رياضة

هذا ماقاله مدربا المنتخبين المغربي وإفريقيا الوسطى عقب وديتهما بمراكش


كشـ24 نشر في: 10 أكتوبر 2014

هذا ماقاله مدربا المنتخبين المغربي وإفريقيا الوسطى عقب وديتهما بمراكش
تمكن المنتخب الوطني المغربي من تحقيق إنتصار ودي ومهم وبرباعية نظيفة في مرمى منتخب "إفريقيا الوسطى" في المبارة التي جمعت المنتخبين مساء  الخميس 9 أكتوبر 2014  بملعب مراكش الكبير.
 
ولعب الفريق الوطني بطريقة جماعية منذ بداية الجولة حيث كان قريبا في أكثر  من مرة من تسجيل هدف السبق في 5 دقائق الأولى ليتسنى له  ذلك عن طريق اللاعب" حمد الله عبد الرزاق"  الذي تمكن من توقيع الهدف الأول للفريق الوطني في الدقيقة  34 عن طريق هجمة منسقة بين لاعبي أسود الأطلس، ليعود مرة ثانية ويضيف نفس اللاعب الهدف الثاني في الدقيقة 40 .
 
الجولة الثانية إنطلقت بإيقاع مرتفع حيث تمكن المنتخب المغربي خلالها من إضافة الهدف الثالث في الدقيقة الحادية عشرة عن طريق  اللاعب " عمر القادوري"  ويتمكن فيما بعد " حمد الله عبد الرزاق " من توقيع  الهاتريك الشخصي له والهدف الرابع  للمنتخب المغربي في الدقيقة  العشرون  من ذات الجولة، لتتواصل المبارة بشكل عادي إلى غاية الخمس دقائق الأخيرة من الجولة الثانية حيث لوحظ تراجع للاعبي الفريق الوطني فيما منتخب" إفريقيا الوسطى" حاول أكثر من مرة الوصول إلى مرمى الفريق الوطني لكن الحظ لم يكن بجانبه لتنهي هذه الودية بأربعة أهداف لصالح أسود الأطلس ثلاثة منها من توقيع " حمد الله عبد الرزاق".
 
مدرب منتخب إفريقيا الوسطى" راوول سافوي" صرح عقب الندوة الصحفية التي أعقبت المبارة بأن الفريق الوطني كان في المستوى الجيد بالرغم من المستوى الذي ظهر به خلال المبارة الودية التي أجراها مع الممنتخب الليبي، مشيرا إلى أن منتخب إفريقيا الوسطى لم يكن في المستوى المطلوب وكان العياء باديا على كل اللاعبين، ما يستدعي معه العمل بشكل حدي خلال باقي المباريات.
 
ومن  جهته الناخب الوطني" بادو الزاكي" صرح بدوره أن المبارة توضحت خلالها مجموعة من المعطيات التقنية وكذلك مستوى اللاعبين سواء الذين لعبوا ضد المنتخب الليبي أو الذين واجهوا إفريقيا الوسطى ، مشيرا إلى كون هذه المبارة كانت فرصة لعدد من اللاعبين بالرغم من مستواهم الجيد مؤكدا على إنضباطهم الواضح سواء داخل أو خارج رقعة الملعب، مؤكداأيصا على أن الرؤية أصبحت  واضحة ب 80 في المئة وأنه يتم العمل على تهيئ اللاعبين وسد كل الثغرات في المواقع التي ظهرت فيها عيوب وسيتم تحسينها خلال باقي المباريات الودية التي سيجري الفريق الوطني خلال الأيام القادمة يضيف" بادو الزاكي".
 
وبخصوص ودية كينيا صرح " الزاكي"،على أن المبارة ستدخل ضمن  خانة مبارة إفريقيا الوسطى وسيتم التعامل معها كمبارة رسمية دون الإستهانة بالمنتخب الكيني الذي يتوفر على تصنيف جيد وسيتم العمل على تصحيح كل الأخطاء التي إرتكبت في الماضي وتعزيز باقي المواقع الأخرى التي ظهر فيها نقص واضح.
 
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني المغربي سيواجه مساء الإثنين 13 أكتوبر الجاري منتخب" كينيا"، بملعب مراكش الكبير بداية من الساعة الثامنة مساءا في إطار استعدادات المنتخب الوطني المغربي لنهائيات كأس إفريقيا لأمم التي سيحتضنها المغرب مطلع السنة القادمة.

هذا ماقاله مدربا المنتخبين المغربي وإفريقيا الوسطى عقب وديتهما بمراكش
تمكن المنتخب الوطني المغربي من تحقيق إنتصار ودي ومهم وبرباعية نظيفة في مرمى منتخب "إفريقيا الوسطى" في المبارة التي جمعت المنتخبين مساء  الخميس 9 أكتوبر 2014  بملعب مراكش الكبير.
 
ولعب الفريق الوطني بطريقة جماعية منذ بداية الجولة حيث كان قريبا في أكثر  من مرة من تسجيل هدف السبق في 5 دقائق الأولى ليتسنى له  ذلك عن طريق اللاعب" حمد الله عبد الرزاق"  الذي تمكن من توقيع الهدف الأول للفريق الوطني في الدقيقة  34 عن طريق هجمة منسقة بين لاعبي أسود الأطلس، ليعود مرة ثانية ويضيف نفس اللاعب الهدف الثاني في الدقيقة 40 .
 
الجولة الثانية إنطلقت بإيقاع مرتفع حيث تمكن المنتخب المغربي خلالها من إضافة الهدف الثالث في الدقيقة الحادية عشرة عن طريق  اللاعب " عمر القادوري"  ويتمكن فيما بعد " حمد الله عبد الرزاق " من توقيع  الهاتريك الشخصي له والهدف الرابع  للمنتخب المغربي في الدقيقة  العشرون  من ذات الجولة، لتتواصل المبارة بشكل عادي إلى غاية الخمس دقائق الأخيرة من الجولة الثانية حيث لوحظ تراجع للاعبي الفريق الوطني فيما منتخب" إفريقيا الوسطى" حاول أكثر من مرة الوصول إلى مرمى الفريق الوطني لكن الحظ لم يكن بجانبه لتنهي هذه الودية بأربعة أهداف لصالح أسود الأطلس ثلاثة منها من توقيع " حمد الله عبد الرزاق".
 
مدرب منتخب إفريقيا الوسطى" راوول سافوي" صرح عقب الندوة الصحفية التي أعقبت المبارة بأن الفريق الوطني كان في المستوى الجيد بالرغم من المستوى الذي ظهر به خلال المبارة الودية التي أجراها مع الممنتخب الليبي، مشيرا إلى أن منتخب إفريقيا الوسطى لم يكن في المستوى المطلوب وكان العياء باديا على كل اللاعبين، ما يستدعي معه العمل بشكل حدي خلال باقي المباريات.
 
ومن  جهته الناخب الوطني" بادو الزاكي" صرح بدوره أن المبارة توضحت خلالها مجموعة من المعطيات التقنية وكذلك مستوى اللاعبين سواء الذين لعبوا ضد المنتخب الليبي أو الذين واجهوا إفريقيا الوسطى ، مشيرا إلى كون هذه المبارة كانت فرصة لعدد من اللاعبين بالرغم من مستواهم الجيد مؤكدا على إنضباطهم الواضح سواء داخل أو خارج رقعة الملعب، مؤكداأيصا على أن الرؤية أصبحت  واضحة ب 80 في المئة وأنه يتم العمل على تهيئ اللاعبين وسد كل الثغرات في المواقع التي ظهرت فيها عيوب وسيتم تحسينها خلال باقي المباريات الودية التي سيجري الفريق الوطني خلال الأيام القادمة يضيف" بادو الزاكي".
 
وبخصوص ودية كينيا صرح " الزاكي"،على أن المبارة ستدخل ضمن  خانة مبارة إفريقيا الوسطى وسيتم التعامل معها كمبارة رسمية دون الإستهانة بالمنتخب الكيني الذي يتوفر على تصنيف جيد وسيتم العمل على تصحيح كل الأخطاء التي إرتكبت في الماضي وتعزيز باقي المواقع الأخرى التي ظهر فيها نقص واضح.
 
وتجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني المغربي سيواجه مساء الإثنين 13 أكتوبر الجاري منتخب" كينيا"، بملعب مراكش الكبير بداية من الساعة الثامنة مساءا في إطار استعدادات المنتخب الوطني المغربي لنهائيات كأس إفريقيا لأمم التي سيحتضنها المغرب مطلع السنة القادمة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة