مجتمع

هذه أسماء الفائزين بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها الثانية عشر


كشـ24 نشر في: 18 نوفمبر 2014

هذه أسماء الفائزين بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها الثانية عشر
أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، خلال حفل نظم مساء اليوم الاثنين بالرباط، عن أسماء الفائزين برسم الدورة الثانية عشر للجائزة المنظمة بمناسبة اليوم الوطني للإعلام.

وبحضور عدد من الوزراء وشخصيات من عالم الإعلام والفكر والسياسة، تم خلال هذا الحفل، الذي ترأسه وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، السيد مصطفى الخلفي، الإعلان عن أسماء الفائزين في أصناف التلفزة، والإذاعة، والوكالة، والصحافة المكتوبة، والصحافة الالكترونية، والجائزة التقديرية، والإنتاج الصحفي الأمازيغي، والإنتاج الصحفي الحساني.وقد عادت الجائزة التقديرية مناصفة للصحافيين عبد الله العمراني عن إسهاماته في الصحافة المكتوبة ومحمد بن عبد السلام عن إسهاماته في المجال الإذاعي. وفازت بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في صنف الوكالة الصحافية سناء بنصري عن مقال موقع تحت عنوان "السيجارة الالكترونية .. وجه جديد للإدمان بنية الإقلاع".

وعادت جائزة التلفزة، التحقيق والوثائقي، للصحافي عبد الهادي رازقو من القناة الرياضية عن وثائقي بعنوان "من رحم المعاناة".ومنحت اللجنة جائزة الإذاعة للصحافي سعيد كوبريت من إذاعة طنجة، عن عمله "في وداع حافظ ذاكرة شمال المغرب الراحل عميد المؤرخين المغاربة محمد بن عزوز حكيم"، وجائزة الصحافة المكتوبة للصحافي بجريدة (الأحداث المغربية) محمد عارف عن تحقيق "في قلب غابة غوروغو ببني نصار الحدودية".وعادت جائزة الصحافة الإلكترونية للصحافي بالموقع الإخباري (هسبريس) محمد بلقاسم عن ربورتاج بعنوان "إنمل..قرية بدون رجال تحاصرها الجبال في المغرب العميق".

وتوج بجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي مناصفة الصحافي عبد الله بوشطارت بالقناة الأمازيغية عن عمله "الطريق إلى تامازيغت..حين يتوقف الزمن"، والصحافية بالإذاعة الأمازيغية حادة أعبو عن الإذاعة الأمازيغية لعملها "كنوز..أنواع الشعر الأمازيغي".أما جائزة الإنتاج الصحفي الحساني، فقد عادت مناصفة للصحافية فاتحة لمين من قناة العيون الجهوية عن تحقيق "خاص عن ثورة مخيمات تندوف..الثورة الملثمة"، والصحافي سعيد الدينبا عن نفس القناة عن عمله "سباق القوافي"، فيما قررت لجنة تحكيم الجائزة حجب جائزة الصورة برسم هذه الدورة.وفي كلمة بالمناسبة، نوه رئيس لجنة تحكيم الجائزة، حسن الصميلي، ب"الاحترافية العالية" التي اتسمت بها أشغال اللجنة، مشيرا إلى اعتماد معايير على درجة كبيرة من الموضوعية من قبيل أهمية موضوع العمل، وجديته، وحسن التناول التقني والمهني، وسلامة لغة المنتوج.ودعا السيد الصميلي إلى أخذ مجموعة من التوصيات بعين الاعتبار بالنسبة للدورات المقبلة للجائزة، منها اعتماد أكثر من جائزة للإنتاج الصحافي الأمازيغي والحساني في شكل أصناف (تلفزة، إذاعة، صحافة مكتوبة،..)، وإدراج صنف الكاريكاتير ضمن الأصناف الصحافية المتبارى بشأنها.

وتم افتتاح هذا الحفل بتلاوة سورة الفاتحة ترحما على أرواح الإعلاميين المغاربة الذين انتقلوا إلى عفو الله خلال هذه السنة.وبلغ العدد الإجمالي للترشيحات بكافة أصنافها 119 ترشيحا، 9 ترشيحات منها في صنف الإذاعة، و16 ترشيحا في صنف التلفزة، و47 ترشيحا في صنف الصحافة المكتوبة، و8 ترشيحات في صنف الصحافة الإلكترونية، و15 ترشيحا في صنف صحافة الوكالة، و10 ترشيحات في صنف الإنتاج الصحفي الحساني، و7 ترشيحات في صنف الإنتاج الصحفي الأمازيغي، و7 ترشيحات في صنف الصورة.وضمت لجنة التحكيم السادة عبد الله البقالي وسمير شوقي ومحمد لغظف الداه وعبد اللطيف الطالبي وأمينة السوسي ومحمد سلو ورحال الطاوسي ومحمد لفران ومصطفى فاكر ومحمد العلالي.

هذه أسماء الفائزين بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها الثانية عشر
أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، خلال حفل نظم مساء اليوم الاثنين بالرباط، عن أسماء الفائزين برسم الدورة الثانية عشر للجائزة المنظمة بمناسبة اليوم الوطني للإعلام.

وبحضور عدد من الوزراء وشخصيات من عالم الإعلام والفكر والسياسة، تم خلال هذا الحفل، الذي ترأسه وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، السيد مصطفى الخلفي، الإعلان عن أسماء الفائزين في أصناف التلفزة، والإذاعة، والوكالة، والصحافة المكتوبة، والصحافة الالكترونية، والجائزة التقديرية، والإنتاج الصحفي الأمازيغي، والإنتاج الصحفي الحساني.وقد عادت الجائزة التقديرية مناصفة للصحافيين عبد الله العمراني عن إسهاماته في الصحافة المكتوبة ومحمد بن عبد السلام عن إسهاماته في المجال الإذاعي. وفازت بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في صنف الوكالة الصحافية سناء بنصري عن مقال موقع تحت عنوان "السيجارة الالكترونية .. وجه جديد للإدمان بنية الإقلاع".

وعادت جائزة التلفزة، التحقيق والوثائقي، للصحافي عبد الهادي رازقو من القناة الرياضية عن وثائقي بعنوان "من رحم المعاناة".ومنحت اللجنة جائزة الإذاعة للصحافي سعيد كوبريت من إذاعة طنجة، عن عمله "في وداع حافظ ذاكرة شمال المغرب الراحل عميد المؤرخين المغاربة محمد بن عزوز حكيم"، وجائزة الصحافة المكتوبة للصحافي بجريدة (الأحداث المغربية) محمد عارف عن تحقيق "في قلب غابة غوروغو ببني نصار الحدودية".وعادت جائزة الصحافة الإلكترونية للصحافي بالموقع الإخباري (هسبريس) محمد بلقاسم عن ربورتاج بعنوان "إنمل..قرية بدون رجال تحاصرها الجبال في المغرب العميق".

وتوج بجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي مناصفة الصحافي عبد الله بوشطارت بالقناة الأمازيغية عن عمله "الطريق إلى تامازيغت..حين يتوقف الزمن"، والصحافية بالإذاعة الأمازيغية حادة أعبو عن الإذاعة الأمازيغية لعملها "كنوز..أنواع الشعر الأمازيغي".أما جائزة الإنتاج الصحفي الحساني، فقد عادت مناصفة للصحافية فاتحة لمين من قناة العيون الجهوية عن تحقيق "خاص عن ثورة مخيمات تندوف..الثورة الملثمة"، والصحافي سعيد الدينبا عن نفس القناة عن عمله "سباق القوافي"، فيما قررت لجنة تحكيم الجائزة حجب جائزة الصورة برسم هذه الدورة.وفي كلمة بالمناسبة، نوه رئيس لجنة تحكيم الجائزة، حسن الصميلي، ب"الاحترافية العالية" التي اتسمت بها أشغال اللجنة، مشيرا إلى اعتماد معايير على درجة كبيرة من الموضوعية من قبيل أهمية موضوع العمل، وجديته، وحسن التناول التقني والمهني، وسلامة لغة المنتوج.ودعا السيد الصميلي إلى أخذ مجموعة من التوصيات بعين الاعتبار بالنسبة للدورات المقبلة للجائزة، منها اعتماد أكثر من جائزة للإنتاج الصحافي الأمازيغي والحساني في شكل أصناف (تلفزة، إذاعة، صحافة مكتوبة،..)، وإدراج صنف الكاريكاتير ضمن الأصناف الصحافية المتبارى بشأنها.

وتم افتتاح هذا الحفل بتلاوة سورة الفاتحة ترحما على أرواح الإعلاميين المغاربة الذين انتقلوا إلى عفو الله خلال هذه السنة.وبلغ العدد الإجمالي للترشيحات بكافة أصنافها 119 ترشيحا، 9 ترشيحات منها في صنف الإذاعة، و16 ترشيحا في صنف التلفزة، و47 ترشيحا في صنف الصحافة المكتوبة، و8 ترشيحات في صنف الصحافة الإلكترونية، و15 ترشيحا في صنف صحافة الوكالة، و10 ترشيحات في صنف الإنتاج الصحفي الحساني، و7 ترشيحات في صنف الإنتاج الصحفي الأمازيغي، و7 ترشيحات في صنف الصورة.وضمت لجنة التحكيم السادة عبد الله البقالي وسمير شوقي ومحمد لغظف الداه وعبد اللطيف الطالبي وأمينة السوسي ومحمد سلو ورحال الطاوسي ومحمد لفران ومصطفى فاكر ومحمد العلالي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
محكمة إسبانية تبرئ مغربيًا بعد 15 عامًا من السجن ظلماً دون تعويض أو اعتذار
بعد 34 عامًا من وصوله إلى إسبانيا بحثًا عن مستقبل أفضل، طُويت أخيرًا صفحة مؤلمة من حياة المواطن المغربي أحمد توموهي، البالغ من العمر 74 عامًا، وذلك بعدما ألغت المحكمة العليا الإسبانية، خلال شهر مايو الجاري، إدانته الأخيرة في قضايا اغتصاب لم يرتكبها. ووفقًا لما أوردته صحيفة "فوزبوبولي"، تُعدّ قضية توموهي من أكثر القضايا التي شهدت ظلمًا في تاريخ إسبانيا، فقد انهارت أحلامه بعد ستة أشهر فقط من استقراره في كتالونيا عام 1991، حين تم اعتقاله والحكم عليه بالسجن بعد اتهامه زورًا في سلسلة من جرائم الاغتصاب، فقط بسبب تشابهه الجسدي مع الجاني الحقيقي، أنطونيو كاربونيل غارسيا، الذي تم توقيفه لاحقًا. وقضى توموهي 15 عامًا خلف القضبان، تلتها 3 سنوات تحت الإفراج المشروط، رغم أن الأدلة الجنائية — خاصة تحليل الحمض النووي — كانت تُثبت براءته منذ البداية، إلا أن المحكمة الإقليمية في برشلونة تجاهلت هذا الدليل الحاسم، واعتمدت في إدانته على تعرف بعض الضحايا عليه أثناء عرض للتعرف، وهو ما اعتُبر لاحقًا غير كافٍ. ورغم إلغاء الإدانة وتأكيد براءته، لم تتلقَّ عائلته أي اعتذار رسمي أو تعويض من السلطات الإسبانية عن الظلم الذي تعرض له، وقد سلط الصحفي براوليو غارسيا جيان الضوء على هذه المأساة في كتابه "العدالة الشعرية: رجلان أدينا زورًا في بلد دون كيخوتي"، والذي وثّق فيه أيضًا قصة عبد الرزاق منيب، الذي اتُهم ظلمًا في القضية ذاتها وتوفي في السجن عام 2000. وكان لتحقيق غارسيا جيان دورٌ حاسم في إعادة فتح القضية، إذ التقى بتوموهي داخل السجن عام 2006 وبدأ رحلة طويلة لكشف زيف الأدلة. ووصف معاناة توموهي في السجن بأنها مزيج من الصبر واليأس، في ظل سنوات من الألم عاشها بريئًا خلف القضبان.
مجتمع

وزير في حكومة أخنوش يحمل المسؤولية للعمدة السابق في فاجعة انهيار بناية بفاس
حمل كاتب الدولة في الإسكان، المسؤولية في حادث الانهيار الذي حدث منتصف الأسبوع الماضي بمدينة فاس، لرئيس المجلس الجماعي السابق، ورئيس مجلس مقاطعة المرينيين. وقال الوزير أديب بن ابراهيم، في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، إنه لم يتم إخلاء الأسر التي كانت تقطن بهذه البناية رغم صدور قرار إفراغ منذ سنة 2018. وخلف الحادث الذي وقع في الحي الحسني 10 وفيات، وست إصابات. وذكرت الوزيرة المنصوري إن عددا من الأسر التي كانت تقطن في هذه البناية قررت الإفراغ، في حين رفضت حوالي خمس أسر تنفيذ القرار. واعتبر كاتب الدولة في الإسكان بأن رئيس الجماعة ورئيس المقاطعة كان عليهما أن يتابعا تنفيذ قرار الإفراغ، طبقا للقانون. وكان ادرس الأزمي، القيادي في حزب العدالة والتنمية، رئيسا للمجلس الجماعي في تلك الفترة، في حين كان عز الدين الشيخ، وهو من نفس الحزب، يترأس مجلس مقاطعة المرينيين. ومن جانبه، حمل حزب العدالة والتنمية المسؤولية للجهات المعنية بملف الدور الآيلة للسقوط، ودعاها إلى ضرورة إيجاد الحلول الناجعة لهذه المعضلة، بدل الحلول الترقيعية والمعقدة التي أثبتت عدم جدواها، بحسب تعبيره. وذكر أن الورش المفتوح لتأهيل مدينة فاس لاستضافة مختلف التظاهرات القارية والدولية لا يمكن أن يكتمل دون جعل ملف الدور الآيلة للسقوط من الأولويات. ودعا، في السياق ذاته، المجالس الترابية المعنية إلى عقد دورات استثنائية بحضور الإدارات والمؤسسات المعنية بملف التعمير، قصد اتخاذ المتعين، تفاديا لحدوث كوارث أخرى.
مجتمع

مندوبية السجون ترد على “مزاعم كاذبة” في قضية إخراج السجناء لزيارة أقاربهم
 أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، اليوم الاثنين، أن إخراج السجناء لزيارة أقاربهم المرضى أو لحضور مراسم دفن أقاربهم المتوفين هو اختصاص حصري لها. وردت المندوبية، في بيان توضيحي، على “الادعاءات” الواردة في شريط فيديو لأحد السجناء السابقين على موقع “Youtube”، والتي يدعي فيها المعني بالأمر أنه “لا علاقة للمندوبية العامة بعملية إخراج السجين (ن.ز) لزيارة والده المريض بالمستشفى” وأن “جهات أخرى هي من اتخذت هذا القرار”. وقالت إن إخراج السجناء لزيارة أقاربهم المرضى أو لحضور مراسم دفن أقاربهم المتوفين هو اختصاص حصري للمندوبية العامة حسب ما جاء في المادة 218 من القانون 10.23 المتعلق بتنظيم وتدبير المؤسسات السجنية، مع ضرورة موافقة السلطات القضائية المختصة في حال تعلق الأمر بسجين احتياطي”. وذكرت في البيان أن رخص الخروج الاستثنائية هاته تندرج في إطار التعامل الإنساني مع النزلاء، وحفاظا على روابطهم الأسرية والاجتماعية، مشيرا إلى أنه “على سبيل المثال، ففي سنة 2023 استفاد 8 نزلاء من رخص لزيارة ذويهم المرضى سواء بالمنزل أو بالمستشفيات العمومية والمصحات الخاصة، كما استفاد 20 نزيلا من رخص لحضور مراسم الدفن الخاصة بذويهم المتوفين”. وفي ما يتعلق بالسجين (ن.ز) موضوع شريط الفيديو، أشارت المندوبية العامة إلى أنه سبق له أن استفاد من رخصتين استثنائيتين للخروج من السجن، حيث استفاد بتاريخ 30 يونيو 2021 من رخصة خروج لزيارة والده المريض بإحدى المصحات الخاصة بمدينة طنجة، كما تم نقله بتاريخ 14 يناير 2024 إلى مدينة الحسيمة لزيارة جدته الموجودة بإحدى المصحات الخاصة بالمدينة. وفي نفس السياق، أكدت المندوبية أن الاستفادة من رخص الخروج الاستثنائية ممكنة لكافة نزلاء المؤسسات السجنية، بمن فيهم المعتقلون على ذمة القضايا الخاصة، والذين سبق للعديد منهم الاستفادة من رخص مماثلة.  
مجتمع

الحرس المدني الإسباني يعتقل صيادين مغاربة بسبب تهريب “الحراگة”
قالت جريدة "إل بويبلو دي ثيوتا"، أن مصالح الحرس المدني أوقفت، الجمعة الماضية، شخصين من الجنسية المغربية بسبب استغلال قارب صيد في تهريب مهاجرين غير نظاميين إلى سبتة المحتلة. وحسب الصحيفة ذاتها، أن اعتقال المتورطين بعد رصد قارب صيد يقترب من ساحل كالاموكارو، ليتم إحباط العملية وتوقيف المتورطين وإحالتهم على المصالح القضائية المختصة. وأضافت "إل بويبلو دي ثيوتا"، أن دوريات الحرس المدني تمكنت في عدة مناسبات من القبض على صيادين يحاولون تهريب مهاجرين إلى سبتة أو نقل كميات من الحشيش. وفي عمليات سابقة أوردتها هذه الوسيلة الإعلامية، أكد المعتقلون أنهم عالجوا سباحين تعرضوا لخطر في البحر، لكن تم إطلاق سراحهم لاحقا، لكن في هذه الحالة تحديدا، قرر الضباط اعتقال الصيادين، بالنظر إلى صلتهما المحتملة بتهجير شاب من المغرب إلى سبتة. وعلى الرغم من تعزيز المراقبة البحرية واتفاقيات التعاون الثنائي، فإن محاولات العبور غير الشرعي من المغرب لا تزال مستمرة، وذلك بسبب التعقيد الجغرافي وقرب السواحل المغربية من سبتة المحتلة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة