هذا ما قضت به المحكمة في حق ”زنيزينة” المتهم بالاختطاف والاحتجاز والاغتصاب
كشـ24
نشر في: 8 يناير 2018 كشـ24
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية الجديدة الثلاثاء الماضي، متهما ملقبا بـ”زنيزينة” والحكم عليه بـ12 سنة سجنا نافذا، بعد متابعته من قبل الوكيل العام بجناية الاختطاف والاحتجاز والاغتصاب وهتك العرض بالعنف ومحاولة السرقة الموصوفة، والسكر العلني البين وحيازة المخدرات واستهلاكها والاتجار فيها، وحيازة أسلحة بيضاء بدون سبب مشروع والضرب والجرح بواسطة السلاح وإلحاق خسائر مادية بملك الغير.
وجاء إيقاف “الجاني” من قبل عناصر الشرطة بسيدي بنور خلال منتصف دجنبر الماضي عندما تقدمت إحدى الضحايا بشكاية ضده من أجل الاختطاف والاحتجاز والاغتصاب والضرب والجرح بالسلاح الأبيض، وأكدت أنها صادفته في السوق البلدي بعدما لف ذراعه حول عنقها وأرغمها على مرافقته رغم محاولتها التخلص منه.
وأضافت المشتكية أنه خوفا من بطشه رافقته إلى خيمة من الثوب داخل السوق، وتحت الإكراه مارس عليها الجنس ثلاث مرات وأرغمها على قضاء الليل معه، وكان كلما غادر الخيمة إلا وكلف شخصا بمراقبتها، وأدلت للمحققين بشهادة طبية مدة العجز 20 يوما.
وحسب يومية "الصباح" فإن ضحية تقدمت بشكاية أخرى مماثلة إلى مصالح الشرطة، مفادها أنه صادفها في شارع محمد الخامس بسيدي بنور بعدما طلب منها مرافقته، إلا أنها رفضت، فأشهر في وجهها سكينا وشرع في ضربها بواسطة عصا في مختلف أنحاء جسمها، فاستسلمت له وجرها من شعرها إلى سطح منزل مهجور وأمرها بخلع ملابسها، ولما رفضت وجه لها ضربة بواسطة سكين مصيبا إياها في مؤخرتها وكذا أسفل ثديها الأيسر ويدها اليمنى، وانتزع ملابسها ثم مارس عليها الجنس. وبعد أن توسلت إليه سمح لها بالمغادرة، فصادفت رجال الشرطة وعملوا على إشعار سيارة الإسعاف، حيث تم نقلها إلى المستشفى وتلقت العلاجات وتسلمت بدورها شهادة طبية بها 28 يوما مدة العجز.
كما سجل أحد المواطنين شكاية ضد المحكوم عليه، بعد تعرضه للضرب والجرح بواسطة السلاح من قبله وأصابه في أنفه وعينه اليمنى، كما ألحق خسائر مادية بالواقية الزجاجية لسيارته، وبعد تلقيه العلاجات تسلم شهادة طبية.
كما قام الجاني بسرقة دراجة نارية لأحد الضحايا، وضع بدوره شكاية ضده، فيما تقاطرت العديد من الشكايات على مصلحة الشرطة كان آخرها تعرض أحد المواطنين لسرقة هاتفه المحمول من قبل الجاني الذي كان ملثما ويرتدي جلبابا.
وبعد عرضه على المشتكي تعرف عليه وهو مازال مرتديا الجلباب نفسه، وتم استدعاء النساء اللواتي كن ضحايا الاغتصاب من طرف الجاني، فتعرفن عليه وأكدت إحداهن أنها كانت ضحية أعماله ومارس عليها الجنس بطرق شاذة، كما تعرفن على مرافقه والذي ما زال في حالة فرار بعد عرض صوره على أنظارهن.
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية الجديدة الثلاثاء الماضي، متهما ملقبا بـ”زنيزينة” والحكم عليه بـ12 سنة سجنا نافذا، بعد متابعته من قبل الوكيل العام بجناية الاختطاف والاحتجاز والاغتصاب وهتك العرض بالعنف ومحاولة السرقة الموصوفة، والسكر العلني البين وحيازة المخدرات واستهلاكها والاتجار فيها، وحيازة أسلحة بيضاء بدون سبب مشروع والضرب والجرح بواسطة السلاح وإلحاق خسائر مادية بملك الغير.
وجاء إيقاف “الجاني” من قبل عناصر الشرطة بسيدي بنور خلال منتصف دجنبر الماضي عندما تقدمت إحدى الضحايا بشكاية ضده من أجل الاختطاف والاحتجاز والاغتصاب والضرب والجرح بالسلاح الأبيض، وأكدت أنها صادفته في السوق البلدي بعدما لف ذراعه حول عنقها وأرغمها على مرافقته رغم محاولتها التخلص منه.
وأضافت المشتكية أنه خوفا من بطشه رافقته إلى خيمة من الثوب داخل السوق، وتحت الإكراه مارس عليها الجنس ثلاث مرات وأرغمها على قضاء الليل معه، وكان كلما غادر الخيمة إلا وكلف شخصا بمراقبتها، وأدلت للمحققين بشهادة طبية مدة العجز 20 يوما.
وحسب يومية "الصباح" فإن ضحية تقدمت بشكاية أخرى مماثلة إلى مصالح الشرطة، مفادها أنه صادفها في شارع محمد الخامس بسيدي بنور بعدما طلب منها مرافقته، إلا أنها رفضت، فأشهر في وجهها سكينا وشرع في ضربها بواسطة عصا في مختلف أنحاء جسمها، فاستسلمت له وجرها من شعرها إلى سطح منزل مهجور وأمرها بخلع ملابسها، ولما رفضت وجه لها ضربة بواسطة سكين مصيبا إياها في مؤخرتها وكذا أسفل ثديها الأيسر ويدها اليمنى، وانتزع ملابسها ثم مارس عليها الجنس. وبعد أن توسلت إليه سمح لها بالمغادرة، فصادفت رجال الشرطة وعملوا على إشعار سيارة الإسعاف، حيث تم نقلها إلى المستشفى وتلقت العلاجات وتسلمت بدورها شهادة طبية بها 28 يوما مدة العجز.
كما سجل أحد المواطنين شكاية ضد المحكوم عليه، بعد تعرضه للضرب والجرح بواسطة السلاح من قبله وأصابه في أنفه وعينه اليمنى، كما ألحق خسائر مادية بالواقية الزجاجية لسيارته، وبعد تلقيه العلاجات تسلم شهادة طبية.
كما قام الجاني بسرقة دراجة نارية لأحد الضحايا، وضع بدوره شكاية ضده، فيما تقاطرت العديد من الشكايات على مصلحة الشرطة كان آخرها تعرض أحد المواطنين لسرقة هاتفه المحمول من قبل الجاني الذي كان ملثما ويرتدي جلبابا.
وبعد عرضه على المشتكي تعرف عليه وهو مازال مرتديا الجلباب نفسه، وتم استدعاء النساء اللواتي كن ضحايا الاغتصاب من طرف الجاني، فتعرفن عليه وأكدت إحداهن أنها كانت ضحية أعماله ومارس عليها الجنس بطرق شاذة، كما تعرفن على مرافقه والذي ما زال في حالة فرار بعد عرض صوره على أنظارهن.