سياسة

نواب أوروبيون مؤثرون يطالبون بدعم المغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 26 نوفمبر 2020

ناشد نحو 20 نائبا برلمانيا أوروبيا مؤثرا، يمثلون المجموعات السياسية الكبرى، ممثل الاتحاد الأوروبي السامي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، لدعم المغرب في جهوده الرامية إلى ضمان حرية مرور البضائع والأشخاص في المنطقة منزوعة السلاح بالكركرات.وأفادت البوابة الإخبارية الأوروبية "بوليتيكال ريبورت"، التي تتخذ من بروكسيل مقرا لها، أمس الأربعاء، أن "نوابا برلمانيين أوروبيين ينتمون لحزب الشعب الأوروبي، والاشتراكيين الديمقراطيين، و"رينيو يوروب"، إلى جانب عدد من الشخصيات السياسية، دعوا الممثل السامي الإسباني للشؤون الخارجية، جوزيب بوريل، إلى إعادة إطلاق محادثات السلام حول قضية الصحراء تحت رعاية الأمم المتحدة".وأشار كاتب المقال، غاري كارترايت، إلى أن هؤلاء النواب "عبروا عن مخاوفهم إزاء تصاعد التوترات في أعقاب انتهاك ميليشيات +البوليساريو+ المسلحة للمنطقة منزوعة السلاح".و"رحبوا بفرض طوق أمني من قبل المغرب يسمح بإعادة فتح معبر الكركرات الحدودي، الذي يعد نقطة العبور الوحيدة بين أوروبا، المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء، حيث تعبر أزيد من 4 ملايين طنا من البضائع سنويا -شريان حياة اقتصادي حيوي للمنطقة ورابط استراتيجي بين أوروبا، المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء".وذكر الموقع بأن الأسابيع الأخيرة، شهدت وقوع عدد من الحوادث في المنطقة منزوعة السلاح التي يبلغ طولها 3,5 كيلومترا على الحدود مع موريتانيا، والتي تشرف على مراقبتها بعثة "المينورسو" والمحدثة سنة 1991.وأوضح كاتب المقال أن "هذه المنطقة العازلة منزوعة السلاح شكلت هدفا لاقتحامات عسكرية متواصلة من قبل ميليشيات +البوليساريو+ المسلحة، ما أدى إلى شل حركة البضائع وحظرها بحكم الأمر الواقع نحو موريتانيا، وإفريقيا جنوب الصحراء".وأضاف أنه بالرغم من محاولات المصالحة المبذولة من قبل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، والمخاوف المعبر عنها من قبل المجتمع الدولي، قامت ميليشيات "البوليساريو" بإعاقة إعادة فتح المعبر الحدودي بشكل متكرر.وأشارت البوابة إلى أن "المملكة المغربية تحملت مسؤولياتها بعد انتهاك هذه المنطقة منزوعة السلاح، من خلال إقامة طوق أمني سمح بإعادة فتح الحدود مع موريتانيا وإفريقيا جنوب الصحراء".وذكر الموقعون بأنه "من الضروري بالنسبة لنا ضمان النظام في هذه المنطقة وضمان المرور الآمن في هذه المنطقة الإستراتيجية"، مع إعادة تأكيد التزامهم بوقف إطلاق النار لسنة 1991.وأكدوا "نجدد تأكيدنا على ردود الفعل اللازمة على أي تهديد لأمن مواطني المنطقة وحياتهم السلمية"، داعين إلى استئناف مسار الحوار والتفاوض.وذكروا بأنه "في نهاية العام 2018، مكن اجتماعان أمميان في جنيف وجمعا كل أطراف النزاع، من إحراز تقدم في إطار منظور سلمي"، حيث طلبوا من بوريل بذل كل ما في وسعه، إزاء ممثلي 27 دولة عضوا في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي، "لضمان تنظيم جولة جديدة من المفاوضات من قبل الأمم المتحدة على نحو سريع".ودعوا "جميع أطراف النزاع إلى مضاعفة جهودهم في إطار عملية السلام السياسية"، و"استئناف إعادة فتح المفاوضات على أساس معايير واضحة تشمل الأطراف الحقيقية في هذا النزاع الإقليمي".وتضم قائمة الموقعين فريديريك رييس، عضو البرلمان الأوروبي (رينيو يوروب)، لجنة البرلمان الأوروبي للشؤون الخارجية (بلجيكا)، بريس أورتفو، وعضو البرلمان الأوروبي، الوزير السابق بالحزب الشعبي الأوروبي، عضو الوفد البرلماني إلى المغرب العربي (فرنسا)، باولو دي كاسترو، والنائب الأوروبي والوزير السابق، لجنة التجارة الدولية بالبرلمان الأوروبي (إيطاليا)، وكريستيان بوسوي، النائب البرلماني الأوروبي (الحزب الشعبي الأوروبي)، رئيس لجنة الصناعة والبحوث والطاقة في البرلمان الأوروبي (رومانيا).كما تضم بيير كارليسكيند، عضو البرلمان الأوروبي (رينيو يوروب) لجنة الصيد البحري بالبرلمان الأوروبي (فرنسا)، وإلهان كيوشيوك، النائب البرلماني الأوروبي (رينيو يوروب)، لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأوروبي (بلغاريا)، ومارك تارابيلا، النائب البرلماني الأوروبي، الوزير السابق، نائب رئيس وفد العلاقات مع شبه الجزيرة العربية (بلجيكا)، ودومينيك ريكيي، عضو البرلمان الأوروبي، (رينيو يوروب) لجنة النقل والسياحة بالبرلمان الأوروبي (فرنسا).ويتعلق الأمر أيضا بساندرو غوزي، عضو البرلمان الأوروبي، (رينيو يوروب) وفد العلاقات مع دول المشرق (فرنسا)، وجو لينين، الرئيس السابق، لجنة الشؤون الدستورية بالبرلمان الأوروبي (ألمانيا)، ورامونا مانيسكو (حزب الشعب الأوروبي)، عضو سابق في لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأوروبي، نائبة رئيس وفد العلاقات مع دول المشرق (رومانيا)، وجان بيير أودي، (حزب الشعب الأوروبي)، عضو مكتب جمعية الأعضاء السابقين في البرلمان الأوروبي، رئيس وفد سابق (فرنسا)، وكريستيان دان بريدا، (حزب الشعب الأوروبي)، العضو السابق، لجنة البرلمان الأوروبي للشؤون الخارجية (رومانيا)، وسيسيل كينجي، وزيرة سابقة (إيطاليا).وتشمل القائمة أيضا فيليب بولاند، (حزب الشعب الأوروبي) رئيس بلدية بيتز السابق، وهوغ بايت (التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين) النائب الفيدرالي (بلجيكا)، وبول روبيج، (حزب الشعب الأوروبي)، عضو سابق في لجنة البرلمان الأوروبي للتجارة الدولية، عضو اللجنة الاقتصادية والاجتماعية (النمسا)، ومرسيدس بريس (التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين) الرئيسة السابقة للجنة الجهات (إيطاليا)، وتوماس زديتشوفسكي، عضو البرلمان الأوروبي، (حزب الشعب الأوروبي) نائب رئيس لجنة التشغيل والشؤون الاجتماعية (جمهورية التشيك)، وإيلانا سيكوريل، عضو البرلمان الأوروبي (رينيو يوروب) وفد العلاقات مع بلدان المنطقة المغاربية (فرنسا).

ناشد نحو 20 نائبا برلمانيا أوروبيا مؤثرا، يمثلون المجموعات السياسية الكبرى، ممثل الاتحاد الأوروبي السامي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، لدعم المغرب في جهوده الرامية إلى ضمان حرية مرور البضائع والأشخاص في المنطقة منزوعة السلاح بالكركرات.وأفادت البوابة الإخبارية الأوروبية "بوليتيكال ريبورت"، التي تتخذ من بروكسيل مقرا لها، أمس الأربعاء، أن "نوابا برلمانيين أوروبيين ينتمون لحزب الشعب الأوروبي، والاشتراكيين الديمقراطيين، و"رينيو يوروب"، إلى جانب عدد من الشخصيات السياسية، دعوا الممثل السامي الإسباني للشؤون الخارجية، جوزيب بوريل، إلى إعادة إطلاق محادثات السلام حول قضية الصحراء تحت رعاية الأمم المتحدة".وأشار كاتب المقال، غاري كارترايت، إلى أن هؤلاء النواب "عبروا عن مخاوفهم إزاء تصاعد التوترات في أعقاب انتهاك ميليشيات +البوليساريو+ المسلحة للمنطقة منزوعة السلاح".و"رحبوا بفرض طوق أمني من قبل المغرب يسمح بإعادة فتح معبر الكركرات الحدودي، الذي يعد نقطة العبور الوحيدة بين أوروبا، المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء، حيث تعبر أزيد من 4 ملايين طنا من البضائع سنويا -شريان حياة اقتصادي حيوي للمنطقة ورابط استراتيجي بين أوروبا، المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء".وذكر الموقع بأن الأسابيع الأخيرة، شهدت وقوع عدد من الحوادث في المنطقة منزوعة السلاح التي يبلغ طولها 3,5 كيلومترا على الحدود مع موريتانيا، والتي تشرف على مراقبتها بعثة "المينورسو" والمحدثة سنة 1991.وأوضح كاتب المقال أن "هذه المنطقة العازلة منزوعة السلاح شكلت هدفا لاقتحامات عسكرية متواصلة من قبل ميليشيات +البوليساريو+ المسلحة، ما أدى إلى شل حركة البضائع وحظرها بحكم الأمر الواقع نحو موريتانيا، وإفريقيا جنوب الصحراء".وأضاف أنه بالرغم من محاولات المصالحة المبذولة من قبل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، والمخاوف المعبر عنها من قبل المجتمع الدولي، قامت ميليشيات "البوليساريو" بإعاقة إعادة فتح المعبر الحدودي بشكل متكرر.وأشارت البوابة إلى أن "المملكة المغربية تحملت مسؤولياتها بعد انتهاك هذه المنطقة منزوعة السلاح، من خلال إقامة طوق أمني سمح بإعادة فتح الحدود مع موريتانيا وإفريقيا جنوب الصحراء".وذكر الموقعون بأنه "من الضروري بالنسبة لنا ضمان النظام في هذه المنطقة وضمان المرور الآمن في هذه المنطقة الإستراتيجية"، مع إعادة تأكيد التزامهم بوقف إطلاق النار لسنة 1991.وأكدوا "نجدد تأكيدنا على ردود الفعل اللازمة على أي تهديد لأمن مواطني المنطقة وحياتهم السلمية"، داعين إلى استئناف مسار الحوار والتفاوض.وذكروا بأنه "في نهاية العام 2018، مكن اجتماعان أمميان في جنيف وجمعا كل أطراف النزاع، من إحراز تقدم في إطار منظور سلمي"، حيث طلبوا من بوريل بذل كل ما في وسعه، إزاء ممثلي 27 دولة عضوا في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي، "لضمان تنظيم جولة جديدة من المفاوضات من قبل الأمم المتحدة على نحو سريع".ودعوا "جميع أطراف النزاع إلى مضاعفة جهودهم في إطار عملية السلام السياسية"، و"استئناف إعادة فتح المفاوضات على أساس معايير واضحة تشمل الأطراف الحقيقية في هذا النزاع الإقليمي".وتضم قائمة الموقعين فريديريك رييس، عضو البرلمان الأوروبي (رينيو يوروب)، لجنة البرلمان الأوروبي للشؤون الخارجية (بلجيكا)، بريس أورتفو، وعضو البرلمان الأوروبي، الوزير السابق بالحزب الشعبي الأوروبي، عضو الوفد البرلماني إلى المغرب العربي (فرنسا)، باولو دي كاسترو، والنائب الأوروبي والوزير السابق، لجنة التجارة الدولية بالبرلمان الأوروبي (إيطاليا)، وكريستيان بوسوي، النائب البرلماني الأوروبي (الحزب الشعبي الأوروبي)، رئيس لجنة الصناعة والبحوث والطاقة في البرلمان الأوروبي (رومانيا).كما تضم بيير كارليسكيند، عضو البرلمان الأوروبي (رينيو يوروب) لجنة الصيد البحري بالبرلمان الأوروبي (فرنسا)، وإلهان كيوشيوك، النائب البرلماني الأوروبي (رينيو يوروب)، لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأوروبي (بلغاريا)، ومارك تارابيلا، النائب البرلماني الأوروبي، الوزير السابق، نائب رئيس وفد العلاقات مع شبه الجزيرة العربية (بلجيكا)، ودومينيك ريكيي، عضو البرلمان الأوروبي، (رينيو يوروب) لجنة النقل والسياحة بالبرلمان الأوروبي (فرنسا).ويتعلق الأمر أيضا بساندرو غوزي، عضو البرلمان الأوروبي، (رينيو يوروب) وفد العلاقات مع دول المشرق (فرنسا)، وجو لينين، الرئيس السابق، لجنة الشؤون الدستورية بالبرلمان الأوروبي (ألمانيا)، ورامونا مانيسكو (حزب الشعب الأوروبي)، عضو سابق في لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأوروبي، نائبة رئيس وفد العلاقات مع دول المشرق (رومانيا)، وجان بيير أودي، (حزب الشعب الأوروبي)، عضو مكتب جمعية الأعضاء السابقين في البرلمان الأوروبي، رئيس وفد سابق (فرنسا)، وكريستيان دان بريدا، (حزب الشعب الأوروبي)، العضو السابق، لجنة البرلمان الأوروبي للشؤون الخارجية (رومانيا)، وسيسيل كينجي، وزيرة سابقة (إيطاليا).وتشمل القائمة أيضا فيليب بولاند، (حزب الشعب الأوروبي) رئيس بلدية بيتز السابق، وهوغ بايت (التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين) النائب الفيدرالي (بلجيكا)، وبول روبيج، (حزب الشعب الأوروبي)، عضو سابق في لجنة البرلمان الأوروبي للتجارة الدولية، عضو اللجنة الاقتصادية والاجتماعية (النمسا)، ومرسيدس بريس (التحالف التقدمي للاشتراكيين والديمقراطيين) الرئيسة السابقة للجنة الجهات (إيطاليا)، وتوماس زديتشوفسكي، عضو البرلمان الأوروبي، (حزب الشعب الأوروبي) نائب رئيس لجنة التشغيل والشؤون الاجتماعية (جمهورية التشيك)، وإيلانا سيكوريل، عضو البرلمان الأوروبي (رينيو يوروب) وفد العلاقات مع بلدان المنطقة المغاربية (فرنسا).



اقرأ أيضاً
مطالب برلمانية بدعم مهنيي تربية الإبل
وجه النائب البرلماني عن الفريق الاشتراكي، محمود عبا، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بخصوص دعم الكسابة لاسيما مربي الابل بإقليم آسا الزاك. وأوضح البرلماني أن القطيع الوطني يعرف وضعية صعبة بسبب التغيرات المناخية والإكراهات المهنية، والتي دفعت جلالة الملك إلى إعطاء توجيهاته لإعادة تأهيل هذا القطاع بشكل ناجع، مع الحرص على توفير الدعم الكافي للفلاحين لتجاوز التحديات المطروحة. وفي هذا السياق، وأشار عبا إلى أن الوزارة أعلنت عن برنامج دعم يمتد لسنتي 2025 و2026، بقيمة مالية تصل إلى 6.2 مليارات درهم، لدعم مربي الماشية، يتضمن عدة إجراءات من بينها دعم الأعلاف وتقديم 400 درهم عن كل رأس من ماشية الإناث، إلى جانب إطلاق حملة علاجية وقائية علاوة على التأطير التقني. غير أن هذا البرنامج، يضيف البرلماني، لا يشمل مربي الإبل بإقليم أسا الزاك، على الرغم من كونهم يعانون من أوضاع اقتصادية واجتماعية صعبة. وذكر أن مربي الإبل يعانون من "إقصاء غير مبرر" مقارنة بنظرائهم مربي الأغنام والماعز، في ظل غياب الإجراءات الجمركية الخاصة بالإبل المستوردة، رغم أهمية لحومها في تلبية الطلب الداخلي على اللحوم الحمراء. وطالب عبا بجدولة ديون مربي الماشية بالإقليم، من خلال إعفاء 50% من الديون التي تقل قيمتها عن 100.000 درهم، وإعفاء 25% من الديون المتراوحة بين 100.000 و200.000 درهم، وإعادة جدولة ديون الفلاحين، مع الإعفاء من الفوائد المترتبة عن تأخير الأداء بالنسبة للقروض التي تتجاوز قيمتها 200.000 درهم. كما دعا النائب البرلماني إلى الكشف عن الإجراءات الاستعجالية التي تعتزم الوزارة اتخاذها، قصد إدماج مربي الإبل ضمن البرنامج الوطني لدعم الكسابة، بما يضمن إنصافا حقيقيا للأقاليم الجنوبية وبالخصوص إقليم أسا الزاك في إطار العدالة المجالية.
سياسة

مسيرة أيت بوكماز..فيدرالية اليسار الديمقراطي: صرخة من الهامش من أجل عدالة مجالية تنصف الجبل
اعتبر حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي بأزيلال، بأن احتجاجات أيت بوكماز هي "صرخة من الهامش، تقول إن التنمية الحقيقية تبدأ من الأسفل. ودعا حزب "الرسالة" إلى "عدالة مجالية تنصف الجبل وتعيد الاعتبار للكرامة الإنسانية".وكانت مسيرة حاشدة لساكنة جماعة تبانت بمنطقة أيت بوكماز بنواحي بني ملال قد استرعت اهتمام الرأي العام الوطني. ورفع المحتجون مطالب بسيطة، تظهر الهوة الشاسعة في التنمية المجالية في المغرب. وقرروا التوجه في مسيرة احتجاجية نحو مقر ولاية جهة بني ملال خنيفرة، احتجاجا على واقع التهميش والإقصاء، وعلى سياسة الأبواب الموصدة التي ووجهت بها مطالبهم البسيطة.وانتقدت الفيدرالية منطق التسويف والمماطلة الذي واجهت به السلطات مطالب الساكنة، رغم جولات الحوار السابقة، ودعت إلى الاستجابة الفورية للمطالب الحيوية المرتبطة بفك العزلة وضمان شروط العيش الكريم، وفي مقدمتها إصلاح وتعبيد الطريقين الجهويتين 302 و317، وتوفير طبيب قار بالمركز الصحي المحلي وتجهيزه، وتعميم التغطية الهاتفية والرقمية لفائدة التلاميذ والسكان، باعتبارها حقوقاً أولية غير قابلة للتأجيل.وشددت على ضرورة خلق شروط الإدماج الاجتماعي والاقتصادي لشباب المنطقة، من خلال إعادة فتح مركز للتكوين في المهن الجبلية والبيئية، وبناء المدرسة الجماعاتية، إلى جانب تشييد فضاءات رياضية وشبابية، وإنشاء سدود تلية لحماية الأراضي الزراعية من الفيضانات، بما يضمن تنمية محلية قائمة على تثمين الموارد الذاتية والحد من النزوح القروي.
سياسة

خارج حدود اللباقة .. ترمب يحرج ضيوفه من القادة والرؤساء الافارقة + فيديو
كعادته، لم يتوانَ الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن إحراج ضيوفه من القادة والرؤساء، على غرار ما فعله خلال استضافته رؤساء خمس دول إفريقية على غداء عمل في البيت الأبيض.  واصطف قادة خمس دول الغابون وليبيريا وموريتانيا وغينيا بيساو والسينغال على طاولة واحدة قبالة ترمب، للمرافعة من أجل شراكة اقتصادية مع الولايات المتحدة، الا ان طريقة تعامل ترامب و تسييره لاشغال الاجتماع لم تحترم حدود اللباقة والبروتوكول الدبلوماسي.
سياسة

المصادقة على مشروع قانون يتعلق بالحالة المدنية
انعقد يومه الخميس 10 يوليوز 2025، مجلس للحكومة، برئاسة عزيز أخنوش، خصص للتداول في عدد من مشاريع النصوص القانونية والاطلاع على اتفاقية دولية، وللتداول في مقترحات تعيين في مناصب عليا، طبقا للفصل 92 من الدستور. واستهل مجلس الحكومة أشغاله بالتداول والمصادقة على مشروع القانون رقم 16.25 بتغيير القانون رقم 36.21 المتعلق بالحالة المدنية، قدمه عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية.ويندرج هذا المشروع في إطار تبسيط المساطر والإجراءات الإدارية الهادفة إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، وتعزيز الثقة بين الإدارة والمرتفق، وضمان استمرارية مرفق الحالة المدنية بما يخدم الصالح العام، وتقريب الإدارة من المواطن بشكل يستجيب لانتظاراته وتطلعاته.ويهدف مشروع هذا القانون إلى تغيير الفقرة الرابعة من المادة 35 من القانون رقم 36.21 المتعلق بالحالة المدنية، وذلك قصد فتح المجال لتلبية طلبات المواطنين المعروضة على أنظار اللجنة العليا للحالة المدنية.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة