قوله إن قرار مملكة البحرين بفتح قنصلية عامة لها بمدينة العيون على إثر الاتصال الهاتفي الذي تم بين صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، يؤكد على عمق العلاقات الأخوية بين مملكة البحرين والمملكة المغربية وأن أمن ووحدة التراب المغربي جزء لا يتجزأ من الأمن العربي.وقال الكوهجي ان توجيه العاهل البحريني بفتح قنصلية بحرينية في العيون المغربية في هذا التوقيت يؤكد أن البحرين تقف مع شقيقتها المملكة المغربية في الحفاظ على وحدة أراضيها من اجل مزيد من الأمن والتنمية والتي تصب لصالح الأشقاء.وأشار إلى أن خطوة مملكة البحرين تمثل رسالة تأييد للإجراءات التي اتخذتها المغرب لضمان انسياب حركة السلع والبضائع والأفراد عبر منطقة الكركرات بالصحراء المغربية .أما يومية (البلاد) فكتبت أن قرار العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة فتح قنصلية عامة لبلاده بمدينة العيون يأتي في توقيت حاسم ليؤكد من جديد على التضامن القوي للبحرين مع المغرب في الدفاع عن سيادة ووحدة أراضيه.وأبرزت أن هذا القرار جاء حاسما وشجاعا وفي توقيت مهم على المستويات العربية والإفريقية والعالمية ، ويعكس العلاقات التاريخية الوطيدة بين البلدين ، كما يكرس دعم وتضامن مملكة البحرين الراسخين مع المملكة المغربية في التأكيد على مغربية الصحراء.وأكدت أن العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة الذي تربطه علاقات وطيدة ومتأصلة واخوية بأخيه صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، ما فتئ يؤكد على دعمه الكبير والراسخ للعلاقات البحرينية المغربية التاريخية مع سعيه إلى تعزيزها أكثر على كافة الأصعدة.وأضافت أن قائدي البلدين أضافا للعلاقات بين المملكتين في عهديهما الحديث سلسلة أمجاد جديدة بلغت بالمجالات المختلفة أعلى درجات التضامن والتعاون.كما ذكرت بالعلاقات التاريخية الوطيدة وبمستوى التعاون والتكامل النموذجيين بين البلدين في العديد من المجالات لاسيما المجال السياسي والقضائي والدبلوماسي والأمني والعسكري والاقتصادي والثقافي ، من خلال العديد من الاتفاقيات الموقعة بين البلدين.ولفتت إلى أن المستوى المتقدم من التضامن والتعاون في مختلف المجالات السيادية بين المملكتين يعكس بجلاء الحرص الشديد لقائدي البلدين على الدفاع عن سيادة البلدين الشقيقين ووحدتهما الترابية ، وعلى الارتقاء بعلاقاتهما إلى آفاق أرحب.

أبرزت صحف بحرينية اليوم السبت دلالات القرار الإستراتيجي الذي اتخذه عاهل مملكة البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بفتح قنصلية لبلاده في مدينة العيون كتأكيد للدعم والتضامن مع المغرب في الدفاع عن سيادته وحقوقه وسلامة ووحدة أراضيه.وفي هذا الإطار ، كتبت صحيفة (أخبار الخليج ) أن وجود مملكة البحرين في مدينة العيون ، التي تمتلك رصيدا تاريخيا أصيلا وعريقا وموقعا استراتيجيا بالغ الأهمية وموارد حيوية وفرصا كثيرة للاستثمار والتنمية في العديد من المجالات والقطاعات ، من شأنه تعزيز التعاون الاستراتيجي بين البلدين والشعبين الشقيقين ، بقيادة  الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه الملك محمد السادس.وأكدت الصحيفة أن موقف البحرين ثابت وراسخ منذ الأزل ، بدعم سيادة المغرب على أراضيه ، مبرزة أن قرار مملكة البحرين بفتح قنصلية عامة لها بمدينة العيون المغربية ، تأكيد للدعم والتضامن مع المغرب الشقيق في الدفاع عن سيادته ، وحقوقه وسلامة وأمن أراضيه ومواطنيه في منطقة معبر الكركرات المغربية ، في إطار السيادة المغربية ووحدة التراب المغربي ، مما يجسد العلاقات الوثيقة والوطيدة بين المملكتين ، وكذا الحرص الواضح والمتواصل للعاهل البحريني على الأمن والاستقرار العربي .وأوضح كاتب المقال أن دلالات القرار البحريني الحكيم في فتح قنصلية عامة في مدينة العيون المغربية ، تمثلت في أن البحرين من أوائل الدول الخليجية والعربية التي بادرت بهذه الخطوة التاريخية ، لدعم المغرب الشقيق دوليا في تثبيت حقه على سيادة أراضيه.وأضاف أن فتح قنصلية بالعيون نابع أيضا من حرص المنامة على الحفاظ على الأمن العربي القومي ، وتقديم الدعم اللازم للمغرب ، الذي يواجه منذ فترة تحركات من بعض الجهات ضد سيادة أراضيه ، وإشعال الاضطرابات والمشكلات في معبر الكركرات تحديدا ، كما أن هذا القرار الاستراتيجي يؤكد قوة التحالف العربي ضد المخاطر الخارجية ، وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البحرين والمغرب ، في ظل محاولات لتهديد أمن وسلامة المغرب ومواطنيه وأراضيه.ولفت إلى أن المتابع للتطورات الحاصلة يدرك حكمة القرار البحريني ، في هذا التوقيت بالذات، حيث يأتي تزامنا مع جلسات مجلس الأمن الدولي وقراره رقم (2548) الذي اعتمده في أكتوبر الماضي بشأن الصحراء المغربية ، ما يؤكد الدعم البحريني المعلن والكبير لصالح المغرب الشقيق.من جهتها ، نقلت يومية (الأيام ) عن النائب حمد الكوهجي قوله إن قرار مملكة البحرين بفتح قنصلية عامة لها بمدينة العيون على إثر الاتصال الهاتفي الذي تم بين صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، يؤكد على عمق العلاقات الأخوية بين مملكة البحرين والمملكة المغربية وأن أمن ووحدة التراب المغربي جزء لا يتجزأ من الأمن العربي.وقال الكوهجي ان توجيه العاهل البحريني بفتح قنصلية بحرينية في العيون المغربية في هذا التوقيت يؤكد أن البحرين تقف مع شقيقتها المملكة المغربية في الحفاظ على وحدة أراضيها من اجل مزيد من الأمن والتنمية والتي تصب لصالح الأشقاء.وأشار إلى أن خطوة مملكة البحرين تمثل رسالة تأييد للإجراءات التي اتخذتها المغرب لضمان انسياب حركة السلع والبضائع والأفراد عبر منطقة الكركرات بالصحراء المغربية .أما يومية (البلاد) فكتبت أن قرار العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة فتح قنصلية عامة لبلاده بمدينة العيون يأتي في توقيت حاسم ليؤكد من جديد على التضامن القوي للبحرين مع المغرب في الدفاع عن سيادة ووحدة أراضيه.وأبرزت أن هذا القرار جاء حاسما وشجاعا وفي توقيت مهم على المستويات العربية والإفريقية والعالمية ، ويعكس العلاقات التاريخية الوطيدة بين البلدين ، كما يكرس دعم وتضامن مملكة البحرين الراسخين مع المملكة المغربية في التأكيد على مغربية الصحراء.وأكدت أن العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة الذي تربطه علاقات وطيدة ومتأصلة واخوية بأخيه صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، ما فتئ يؤكد على دعمه الكبير والراسخ للعلاقات البحرينية المغربية التاريخية مع سعيه إلى تعزيزها أكثر على كافة الأصعدة.وأضافت أن قائدي البلدين أضافا للعلاقات بين المملكتين في عهديهما الحديث سلسلة أمجاد جديدة بلغت بالمجالات المختلفة أعلى درجات التضامن والتعاون.كما ذكرت بالعلاقات التاريخية الوطيدة وبمستوى التعاون والتكامل النموذجيين بين البلدين في العديد من المجالات لاسيما المجال السياسي والقضائي والدبلوماسي والأمني والعسكري والاقتصادي والثقافي ، من خلال العديد من الاتفاقيات الموقعة بين البلدين.ولفتت إلى أن المستوى المتقدم من التضامن والتعاون في مختلف المجالات السيادية بين المملكتين يعكس بجلاء الحرص الشديد لقائدي البلدين على الدفاع عن سيادة البلدين الشقيقين ووحدتهما الترابية ، وعلى الارتقاء بعلاقاتهما إلى آفاق أرحب.



اقرأ أيضاً
تقرير : “الحريگ” من الجزائر إلى إسبانيا في تزايد
خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، شهد المسار البحري الممتد من الساحل الجزائري إلى ليفانتي أو جزر البليار زيادة ملحوظة في أعداد المهاجرين السريين. وأكد الصليب الأحمر ومنظمة "كاميناندو فرونتيراس" غير الحكومية لجريدة لاراثون هذه المعطيات، وأفادتا أن الشهر الماضي عرف وفاة 328 شخصًا على الطريق الجزائري بين يناير وماي. وحسب لاراثون الإسبانية، تُفنّد البيانات الميدانية يومًا بعد يوم المعلومات التي تُقدّمها المنظمات الإنسانية، حيث أُنقذ 60 شخصًا قبالة جزر بيتيوساس خلال ثلاثة أيام فقط. وفي صباح الجمعة، أنقذت فرق الإنقاذ البحري والحرس المدني 13 شخصًا على متن قارب صغير، على بُعد حوالي خمسة أميال جنوب جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. كما جرى إنقاذ 22 شخصًا، الخميس الماضي، على متن قاربين صغيرين يقعان في المياه جنوب فورمينتيرا. كما أنقذت فرق الإنقاذ البحري والقوات المسلحة 25 مهاجرًا، مساء الأربعاء، على متن قارب رُصد على بُعد أربعة أميال من جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. وحسب تقارير إخبارية، تكمن خطورة طريق "الحريگ" من الجزائر إلى إسبانيا، في افتقاره إلى آليات الكشف المبكر عن موارد الإنقاذ استجابةً للتنبيهات والبروتوكولات المشتركة، وذلك بسبب ضعف التعاون مع الجزائر، وهو أمرٌ يُحدث فرقًا عند الحديث عن حالات الاختفاء وسط البحر.
سياسة

فشل ملتمس الرقابة يبعد بين “الكتاب” و”الوردة”
بعدما سبق لهما أن عقد جلسات من أجل التقارب، يظهر أن قضية ملتمس الرقابة، وما ارتبط بها من اتهامات واتهامات مضادة تهدد بتعميق الخلافات بين كل حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب التقدم والاشتراكية. فقد رد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، اليوم في لقاء لمنتخبي حزبه بالرباط، على تصريحات سابقة لادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، وهي تصريحات مرتبطة بتداعيات انسحاب حزب "الوردة" من مبادرة ملتمس الرقابة. بنعبد الله بدا غاضبا تجاه تصريحات ادريس لشكر، ودعاه إلى توقير حزب "الكتاب"، لكنه تحدث مجددا عن ممارسات وصفها بالدنيئة والبئيسة في قضية إفشال ملتمس الرقابة. وقال إن المستقبل سيكشف كل التفاصيل المرتبطة بهذا الملف الذي أعاد تسليط الضوء على هشاشة المعارضة البرلمانية. ودافع نبيل بنعبد الله عن أداء فريق "الكتاب" في مجلس النواب، لكنه أورد بأنه من المشاكل الكبيرة التي يعيشها مجلس النواب هو أن ليس هناك معارضة. وتحدث عن معارضات، في إشارة إلى التباعد في المسارات والخلفيات بين مكوناتها، ومنها حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية المحافظة، وحزب الحركة الشعبية، ويضم أعيان العالم القروي، خاصة في المناطق الأمازيغية. وقال إن حزبه وسط هذا الوضع يغلب المصلحة الحزبية والحسابات السياسية الضيقة والدنية والبئيسة، في إشارة إلى حزب الاتحاد الاشتراكي وملتمس الرقابة. واعتبر بأنه تم إفشال الملتمس لخدمة أهداف غير معلنة، قبل أن يضيف بأن هناك من يفكر في المصلحة العامة، ولكن هناك من له خطاب وخلف الستار له حسابات أخرى، ويبحث فقط على أن يضغط وأن يؤثر وأن يموقع نفسه في المستقبل. وكان الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، ادريس لشكر، قد قال، في تصريحات سابقة، إن حزب التقدم والاشتراكية حاول أن يشيطن حزب "الوردة" في قضية ملتمس الرقابة، وذكر بأن حزب "الكتاب" كان يعترض على أي مبادرة يقوم بها الاتحاد الاشتراكي نظرا لعلاقته المشبوهة بحزب العدالة والتنمية.
سياسة

اتفاقية بين المغرب و”L3Harris” الأمريكية لتحديث أسطول طائرات “C-130”
أطلق المغرب برنامجا لتحديث طائرات النقل من طراز سي-130، مما يعزز قدراته في النقل الجوي العسكري. وفي حفل أقيم أمس الجمعة بنادي الضباط بالرباط، وقعت إدارة الدفاع الوطني المغربية والشركة الأمريكية "L3Harris Technologies" اتفاقية لتنفيذ صفقة التحديث.ويهدف البرنامج، الذي أعلنت عنه القوات المسلحة الملكية عبر منشور على فيسبوك، إلى تحديث أسطول طائرات C-130 المخصص لنقل البضائع والدعم اللوجستي. ووصفت القائمة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالمغرب، إيمي كوترونا، توقيع الاتفاقية بأنها "لحظة حاسمة" في التعاون الثنائي. وستتولى شركة "L3Harris Technologies"، المتخصصة في تقنيات الدفاع والفضاء والأمن، عملية التحديث وفقًا لأعلى المعايير الدولية في جودة وصيانة الطيران. ويؤكد هذا التعاون على الشراكة المتنامية بين الولايات المتحدة والمغرب في قطاع الدفاع.تُعرف طائرة سي-130، وهي طائرة نقل عسكرية رباعية المحركات ، من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، بمتانتها وتعدد استخداماتها. وتُستخدم في مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك نقل القوات والعتاد، وعمليات الإنزال الجوي، وإعادة الإمداد، والمهام الإنسانية، والإجلاء الطبي، ومكافحة الحرائق.
سياسة

دخول سياسي ساخن ينتظر حكومة أخنوش
دخول سياسي في شتنبر القادم يرتقب أن يكون ساخن في مشهد مغربي لم يعد يفصله عن موعد الانتخابات القادمة سوى عام واحد. فقد دعا نبيل بنعبد الله، أمين عام حزب التقدم والاشتراكية، في لقاء تواصلي لمنتخبي هذا الحزب، إلى تحويل الزخم السياسي لأربع سنوات من معارضة الحكومة الحالية إلى "قوة ضاربة". ودعا منتخبي حزب "الكتاب" إلى مضاعفة المجهودات والتواصل أكثر مع المواطنين ابتداء من شتنبر القادم. وقال، في هذا اللقاء الذي احتضنه المقر المركزي للحزب بالرباط، إن هناك انتظارات وطموحات وخيبة أمل كبيرة في مختلف مناطق المغرب، في إشارة إلى حصيلة الحكومة الحالية. "لا أعتقد أن هناك من يعبر عن رضاه من سنوات الفشل والإخفاق والضعف الديمقراطي البين والفشل الاقتصادي والاجتماعي المنطق بالكذب والبهتان"، يضيف الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وهو يوضح الصورة أمام منتخبي حزبه، قبل أن يلمح إلى أن السعي نحو تغيير بعض القوانين الانتخابية، وتنظيم انتخابات أقرب ما يمكن الى النزاهة والتنافس الديموقراطي الشريف، وبمشاركة واسعة للمواطنين قد تغير الخريطة في المحطة القادمة.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة