جهوي

نيابة الشباب والرياضة بشيشاوة تتوج بالجائزة الأولى للمهرجان الوطني الـ7 للتشكيليين الشباب بوجدة


كشـ24 نشر في: 9 ديسمبر 2014

نيابة الشباب والرياضة بشيشاوة تتوج بالجائزة الأولى للمهرجان الوطني الـ7 للتشكيليين الشباب بوجدة
فاز الفنان التشكيلي، محمد المهدي علي بوها، عن نيابة وزارة الشباب والرياضة بشيشاوة، بالجائزة الأولى للمهرجان الوطني السابع للفنانين التشكيليين الشباب، الذي اختتمت فعالياته مساء السبت  6 دجنبر 2014 بمسرح محمد السادس بوجدة.
 
كما توجت الفنانة التشكيلية، رحمة الحصيك، عن نيابة تارودانت، بالجائزة الأولى للمسابقة الوطنية للفنون التشكيلية حول موضوع "الشباب والمواطنة"، المنظمة في إطار هذا المهرجان الوطني الذي نظمته وزارة الشباب والرياضة خلال الفترة ما بين 3 و7 دجنبر الجاري.
 
وقد حصل على الجائزة الثانية للمهرجان، الفنان التشكيلي محمد العلامي، عن نيابة وجدة، والجائزة الثالثة للفنان التشكيلي محمد بوحراث، عن نيابة العرائش، بينما عادت الجائزة الرابعة والخامسة على التوالي للفنانين التشكيليين محمد الحسني وأشرف العمارتي عن نيابتي الحسيمة ومكناس.
 
من جهة أخرى، حاز الفنان التشكيلي عبد الجبار صياط، عن نيابة المحمدية، على الجائزة الثانية للمسابقة الوطنية حول موضوع "الشباب والمواطنة"، والفنان التشكيلي سعيد أيت باها (نيابة أزيلال) بالجائزة الثالثة، في حين فاز بالجائزتين الرابعة والخامسة على التوالي كل من الفنانتين التشكيليتين نورا بولحمام (نيابة الدار البيضاء أنفا)، وفدوى معيز (نيابة سيدي قاسم).
 
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد الفنان التشكيلي محمد علي بوها، أن تتويجه بالجائزة الأولى للمهرجان عن لوحته الفنية، التي هي عبارة عن طبيعة ميتة، يعتبر شرفا بالنسبة له، مشيرا إلى أن المهم في هذه التظاهرة الفنية هو التعارف وتبادل التجارب والأفكار بين المشاركين.
 
من جهتها، أعربت الفنانة التشكيلية، رحمة الحصيك، عن اعتزازها بهذا التتويج بالجائزة الأولى للمسابقة الوطنية للفنون التشكيلية، بلوحتها الفنية التي أكدت أنها عبارة عن بورتريه لفتاة شابة تعبر عن المواطنة من أعماق قلبها، مشيرة إلى أنها حاولت توظيف تقنية الألوان المائية خلال رسمها لهذه اللوحة. من جانبه، أكد مدير المهرجان الوطني السابع للفنانين التشكيليين الشباب، عبد العزيز مهود، أن هذه التظاهرة، التي تعتبر تقليدا سنويا، تروم صقل المواهب الشابة في مجال الفنون التشكيلية، من خلال تنظيم مسابقات إقليمية بمختلف مناطق المملكة، والتي من خلالها تأهل هؤلاء الفنانون التشكيليون الذين شاركوا في المهرجان، مضيفا أن القيمة المضافة لهذا الحدث يتجسد في ترسيخ ثقافة الفن التشكيلي داخل مؤسسات دور الشباب.
 
ويهدف هذا المهرجان، الذي تميز حفل اختتامه بتسليم الشواهد على المشاركين وتوزيع الجوائز والهدايا على الفائزين، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين النيابة الجهوية لوزارة الشباب والرياضة وجمعية "سيني مغرب" حول تقوية قدرات الشباب في مجال السينما والصورة بدور الشباب، إلى تحسيس الشباب بأهمية الفنون التشكيلية في الرقي بالذوق الفني والحس الجمالي لديهم، إلى جانب فسح المجال أمامهم لإبراز مهاراتهم ومواهبهم من خلال عرض وتقديم إبداعاتهم الفنية لفائدة الجمهور.
 
وعرفت هذه التظاهرة مشاركة نحو 59 من الفنانين التشكيليين الشباب الفائزين في الاقصائيات الإقليمية التي جرت بمختلف أقاليم المملكة خلال شتنبر المنصرم، والمنتمين إلى أندية الفنون التشكيلية النشيطة بمؤسسات دور الشباب.
 
وأشرف على تأطير هؤلاء الفنانين الشباب المشاركين في المهرجان، إلى جانب أعضاء اللجن الوظيفية بالنيابة الجهوية للشباب والرياضة بوجدة، 11 إطارا فنيا لهم تجربة وخبرة ميدانية في هذا المجال، وذلك من خلال ورشات تكوينية لفائدة هؤلاء الشباب بهدف المساهمة في صقل مواهبهم الفنية وطاقاتهم الإبداعية.
 
وقد سهرت لجنة تحكيم وطنية، مكونة من أساتذة متميزين في الفن التشكيلي، على تقييم اللوحات التشكيلية الفائزة في المسابقات الإقليمية والتي من خلالها تم اختيار المتوجين الخمس الأوائل (جائزة المهرجان)، ثم اللوحات الفنية التي رسمها المشاركون في فضاء المعرض ضمن المسابقة الوطنية حول "الشباب والمواطنة" والتي في إطارها تم الإعلان عن الفائزين الخمس الأوائل. كما عرف هذا المهرجان، على غرار الدورات السابقة، تنظيم العديد من الورشات التكوينية لفائدة المشاركين حول محاور الرسم التركيبي، والخط العربي، ومؤثرات المادة في اللوحة، وكذا الأحجام والكتل. 
نيابة الشباب والرياضة بشيشاوة تتوج بالجائزة الأولى للمهرجان الوطني الـ7 للتشكيليين الشباب بوجدة

نيابة الشباب والرياضة بشيشاوة تتوج بالجائزة الأولى للمهرجان الوطني الـ7 للتشكيليين الشباب بوجدة
فاز الفنان التشكيلي، محمد المهدي علي بوها، عن نيابة وزارة الشباب والرياضة بشيشاوة، بالجائزة الأولى للمهرجان الوطني السابع للفنانين التشكيليين الشباب، الذي اختتمت فعالياته مساء السبت  6 دجنبر 2014 بمسرح محمد السادس بوجدة.
 
كما توجت الفنانة التشكيلية، رحمة الحصيك، عن نيابة تارودانت، بالجائزة الأولى للمسابقة الوطنية للفنون التشكيلية حول موضوع "الشباب والمواطنة"، المنظمة في إطار هذا المهرجان الوطني الذي نظمته وزارة الشباب والرياضة خلال الفترة ما بين 3 و7 دجنبر الجاري.
 
وقد حصل على الجائزة الثانية للمهرجان، الفنان التشكيلي محمد العلامي، عن نيابة وجدة، والجائزة الثالثة للفنان التشكيلي محمد بوحراث، عن نيابة العرائش، بينما عادت الجائزة الرابعة والخامسة على التوالي للفنانين التشكيليين محمد الحسني وأشرف العمارتي عن نيابتي الحسيمة ومكناس.
 
من جهة أخرى، حاز الفنان التشكيلي عبد الجبار صياط، عن نيابة المحمدية، على الجائزة الثانية للمسابقة الوطنية حول موضوع "الشباب والمواطنة"، والفنان التشكيلي سعيد أيت باها (نيابة أزيلال) بالجائزة الثالثة، في حين فاز بالجائزتين الرابعة والخامسة على التوالي كل من الفنانتين التشكيليتين نورا بولحمام (نيابة الدار البيضاء أنفا)، وفدوى معيز (نيابة سيدي قاسم).
 
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد الفنان التشكيلي محمد علي بوها، أن تتويجه بالجائزة الأولى للمهرجان عن لوحته الفنية، التي هي عبارة عن طبيعة ميتة، يعتبر شرفا بالنسبة له، مشيرا إلى أن المهم في هذه التظاهرة الفنية هو التعارف وتبادل التجارب والأفكار بين المشاركين.
 
من جهتها، أعربت الفنانة التشكيلية، رحمة الحصيك، عن اعتزازها بهذا التتويج بالجائزة الأولى للمسابقة الوطنية للفنون التشكيلية، بلوحتها الفنية التي أكدت أنها عبارة عن بورتريه لفتاة شابة تعبر عن المواطنة من أعماق قلبها، مشيرة إلى أنها حاولت توظيف تقنية الألوان المائية خلال رسمها لهذه اللوحة. من جانبه، أكد مدير المهرجان الوطني السابع للفنانين التشكيليين الشباب، عبد العزيز مهود، أن هذه التظاهرة، التي تعتبر تقليدا سنويا، تروم صقل المواهب الشابة في مجال الفنون التشكيلية، من خلال تنظيم مسابقات إقليمية بمختلف مناطق المملكة، والتي من خلالها تأهل هؤلاء الفنانون التشكيليون الذين شاركوا في المهرجان، مضيفا أن القيمة المضافة لهذا الحدث يتجسد في ترسيخ ثقافة الفن التشكيلي داخل مؤسسات دور الشباب.
 
ويهدف هذا المهرجان، الذي تميز حفل اختتامه بتسليم الشواهد على المشاركين وتوزيع الجوائز والهدايا على الفائزين، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين النيابة الجهوية لوزارة الشباب والرياضة وجمعية "سيني مغرب" حول تقوية قدرات الشباب في مجال السينما والصورة بدور الشباب، إلى تحسيس الشباب بأهمية الفنون التشكيلية في الرقي بالذوق الفني والحس الجمالي لديهم، إلى جانب فسح المجال أمامهم لإبراز مهاراتهم ومواهبهم من خلال عرض وتقديم إبداعاتهم الفنية لفائدة الجمهور.
 
وعرفت هذه التظاهرة مشاركة نحو 59 من الفنانين التشكيليين الشباب الفائزين في الاقصائيات الإقليمية التي جرت بمختلف أقاليم المملكة خلال شتنبر المنصرم، والمنتمين إلى أندية الفنون التشكيلية النشيطة بمؤسسات دور الشباب.
 
وأشرف على تأطير هؤلاء الفنانين الشباب المشاركين في المهرجان، إلى جانب أعضاء اللجن الوظيفية بالنيابة الجهوية للشباب والرياضة بوجدة، 11 إطارا فنيا لهم تجربة وخبرة ميدانية في هذا المجال، وذلك من خلال ورشات تكوينية لفائدة هؤلاء الشباب بهدف المساهمة في صقل مواهبهم الفنية وطاقاتهم الإبداعية.
 
وقد سهرت لجنة تحكيم وطنية، مكونة من أساتذة متميزين في الفن التشكيلي، على تقييم اللوحات التشكيلية الفائزة في المسابقات الإقليمية والتي من خلالها تم اختيار المتوجين الخمس الأوائل (جائزة المهرجان)، ثم اللوحات الفنية التي رسمها المشاركون في فضاء المعرض ضمن المسابقة الوطنية حول "الشباب والمواطنة" والتي في إطارها تم الإعلان عن الفائزين الخمس الأوائل. كما عرف هذا المهرجان، على غرار الدورات السابقة، تنظيم العديد من الورشات التكوينية لفائدة المشاركين حول محاور الرسم التركيبي، والخط العربي، ومؤثرات المادة في اللوحة، وكذا الأحجام والكتل. 
نيابة الشباب والرياضة بشيشاوة تتوج بالجائزة الأولى للمهرجان الوطني الـ7 للتشكيليين الشباب بوجدة


ملصقات


اقرأ أيضاً
الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
جهوي

جديد الجريمة المروعة التي هزت المحطة الطرقية بالصويرة
شهدت المحطة الطرقية بمدينة الصويرة، صباح أمس الأحد، جريمة قتل خطيرة راح ضحيتها سائق حافلة، حيث عثر عليه جثة هامدة قرب مركبته فور وصوله من مدينة الدار البيضاء. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد وصل السائق إلى المحطة في وقت مبكر من صباح أمس، حيث نشب خلاف حاد بينه وبين أحد مساعدي السائقين "كريسون"، قبل أن يتطور إلى شجار عنيف أدى إلى فقدان السائق للوعي. وفور علمها بالحادث انتقلت عناصر الأمن إلى مكان الحادث، حيث تم فتح تحقيق قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مكن من توقيف شاب يُشتبه تورطه في الاعتداء الجسدي على سائق حافلة بالمحطة الطرقية، وهي الحادثة التي أسفرت عن وفاة السائق في ظروف لا تزال قيد التحقيق. 
جهوي

بالڤيديو.. تنصيب محمد خروبات رئيسا للمجلس العلمي الجهوي لجهة مراكش
أشرف وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية احمد التوفيق قبل قليل من عصر يومه الاحد11 ماي بالمركب الاداري والثقافي محمد السادس للاوقاف بمراكش، على تنصيب الاستاذ محمد خروبات رئيسا للمجلس العلمي الجهوي لجهة مراكش اسفي.
جهوي

وزير الشؤون الإسلامية السعودي يلتقي برؤساء وأعضاء المجالس العلمية بجهة مراكش
أجرى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، يوم السبت، لقاءً مع رؤساء وأعضاء المجالس العلمية لجهة مراكش، وذلك في المجمع الإداري والثقافي محمد السادس للأوقاف والشؤون الإسلامية، بحضور وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربي، أحمد التوفيق، ووالي جهة مراكش، فريد شوراق. وفي كلمته خلال هذا اللقاء، شدّد الوزير عبد اللطيف آل الشيخ على أن المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، تواصل حمل رسالتها السامية في خدمة الإسلام والمسلمين، عبر نشر نموذج إسلامي وسطي معتدل مستمد من القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وأشار الوزير إلى أن هذه الرسالة تتجاوز الأبعاد الدينية لتُسهم في تعزيز القيم الإنسانية والسلام العالمي، مؤكداً أن المملكة تضطلع بدور ريادي في دعم الاستقرار والتعايش بين الشعوب. كما أبرز العناية الخاصة التي توليها السعودية للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، موضحاً أن المملكة تشرفت منذ تأسيسها بخدمة هذه الأماكن، وقد سخّرت كل الإمكانات لراحة ضيوف الرحمن. وأكد أن الحجاج والمعتمرين يحظون برعاية شاملة منذ لحظة وصولهم، تشمل خدمات صحية وأمنية وتوجيهية، تضمن لهم أداء مناسكهم في أجواء من السكينة والطمأنينة.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة